|
قطع الحبل السرى بين -الببلاوى- و-أمريكا- !!
مجدى نجيب وهبة
الحوار المتمدن-العدد: 4376 - 2014 / 2 / 25 - 13:54
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
** قبل إجباره على تقديم إستقالته .. خرج علينا فى الإعلام والصحف بتصريح ، قال فيه "إن الحكومة لن تستقيل ، وما سيحدث هو تعديل وزارى محدود يتضمنه وزير الدفاع "المشير عبد الفتاح السيسى" نظرا لما تردد بشأن ترشحه للرئاسة وخوض السباق الرئاسى المنتظر" ..
** ولم تمضى عدة دقائق .. وبعدها خرج علينا الرجل العنكبوتى "حازم الببلاوى" ، ليعلن نبرات حزينة أشبه بالنبرات الجنائزية ، عن إستقالة الحكومة .. وقال "إن الحكومة عندما قبلت المسئولية كان من باب الحرص فى هذا الوقت والتحدى لإخراج مصر من النفق الضيق" .. مؤكدا أن الدولة إستطاعت إعادة الأمن مرة أخرى ، لافتا إلى أن هناك الكثير من الأسباب وراء تقدم الحكومة بإستقالتها ، واصفا أعضاء حكومته بالتمتع بدرجة عالية من الكفاءة والإخلاص" ..
** وبين التصريح الأول للببلاوى وهو يستعد للسفر إلى نيجيريا لحضور المؤتمر الأفريقى ، وبين التصريح الأخير فى عمر حكومة الببلاوى .. زمن لا يتعدى نصف ساعة ، وهذا يدل على تناحة رجل ، وتخانة جلده .. لم يحظى أحد فى مصر بحكومة مثل هذه بعد تناحة وبرود وتخانة جلد محمد مرسى وعصابته ، وكل جماعة الإخوان المسلمين ..
** عندما تنظر إلى الببلاوى وعصابته .. سوف تكتشف أنك أمام وجه لص أو لاعب ثلاثة ورقات أو نصاب .. هذه الوجوه الثلاثة هى نفس الوجوه التى يتمتع بها د .محمد البرادعى الهارب والعميل الأمريكانى فى مصر ..
** بالطبع بعد ضربه بالشلوت وإجباره على تقديم إستقالته ، وطرده هو وعصابته من مجلس الوزراء ، قطع الحبل السرى الذى يربط بين حكومة الببلاوى وأمريكا .. هذا الحبل السرى كان الأمل الذى زرعته أمريكا ، وكل الدول القذرة المتآمرة على مصر فى رحم حكومة الببلاوى .. وبالطبع كانت الثمرة المنتظرة هى حمل سفاح غير شرعى ليكون العين التى تمثل أمريكا فى مصر ..
** الكارثة أنهم رغم الظروف الصعبة التى تمر بها مصر ، ورغم الخروج الكبير للشعب المصرى فى 30 يونيو ، ورغم الفساد الذى عانت منه مصر منذ الإحتلال الإخوانى بعد نكسة 25 يناير .. إلا أن كل ذلك كان لا يمثل أدنى مشكلة فى حكومة الببلاوى ، وهذا الرجل العنكبوتى .. بل كان الببلاوى يتحدى الشعب المصرى ..
** لقد واجهنا هذه العصابة بعد وصولها للحكم ببضعة أيام .. ولم أكن أحتاج لشهور لكى أطالب بإقالة هذه الحكومة .. وهذا ما يميز مقالاتنا ، فنحن دائما كاشفين للأحداث القادمة ولسنا نسرد أحداث جارية ..
** بدأنا بالتحذير من الحكومة بأنها تنفذ أجندة أمريكية ، وإنها تعمل لصالح عودة مرسى العياط وعصابته .. ففى 30 أغسطس 2013 .. كتبنا مقال بعنوان "لإنقاذ مصر أقيلوا الببلاوى وحاكموا المسلمانى" .. وقدمنا رؤيتنا الكاشفة للأحداث .. ولكن كالعادة لم يصدقنا أحد .. حذرنا من هذا الرجل العنكبوتى وذكرنا كل تصريحاته الخبيثة والهدامة .. ولكن كالعادة ظل رئيس الدولة صامتا رغم ان تراخى الحكومة وتآمرها هو من مسئوليات الرئيس المؤقت .. ولكن ظل الوضع كما هو عليه فى تحد صارخ للطابور الخامس بمحاصرة مصر وإسقاطها ..
** فى 12 أكتوبر 2013 .. كتبنا مقال "للمرة العاشرة .. حاكموا الببلاوى قبل حرق مصر" .. كتبنا أن هدف الببلاوى وعصابته المكونة من حسام عيسى وأحمد البرعى والمسلمانى ومصطفى حجازى ومها الرباط ، والمتحدث بإسم مجلس الوزراء ، وكل هذه الحكومة بإستثناء أعداد قليلة جدا من هذه الحكومة الذين فعلوا المستحيل لضبط إيقاع الشارع المصرى ..
** كتبنا أن حكومة الببلاوى تسعى لأن تجعل المواطن المصرى يكفر بثورة 30 يونيو ، ويكفر بالدولة ، ويكفر بالمؤسسة العسكرية التى حمت مصر .. وأسقطت الإرهاب .. ويكفر بالشرطة .. ويكفر بالقضاء .. ويلعن اليوم الذى خرج فيه ظنا منه أنه تخلص من طاعون الإخوان وسرطان الإرهابيين ..
** طالبنا إقالة هذه الحكومة قبل خراب مالطة .. فالحكومة تأخذ قرارات لتدمير الوطن ، ولا تتحدث إلا عن المصالحة مع الإرهاب .. فالببلاوى رفض فض إعتصام رابعة والنهضة .. وعندما قررت مصر وضع حد لهذه الإعتصامات الإرهابية ، ثارت حكومة الببلاوى ، وقدم البرادعى إستقالته إحتجاجا على ذلك ، وقرر العودة إلى الخارج ليقود الحكومة من فيينا ..
** هذه الحكومة كونت حزب إسقاط مصر أطلقت عليه الطابور الخامس .. هذا الطابور كان يضم الكثير من المتأمرين والأغبياء السفلة الداعمين لفكر الإخوان الإرهابيين والموالين للإدارة الأمريكية ..
** هذه الحكومة لم تخجل من كشف حقيقتها .. فمثلا ، لست أدرى من العبقرى الذى عين د .حسام عيسى لمنصب وزير التعليم العالى ، وهو من حول ساحات الجامعة إلى حرب عصابات يديرها طلبة الإخوان ضد الطلبة المصريين .. ولأول مرة نرى زجاجات المولوتوف والشماريخ والأسلحة النارية داخل الحرم الجامعى .. وسقوط بعض الطلبة قتلى وجرحى ، وعندما طالب الشعب الجهات الأمنية عودة الحرس الجامعى .. خرج علينا الأراجوز حسام عيسى بتصريح حمساوى أمريكانى إخوانى .. وقال "على جثتى يعود الحرس الجامعى" .. هذا الوزير يجب أن يقدم للمحاكمة بتهمة تدمير الجامعات فى مصر ، ليس وحده فقط ، بل يجب أيضا محاكمة د. جابر نصار" رئيس جامعة القاهرة ..
** لم يكتفى حسام عيسى بتدمير الجامعات .. بل قال "إننى لا أملك أى قرار لمنع العنف فى الجامعات ، كما لا أملك أى سند قانونى لإلغاء أى قرار أو قانون وضعه جماعة الإخوان المسلمين" ..
** هذا الوزير المجرم خرج علينا عقب تقديم الببلاوى إستقالة الحكومة ، وهو يدافع عن الببلاوى .. ويقول "لقد فعلنا المستحيل من أجل هذا الوطن .. ولكن الشعب غير لا يفهم" .. ولا ننسى عشرات البلاغات التى قدمها أولياء أمور ومواطنين وطلبة ضد حسام عيسى ، وإتهامه بالتسبب فى حالة الفوضى والإرهاب التى ظهرت مؤخرا داخل الجامعات المصرية ..
** ومن عصابة الببلاوى أيضا .. وزير التضامن الإجتماعى "أحمد البرعى" .. فلم يختلف فكره عن فكر عصابة الببلاوى .. فحتى بعد صدور حكم محكمة الأمور المستعجلة بحل جماعة الإخوان المسلمين ، ومصادرة ممتلكاتهم وأموالهم ومنعهم من مزاولة أى نشاط سياسى .. خرج علينا البرعى لرفض هذا الحكم ، ورفض تنفيذه إلا إذا كان حكم بات ونهائى ولا يجوز الطعن عليه .. وأن يكون إستنفذ كل درجات التقاضى .. وتناسى الوزير الإخوانى الأمريكانى أن حكم محكمة الأمور المستعجلة واجب النفاذ منذ تاريخ صدوره ..
** هذا ناهيك عن تصريحات أحمد المسلمانى المستفزة وعلاقته بشباب 6 إبريل .. وهى نفس تصريحات مصطفى حجازى المستشار السياسى للرئيس عدلى منصور .. ودورهم المشبوه فى تحويل قصر الإتحادية إلى كباريه وملهى ليلى لإستقبال شباب وفتيات الثورة على حد زعمهم دون أى إعتبار للشعب المصرى ، أو كما يطلقون عليهم "شباب النخبة" ، "نخبة الوكسة والندامة" ..
** لقد تأكد الجميع أن الببلاوى وعصابته هم الوجه الأخر لأمريكا فى مصر لتنفيذ نفس المخطط الذى فشل الإخوان فى تنفيذه ، وهذا ما كتبناه نصا فى مقالاتنا السابقة ..
** وحذرنا أن كل لحظة تمر على مصر فى ظل هذه الحكومة تعنى إسقاط للدولة المصرية .. فالببلاوى لا يتوقف عن التصريحات الهدامة ضد الدولة ، فمثلا فى إحدى زياراته لدولة الإمارات .. فوجئنا بتصريح غريب بدون أى مناسبة .. قال "إنتهى حكم العسكر بلا رجعة" .. فهل كان يقصد الإشارة إلى المشير عبد الفتاح السيسى ، ورغبة الشعب المصرى فى ترشيح المشير لرئاسة مصر ..
** والسؤال الأخر .. هل كان هناك بالفعل حكم عسكر ؟ .. هل عندما حكم عبد الناصر كان حكم عسكر ؟ .. هل عندما حكم السادات كان حكم عسكر ؟ .. هل عندما حكم مبارك كان حكم عسكر ؟ .. إنه نفس الأسلوب وإستخدام الألفاظ والعبارات التى يجيد إستخدامها الإخوان المسلمين ومجالس حقوق الإنسان والأمريكان ..
** فى زيارة أخرى لإحدى الدول العربية فى كلمة ألقاها .. حذر رجال الأعمال من الإستثمار فى مصر ، بزعم عدم إستقرار الحالة الأمنية" .. ليس هذا فحسب ، بل أن الببلاوى رفض إعتبار أن جماعة الإخوان المسلمين جماعة إرهابية محظورة رغم صدور حكم قضائى .. بل أنه أصدر قرار أمريكانى ألقاه حسام عيسى فى حركة أمريكانية ، وكلمة حنجورية إتضح إنها تمثيلية رخيصة ، ولم يكن لها أى أثر .. لأنها لم تكن موجودة أصلا .. وظلت الجماعة الإرهابية تمارس كل إرهابها دون وجود أى قرار سيادى أو سياسى أو أى قرار لتجريم هذا الإرهاب ..
** لقد كانت كل محاولات حكومة الببلاوى الأمريكية هى حل محل جماعة الإخوان فى الحكم ، والسيطرة على مفاصل الدولة فى مصر .. فلم يسلم مواطن مصرى من تآمر حكومة الببلاوى عليه ..
** قدم البدرى فرغلى إستقالته من رابطة المعاشات ، بعد ما أعلن أن الببلاوى ضحك على كل أصحاب المعاشات وإعتبر أن ما حدث من حكومة الببلاوى هو محاولة لإسقاط الدستور ، وخلق الفتن الطائفية والحروب الأهلية والسخرية من الفقراء ..
** قال نقيب الفلاحين ضحكت علينا وكذبت على الفلاح والفلاحة المصرية التى خرجت للإستفتاء على الدستور بنعم ، وأعلن أن الفلاحين نادمون على الموافقة على الدستور ، ولكنهم لن يظلوا صامتين إزاء تصرفات حازم الببلاوى وحكومته ..
** أما عن بعض هلافيت الطابور الخامس والذين كانوا مستفيدين من وجود هذا الببلاوى وعصابته .. أمثال السيد البدوى رئيس حزب الوفد ، الذى دافع عن حكومة الببلاوى رافضا تحميلها مسئولية الإخفاقات .. قائلا "الحكومة قبلت المهمة فى مرحلة إنتحارية ، وقد أخطأت وأصابت ولكنها تصدت لمسئوليته بقدر إستطاعتها" ..وقال "حكومة الببلاوى واجهت إرهاب جماعة الإخوان ، وهو ما يكفى لشكرها وليس إتهامها" ..
** وللرد على البدوى .. لقد ظهرت فى زمن الفساد وإنطلقت فى عصر الإخوان .. وربحت فى عصر الفوضى والبركة فى قنوات الإعلام التليفزيونى "الحياة 1 والحياة 2" ..
** من الطابور الخامس أيضا .. سيدة تدعى "هالة شكرالله" .. إسم بدأ يتردد الأن .. وكأن مصر ناقصة هذه المصايب .. قالت هالة شكرالله" رئيسة حزب الدستور الكارتونى معبرة عن رفضها لإستقالة الحكومة فى هذا التوقيت ، مطالبة بكشف أسباب الإستقالة .. ولا تعليق ..
** أبو العز الحريرى .. شخصية تحيرك .. أكد رفضه لتقديم حكومة الببلاوى وإستقالته .. وقال "كان يمكن الإنتظار عليها حتى إنتخاب رئيس جديد" .. ونحن نتساءل ، ما هو مفهوم الوطنية لديكم ؟ .. هل الوطنية هى مجموعة حوارات على قنوات التليفزيون ومداخلات ومؤتمرات بالداخل والخارج ؟ .. إتقوا الله فى الوطن وكفاكم تخريب ..
** الحمساوى والسلفى جورج إسحق ، عضو المجلس القومى لحقوق الإنسان التابع لأمريكا .. هذا الرجل يحمل فى قلبه كراهية لا حدود لها للجيش والشرطة ، وهو أول الداعمين لسقوط الدولة ، وله علاقات مشبوهة بالإدارة الأمريكية ، وسبق إعتقاله فى السجون المصرية عشرات المرات .. يبدو أنه حزن على صديقه الوفى حازم الببلاوى وحسام عيسى ، وأحمد البرعى ، وشريكه المناضل أحمد المسلمانى ، ومصطفى حجازى .. فخرج علينا منزعجا فى بعض قنوات الإعلام التى تسعى لإستضافته لأخذ رأيه فى إستقالة الحكومة .. قال أنه يعارض إستقالة الحكومة ، ويريد أن يرى أسباب تقدمها بالإستقالة ، مشيرا إلى ضرورة وجود شفافية .. حيث أن إخفاء الحقائق يجعل الناس تثور لأتفه الأسباب .. وهنا يبدو أن المناضل الحمساوى جورج إسحق لا يريد أن يعرف ما يحدث فى مصر ، ولا الفوضى التى دعمتها حكومة الببلاوى ..
** هذه هى الصورة الحقيقية لحكومة الببلاوى وعصابته .. فالمصالح تتصالح وملعون أبو الوطن ..
** أخيرا .. فلنغلق هذا الملف إلى الأبد بعد نقل المرحوم حازم الببلاوى وحكومته إلى مثواهم الأخير ..
#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
وفاة -رئيس الحكومة- .. وإختفاء -رئيس الدولة- !!
-
مخطط -أوباما- لإنقاذ أمريكا !!
-
ماذا تنتظر مصر لتأديب الإخوان وحماس ؟!!
-
-قصص العار- .. إهداء إلى الإعلام ومجالس حقوق الإنسان !!
-
-جورج إسحق- القبيح .. و-نجيب جبرائيل- الطيب !!!
-
-ملهى البرادعوية الليلى- .. و-قصر الإتحادية- !!!
-
رسالة إلى المواطن -سامى عنان- قبل أن تتنافس على الرئاسة !!!
-
القنوات الفضائية تشن حرب إرهاب ضد مصر !!!
-
بإسم شهداء 25 يناير .. باعوا نهر النيل !!!
-
سرطان الإخوان .. وأراجوز الإعلام !!
-
-حسن نافعة- .. الأب الروحى للإرهاب فى مصر !!!
-
تفاهة -الإعلام المصرى- .. فى زمن العوالم !!!
-
ماذا يريد الأقباط من الرئيس -عبد الفتاح السيسى- ؟؟!!
-
-صابونة مرسى- .. و-النخبة السياسية- .. و-التيار الشعبى- !!
-
أخر مخططات أمريكا .. دعم ترشيح -عنان- وبقاء -الببلاوى- !!!
-
مفاجأة .. -الأسوانى- يعلن ترشحه لرئاسة مصر !!!
-
-صحافة الأقزام- .. و-الست كيداهم- !!!
-
سيناريو -الفوضى الهدامة- يومى 24 و25 يناير 2014 !!!
-
إحالة -الببلاوى- و-حسام عيسى- و-البرعى- للجنايات !!!
-
المتآمرون .. (الإعلام – الحكومة – النخبة) !!!
المزيد.....
-
في تركيا.. دير قديم معلّق على جانب منحدر تُحاك حوله الأساطير
...
-
احتفالا بفوز ترامب.. جندي إسرائيلي يطلق النار صوب أنقاض مبان
...
-
وزير الدفاع الإسرائيلي الجديد يتسلم مهامه ويدلي بأول تصريحات
...
-
الجيش الإسرائيلي: اعتراض عدة اهداف جوية مشبوهة اخترقت مجالنا
...
-
شاهد.. لحظة هبوط إحدى الطائرات في مطار بيروت وسط دمار في أبن
...
-
-هل يُوقف دونالد ترامب الحروب في الشرق الأوسط؟- – الإيكونومي
...
-
غواتيمالا.. الادعاء العام يطالب بسجن رئيس الأركان السابق ما
...
-
فضائح مكتب نتنياهو.. تجنيد -جواسيس- في الجيش وابتزاز ضابط لل
...
-
الدفاع الروسية تعلن حصيلة جديدة لقتلى قوات كييف في كورسك
-
تحليل جيني يبدد الأساطير ويكشف الحقائق عن ضحايا بومبي
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|