أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - محمد يوسف - هل دخلت مصر بيت الطاعة الامريكى















المزيد.....

هل دخلت مصر بيت الطاعة الامريكى


محمد يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 1245 - 2005 / 7 / 1 - 13:26
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


رهان المعارضة المصرية على الدمقرطة الامريكية

بعد رحلة شد وجذب على مدى 54 عاما
الثورة اصطدمت بمصالح الامبريالية الامريكية وظهر العداء بين الطرفين .
امريكا حاولت احتواء ثورة يوليو فعرضت فكرة الاحلاف
للاسف الشديد ..
مصر اصبحت قاعدة للمصالح الامريكية فى المنطقة بعد نصر اكتوبر.
فى كتابه " النهب الثالث لمصر " يوضح الكاتب الراحل سعد الدين وهبة ان علاقة مصر وامريكا تشبه العلاقة بين زوجين من عائلتين محترمتين مثقفتان يشغلان مناصب اجتماعية مرموقة حريصان اشد الحرص على الظهور باطيب المظاهر انهما خارج المنزل يتبادلان الاحاديث بحساب والمجاملات ويفرضان الاحترام الزائد الذى يشاركهما اى نشاط من انشطة الحياه طعاما او رياضة او تمضية لوقت الفراغ .. هذا خارج البيت اما عندما ينغلق عليهما الباب فيمكن لكل واحد ان يقول رايه فى الثانى بطريقة واضحة . ترى ما هى خبايا العلاقة بين مصر وامريكا بعيدا عن الاوراق الرسمية ؟ وما وما هى الركائز التى يرتكز عليها كلا البلدين فى علاقته بالاخر ؟ هل هناك ثمة مصالح بين الطرفين من شانه تحقيق علاقة محترمة .. ام ان الامر غير ذلك . يحدثنا التاريخ عن بدء العلاقة المصرية الامريكية فيعود بنا الى القرن التاسع عشر وتحديدا فى عهد الخديوى اسماعيل الذى استقدم بعض قادة الجيش الامريكى لاعداد جيش منظم لمصر .. ومع ذلك يمكن القول ان البداية الحقيقية للعلاقات بين البلدين كانت بعد الحرب العالمية الثانية فى عهد الملك فاروق حيث قدمت الولايات المتحدة 3 ملايين دولار خلال اعوام 1945 و 1946 و 1947 و 1948 حصلت مصر على نصيبها من مشروع مارشال فقدمت امريكا لمصر 9 ملايين دولار من عام 1948 الى عام 1952 . وبعد قيام ثورة يوليو حاول جمال عبد الناصر ومنذ اللحظات الاولى للثورة ان يكسب ثقة امريكا وان يطمئنها بأن الثورة مسألة داخلية بين جيش مصر المعبر عن شعب مصر والعرش الفاسد لاخر ابناء محمد على وهو ما دفعه الى ايفاد على صبرى للسفارة الامريكية وقبول وساطة السفير الامريكى جيفرسون كافرى بين الثورة والملك فاروق ليطمئنه على حياته ويسمح له باختيار المنفى الذى سيذهب اليه وعندما اعتدى الكيان الصهيونى على غزة للاقلال من شان ثورة يوليو لجأ عبد الناصر الى امريكا للحصول على السلاح وسافرت البعثات المصرية وقضت شهورا ولم تعد الا بمجموعة من المسدسات التى لاتصلح الا لعساكر المرور . وعندما رفضت مصر رغبة دالاس وزير الخارجية الامريكى فى ذلك الوقت بانضمامها الى حلف بغداد حلت عليها لعنة امريكا التى قامت بسحب تميل السد العالى فما كان من عبد الناصر الا ان قام بتاميم قناه السويس وهو ماترتب عليه قيام انجلترا وفرنسا والكيان الصهيونى بالعدوان الثلاثى على مصر عام 1956 .. ووقف ايزنهاور الرئيس الامريكى انذاك فى وجه هذا العدوان وهلل اصدقاء امريكا لهذا الموقف الذى لم يلبث الا وانكشف على حقيقته وليظهر المستعمر الجديد فى ثوب جديد خلفا للمستعمر القديم .. ومن ثم طرحت مجموعة من الاحلاف الجديدة فى اواخر الخمسينات كأسلوب جديد للامبريالية فظهر مشروع ايزنهاور لملء الفراغ ثم الحزام الافريقى ثم الحزام الاسلامى وبالطبع رفضت مصر كل تلك المشروعات ومن ثم كان طبيعيا ان تخرج مصر من الجنة الامريكية . والجدير بالذكر ان مبلغ المساعدات المالية الذى كانت تقدمه امريكا لمصر قد ارتفع من مليون الى 30 مليون دولار تقدم فى برنامج الطعام من اجل السلام ولم نتقطع هذه المعونة رغم الاختلاف السياسى الشديد بين البلدين فى هذه الحقبة .
قاعدة هامة . ساءت العلاقات بين مصر وامريكا وبلغت قمتها عام 1967 عندما اشترك الرئيس جونسون فى مؤامرة هجوم الكيان الصهيونى على مصر ووقوفها على ضفة السويس الشرقية . وفى فترة اللاسلم واللاحرب حاول السادات ان يلجأ الى الجانب الامريكى ليتدخل حتى يقبل الكيان الصهيونى احدى مبادراته التى كان يعلنها بين الحين والاخر ، وجاءت حرب اكتوبر 1973 وجاء كيسنجر ليحقق الفصل بين القوات المصرية والصهيونية ثم جاءت زيارة السادات للقدس فى نوفمبر 1977 واتفاقية كامب ديفيد والسلام المزعوم مع الكيان الصهيونى ومنذ ذلك الوقت اصبحت مصر من وجهة النظر الامريكية قاعدة هامة لسياستها فى الشرق الاوسط وهو ما استتبعه وجود امريكى سياسى واقتصادى فى مصر وهو ما استتبعه ارتفاع ما يسمى المعونة الامريكية الى 800 مليون دولار بعد انقطاعها منذ عام 1967 حتى 1975 اضافة الى المساعدات العسكرية التى يزيد متوسطها السنوى على مليار دولار .
تزوير للتاريخ
يقول احمد شرف ممثل الشيوعيين المصريين : يجب التاكيد على ان امريكا لم تكن فى يوم من الايام قوة اعتدال عالمى باى معنى من المعانى فقد اشيع خاصة بعد ثورة يوليو وهم ان امريكا قامت بمعاداه الاستعمار البريطانى بناء على انها كانت مستعمرة بريطانية وورائها تراث حضارى وهذا فى حد ذاته خطأ كبير وتزوير حقيقى للتاريخ لانه اذا كالن هناك تاريخ تحرير لامريكا فانه لم يزد كثيرا عن بضع عشرات من السنين تحولت بعدها الى القوى الاستعمارية والعوانية الاكبر فى تاريخ العالم منذ الحرب العالمية الاولى بل وقبلها وبالتالى فهى ليست قوة اعتدال وليست خيرة فى النظام العالمى بل هى زعيمى معسكر الشر فى العالم . ويضيف شرف : بالنسبة للعلاقات المصرية الامريكية فقد كانت بدايتها الحقيقية فى الاربعينيات حيث كان لديهم نظرية تسمى نظرية الفراغ الاستراتيجى شرق قناه السويس والتى تعنى فى الفهم الامريكى ان انسحاب بريطانيا وفرنسا سيوجد فراغا على امريكا ان تملؤه ومن هنا طرحت فكرة الاحلاف العسكرية فى الاربيعينيات والخمسينات الا ان القيادة السياسية المصرية بعد ثورة يوليو قاومت هذه الفكرة لانها كانت تبغى الاستقلال الوطنى الا ان امريكا ظلت تجدد دعوتها بين الحين والاخر .. وفى المقابل تخيلت القيادة المصرية الثورية انذاك ان هناك املا فى امريكا الى ان قامت الاخيرة برفض تسليح الجيش وتميل السد العالى فاتضح انها ليس قوة دعم للتحرر الوطنى بل تريد ملء الفراغ التاريخى الناتج عن انسحاب الامبراطورية البريطانية من شرق القناه ومن منطقة الشرق الاوسط ومن ثم بدأ لونها الاستعمارى يتضح بما يؤكد ان التيار الاستعمارى هو الغالب على التفكير الغربى عبر مراحل بالرغم من وجود استثناء وحيد فى هذه الفترة عندما وجد تيار اشتراكى كانت تمثله بعض الدول مثل دول الكتلة الشرقية التى كانت منعزلة عن التيار الاستعمارى والتى دعمت حركات التحرر الوطنى فى العالم العربى دعما حقيقيا فالاتحاد السوفيتى هو الذى اعاد بناء القوات المصرية وتمويل السد العالى وبسقوطه ـ اى الاتحاد السوفيتى ـ رجعت الهيمنة الكبرى للتيار الاستعمارى الغالب فى الحضارة الغربية والتى تعبر عنه حاليا الولايات المتحدة وعن علاقة مصر بامريكا فى العصر الراهن يشير شرف الى ان الامريكيين انفسهم يقولون فى اكثر من كتاب لهم عن نظام السادات مثلا نظام الدركى الوكيل او الغفير المعين من قبلنا فنحن نظام نعمل فى مصلحتهم وهم لا ينظرون الينا على اعتبار اننا دولة كبيرة بل هى علاقة وكيل لديهم وتابع يعطوه قروشا يرمون بها فى وجهه وهم يعلمون ان المقابل سيكون الكثير والكثير فى 60 % مما يسمى بالمعونة الامريكية ترجع الى الجيوب الامريكية فى صورة مرتبات وهناك قانون اقتصادى يحكم ذلك مفاده انه مقابل كل دولار يدخل مصر يخرج ثمانية .
الامر والمؤتمر .
ويقول احمد شهيب احد الضباط الاحرار ورئيس حزب الوفاق القومى : اعتقد ان علاقة الامريكان بمصر والتى بدأت فى عهد الملك فاروق يمكن ارجاعها الى عدة اسباب ترتبط بتلك الظروف التى اعقبت الحرب العالمية الثانية والتى شهدت زعزعة لدور بريطانيا فى مصر ورغبة الولايات المتحدة وراثة هذا الدور وكسب هذا المكان كبقعة استراتيجية هامة . بعد الثورة ـ كما يضيف شهيب ـ سارت العلاقات المصرية الامريكية كما هى ما دامت لم تصطدم اهداف كل دولة باهداف الاخرى الى ان رفضت مصر الانضمام الى حلف بغداد ورفضت الولايات المتحدة تمويل السد العالى وغيرها من الاحداث التى كانت سببا هاما لنشأة المشاكل الشياسية بين البلدين ثم جاءت حرب 1967 لتنقطع العلاقات نهائيا . ويأتى السادات كما يقول شهيب ليعلن ان 99% من اوراق اللعبة فى يد امريكا فى اعلان صريح لاستعداده لقبول شروطهم وتأتى حرب اكتوبر المجيدة والتى شهدت اروع بطولات العسكرية المصرية الا ان السادات اضاعها بسياساته الفاشلة ةتبدأ صفحة جديدة فى العلاقات المصرية الامريكية وتنخمر المعونات الاقتصادية فى مصر كثمن لمعاهدة السلام المزعومة بين مصر والكيان الصهيونى . ومن هذه الفترة الى وقتنا الحالى فإن علاقة الامر بالمؤتمر هى ما يمكن ان توصف به علاقة امريكا بمصر وهذا يظهر جليا على كل المستويات ليس ثمة شروط بل اوامر امريكية يتم تنفيذها فعل سبيل المثال تتدخل امريكا عن طريق صندوق النقد والبنك الدوليين فى تحديد اتجاهات مصر الاقتصادية وبالتالى فى صناعة قرارها الاقتصادى والذى يتماشى مع مصالحها ـ اى امريكا ـ ومع مصالح فئة ضئيلة من رجال الاعمال دون ادنى اعتبار لمصالح السواد الاعظم من الشعب ويكغى ان ندلل على ذلك بصدور قوانين الخصخصة وبيع القطاع العام والمعاش المبكر وهى قوانين ادت الى تشريد الاف العمال والموظفين وانضمامهم الى جيش البطالة الذى يتزايد عامل بعد اخر الا انها قامت فى المقابل بتسريح سياستها القائمة على السوق الحرة فى المنطقة بما يخدم اهداف الامبريالية الامريكية وتجدر الاشارة هنا الى فشل مشروع زراعة ارض الجزيرة بالسودان بتمويل ليبى وايدى مصرية وهو مشروع كان من شانه تحقيق الاكتفاء الذاتى العربى من القمح وتوفير فرص عمل الا ان الامبريالية قامت بضرب هذا المشروع حيث كانت تنظر له عاى انه بمثابة بداية للتكامل الاقتصادى بين الدول الثلاث وبالتالى التكامل السياسى وهو ما ترفضه الامبريالية لانه يهدد خطتها فى منطقة من اهم مناطق العالم كما ان هناك توجيهات امريكية تقضى بتعميم مساحات الاراضى المزروعة قمحا حتى نظل دائما فى حاجة اليهم وبالتالى لا نستطيع اصدار قراراتنا بما يتناسب مع مصالحنا الوطنية القومية .
سيطرة امريكية .
يقول الخبير الاقتصادى عبد الخالق فاروق : ان مؤسسات التمويل الدولية التى تسيطر عليها الولايات المتحدة تلعب دورا كبيرا فى صنع سياسات مصر الاقتصادية وهناك نماذج كثيرة لتقارير دولية قام بصياغتها البنك وصندوق النقد الدوليين ترسم كل ما يتعلق بالمجتمع ومتطلباته على المستوى التشريعى والتنفيذى فمثلا يوجد تقرير قام بصياغته البنك الدولى عام 1991 يحمل رقم 10049 يشير الى كل ما يتعلق بقوانين الاستثمار وبالفعل تمت الاستجابة لملاحظات التقرير وتنفيذها مثل قانون الاستثمار الموحد وقانون الضريبة الموحدة كما تمت مراعاه عدة قوانين مثل قانون الشركات 159 لسنة 1981 والقانون 130 لسنة 1989 الخاص بشركات الانفتاح كما يوجد للبنك تقرير اخر صدر عام 1992 قام بتحديد بعض اللوائح التنظيمية والامتيازات الممنوحة للقطاع الخاص بهدف اجراء مجموعة من التعديلات كمراجعة نظم تراخيص الاستثمار على المستوى المحلى والقرارت الوزارية مثل القرار 176 لسنة 91 الذى يحدد السلع المحظورة ...





#محمد_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لحظة خطف
- محمد يوسف يسأل هل مع إرتباط الاقتصاد المصرى بالتمويل الأمريك ...
- مستقبل الاشتراكية
- الوطن المهتوك عرضه
- قصيدة الرحيل فى دائرة القلب
- محمد يوسف يعرض موقف سيد قطب وثورة يوليومن خلال كتابى كتاب ال ...
- محمد يوسف وحوار مع لطفى الشامى يلقى بظلال شفافة على الحركة ا ...
- تاريخ اضرابات الحركة العمالية وذكريات النضال والانتصار مع شو ...
- محمد يوسف يسأل هل للآقتصاد تأثير فى القرار السياسى
- أيها النظام الفاسد عفوا ماذا فعلت بهؤلاء الشباب ..... ؟
- من يصنع الفساد فى مصر ..... ومازال ؟ محمد يوسف يبحث عن ثقافة ...
- هل للدين دور فى صناعة القرار السياسى ؟
- ومازال المشروع الساداتى مستمرا الى اليوم لعبة التعديل أول ال ...
- محمد يوسف عن التحركات المشبوه والتمثليات الساذجة فى تمرير تو ...
- lمن اوراق جريدة الانباء العالمية الثقافية بمناسبة يوم المرأة ...
- رصدلاهم فترة من السجون والمعتقلات في تاريخ الحركة الشيوعية م ...
- حقيقة ايمن نور بين التزوير والتحليق فى سماء السلطة
- حوار مع رمز من رموز الحركة الطلابية احمد بهاء شعبان
- محمد يوسف فى حوار مع علاء الاسوانى بعيدا عن الادب والابداع ي ...
- محمد يوسف وحوار مع النقابى المناضل طه سعد عثمان عن الحركة ال ...


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - محمد يوسف - هل دخلت مصر بيت الطاعة الامريكى