|
أخطاء فردية يدفع ثمنها وزارة الداخلية والوطن !!
مجدى نجيب وهبة
الحوار المتمدن-العدد: 4383 - 2014 / 3 / 4 - 14:14
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
** نعم .. هناك بعض الأخطاء الفردية من بعض ضباط وأمناء الشرطة داخل الأقسام .. وفى سلوكياتهم فى الشارع المصرى .. هذه الأخطاء يدفع ثمنها ليس وزارة الداخلية فقط ، ولكن سيدفع ثمنها الوطن بأكمله .. مما يعنى فداحة هذه الأخطاء التى تؤدى إلى إشتعال الشارع المصرى ، وعدم القدرة على السيطرة على ثورة الشعب ضد ما يحدث من إنتهاكات داخل أقسام الشرطة ..
** عاد هذا الملف ليطل علينا بوجهه القبيح .. رغم أننا نحاول أن نعبره حتى لا تهتز صورة رجل الشرطة فى الشارع المصرى .. ولكن جاءتنى بعض الإتصالات الهاتفية من بعض المواطنين وهم يصرخون من ظلم تعرضوا له داخل قسم الأزبكية ، وقبض عليهم ، وتعرضوا لحملة تعذيب .. رغم أنهم ظلوا يصرخون أنهم ليس لهم علاقة لا بالمظاهرات ولا بالإخوان ، ولكن قادهم حظهم التعس ليتواجدوا فى ذلك المكان أثناء وقوع الأحداث ..
** وذكر بعض المواطنين أسماء لأمناء الشرطة والضباط داخل القسم .. فضلت عدم نشرها لأننى لم أسمع الرأى الاخر لبعض الذين ذكرت أسماءهم .. ولأننى أتحدث عن وزارة الداخلية ، فعلينا أن نفرق بين هدف البعض من الهجوم على وزارة الداخلية لإسقاطها وتدمير جهاز الأمن .. وبين إنتقادنا لتصرفات البعض التى قد تسئ إلى الجهاز بأكمله ، بل والوطن أيضا ..
** بالأمس .. نشرت بعض الصحف خبر عن حدوث مشاجرة بين أفراد الشرطة بقسم إمبابة وأفراد القوات المسلحة المكلفين بتأمين القسم .. تبادلوا خلالها إطلاق القنابل المسيلة للدموع والرصاص الحى فى الهواء .. حتى تدخلت القيادات الأمنية وتمكنت من السيطرة على الموقف وتم تحرير محضر رسمى بالتصالح بين الطرفين ..
** أما عن أصل المشاجرة .. فقد وقعت بين أمين شرطة يدعى "محمد سعيد" ، قام بوضع دراجته البخارية أمام مدرعة الجيش ، وهو ما رفضه ضابط الجيش .. ولكن يبدو أن سيادة أمين الشرطة تطاول على ضابط الجيش ، بزعم أنه أمام القسم الذى يعمل به .. وبالتالى هو حر يضع الدراجة فى أى مكان .. وبدأت المشادة بين الطرفين .. إنتهت بإحتجاز أمين الشرطة فى المدرعة .. وبالطبع ثار بعض الأمناء بالقسم للدفاع عن زميلهم ، وحاولوا التعدى على المدرعة لإخراج الأمين .. فقام ضابط الجيش بهدم السور الحديدى لقسم الشرطة ..
** وإنتهى الموقف بتصالح الطرفان .. ولكن اللواء "كامل الدالى" مدير أمن الجيزة ، أمر بفتح تحقيق داخلى للوقوف على ملابسات الواقعة ، وبدون إنتظار للتحقيقات التى ستؤدى فى النهاية إلى إرضاء الطرفين .. فالواضح أن عنجهية البيه الأمين مازالت تسيطر على تصرفاته ، فوضع الدراجة أمام المدرعة .. وهو تصرف لا يليق إطلاقا .. ولكنها رسالة قد يفهمها ضابط الجيش بأنها شئ من السخرية لتواجد المدرعة أمام القسم الذى يعمل به البيه الباشا أمين الشرطة .. أو أن الشرطة هى السيدة التى تحكم وتتحكم ، وعلى قائد المدرعة أن يلتزم فى وقوفه أمام القسم لأن وظيفته هى حماية القسم .. بإعتبار أن ما يقوم به ضابط الجيش هو مقابل أجر يحصل على من القوات المسلحة ، ولا علاقة له بالحالة الأمنية التى يمر بها الوطن ، ومحاولة البعض إقتحام بعض الأقسام لإعادة نسخ سيناريو أحداث 28 يناير 2011 ..
** كنت أتمنى أن يتم وقف البيه أمين الشرطة عن العمل فورا ، وفتح تحقيق معه للكشف عن إنتماءاته الدينية .. وهل هذا الأمين تابع لجماعة الإخوان المسلمين .. وهذه كارثة تهدد وزارة الداخلية بأكملها وأمن الوطن .. لو تعاملنا مع هذه السلوكيات بمبدأ "إشتمنى فى ميدان وصالحنى فى حارة" ..
** بالأمس 3 مارس 2014 .. نشرت جريدة الوطن تحقيق أجراه صحفى يدعى "محمد أبو ضيف" .. لا أدرى هل هو شقيق "الحسينى أبو ضيف" الذى إستشهد فى أحداث الإتحادية على أيدى عصابة الإخوان المسلمين ..
** يرصد الصحفى "محمد أبو ضيف" فى هذا التحقيق بعض الوقائع وإختار لها عنوان إحدى الأفلام السياسية الساخرة "إحنا بتوع الأتوبيس" ..
الواقعة الأولى .. محمد عامر .. شاب فى العشرين من عمره .. يقترب من الإلتحاق بالخدمة فى القوات المسلحة .. ليس له دخل بالسياسة .. ذهب إلى ميدان العتبة لشراء بعض الأغراض التى قد يحتاجها خلال فترة التدريب التى تستمر 45 يوم ، وكان ذلك فى ذكرى 25 يناير ، وعلى مسئولية والدته تقول "وقعت عيناه على جهاز لاسلكى ملقى على الأرض ، إلتقطه وقدمه لأحد أمناء الشرطة الواقف بالقرب منه "إتفضل .. ده لقيته واقع" .. فما كان منه إلا أن يمسك به ويلقى به فى عربية الترحيلات بدعوى "هانكشف عنك ونعمل تحريات جبت الجهاز ده منين" .. وقام بالإتصال بوالدته وأخبرها إنه فى قسم الجمالية ، ثم أغلق هاتفه ، وقطعت أخباره .. وبدأت الأسرة فى البحث عن نجلها حتى وجدته خلف القضبان بسجن معسكر قوات الأمن المركزى بطرة ، وبالطبع إستقبل بحفلة تعذيب .. وعندما سألت عليه أحد ضباط الشرطة فى القسم .. قال بسخرية "مالمتيش إبنك ليه وقعدتيه فى البيت" ..
** والسؤال هنا .. هل كان هناك عمليات كر وفر بين الشرطة وبعض المتظاهرين سواء كانوا من الإخوان المسلمين أو 6 إبريل أو الإشتراكيين الثوريين أو أى جهة دعت للتظاهر والعنف فى هذا اليوم .. وهل هذا العنف أدى إلى سقوط جهاز اللاسلكى من يد أحد الضباط أو الأمناء دون أن يدرى ، وهل كل من تواجد أثناء المظاهرات الغير سلمية لجماعة الإخوان الإرهابية من الشعب لم يكن يتصدى للإخوان الإرهابيين .. وإذا كان يتم إعتقال أى مواطن لمجرد وقوفه بجوار الشرطة .. لما سمعنا وشاهدنا عن تصدى الأهالى للإرهابيين ، وإلا كان يتم إعتقال كل الشعب المصرى بتهمة وقوفه مع الشرطة .. فماذا يكون جزاء شاب ، نفترض أنه من الأهالى ، يجد جهاز لاسلكى فى الأرض ، ثم يقدمه للامين ، ويقوم الأخير بالقبض عليه وإقتياده داخل سيارة الترحيلات إلى القسم .. ولماذا لا نتصور أن الجهاز كان بحوزة محمد عامر ، وقبض عليه .. ووجد الجهاز معه ..
** أسئلة كثيرة كان يجب على الصحفى بجريدة الوطن نشر القصة كاملة وسماع رأى الأمين وقراءة المحضر قبل نشر هذه القصص التى تؤدى إلى إحتقان الشارع المصرى ..
الواقعة الثانية .. أثناء مطاردة الأمن للإخوان وجدوا الطفل بلال ، 15 عاما .. ظهر يوم 27 ديسمبر 2013 ، فى طريقهم ، فتم القبض عليه وألقوا به فى إحدى العربات التابعة للأمن المركزى .. غير عائبين بصغر سنه ولا صرخاته "أنا مش معاهم" .. يقول والد الطفل أنه تم تعذيب إبنه فى قسم النزهة ، والذى يواجه كم من التهم فى مقدمتها الإنضمام لجماعة إرهابية ، وقتل ، وقطع الطريق بإستخدام المولوتوف وترويع الآمنين .. الواقعة الثالثة .. تشبه فيلم سينمائى بعنوان "هاتولى الواد الفلسطينى اللى هناك" .. يبدأها صحفى الوطن من الأخر للأول .. فيبدأ بالكتابة عن إعتقال شاب يدعى أحمد شلبى وكان واقفا فى قلب ميدان الأربعين بالسويس .. وهو يتذكر الثورة ، حتى باغتته مصفحة شرطة تتقدم نحوه ، والواقفين إلى جواره ، هرج الجميع فيما عدا هو ، ظل ثابتا فى الميدان دون حركة .. خرج أحد الضباط من المصفحة بإيماءة تجاه "شلبى" .. وقال "هاتولى الواد الفلسطينى اللى واقف هناك" .. حتى دخول المدرعة .. كان كل ما يمكن أن يوجه إلى شلبى هو التظاهر بدون تصريح أو الشغب كزملاءه المقبوض عليهم فى اليوم ذاته .. ولكن الموقف إختلف وتبدل وتغير وسط الكم الهائل من اللكمات والضربات والصعق بالكهرباء داخل المصفحة .. ليصمت الجميع .. ويسمعون إنفجار ضخم يدوى فى الأفق يهز المكان ، وإهتزت معه المصفحة تحت أقدام العساكر الملتفين فى حفلة تعذيب "شلبى" ورفاقه .. يتوقف الضرب والكل فى صمت من فرط الخوف ساعة ، وربما أقل قبل أن يصدر الضابط أمرا لعساكره "هاتولى الواد الفلسطينى اللى عندكم" .. ويصيح "قبضنا على الإرهابى .. قبضنا على اللى فجر القنبلة"..
** الحقيقة .. لم نقرأ خبر القبض على الإرهابى الذى فجر القنبلة .. ونتساءل ، هل قبض على شلبى بعد تفجير القنبلة .. وهل وصلت السذاجة بالضابط أن يخرج أحد الأفراد المقبوض عليه ، وهو يعلن أنه الذى فجر القنبلة .. والسؤال الأخر هل قبض على شلبى بعد تفجير القنبلة .. الأمر متروك للنيابة والقضاء ، ولماذا حكيت القصة من الأخر للأول وليس العكس ..
** أسئلة كثيرة .. وقصص أقرب إلى الخيال .. سردها "محمد أبو ضيف" ..
الواقعة الثالثة .. قصة تقول أنه تم القبض على محمود ، وهو عريس .. ذهب لإحضار بدلته من الترزى .. وقبل أخذها صادفه شرطى سرى برداءه المدنى ، ووجهه متهجم وعينين جاحظتين يمسك به ، يخبره محمود أنه جاء ليحضر بدلته ، ولكن دون جدوى .. فهو لا يسمع ولا يتفاهم ، ومنها إلى قسم عابدين الذى بدوره يرسله إلى السجن معسكر قوات الأمن بطره لتوجهه إليه تهمة إنضمامه لجماعة إرهابية وحيازة الأسلحة لقتل المتظاهرين والإعتداء على منشأت الدولة وقائمة طويلة من الإتهامات الطويلة عددها 11 تهمة .. الواقعة الرابعة .. عبد الله جاد .. كان شعره الطويل سبب إلقاءه فى السجن ، لأنه شكل بتوع 6 إبريل ، ولم يخرج إلا تأييدا للمشير عبد الفتاح السيسى بالتحرير .. فقبض عليه والتهمة إرهابى .. وبالطبع يحاول والده أن يحافظ على هدوءه فى المنزل وسط العائلة ، ووالدته مريضة بالقلب وعلى مشارف عملية جراحية .. وبالطبع تخرج إنفعالات حول ما حدث لإبنه "ياترى هايطلع عامل إزاى .. هايعيش حاقد وحاسس بالظلم .. بيحب الناس فى مصر ولا بيكرههم فيها .. مش هى دى الدولة بتاعتنا .. كفرنا بالثورة وكفرنا بالبلد ومش عارفين" ..
** الواضح أننا أمام ظاهرتين .. الظاهرة الأولى أمين شرطة يستفز ضابط جيش ويتطاول عليه ، فتندلع معركة بين أفراد الشرطة وأفراد الجيش ، ويتناسى الباشا أمين الشرطة أن المدرعة التى تقف أمام القسم هى لحمايته وحماية الشعب .. والمطلوب التحقيق فورا مع الأمين وكشف إنتماءه السياسى .. هل هو أحد الخلايا النائمة لجماعة الإخوان المسلمين الإرهابية .. وتواجده داخل وزارة الداخلية هو كارثة ..
** القصص الأخرى للصحفى محمد أبو ضيف .. كلها قصص مفبركة كتبها مراهق صحفى .. وإذا كان الهدف الوحيد من نشر هذه القصص هو التحريض على جهاز الشرطة للعودة إلى حالة الإنفلات الأمنى التى تذكرنا بأحداث 28 يناير 2011 .. وأؤكد أنه لا يمكن تصور أن يحدث ما كتبه الصحفى .. وهنا يجب فتح تحقيق موسع مع رئيس تحرير جريدة الوطن "مجدى الجلاد" .. ينضم إليه الصحفى ناشر هذه القصص .. فهى معاول تهدم فى الوطن ، وتعطى الفرصة لتطاول مجالس حقوق الإنسان على الداخلية بنشر هذه الأكاذيب ..
** أما أخر تمنياتى .. حتى لا نجد من يصطاد فى الماء العكر .. أن يتغير سلوك جهاز الشرطة ، وأن يتحسن أداء الشرطة تجاه كل المواطنين ، وأتمنى أن يجد المواطن كرامته داخل القسم وإحترامه ، والكف عن وضع المواطنين داخل غرف الحجز بالأقسام لحين العرض على النيابة إلا إذا كان متهم فى قضايا جنائية ..
** أما تعرض المواطنين للإهانة جراء بلاغ بصدام سيارتين ووضع الإثنين داخل الحجز لحين العرض على النيابة . فهذا مرفوض .. مرفوض .. كما أن حجز أى مواطن لعرضه على النيابة جراء تقديم مواطن أخر بإيصال أمانة أو حتى شيك ثم يتم تحرير محضر بالواقعة دون التأكد من جدية وصدق الشيك أو إيصال الأمانة ، ويفاجئ المبلغ ضده بالبلاغ ، ثم يتم إحتجازه داخل القسم .. وربما يوم أو يومين حتى يتم عرضه على النيابة ، فهذا مرفوض ... فالإجراء القانونى هو إحالة البلاغ إلى النيابة التى تطلب إستدعاء المتهم للتحقيق فى صحة إيصال الأمانة أو الشيك من صحته أو تزويره ..
** نرجو أن الأقسام تحترم المواطن المصرى سواء داخل القسم أو خارج القسم ، وأن يعود شعار "الشرطة فى خدمة الشعب" بالعمل وليس بالقول ..
#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل ندافع عن الوطن .. أم عن حقوق الإنسان ؟!!
-
النشطاء الحقوقيين فى مصر والعالم .. عملاء لأمريكا !!!
-
لماذا يدافع -الأقباط- عن -قتلة الأقباط- ؟!!
-
قطع الحبل السرى بين -الببلاوى- و-أمريكا- !!
-
وفاة -رئيس الحكومة- .. وإختفاء -رئيس الدولة- !!
-
مخطط -أوباما- لإنقاذ أمريكا !!
-
ماذا تنتظر مصر لتأديب الإخوان وحماس ؟!!
-
-قصص العار- .. إهداء إلى الإعلام ومجالس حقوق الإنسان !!
-
-جورج إسحق- القبيح .. و-نجيب جبرائيل- الطيب !!!
-
-ملهى البرادعوية الليلى- .. و-قصر الإتحادية- !!!
-
رسالة إلى المواطن -سامى عنان- قبل أن تتنافس على الرئاسة !!!
-
القنوات الفضائية تشن حرب إرهاب ضد مصر !!!
-
بإسم شهداء 25 يناير .. باعوا نهر النيل !!!
-
سرطان الإخوان .. وأراجوز الإعلام !!
-
-حسن نافعة- .. الأب الروحى للإرهاب فى مصر !!!
-
تفاهة -الإعلام المصرى- .. فى زمن العوالم !!!
-
ماذا يريد الأقباط من الرئيس -عبد الفتاح السيسى- ؟؟!!
-
-صابونة مرسى- .. و-النخبة السياسية- .. و-التيار الشعبى- !!
-
أخر مخططات أمريكا .. دعم ترشيح -عنان- وبقاء -الببلاوى- !!!
-
مفاجأة .. -الأسوانى- يعلن ترشحه لرئاسة مصر !!!
المزيد.....
-
في تركيا.. دير قديم معلّق على جانب منحدر تُحاك حوله الأساطير
...
-
احتفالا بفوز ترامب.. جندي إسرائيلي يطلق النار صوب أنقاض مبان
...
-
وزير الدفاع الإسرائيلي الجديد يتسلم مهامه ويدلي بأول تصريحات
...
-
الجيش الإسرائيلي: اعتراض عدة اهداف جوية مشبوهة اخترقت مجالنا
...
-
شاهد.. لحظة هبوط إحدى الطائرات في مطار بيروت وسط دمار في أبن
...
-
-هل يُوقف دونالد ترامب الحروب في الشرق الأوسط؟- – الإيكونومي
...
-
غواتيمالا.. الادعاء العام يطالب بسجن رئيس الأركان السابق ما
...
-
فضائح مكتب نتنياهو.. تجنيد -جواسيس- في الجيش وابتزاز ضابط لل
...
-
الدفاع الروسية تعلن حصيلة جديدة لقتلى قوات كييف في كورسك
-
تحليل جيني يبدد الأساطير ويكشف الحقائق عن ضحايا بومبي
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|