حركة 20 فبراير - الجديدة تصدر بيانا تدعوا فيه الجماهير الشعبية للاحتجاج يوم 22 فبراير

أحرار الجديدة

الحوار المتمدن-العدد: 4363 - 2014 / 2 / 12 - 01:45
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

بعد عدة اجتماعات لشباب حركة 20 فبراير - الجديدة، تخللها نقاش جماهيري وديمقراطي مستفيض بين شباب وشابات الحركة تعلن للرأي العام ما يلي:

- وفاءها لشهداء الشعب المغربي وعلى رأسهم شهداء الحركة.

- دعمها اللامشروط للمعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي وعلى رأسهم معتقلي الحركة، وتطالب بالإطلاق الفوري لسراحهم.

- مساندتها لكل الحركات الاحتجاجية المطالبة بحقوقها العادلة والمشروعة، وخصوصا الحركة
التلاميذية، الحركة الطلابية، الاساتذة المعتصمين بالرباط، حركة المعطلين...

- استنكارها لمحاولات الركوب المستمرة على حركة 20 فبراير محليا ووطنيا من طرف الهيئات التي تدعي الدعم لتحقيق مصالحها الذاتية مرة ومصالحها السياسية مرة أخرى على حساب نضالات الحركة.

- تأكيدها على مواصلة نضالها ضد مخططات النظام المخزني ومن أجل تحقيق مطالبها العادلة والمشروعة :

• المطالبة بكشف الحقيقة بالنسبة للشهداء، وإنصاف عائلاتهم ماديا ومعنويا، وكذلك محاسبة الجلادين المتورطين في هذه الجرائم.

• إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي والعقيدة.

• وضع دستور ديمقراطي شعبي يكرس الفصل الحقيقي للسلط، استقلال القضاء، ويربط المسؤولية بالمحاسبة.

• الرفع من الحد الأدنى للأجور.

• الحد من غلاء أسعار المواد الغدائية وغلاء فواتير الماء والكهرباء.

• الحد من ارتفاع قيمة الضرائب المباشرة وغير المباشرة.

• محاربة الفساد السياسي والاقتصادي والإداري... ومتابعة المتورطين فيه.

• ضمان الحق في التشغيل وخصوصا التشغيل الفوري بالنسبة لحاملي الشواهد.

• تحسين الخدمات العامة: الصحة، التعليم، القضاء، النقل...

• الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية والمساواة...

- دعوتها للجماهير الشعبية نساء ورجالا، شيبا وشبابا، إلى المشاركة الفاعلة في التظاهرة التي تعتزم تنظيمها يوم السبت 22 فبراير على الساعة الخامسة مساء.

عاش الشعب المغربي
عاش حركة 20 فبراير صامدة مناضلة

#أحرار_الجديدة (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات