أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عدنان حسين أحمد - الروائي برهان الخطيب لـ - الحوار المتمدن -: وضعت حياتي كلها تقريبا في أعمالي الروائية















المزيد.....

الروائي برهان الخطيب لـ - الحوار المتمدن -: وضعت حياتي كلها تقريبا في أعمالي الروائية


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1246 - 2005 / 7 / 2 - 11:07
المحور: مقابلات و حوارات
    


الجزء الخامس
15. مزقت مخطوطة رواية (بابل الفيحاء) حين أصبت بنوبة يأس من الأدب والحياة، ولكنك عاودت كتابتها ثلاث مرات قبل أن تجد طريقها إلى النور، ما هي دواعي القلق التي كانت تنتابك وأنت تعيد كتابة النص مرة بعد أخرى، هل هناك أسباب إبداعية، أم أن ولادة النص كانت عسيرة؟ هل كان النص مشوها حينما كتبته في العشرين من عمرك، وهل أنت مقتنع تماما بالشكل والمضمون الأخيرين لـ (بابل الفيحاء)؟
ـ أنت تثير موضوعا ما كنت أرغب الخوض في تفاصيله، وفي نفس الوقت أنا لا أحب التهرب من سؤال، لأننا يجب أن نواجه جميع الأمور، حدث حقا أن مزقت المخطوطة وأنا في منتصف كتابتها أواخر الستينيات أوائل السبعينيات في نوبة يأس وهياج ضد قناعات عديدة وبالطبع كانت تراكمات قبل ذلك حدثت مثل تراكم ثلج ربما على قمة جبل فلما بلغ حجمه ووزنه نقطة تحوّل انهار على السفح كرة جرفت في طريقها ما جرفت ومن ذلك تلك المخطوطة، كنت اعتقد وأنا أكتب الرواية آنذاك إنني أساعد قوى إيجابية في عالمنا على جعله أفضل فإذا بي أرى وأسمع ليلتها ما جعل ذلك الاعتقاد ينهار مثل كرة الثلج، وهكذا حدث ما حدث. أما ماذا رأيت وسمعت تلك الليلة فأني أفضل الاحتفاظ به لنفسي. ولأن وضعا سيئا يزول لو صدقنا المغنية والممثلة الرائعة جولي أندروز بتناول قطعة شنيتسل فقد زالت تلك النوبة حتى من غير تناول قطعة الشنيتسل، عدت إلى كتابة الرواية ولكن ليس بنفس القناعات السابقة تماما، كانت ولادة النص عسيرة، كنت أغدو أكثر واقعية كلما مضيت في النص بعيدا، كان عليّ استحضار الماضي من ذاكرتي ووثائقي بدقة ومزجه برؤيتي للمستقبل، رؤية أردتها غير مشوشة بغبار الحاضر، لم يكن ذلك سهلا أبدا. حتى نصوص مقدسة كان يعقبها أو يسبقها حمى ونوبات، أنت تعرف.
لا يستطيع روائي كتابة نص روائي جيد دون أن تكون لديه رؤية خاصة للمستقبل وإلاّ كان مقلدا في الجوهر أو عشوائيا، ودون روح مليئة بالشعر وإلاّ كان نصه خامدا، ودون حب غير حيواني للحياة وإلاّ كان يكتب نصا مفترسا أو مرثية، ودون استقرار نسبي في الأقل وإلاّ انقطع السرد هنا وهناك وضاع خيط السرد.. بينما كنت أنا أعيش في ظرف مليء بمطبات روحية ومادية.. تاميلا الناضجة المتفانية أغرقتني بعاطفة قلما تجود امرأة بها على رجل وسارت "بابل الفيحاء" في إيقاع مقبول في البداية، افترقت عن المرأة وقد بات حبها يحول بيني وبين وضع الرواية في صورة أكمل، لكن روحها ظلت باقية في الرواية.. عدت إلى الرواية بعد أعوام وعملت عليها طويلا وتلك الروح ترافقني.. وليس إلاّ بعد حوالي ربع قرن اكتملت الرواية في أبهى وأكمل صورة، وقتها شعرت أن علاقتي بتاميلا انتهت أيضا، كانت سكنت صفحات الرواية إلى الأبد، بهذه الطريقة انتقمت مني أيضا، بلطف مؤلم تجيده ملائكة!..
