|
المجتمع الدولي والمعرقلي الجدد للتسوية في اليمن
محمد النعماني
(Mohammed Al Nommany)
الحوار المتمدن-العدد: 4381 - 2014 / 3 / 2 - 14:00
المحور:
كتابات ساخرة
يدرك قليلين في العالم الحرة ان المبادرة الخليجية لليمن جاءت للالتفاف عن القضية الجنوبية وتجاهلها و لاجهاض ثورة الشباب في اليمن وتقوية سلطة ونفود وقوة الاخوان المسلمون في السلطة والحكم والمعارضة وتحويل ثوار اليمن من ثوار في اليمن الي مرتزقة في البحرين وقطر في القوات الخاصة والحرس الاميري في قطر والملكي في البحرين حيت يقومون ثوار الامس في اليمن بضرب وقمع وقتل المتظاهرين السلميين في البحرين المطالبين بالاصلاح السياسي والتغيير بعد تدريبهم تدريب خاصة في باكستان على فنون القتل والدمار والارهاب
كما ان السعودية قامت بتهجير وترحيل الالاف من شباب الثورة من حاملي الشهادات العلمية العليا والكفاءات للعمل في السعودية
المبادرة الخليجية احتوت ثورة الشباب في اليمن وحولتهم من ثوار في اليمن الي مرتزقة في البحرين وقطر معادلة صعبة ومؤلمة بحق لانهم كانوا خائفين من انتقال ثورة الشباب في اليمن والنصال السلمي الجنوبي لهم وساعدهم للاسف الشديدة في تحقيق ذلك الاخوان المسلمون في اليمن (حزب التجمع اليمني للاصلاح ) قبل الخلافات مع السعودية ودول الخليج العربي لان نشوه انتصاراتهم وصولهم الي السلطة والحكم انعكست في اليمن بشكل ملفت للنطرة في افعالهم ونشاطاتهم وخطاباتهم الاعلامية والسياسية معتقدين هولاء انهم بحكم مصر سوف يحكمون العالم ونفس الوقت كانوا في اليمن شركاء في ار ساء الفوضى والارهاب واستخدام الجماعات الارهابية في الصراعات السياسية حول تقاسم السلطة والثروة في اليمن بموجب المبادرة الخليجية
والاخوان المسلمون و بعد الاطاحة بهم من الحكم في مصر وفشلهم في تحقيق مبادرة خليجية للانتقال السلمي للسلطة في مصر اسوة بما جري في اليمن بعد ان اطاحت بهم ثورة 30 يونيو ثورة 30 مليون مصري حر وهم حتي الان مهوش مصدقين انفسهم ان هذة الشعب المصري البطل انقلاب عليهم واطاحة بهم سعوا وعملوا في اليمن خوف من ثائرات ثورة الشعب المصري على الشعب العربي في اليمن الي وضع لهم اجندة سياسية معروفة وهي ضمان باقي مصالحهم الحاضة حتي ولو كان الثمن كل ابناء الشعب اليمني وبالتالي هم من عملوا على عدم استقرار اليمن واشاعات ثقافة الحقد والكراهية بين البشر وافتعال الازمات والمشاكل لانهم شعروا في لخضة ماء ان استقرار اليمن وانتعاش الروح الوطني والقومية في اليمن واشاعات الامن والامان وبسط نفود وقوة الدولة في المجتمع وخلق مناخات مناسبة لانتعاش الحياة المعيشة للسكان وتحسين الاقتصادية ونجاح الحوار الوطني في حل كل مشاكل اليمن سوف يودي في نهاية المطاف الى الاطاحة بهم في اليمن وفقدان كل شي وحاضة ان احداث مصر كشفت للشعوب العربية والاسلامية الوجة القبيح لهم وادت الى انخفاض شعبتهم في العالم العربي والاسلامي هذا التخوف من المستقبل القادم في اليمن دفعهم الى العمل على افشال موئمر الحوار الوطني وافرعها من أحتوها الاخلاقي والوطني والانساني من خلال عرقلت اي مساعي كانت تبذل الي تحقيق العدالة الانتقالية في اليمن من خلال انهاء وشق احزاب اللقاء المشترك بانهاء التخالفات مع الحزب الاشتراكي وافتعال المشاكل في الجنوب وبين اوساط قوي الحراك الجنوبي السلمية وتفجير الاوضاع القنل والدمار في المحافظات الجنوبية والحرب ضد الحوثين شركاء الاصلاح في الحوار الوطني وافتعال المشاكل في صعدة وعدن وابين والصالغ وشبوة وحضرموت وبالاضافة الي حملات الاغتيالات والتصفيات الجسدية والعمليات القتالية وقتل المواطنين والابرياء في الصالغ وحضرموت والاعمال الاجرامية البشعة جدا بما فيها قتل الاطفال والنساء والشيوخ تلك الافعال والاعمال كشفت عجز الدولة على توفير الحماية للسكان وكل مواطني اليمن وحققت اهداف الاخوان المسلمون في التوسع في بسط نفودهم في كل مفاضل السلطة والمعارضة في اليمن والتصدي لقوي الحراك الجنوبي السلمي وعرقلت اي نشاطات او فعاليات او مسيرات مليونية لها في محافظة عدن من خلال سيطرة الاخوان المسلمون على رياسة هرم السلطة المحلية في محافظة عدن بتواجد وحيد رشيد كمحافظ لمحافظة عدن والاكثرية من عناصرهم في بعض المرفق الحكومية الحيوية الهامة في عدن بما فيها المدارس والمساجد بالاضافة الى قيام الاخوان المسلمون باعادة تسكين اكثر من 2000 فرد من الجماعات الجهادية الاسلامية بعضهم من العرب والشيشان واسياء الوسطي في عدد من المحافطات الجنوبية بما فيها عدن ولحح والضالع وشبوة وحضرموت وابين وفتح معسكرات تدريب لهم في بعض القري الجنوبية وهناك شواهد كثيرة ان الاخوان المسلمون في مناطق الجنوب يقومون بمهام السلطة والامن اكثر ما تقوم بها السلطات المحلية وقوات الامن الحكومية بل احيانا يكون هناك تنسيق بين الاخوان المسلمون والاجهزة الامنية لضرب وقمع اي نشاطات ومسيرات لقوي الحراك الجنوبي السلمية
كل تلك الافعال والاعمال ليس غريب على الاخوان المسلمون بل هي ارت من تاريخهم المتعلق بعلاقاتهم بالسلطة والمعارضة والبشر بل ان هي مرتبط بسلوك واعمال وافعال يومية في حياتهم هولاء الاخوان المسلمون اللذين لا يستطاعون التعايش مع الاخرين والقبول بهم فهم مازال في عقولهم تنعش نظرية المؤامرة وانهم مستهدفون وانهم هم حماء الله في الارض والوصيين على البشر فهم لايستطعون العيش الا في مستنقع من الفوضى والاعمال الارهابية والتصفيات الجسدية والعمل السري وعدم الثقة بالاخرين والخصوم مع الكل والانتهازية في اختيار المواقف الصعبة والوقوف مع الاخرين فهناك شواهد كثيرة مكشوفة تكشف لنا عن علاقاتهم بالانظمة الدكتاتورية سوي في مصر او اليمن او ليبيا او تونس او سورية وكيف جري استخدمهم ضد المعارضين السياسيون لهذا الانظمة الدكتاتورية وسوف ساعدو وساندو الانظمة الحاكمة الدكتاتورية في العالم ضد شعوبهم المطالبة بالحريات الديمقراطية والاصلاح والتغيير وهناك شواهد تكشف لنا عن علاقاتهم بالاستخبارات الامريكية والحرب ضد الروس في افغانستان ابان الحرب البادرة وعلاقاتهم بعد ذلك بالاستخبارات العالمية بما يتعلق بالحرب على الارهاب من حيت تقديم المعلومات وعيرها وشاهدنهم كيف ساعدو الرئيس اليمني المخلوع على عبدالله صالح في احتلال الجنوب في حرب صيف 1994م بالقوة وفرص الوحدة على ابناء الجنوب وشاهدنا كيف جرت الاحداث فما بعد وتصفيات الحسابات بينهم حيت قاموا احتوي والالتفاف واختطاف ثورة الشباب في اليمن وتحويلها من ثورة للتغيير والاصلاح والنهوض باليمن الي ثورة تصفيات الحسابات مع الرئيس المخلوع على عبدالله صالح وسقاطة وتوفير الحضانة الدولية والحماية الكاملة لان لم يكن من اهداف ثورة الشباب في اليمن استبدال الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح بنائب الرئيس عبدربة منصور هادي من نفس الحزب الحاكم في اليمن والحكومة بحكومة من المشائخ والاخوان المسلمون والحزب الحاكم السابق لليمن الموئمر الشعبي العام وبات الامور واضحة للعديد من المراقبين للاوضاع في اليمن فقد سعي الاخوان المسلمون الى افتعال الازمات في اليمن بكل ملتوية ومعروفة فهم اسهموا بشكل كبير في افشال موئمر الحوار الوطني في الوصول الي حلول ونسوية كاملة لكل مشاكل اليمن بمافيها تحقيق العدالة الانتقالية وملف القضية الجنوبية والحوثين وصعدة بل انهم بالغوا الي حدا في تصوير الاوضاع في اليمن ومستقبل اليمن فما بعد الحوار الوطني وقدموا معلومات وتقارير خطيرة سوف يكشف عنها الزمن فما بعد بما يتعلق بعلاقة الحوثين وقوي الحراك الجنوبي السلمي بايران وحزب الله والعراق وسورية والروس وعلاقات الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح بانصار الله وامين عام الحزب الاشتراكي اليمني السابق على سالم البيض وقوي الحراك الجنوبي السلمية وتجمع المعارضة الجنوبية التجمع الديمقراطي الجنوبي تاج وساعدو مجلس الامن الدولي علي وضع اليمن تحت بند السابع حيت بموجب ذلك سقط مفهوم السيادة الوطنية للدولة على كل شي في اليمن واصبحت الثروة والارض والانسان والسلطة وكل شي في اليمن تحت الوصاية الدولية ومجلس الامن الدولي وبموجب ذلك اصبح كل شي معرض للانتهاكات وحتي الاصوات المعارضة لهذا القرار قد يجري معاقبتها تحت بند معرقلي التسوية في اليمن وبدلا من ان يقوم مجلس الامن الدولي بمعاقبة الفاسدين و سارقي الثروة النفطية في الجنوب واموال وثروات الشعب العربي اليمني حيت تقدار بعض المعلومات حجم الاموال المسروقة من نفط الجنوب منذو احتياج الجنوب في حرب صيف 1994م من قبل الشركات النفطية العالمية العاملة في اليمن بحوالي 500 مليار دولار واكثر من 400 مليار دولار مسروقة من قبل قيادات في الحزب الحاكم في اليمن الموئمر الشعبي العام والحكومة ورجال دين ومشائخ وقادة احزاب وقادة عسكريين ومدنيين بما فيهم قيادات الاخوان المسلمون هذا الاموال كلها موجودة في بنوك عالمية بالاضافة الي هناك عقارات ومزارع ومصانع وشركات واستمارات متواجدة في العديدة من بلدان العالم هذا الثروة لو وضع مجلس الامن الدولي اليد عليها وعدت الي اليمن فهي كفيلة بانتعاش حياة اليمنيين وحل كل مشاكلهم وتحقيق الاستقرار الامني والسياسي والاقتصادي وحياة افضل لهم ... ولكن الخوف كل الخوف ان مصيرها هي نفس مصير ثروة الزعيم الراحل معمر القد افي وليبيا والرئيس التونسي بن عمر وثروة تونس والرئيس المصري المخلوع حسني مبارك وثروة مصر ويبدو ان الاخوان المسلمون (تجمع الاصلاح اليمني ) مرتاحين وفرحانين بوضع اليمن تحت البند السابع الوصاية الدولية معتقدين ان مجلس الامن الدولي سوف يكون وصي على اليمن وهم سوف يكونوا وصابيين على الشعب اليمني وخذمة مجلس الامن الدولي في اليمن بعد ان اصبح كل قيادات الاخوان المسلمون في اليمن مستشارين للرئيس اليمني عبدربة منصور هادي مثل ما كانوا مستشارين للرئيس المخلوع علي عبدالله صالح بنفس الاساليب والطرق منهم لصفقات الفساد والعمولة والامر بالمعروف والنهي عن المنكر وتقديم القهوة والشاهي والمأكولات وكتابات الخطابات والتهاني والتعازي والاتصالات والتحويلات المالية والحماية والامن والسلامة والتواصل وكل شبكة التواصل الاجتماعي والكتابات اليومية للمشاركين وعدم التقارب مع الاخرين من ابناء الجنوب ومع الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح وافتعال الازمات والمشاكل حتي ان البعض من المقربين من الرئيس عبدربة غرد في ان الرئيس اليمني تحت الاقامة الحبرية للاخوان المسلمون وان المستشار الاكبر اللواء على محسن الاحمر هو من يقوم باكثر المهام وقد فتح حساب لة في الفيس بوك للقيام بمهام الرئيس اليمني ويقال ان المقربين من الرئيس عبدربة منصور هادي امثال اصحابي الدكتور عبدالله اللمس والدكتور على منصور شفاع يلقون صعوبة في مقابلة الرئيس وان عليهم تقديم طلب اذن مسبق للمستشار الامني
وهناك مستشار لعلاج قلب الرئيس وضيق التنفس بالحبة الأسودة والعسل واخرهم لصلاة الصباح وقراءة القران والحلقات الدينية لان الرئيس اليمني بدوي من (البدو والراحل) ثقافتها الدينية محدودة واخرهم لاختيار احد بنات الحور في المرحلة القادمة بعد الاطاحة بها من الحكم بعد ان اصبح اليوم هو عير شرعي ولا الحكومة ولا مجلس النواب
وبالتالي في ظل انعدام شرعية الحكم ومن يحكم اليمن كان توقيت مجلس الامن الدولي موفق في اختيار الوقت وضع اليمن نحت البنذ السابع والوصاية الدولية تلك الوصاية بات في نطر الكثيرين من شرفاء واحرار اليمن عير مقبولة والامر تتطلب الى اعادة تشكيل الوعي والحوار وتشكيل جبهة وطنية قوية لمواجهات متغيرات وتداعيات قرار مجلس الامن الدولي رقم 1240 المتعلق بفرض الوصاية على الشعب العربي الحر في اليمن وان جنون مجلس الامن في اليمن لن يستمر فالشعوب الحرة لن تقهرها اي وصاية كانت ولن تركع فكل ابناء الجنوب الشرفاء والاحرار هم من معرقلي التسوية وانا اولهم فسجل اسمي يا مجلس الامن الدولي انني من المعرقلين الجدد في اليمن وعلينا التحرك والاستعداد من الان لمواجهات متغيرات وتداعيات تلك القرار في القريب العاجل فالنصال السلمي الجنوب سوف يستمر وثورة الشباب في اليمن تنهض من جديد ومستمرة
صحفي وباحت في الحركات السياسية والاسلامية لندن
[email protected]
#محمد_النعماني (هاشتاغ)
Mohammed__Al_Nommany#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مازال قلبي
-
رسالة تحية واحترام الي المناضلة الجنوبية انسام عبدالصمد
-
التحرشات الجنسية في جامعة عدن
-
من يسكن عدن يسكن كل الدنياء ...
-
اة اة لو تعرفي كم انا مشتاق
-
وهرب قلبي!!
-
الاهالي بحضرموت يتهمون شركات توتال و بترومسيله بتموين حرب ال
...
-
مخرجات الحوار الوطني اكبر عملية تضليل ممارستها الامم المتحدة
...
-
بات الوقت والمناخ مؤاتياً لتصنيف السعودية بكونها الدولة الرا
...
-
القضية الجنوبية والجنوب والضالع منتصرة، والله حاميها
-
حامعة عتق.. او(niversity of Aden) عدن
-
سلفيون اليمن من دماج الي الفيوش وحضرموت
-
لما نتقابل نحكي
-
تحالف نساء الجنوب نساء جنوبيات عدنيات عربيات اجمل نساء الكون
...
-
سيدتتي فمن أي الورود أنتي.....
-
يوميات عابر سبيل
-
في الجنوب (الضالع )حرب ابادة وجرائم ضد الانسانية وتطهير عرقي
-
تعويض اللواء اليمني -علي محسن الأحمر- بمبلغ 300مليون ريال ..
...
-
الضالع لن تركع ولن تساوم
-
بيان صادر عن التجمع الديمقراطي الجنوبي تاج بشان المجزرة الوح
...
المزيد.....
-
جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس
...
-
أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
-
طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
-
ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف
...
-
24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات
...
-
معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
-
بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
-
بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في
...
-
-الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
-
حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش
...
المزيد.....
-
فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط
/ سامى لبيب
-
وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4)
...
/ غياث المرزوق
-
التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت
/ محمد فشفاشي
-
سَلَامُ ليَـــــالِيك
/ مزوار محمد سعيد
-
سور الأزبكية : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
مقامات الكيلاني
/ ماجد هاشم كيلاني
-
االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب
/ سامي عبدالعال
-
تخاريف
/ أيمن زهري
-
البنطلون لأ
/ خالد ابوعليو
-
مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل
/ نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم
المزيد.....
|