رجاء عباس سلمان نموذج من باني الانسانية داخل العراق .

قصي طارق

الحوار المتمدن-العدد: 4365 - 2014 / 2 / 14 - 15:42
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    

لا تنتمي لمنظمة ضمن حقوق الانسان انتقلت للعيش الى منطقة السماوة وهي منطقة نائية في العراق وبعدها , القوانين الصارمة جعلتها حبيسة البيت حتى دخول الاحتلال الى العراق , بعدها عملت كمراقبه نفسية ومرشده داخل المدرسة , وبعدها قامت وبتطوع شخصي ببناء مكتبة من 2500 كتاب , وهي تقوم بالقراءة للأطفال كل يوم , اثناء عدم وجود مدرس في الصف , تأخذهم للمكتبة للقراءة لهم , تجد المدرسة صامته وكم كبير من الاطفال يجسون حول سيده عاده ما ترتدي الملابس الأنيقة, وبسوطها الهادئ تقوم بالقراءة والاطفال فوق اكتافها متكئين وبعظهم يمسك بطراف الكتاب , وهم هادئين , مما ساهم في رفع مستوى الذكاء بنسبة 50 % في المدرسة .

#قصي_طارق (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات