أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فائز الحداد - ترجمة نص يوسف















المزيد.....

ترجمة نص يوسف


فائز الحداد

الحوار المتمدن-العدد: 4383 - 2014 / 3 / 4 - 12:09
المحور: الادب والفن
    


Joseph

(Poète : Faiz Al Haddad
Traduction : Nawal Alem)


Ton visage de lait
Leur sang ténébreux
Ô-;- blancheur lumineuse !
Joseph
Elu de Dieu
Sublime beauté de la création
Doux, désaltéré de fraîcheur
Tu étais
Dans l’éloquence du rêve
L’auréole de la parole différente
Convenue dans le gouffre
De la jalousie
Rival maîtrisant le soleil
Et l’étendue de la mer
Dans les marées
Luxueusement éclairées
Officiellement épris
Des cils des belles du Paradis
Emergeant de la remédiation d’une indigence
De l’aile du trône
Glorifié d’une majestueuse beauté
Roi-ange
Ô-;- verdure rayonnante de fertilité
Dans leur aridité
Phare éclairant
Emerveillant les regards
Eclaireur de caravanes
Prévenant des voyageurs
Endeuillés

Joseph
La gorge du puits
Le fard du sang
La ruse du loup
Tes visions, cristaux de jardins
Lettres de femmes
Doigts dressés à la prière
Flèches transperçant l’enfance
Exclusivement
La trahison bleue
Ô-;- exilé de la vision
Prélude à l’histoire
Ton âme émergeante
Apaisée
Voilée d’une onde pure
Prenant son amour pour son seau
Descendit
L’eau fût son témoin, sa preuve !?

Joseph
Tu ne vis pas
La noirceur de ce que je vis :
Onze scorpions
Regards dévorants les visages
Sang souillant les serres !!
Quand ils s’empressèrent sur toi
Ils furent tristes
Muets (silencieux)
Ensuite
S’empressèrent sur moi
Attaquèrent
Négocièrent leurs intentions !!
Te tentèrent les corps et la fortune
Tu t’abstins
….
Te citant en exemple
Je pris ton parti
Tu présenta l’argument de leurs couteaux



Prisonnier de l’absence
« Potiphar » ne t’a point toléré
Prophète du luxe
Conquérant de « Souleika »
Or, le ciel t’élut
Jeune esclave prospère
Beauté unique

Ô-;- Youzercif
Si celui qui te déchiqueta par derrière
Me déchiqueta par devant
Par des baisers ?
La jalousie vile
Est source d’échec
La beauté source de haine
Dans des chaînes louches
Ne t’étonnes pas
Enquis-toi de notre premier loup
Dans le sang de « Habel »
Qui a permis la mort voie aux femmes !?
Crois en l’amour du loup
Aie confiance en les bêtes féroces
Hormis toi
Nul ne survécut aux secrets du cœur
Dont le cahier est la tombe !?

Ô-;- Joseph !
Ce sont elles qui répandent la mort
En tapis de prière
Que s’isole la prison en demeure
Le temple en Dieu …
Tes visions étaient-elles un soleil
S’ « enlunant » de toi ?
Ton père pleurant
La douleur de ta perte
Etait-ce la vision ?
Toi, le plus beau, l’ hautain
Sois sanctifié, toi, l’exilé des femmes
Et des prières
Laissons faire les femmes des prières …
Tel un spectre encoconné de guillotines
Haillons affamés
Légendes de poupées….
Aveuglés d’histoires de rois
Don des « frères » au père spolié … Jacob
Les présents du majestueux hautain :
Guerres mercenaires
Veuves agonisantes
Jardins de morts
Notre marge …
Arabes-moutons
Farcis de ruses
Et de pièges fraternels
Experts en puits
Et en péripatéticiennes
Que de reproches sur un beau visage
Sculptés par un coutelas ?
Que de haine obscure
Préméditée dans l’esprit ?
Or, tu es le plus beau Joseph…
Prélude au sceau de la beauté
Louant Dieu pour l’élévation de ton âme
Supposons le puits au lieu du Palais
Le loup au lieu de la guillotine
Demande à Jésus
Ce qui advint du sang
Du Hallaj
De ceux qui
Proviennent de la matrice de la justice
Les poètes étaient-ils malheureux de leur divinité ?
Ou étaient-ils les manteaux du peuple
Prophètes en instance d’inspiration ?
Ô-;-te-toi de l’ombre de Dieu
Dans ce que les avides de trônes ont inventé
Et commit la faute de la création
Dans les cous et dans les barbes
La terre l’enracina de palmiers
Dans les tombes
De femmes en douceurs (friandises)
Tu es l’oiseau exilé
Une patrie agonisante !!??
Pourquoi ?
Nous ne réalisons pas notre sperme chez les prophètes ?
Ô-;-
J
O
S
E
P
H
??
Toute paternité manque-t-elle de fertilité ?
Toute féminité est-t-elle obsédée par la séduction ?
Mais nous sommes du sperme de « Caen »
Germe des criminels
Ce sperme Dame des martyrs …
Quoique renie le puits
Le sang de la terre.
_ يوسف _

وجهك الحليب ، وسواد دمائهم ..

يا ذا البياض الأغر .. يوسف

ما اصطفى مثلك في حسن الخلائق ربٌ:

"كالأملود الريان طراوة "

كنت ..

في بيان الحلم .. حلمة البيان

المختلف .. المتفق عليه بغيهب الغيرة ،

غريما مالكا قرن الشمس ..

وفيض البحر .. في مدٍّ ومدّ



الباذخ النور..

والعالق رسما بأهداب حور الحسان

الطالع من فك الفاقة لجناح العرش

الفائز بجلال الحسن .. ملكا ملاكا

يا الأخضر المشع خصبا في يبوسهم

المصباح الرائي ، الساحر الأعين..

ودليل الركبان ، وبصائر " السيارة " ثكلى

يوسف :

حنجرة البئر ، وذمام الدم ، وذمار الذئب

رؤاك كريستالات جنائن ، ورسائل قوارير ،

وأصابع تتشّهد ، ونبال تنتهك الطفولة صرفا

الغدر الأزرق يا طريد الرؤيا ، فاتحة الحكاية

وروحك الطافية ، آنية ، خامرها الزلال

ظنت بأن الحب دلوها .. فانحدرت ،

وكان الماء ، شاهدها الدليل !؟

لم تر يوسف .. سواد ما رأيتُ :

أحد عشر عقربا وأحداقا تأكل الوجوه

ودماء لا توضئ المخالب !!

حين ابتدروك غاموا .. فأكلوا ألسنتهم

ثم ابتدروني فغاروا وساوموا نياتهم !!

وراودتك الأجساد والدراهم ، فاستعصمتَ ..

وحججتُ بك ، فتحاججتَ بسكاكينهن ، سجين الغيب

ما شاءك " قطفير " .. رسول غنى ، فائزا بزليخته

بل العرش اجتباك وصيفا أغضر ، أوحد َ الحسن ..



يا يوزاسيف :

ليت من قدتـّك من دبر ، تقدّني من قبل وبقبلٍ !؟

فالغيرة النابية حسدا ، تجترح الغرائم غيا ..

والجمال سارية البغض .. في سلاسل الأحولين

لا تعجب ..

سل عن ذئبنا الأول في دم "هابيل " ..

ومن شرّعن الموت سبيلا للنساء ..؟!!

ثق بهوى الذئب ، واستأمن الضواري

كفتنة الأوحد الناجي من مآخذ الغوي

فما نجا دونك في السرائر قلب.. ودفتره القبر !!؟

يا يوسف ..

هنَّ من يبسطن الموت سجاد صلاة ..

لينأى السجن دارا والمعبد ربا ..

أكانت رؤاك شمسا تتقمر بك ،

وأبوك آكل نابه في حسرة الفقد ؟

أم الرؤية .. أنت الأجمل المتجمّل ..

تساميت طريد النساء والصلوات ،

وتناهينا في نساء الصلوات .. !؟؟

لك آهتي بخالدة واحدة الجوى ،

كهاجس أحلام شرنقتها المقاصل ..

أشلاء جياع وأساطير دمى ..؟!

تقتضهم قصص الملوك بالعمى

هدية " الأخوة " للأب المنهوب .. يعقوب

فهدايا الجليل المتكبّر بعدك :

حروب تسترزق ، وأرامل تخضر ، وحدائق موتى

هامشنا.. أعراب خراف شرنقتهم المكائد

ومصائد اخوة ، يجيدون الآبار والغانيات

كم من لائمةٍ على وجه جميل ينحتها الخنجر ؟

وكم من غل يتسوّد في الرأي "متعالما" ؟؟

لكنك الأوسم يوسف ..

فاتحة لخاتم الجمال .. " تتمحّمد " بصنوك روحا

دعنا ، نضع البئر مكان القصر

والذئب مكان المقصلة ، وسل عيسى ..

عن دماء الحلاج .. وعن الآتين من رحم الحق

أكان الشعراء أشقياء الربوبية ..؟

أم سلاهم القوم أنبياء على قيد الوحي ؟!

إليك عن ظل الله ، فيما ابتدع اللاهجون بالعروش

واجترحته خطيئة الخلق .. في رقاب ولحى

فجذّرته الأرض نخيلا في قبور ، ونساء في حلوى

وحسبك الطائر في المنفى .. وطن يموت ؟؟!!

لماذا ..

لا ندرك مهين مائنا في الأنبياء ..

يا

ي

و

س

ف

.

.

؟؟



أكلُّ أبوة ناقصة الخصب ..؟

أكلُّ أنوثة هاجسها الإغواء ؟؟

لكننا ، من ماء " قابيل " باذر الجناة

والماء سيدة الشهادة ..

مهما أنكر البئر دماء التراب .



#فائز_الحداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإحتفاء بالشاعرة عفاف السمعلي والإعلامي الدعائي
- ل .. ليلى دون ليل
- براءة
- على شرفة الياسمين
- الطريد
- عرض كتاب
- بيان
- رباعيات الخيام .. لا رباعيات أخرى
- الهراتي
- دمعة على عرش
- في سماوات علامك _ الجزء الثاني
- في سماوات علامك
- أنت .. ثم أبتكر الله الكروم
- أرتابُ من وحشة الخطى
- نص شعري
- قصيدة
- تنهدات.. تستعجلُ القبل


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فائز الحداد - ترجمة نص يوسف