|
خطوات الشاعرة بين خريف وكريستال وإلى - رقص مشتبه به-.الشاعرة جاكلين سلام من كندا :
ناهض منصور
الحوار المتمدن-العدد: 1242 - 2005 / 6 / 28 - 12:25
المحور:
الادب والفن
الشاعرة جاكلين سلام من كندا خطوات الشاعرة بين خريف وكريستال وإلى " رقص مشتبه به ". ** على المرأة الصالحة أن تتبع زوجها حتى لو كان الطريق إلى الجحيم. ** أعتذر لأطفال العالم، لأن الشاعرة لا تستطيع إيقاف الحرب. هم- ديناصورات- يذهبون الى الاحتلال والحرب ولا يأخذون رأينا ولا تهمهم قصائدنا . غزة . حوار. ناهض منصور. أن تحاور شاعرة تبتعد عن مسافات طويلة أمر يحتاج للكثير من الإطلاع على حياتها ، خاصة إذا كنت ستحاور الزمن فيما يكتب والواقع حيث أنت تجلس ، " جاكلين حنا سلام " شاعرة كندية سورية الأصل يجب أن تقرع طفولتها لكي تصل إلي مكنوناتها الشعرية ، الحوار اجري عبر البريد الإلكتروني حيث تجلس الشاعرة في كندا " تورنتو " وأنا هنا في فلسطين ولن أطيل عليكم سأترككم بيت ثنايا شاعرة رقيقة وحينما تغضب تتفجر شعرا إلي " رقص مشتبه به ".
** دعينا نبدأ من اللحظة الأولي التي بدأ القلم يكتب بها فما هي العوامل التي فجرت النبع الشعري لديك؟ ج: عادة لا أجدني سعيدة حين أحصي خطواتي، وأثارها على الثلج أو الرمل، لذلك أكتفي بتقديم الشكر للنبع وكل المجاهيل والمعارف التي بلورت صوتي وكلماتي حتى اللحظة. كتبتُ لأفهم عالمي، وللبحث عن أجوبة لأسئلة قديمة طفولية وغامضة. منذ أن ذهبت"سولين" ابنة صفنا في الإبتدائية، إلى السماء وعلى أجنحة الملائكة البيضاء، وتركت مقعدها شاغراً إلى جواري، تشكل جنين الأسئلة والدهشة. كان هناك صمت المراقبة، وعقد صداقات حميمة مع القراءة والمكتبات، بعدها كان لا بد من تحرير إيقاعات مكتوبة تخصني وتصب في بحر الحياة. شغف الشعر ماء، وفي روحي عطش دائم للمعرفة وأعشق هذا الطريق من المحبرة إلى الورقة وإليكم. وهذه عوامل – قد- تضمن اخضراري لفصول الرحلة القادمة.
** لديك عشقك مع كندا حيث خصصت لها نص في إحدي دواوينك والتي كانت بعنوان "في المقهى الكندي" فما سر الحب بينك وبين كندا ولماذا هاجرت من موطنك الأصلي سوريا إليها؟ ج: علاقتي بالمكان تتحول مع الزمن. الأسئلة التي تواجهها نفسي تتغير إحداثياتها بين سنة وأخرى. بين كندا الموطن الجديد وفي البيت السوري الأصيل أعاقر الحياة والذاكرة، وهذا جنون عذب وتمرين تتيحه لي القصيدة و كندا بلد من موزاييك. الموزاييك فن ويحتاج إلى مهارة تعشيق الاجزاء والألوان والاختلافات، وكندا تجتهد في صناعة هذا الإيقاع البشري الاجتماعي والسياسي وتترك لنا رقعة نصنعها بأنفسنا ضمن هذا الخليط. أما لماذا هاجرت بعيداً عن الياسمين والشمس والعريشة وشجرة الرمان؟ ربما لأن أبي كان يقول" على المرأة الصالحة أن تتبع زوجها حتى لوكان الطريق إلى الجحيم " وربما لأننا سمعنا أن الأشجار الكثيرة في كندا- تهتز في الليل والنهار وتطرح دولارات! وربما راودني حلم، عن المارد الحزين الذي يسكن القمقم في بلد الصقيع، فأتيت لأبحث عنه، وأقاسمه الوحشة أو الحب. أعود من هجرتي، كي أكلمكم في (الأول من نيسان= يوم الكذب العالمي) وذهني يستقبل أرشيفاً من الكذب الأبيض الذي كنا نتبادله مع أفراد الأسرة والجيران والأصدقاء، في سوريتي الحبيبة!
**في ديوان" كريستال" قدمت إهداء إلي الروح الذي اخترع المحبرة وعيون لا تعرفك ولديك اعتقاد بأنهما في حالة حب معك فإلي أي مدى الإهداء يعطي دلالة على تجربة الشاعرة جاكلين سلام؟ ج: الكتابة تستوجب اللعب والتخريب الحي، ولا تعاقبنا حين نخلق كذباً ونصدقه، من غير أن نؤذي أحداً. أن أتخيل العالم يحبني وقارئ(ة) ما يحبني، هذا أجدى من أن أفترض الأعداء والخصوم وأشكال الغيرة والأحقاد. و يساعد روحي على الامتداد في عمق الآخر. السيد المسيح قال"أحببْ جارك كنفسك"، لذلك أتصور محبتي لنفسي، تجتمع مع نبع محبة كوني، والعلاقة متعدية. نعم، مخترع المحبرة يحبني والبارحة كتب رسالة تقول: أحبكِ وسأنتحر إن لم تأتِ، لكنه لم يحدد متى وأين! كتب كثيرة تذهب الى القارئ بدون اهداء. ليس بالضرورة التعويل على ماتقوله الشاعرة في الإهداء، ولنقطف الدلالة والتجربة من قلب القصيدة.
** الشاعر العربي المعروف شاكر لعيبي في كتابه لمقدمة ديوانك كريستال قال " لا تُقرأ هذه المجموعة إلا ضمن اختلافها عن الشعر المُسمّى، بخفةٍ، بالنسوي، فهل هناك شعر ذكوري وشعر أنثوي وأيضا هل من صراع بينهما وإذا كان ما هو الهدف منه؟ ج: الكتابة تحمل خلفية فكرية واجتماعية ولا تولد من الفراغ. الأوراق التي يكتبها الشعراء والشاعرات، تحمل في طياتها خلاصة روح هذا الكائن بعد مرورها عبر شبكة معقدة من الفلترات والسدود والعقبات والأوجاع والأوهام والأحلام. هناك شعر يفكر بأدوات وعقلية ذكورية وهناك شعر يفكر بأدوات وأساليب أنثوية. الصراع قائم بين المذاهب والمصطلحات، وقائم بين القصيدة وكاتبتها، وقائم في ميادين الحياة، قوانينها، عاداتها وتقاليدها. نعم يوجد صراع، علينا جميعا- رجالا ونساء – أن نقود دفته إلى مرفأ الحب والخير والجمال، في القصيدة وفي البيت والشارع.
** الشاعرة جاكلين سلام من خلال الإطلاع على ما كتبت هناك شعور بأنك تبحثين عن شيء مفقود من خلال الكلمات فما الذي تفتقده جاكلين ولا تجرؤ عن البوح به إلا من خلال النصوص؟ ج: كلما تعلمتُ وقرأت أجد أنني افتقد الكثير من العلوم والمعرفة، ويكون الذهاب إلى الشعر، كأنك تدخل كهفاً بلا تاريخ ومكتظ بالطلاسم والأحجيات، وتحاول في كل سطر أن تفك تعويذة، أغنية أو دمعة. وهكذا تصبح الطريق اكتشاقاً يومياً وفقداً بالمقابل. صوت القصيدة عالمٌ قائم بذاته. قد يأخذني معه وقد ينفيني وأكون الشاهدة. اقترح استبدال كلمة "بوح" بـ : الصوت، القول، الحكي، التعبيرعن النفس. في البوح خفوت وافشاء أسرار، ولم تعد القصيدة مسكناً للهمسات والعبرات، كما لا يليق بها الخطابة والاستعراض وبذل المفاتن رخيصة وغالية. ولا الصمت الذي يصب في خانة العنف والموت. في احتفالات اذار بعيد المرأة، بكيتُ حين ألقتْ امرأة سوداء قصيدة تحكي عن " امرأة سوداء ماتت من الصمت"!. فلنمعن النظر في الوجوه المجاورة ونفتح نافذة القلب.
** بخصوص ديوان "خريف يذرف أوراق التوت" الذي تهدينه إلى ابنك" سلام" في الفصول الأربعة، ماذا تقدم جاكلين سلام لأطفال العالم في ظل الحروب التي تطحنهم؟ ج: لم أقدم شيئاً. بل أعتذر لأطفال العالم، لأن الشاعرة لا تستطيع إيقاف الحرب. هم- ديناصورات- يذهبون الى الاحتلال والحرب ولا يأخذون رأينا ولا تهمهم قصائدنا. الآلة العسكرية وأربابها يفتنهم اختراع وسائل الموت، وليس لي غير الوقوف في جوارالكلمة التي" ضد العنف" بكل صوره وأشكاله. صديقتي الشاعرة تدرك كم هو ناقص هذا العالم ويعرج من رأسه، وتؤمن أن الذي اخترع المقصلة، القنبلة الذرية والكرسي الكهربائي، لم يكن شاعراً (ة).
** " أوراق امرأة تبوح، تسبر وتعري، امرأة مرمية على قارعة العالم وتأبى الموت والتلاشي لعبة الوجوه والأقنعة" تلك صور متكاملة هل هنا نفهم رثاء لحال النساء في العالم أم صرخة في يوم ماطر وعاصف؟ ج: المرأة التي وجدتْ في محبرتها شجاعة أن تسبر وتعري وتأبى الموت والتلاشي، لم تكتب معلقات رثاء ودموع وتفجع مكسور، وصراخ لحظي بل رأيتها تطرز أوراقها بصور تنغمس في الحياة اليومية بين الشرق والغرب والمستقبل. مهاجرة وضعت نفسها في صورة الجدة وفي عمر السبعين وعادت لتجدد طريقها، حبها، ضعفها وجنونها، بشغب وفوضى وحزن وسخرية من العالم ومن نفسها أيضاً. مجموعة "خريف يذرف أوراق التوت" تنتهي عند ورقة لم يكتب عليها سوى كلمة "عشتار"، إنها إرادة حياة وخصب عريق، تخطه طقوس الروح والعواصف.
** أريد التطرق معك إلي شيء آخر ماذا عن التواجد الثقافي العربي في كندا، كيف يمضي؟ ج: يتمركز النشاط الأكبر للجالية العربية في الصحافة وتحرير الجرائد الاسبوعية العامة التي تحمل كل شيء، والقسم الأكبر منها موجها نحو الحدث السياسي في الساحة العربية. هناك جمعيات ونشاطات اجتماعية وأدبية على نطاق محدود. المسافات الشاسعة بين مدينة وأخرى، تحد من سبل اللقاء والتواصل، لذلك الشاعر الذي في مونتريال، شبه منقطع عن زميله في تورنتو، والتواصل أغلبه عبر الإيميل.
** الشاعرة جاكلين من خلال رؤيتك هل هناك أزمة نشر في الوطن العربي تدفع الشعراء والكتاب إلي هجرة المطبوعة والبحث عن النشر الإلكتروني مثلما فعلت أنت؟ ج: بالنسبة لي حتى الصحف اليومية العربية المطبوعة، اقرأها عبر الشبكة، وتواصلي لم يكن ممكنا ً لولا هذه الفسحة الالكترونية العظيمة. بدأت النشر في الصحف المهجرية في تورنتو، ثم توجهت إلى النشر الالكتروني من خلال موقعي الشخصي والمواقع التي يحررها أصدقاء الشبكة الذين يسخرون أوقاتهم ومعرفتهم التقنية، للسير في ركاب العصر والاستفادة من التكنولوجيا بما تتيحه من جماليات، تحد من مقصات الرقيب. أما أزمات الوطن العربي، فليست تقتصر على أزمة نشر وناشر وقارئ ورقيب وسلطة وسلطة ثقافية وحسب، أزماتنا لا تحد، وتدفع بالمواطن والشاعر الى الموت البطيء، أو الإبداع الخلاق. هذا لا يمنعنا من الاعتراف أن هناك مجانية في الكتابة. بعضهم يكتب خربشة في المساء، ينشرها في الصباح. حبر كثير يسيل رخيصاً وبلا معنى. أما هل يصبح الناشر الالكتروني، سلطة أخرى موازية لسطلة الناشر الورقي؟ فهذه حالة ممكنة أيضا، كأنني ألمسها في بعض المواقع التي تخلق لنفسها جوقة ومريدين مقابل أصوات غير مرغوب بها.
