أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - مثنى حميد مجيد - أسميتُكَ شيبوب يا جاسم أبو النون !















المزيد.....


أسميتُكَ شيبوب يا جاسم أبو النون !


مثنى حميد مجيد

الحوار المتمدن-العدد: 4387 - 2014 / 3 / 8 - 00:54
المحور: كتابات ساخرة
    


أسميتُكَ شيبوب يا جاسم أبو النون !

أين أنت يا جاسم أبو النون ! هم يبحثون عن إسمك الحقيقي وهويتك التقدمية المندائية الجميلة بقيادة كبيرهم المرابي لكشفك أمام قوى الإسلام السياسي لا لسبب إلا لوقوفك معي ضد فلسفتهم القبيحة والظلامية التي يريدون بها تدنيس حُلَّة الضياء وتحويلها إلى مفردة بائرة لفرض الحجاب ولمزيد من القمع للحريات .

يقول كبيرهم هذا عنك وبروح جاسوسية دنيئة تربى عليها من معاشرته لأزلام البعث المهزوم وأبناء الظلام في رسالته الأخيرة عني وعنك والتي يقترح فيها إستصدار بيان إستنكار ضدّنا ، يقول:-

(وبصراحه نحن نعمل جاهدين لمعرفة شخصية جاسم ابو النون)

كإنّك فُصَّ ملحٍ وذابْ ، إختفى إسمك المستعار من النت ورسائلك لي ، بحثتُ عنك في قوائم الأصدقاء بلا طائل فأين أنت يارجل ، أين أنت يا جاسم أبو النون ؟!

لدي رسائل كبيرهم وقد وددتُ إيصالها لك فأنا أحتاجك الآن ومستعد أن أمنحك مرتبة شيبوب في هذه المواجهة ! تستطيع من الآن أن تعتبر هذا الإسم هو إسمك المستعار الجديد وتعود به إلى النت!

لا تخَف يا شيبوب فأنا معك
يا أخي الأصغر وكل مضارب بني عبس !
لا تخف مَنْ طبعه أسود
أنا أسود
وحصاني أسود
والليل أسود !

ما هؤلاء إلاّ أحفاد كَتبة التقارير الجهلة وإن تزركشوا بحلّة الميديا المعاصرة وترف النت ، أعرفهم واحداً واحداً من سحناتهم الشاحبة الصفراء ونخاريرهم السائلة على ذقونهم وسأُعرّيهم من كبيرهم المرابي المنافق إلى أصغرهم فخِفَّ رجليك الرهيفتين يا أخي الأصغر ، شيبوب العزيز ، وأنطلق أمامي إلى الآفاق الرحبة وأنا سأتبعك!



#مثنى_حميد_مجيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منع الختا ...
- فقط .... في ال ...
- وهكذا مُس ...
- إجابتي عل ...
- وفاة 20 صبيا ...
- كهيعص مخد ...
- العراق: عر&# ...
- وطن بالمي ...
- أنتظر أجو ...
- النار وبا ...
- شروكستان  ...
- عن تموز ال&# ...
- باقتي ورد &# ...
- قطع رأس قص&# ...
- بإنتظار ق ...
- نداء إنتخ ...
- الصابئة ف ...
- الصابئة ف ...


المزيد.....




- تركيا تقضي باعتقال مديرة أعمال فنانين مشهورة بتهمة محاولة ال ...
- -من هو النمبر وان؟-.. الفنان المصري محمد رمضان يسأل والذكاء ...
- الثقافة السورية توافق على تعيين لجنة تسيير أعمال نقابة الفنا ...
- طيران الاحتلال الاسرائيلي يقصف دوار السينما في مدينة جنين با ...
- الاحتلال يقصف محيط دوار السينما في جنين
- فيلم وثائقي جديد يثير هوية المُلتقط الفعلي لصورة -فتاة الناب ...
- افتتاح فعاليات مهرجان السنة الصينية الجديدة في موسكو ـ فيديو ...
- ماكرون يعلن عن عملية تجديد تستغرق عدة سنوات لتحديث متحف اللو ...
- محمد الأثري.. فارس اللغة
- الممثلان التركيان خالد أرغنتش ورضا كوجا أوغلو يواجهان تهمة - ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - مثنى حميد مجيد - أسميتُكَ شيبوب يا جاسم أبو النون !