16. هناك أساليب نمطية في كتابة النص الإبداعي ألا تعتقد أن هذا التنميط يشوّه المواهب الجديدة، ويزور ذاكرتها، ويغتصب فعلها الخلاق، وذائقتها الحساسة؟
ـ لكل روائي أسلوبه أو هذا ما يجب أن يكون، واختيار الأسلوب مسألة تلح على ذهن الكاتب في بداياته الأولى ثم يكتشف فيما بعد بالمران والتجربة أنه أكتسب أسلوبه دون أن يعرف متى وكيف تحقق ذلك، إنما سوف يعرف أن الأسلوب لا يختاره بل ينبع منه، أو أنه قد لا يحقق ذلك أبدا فيسير في تيه، وفي النتيجة لا يكون وصل مرحلة نضج، الأسلوب شئ خاص كملامح الوجه، بإمكانك طبعا التلاعب ما شئت بتلك الملامح بإضافة لحية مثلا بهذا الشكل أو ذاك لتجعله أقرب إلى ورع وفضيلة أو ترفع شاربيك لتجعل نفسك أقرب إلى شقاوات الحلة وبغداد أو ترسمه مستقيما وتصفف شعرك مفروقا لتظهر للعالم أفنديا من الطراز الأول.. الخ.. لكن معالم الوجه الأساسية لن تتغير طبعا وهكذا الأسلوب يمكنك التلاعب به بين مشهد ومشهد لتضفي عليه حسب مقتضيات الموقف الروائي ما يجعله يعبر عن ورع أو تمرد أو خضوع أو غير ذلك لكن أسلوبك في عمقه يظل يتمتع بعين مزاياه وخصائصه فإذا كان عقلانيا محكما يظل هكذا حتى لو كتبت عن مجون، وإذا كان الأسلوب ماجنا أو غير عقلاني ظل هكذا حتى لو كتبت حكما ومواعظ أخلاقية..
نضج الأسلوب لدى روائي وكاتب هو دلالة على نضج شخصيته الأدبية وتفكيره، ويبدو لي أن الأسلوب ينضج لدى كتاب في مراحل انعكاسا لحالات ذهنية متغيرة مع الزمن، فهو يبدأ متمردا قلقا ويغدو عاطفيا تهويما ثم ينتهي إلى عقلانية وحصافة حتى ليمكن أن يكون متقاربا في النهاية بين كاتب وكاتب من عين الطراز، حتى لو كان هذا الكاتب من بنغلادش مثلا والثاني من اسكندنافيا، المهم في أساس التشابه طريقة التفكير التي تنعكس في شكل صياغات بلاغية وترابطات لفظية، أن الفخامة الموجودة في لفظة محفوظ التي تحاول أحيانا استيعاب معنى شموليا أو واسعا في أبهائها هي قريبة إلى لفظة شكسبير كما أرى، وهي عينها ربما لدى كاتب آخر لم أطلع عليه بعد.. وفيما يساعد هذا التطور والنضج لطريقة التفكير والأسلوب على تقريب وجهات نظر وتفاهم بين كتاب ناضجين (وهذا يخص أيضا أناسا آخرين لهم حرف أخرى غير الأدب) فأنه يكاد يصبح عائقا أمام تفاهم كامل حقيقي بين أثنين ينتميان إلى ثقافة واحدة لكنهما من مستويين مختلفين للإدراك والتعبير حتى ليغدو الحوار بينهما حوار طرشان، بل وقد يفشل الحوار لأن أحد الطرفين وهو الأنضج يستطيع الوصول بإدراكه إلى إدراك الأقل نضجا مما يجعله متسامحا لطيفا معه لكن الأقل نضجا لا يستطيع الارتفاع إلى الأرقى إدراكا وتعبيرا مما يجعله أكثر تشددا وخشونة، يحدث انقطاع غالبا في هذا التواصل، روائيا يستطيع المؤلف بمخيلته ومعرفته الوصول إلى إدراك شخصياته أو هذا ما يتوجب عليه للتعبير عما في دواخلها، لكن أيا منها لا يصل بمفرده إلى وعي المؤلف وإلاّ أصبح مثله يركّب الأجزاء ويفكك الأنماط وخرج من مسار رواية. مجموع أدراك شخصياته جميعا يقارب إدراكه أو هذا ما أراه..
الرواية من أصعب الفنون على الإطلاق، هي فن عدم الكمال كما يقال، لكني لا أؤمن بهذا دائما، رواية دوبروفسكي لبوشكين مثلا بلغت كمالا.. أعود إلى سؤالك وأقول بناء على تعدد مستويات الإدراك لدى كتاب وبالتالي تعدد أنماط الأساليب على الساحة الأدبية نشأت في تصور المواهب الجديدة وجود أنماط من أساليب جاهزة لاستيعاب أفكارهم ومشاعرهم، أنت مصيب في ملاحظة أن هذا التنميط يشوه المواهب الجديدة، تقرأ ما يسمى قصة هنا أو هناك وتنتهي منها دون أن يعلق في ذهنك فكرة أو انطباع أو إحساس في وجدانك، معظم القصص التي تكتب اليوم خال من عاطفة، نعم عالمنا الحديث هكذا ربما، لكن على كاتب روائي بخاصة أن يغرس بذورها مجددا وإلاّ أقفرت أرضنا، وهذا لن يتم من غير أسلوب رجولي أقصد متماسك متين مشبع بعصير الحياة هو نقيض لأساليب شاحبة فقيرة دم يغذيها بعضهم من خيبات..
17. تكتب بمخيلة السينمائي، وتصور الأحداث والمشاهد بالعين الثالثة (الكاميرا) هل تتقصد هذا النوع من الكتابة، أم أنها جاءت تلقائية دون قسر أو مقاصد مسبقة؟
ـ ملاحظتك في مكانها، كان شقيقي إحسان يمزح معي ويقول: كتابات برهان صالحة لتلاوتها على عميان لأنها تجعلهم يرون! ومخرج لبناني جان بيطار جعل من قصتين لي فيلمين قصيرين: لك شو هاي قلم برهان لا قلم حبر ولا قلم رصاص، لعمى.. قلم كاميرا! لاطفني.
هذه الطريقة ليست هي الوحيدة التي استعملها في كتاباتي بل هي واحدة من طرق مختلفة منها الاستبطان الداخلي والفلاش باك أو الاسترجاع والوثائقية وغير ذلك.. ألجأ إليها جميعا عند الحاجة من أجل الإلمام والإحاطة بامتدادات المشهد الروائي الداخلية والخارجية، ولتقديمه مجسدا للقارئ بثلاثة أبعاد لو صح القول، بل أني أستعين في عملية البناء الروائي بهواجسي، بحاستي السادسة، التي تقودني غالبا إلى مواضع منشودة صحيحا، حاسة الحدس لها دور في تركيب المشهد الروائي ووضعه في مكانه الصحيح في سياق البناء العام للرواية سواء على مسار تطور الأحداث أو تطور الأفكار فيها، وكذا في مقارنة عملي الراهن بأعمالي السابقة وبأعمال غيري من الروائيين حريصا على توسم طريق خاص بي في هذا الفن الصعب.
بمناسبة الكلام عن حاسة الحدس أضيف أنها تثير عندي دهشة وانبهارا حدا لا يوصف إذ أنني أقف عاجزا عن فهمها وتفسيرها حتى لنفسي،
انتظر مكالمة من شخص خلال ثلاثة أشهر وعدني.. اليوم استيقظت من النوم قائلا لنفسي سيخابرك بعد قليل، بعد قليل رن التلفون وكان هو على الخط!.. أسير في طريق، أتصور أنني سألتقي بفلان، بعد قليل أراه أمامي!… هذه الحاسة ورثتها حتما من والدي، كان يصيح: أرفعوا هذا الإستكان أو القدح من مكانه سوف ينكسر، بعد قليل تضربه قدم أو يد وينكسر!..
أبذل جهودا جبارة من أجل إنجاز عمل روائي، أستطيع القول أني وضعت حياتي كلها تقريبا في أعمالي الروائية، وقتا وجهدا وتجربة في مسعى دائم لأن أكون على أكبر قدر من نكران الذات والموضوعية والمسؤولية تجاه فني، وكذلك تجاه الناس في الواقع. ولقد وجدت في تصوير الأحداث والمشاهد بالعين الثالثة كما يقال استجابة لهذا المسعى، الكتابة بقلم كاميرا طريقة جيدة لوضع القارئ أمام الموضوع دون وسيط يثقله بتفسيرات وضرائب غثة، طريقة تمنح القارئ استقلالا عن شخصية المؤلف، وحرية في التصرف بتصوراته وتفسيراته وفهمه للأحداث. قال الفنان د. أحمد النعمان مرة بعد قراءة لروايتي نجوم الظهر: بقيت أبحث عن شخصية المؤلف طيلة قراءتها فلم أجده سوى في مشهد قصير من ثلاثة أو أربعة أسطر هو مشهد الطفل الذي بكي على الحمار الذي دهسه القطار!.. وكان في هذا مصيبا تماما.. ثم أبدى نفس الملاحظة عند قراءته رواية أخرى لي "الجسور الزجاجية" إذ قال: لم أجد حتى شبح المؤلف فيها طيلة أسطر الرواية إلاّ في مشهد من سطرين عن دخول صبي حاملا مسبحة إلى غرفة الضيوف! بين "نجوم الظهر" و "الجسور الزجاجية" خمسة أعوام فيكون طبيعيا إذاً أن يصبح طفل "نجوم الظهر" صبيا في "الجسور الزجاجية"!..
أما هل جاءت هذه الطريقة متعمدة أم تلقائية، هنا يختلط الأمر علي، الكاتب لا يستطيع أن يكتب دون نيات مسبقة ولا أن يواصل الكتابة دون تلقائية، مشاهداتي وقناعاتي الشخصية ودراساتي للفن الروائي ساعدت في إيصالي إلى هذه الطريقة، من غير دراسة أصول الفن الروائي لا تستطيع إضافة شئ إلى هذا الفن، ماذا أضفت؟ جعلت الرواية الجادة جد رشيقة، والموضوعة التاريخية حيوية معاصرة، والمتخيل مزجته بالوثائقي، والقديم بالجديد، الشرقي بالأوربي، الشخصي بالعام، وجعلت قاع الرواية شفافا لقارئ متطلع إلى الأعماق، فحازت رواياتي على إعجاب أناس من مختلف المشارب والأذواق..
في معهدي العزيز علي، معهد غوركي، الذي تخرجت فيه بامتياز إبداع، طلبوا منا تحويل قصيدة إلى فيلم مكتوب، هل تتصور هذا؟ وقد شعرت بمتعة كبيرة في تحويل قصيدة بلوك الرائعة ًامرأة مجهولةً إلى فيلم قصير أقصد سيناريو مكتوبا تحت إشراف المخرج الأشهر تراوبرغ الذي أعجب بعملي وقتها حتى وأنا كدت أجعل من تلك القصيدة السديمية الرهيفة فيلما بوليسيا بالأسود والأبيض.. هذا وغيره مما تعلمته في المعهد وخارجه لم يكن ممكنا مروره دون أن يترك أثرا في ذائقتي الفنية بالطبع..
أتمسك بالصدق والدقة وأقول أن هذه الطريقة كانت ملتصقة بي حتى قبل دخولي معهد الأدب، أعمالي التي كتبتها قبل المعهد تشهد على ذلك مثل "الطلقة" المكتوبة عام 69 التي نشرت في الهدف اللبنانية و "وهوى النسر" المنشورة عام 69 في "العاملون في النفط" و "ولكن ليس كالريح" المنشورة في مجلة ألف باء عام 68 و "الشرف" في الكلمة.. "أم الوز" و"الطوفان" في مجلة الآداب وغير هذا..



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الروائي برهان الخطيب لـ - الحوار المتمدن -: نحن الكتاب عائلة ...
- الروائي برهان الخطيب لـ - الحوار المتمدن -: استقبلت -حب في م ...
- الروائي برهان الخطيب لـ - الحوار المتمدن -: أشعر أن الكون كل ...
- الروائي برهان الخطيب لـ - الحوار المتمدن -: لا أميّز بين لغة ...
- المخرج رسول الصغير لـ - الحوار المتمدن -: أنا مغرم بالحكايات ...
- - الذاكرة المعتقلة - للمخرج المغربي جيلالي فرحاتي: من يرّد ل ...
- التشكيلي حسام الدين كاكاي لـ - الحوار المتمدن -:البكتوغرافي ...
- المخرج أحمد رشوان في شريطه التسجيلي القصير - العراق، أبداً ل ...
- في مسابقة الدورة الخامسة لمهرجان الفيلم العربي في روتردام: أ ...
- الشاعر موفق السواد لـ - الحوار المتمدن-: الكتابة في المتاهة ...
- اختتام فعاليات الدورة الخامسة لمهرجان الفيلم العربي في روترد ...
- مهرجان روتردام للفيلم العربي في دورته الخامسة: خمسون فيلماً ...
- ( 4 ) سلسلة أغلى اللوحات في العالم: سوسنات فان كوخ الجذلى وع ...
- مخاوف هولندية من تداعيات الرفض الشعبي للتصويت على الدستور ال ...
- المخرج المغربي حكيم نوري ل ( الحوار المتمدن ): أعوّل كثيراً ...
- الفنان السوري صخر فرزات لـ ( الحوار المتمدن ): في المتاحف قل ...
- الذائقة النقدية للصوص فان خوخ، ولماذا سرقوا لوحتي ( منظر للب ...
- سلسلة أغلى اللوحات في الفنية في العالم( 3 ): - حفلة رقص في م ...
- ما اللوحة الأخيرة التي رسمها فان كوخ قبل أن يطلق النار على ن ...
- بنيلوبي كروز، فاتنة مدريد، وفيلم - العودة - لبيدرو ألدوموفار


المزيد.....




- على ارتفاع 90 مترًا.. عُماني يغسل سيارته مجانًا أسفل شلال -ا ...
- في إسطنبول نوعان من القاطنين: القطط والبشر في علاقة حب تاريخ ...
- بينها مرسيدس تُقدّر بـ70 مليون دولار.. سيارات سباق أسطورية ل ...
- هل فقد الشباب في الصين الرغبة بدفع ضريبة الحب؟
- مصدر دبلوماسي لـCNN: حماس لن تحضر محادثات الدوحة حول غزة الخ ...
- مقاتلتان من طراز -رافال- تصطدمان في أجواء فرنسا
- حافلة تقتحم منزلا في بيتسبرغ الأمريكية
- دبابات ومروحيات أمريكية وكورية جنوبية تجري تدريبات مشتركة با ...
- كاميرا ترصد الاعتداء على ضابط شرطة أثناء المظاهرات في فيرجسو ...
- طلاب بنغلاديش من المظاهرات إلى تنظيم حركة السير فإدارة الوزا ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عدنان حسين أحمد - الروائي برهان الخطيب لـ - الحوار المتمدن -: وضعت حياتي كلها تقريبا في أعمالي الروائية