** أخيرا الشاعرة جاكلين سلام سر تكشفيه لم تبوحي به من قبل؟ ج: قصيدتي تنتظركم، وستكونون في ضيافتي، عبر رحلة لا تخلو من قرصات البرد.. سنرتشف بعض أسرار جاكلين في مجموعة شعرية جديدة تصدر قريبا بعنوان "رقص مشتبه به". ستخبركم عن اشتباكات امرأة مع الكون والذات، عن العشق والسنجاب الكندي، عن تمارين الإقامة في كندا وفي الكلمة-الجوهر. شعر له إيقاعات الجسد والموت وغبار الأزمنة. السيرة الذاتية الخاصة بالشاعرة
الأسم الأدبي: جاكلين سلام الأسم: جاكلين حنا / مواليد سوريا 29 / 5 / 1964/ مدينة المالكية – محافظة الحكسة تقيم في كندا منذ عام 1997 تكتب الشعر والقصة والمقالة ولها اهتمامات صحفية. تبحث وتكتب وتقدم مراجعات وقراءات نقدية وفق ذائقتها الشخصية، لها اهتمام بقراءة خطاب المرأة – صورتها كاتبة أو مكتوبة... نشرت كتاباتها وقصائدها في أغلب الدوريات الثقافية والصحف العربية والمهجرية. عملت مديرة تحرير جريدة "الأفق" في تورنتو كندا وبعد هجرتها بعام/ توقفت عن الصدور عملت في تحرير جريدة " أخبار العرب" نصف شهرية تصدر في كندا ساهمت في تحرير وتوزيع مجلة " النساء" التي كانت تصدر في لندن. لها نشاطات في عديد من التجمعات الثقافية في تورنتو منها: اتحاد الاعلاميين العرب في تورنتو – الملتقى الثقافي العراقي – الأتحاد العربي الكندي – ساهمت في تحرير نشرة " ضد الحصار " قدمتْ وشاركت في تحضير أمسيات شعرية وقصصية ولقاءات تعنى بشؤون الجالية العربية الكندية. وستشرف على اللجنة الثقافية الأدبية في( مركز الجالية السورية) الذي تأسس حديثا في تورنتو. شاركت في مهرجان شعري في السويد عام 2001 وترجم لها بعض القصائد إلى السويدية. ساهمت في عدة نشاطات تخص ( المرأة السوداء ) في تورنتو، ألقت كلمات عن المرأة وعن الجالية العربية وبعض القصائد التي تبرع الأصدقاء بترجمتها إلى الانكليزية. صدر لها: (خريف يذرف أوراق التوت): نصوص المجموعة تتألف من 77 نصا – نُشرت الكترونيا في شبكة الذاكرة – المرايا الثقافية سابقا – بداية عام 2001 – والنص لم ينشر في الدوريات العربية، ولم يصدر في كتاب مطبوع حتى الآن. ( كريستال): مجموعة شعرية صدرت عن دار الكنوز الأدبية في بيروت عام 2002. كتبت نصوص المجموعة بين عام 1999 و2002 ( رقصٌ مشتبهٌ به ): مجموعة شعرية معدّة للطبع وأغلب القصائد منشورة في الموقع فقط. ( المحبرة أنثى ): مجموعة للنص المفتوح، ومعدّة للطبع. درست الهندسة الهربائية حتى الصف الرابع في سوريا – جامعة حلب ولم تكمل لظروف شخصية. مرحلة التعليم ما قبل الجامعي كانت في مدارس المالكية ثم أقامت في مدينتي حلب وحمص منذ عام 1983 وحتى 1997. انتهت [email protected] 00970599772642
#ناهض_منصور (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عندما يتحدث الأطفال عن العنف ماذا يقولون ؟؟
المزيد.....
-
مش هتقدر تغمض عينيك “تردد قناة روتانا سينما الجديد 2025” ..
...
-
مش هتقدر تبطل ضحك “تردد قناة ميلودي أفلام 2025” .. تعرض أفلا
...
-
وفاة الأديب الجنوب أفريقي بريتنباخ المناهض لنظام الفصل العنص
...
-
شاهد إضاءة شجرة عيد الميلاد العملاقة في لشبونة ومليونا مصباح
...
-
فيينا تضيف معرض مشترك للفنانين سعدون والعزاوي
-
قدّم -دقوا على الخشب- وعمل مع سيد مكاوي.. رحيل الفنان السوري
...
-
افتُتح بـ-شظية-.. ليبيا تنظم أول دورة لمهرجان الفيلم الأوروب
...
-
تونس.. التراث العثماني تاريخ مشترك في المغرب العربي
-
حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي
...
-
تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة
...
المزيد.....
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
المزيد.....
|