|
سرطان الإخوان .. وأراجوز الإعلام !!
مجدى نجيب وهبة
الحوار المتمدن-العدد: 4359 - 2014 / 2 / 8 - 13:45
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
** يتوهم بعض المضللين المنتميين لجماعة الإخوان المسلمين ، والمدافعين عنهم .. إنهم بمقدرتهم أن يقنعوا الشعب المصرى بأنه لا بد من عودتهم ، ولا بد من عمل المصالحة ، ولا بد من إندماج الإخوان فى العمل السياسى ، ولا بد من عودتهم للحياة البرلمانية .. ولا بد .. ولا بد .. ولا بد ...
** وقد رأينا نماذج كثيرة وعديدة .. أخرها ما قدمه الإخوانى "حسن نافعة" الأب الروحى للجماعات الإرهابية فى مصر ، وهو يقوم بدوره ليس بالوساطة فقط ، بل هو يهدد الشعب المصرى والدولة .. بإما عودة الإخوان أو إستمرار الخراب والتفجيرات والفوضى .. وأتعجب إذا كنا حقيقة فى دولة عانت من الإرهاب ، ومازالت تعانى من سيناريو أكبر مؤامرة تدبرها العاهرة أمريكا ، ويقودها اللقيط أوباما ، والإتحاد الأوربى ، والحقيرة قطر ، وتركيا ، وفرنسا ، وبريطانيا .. لإسقاط الدولة المصرية ، وتدمير منطقة الشرق الأوسط بالكامل .. فلماذا لا يتم القبض على الأخ "نافعة" .. ولماذا لا تفتح المعتقلات والسجون أبوابها للقبض على كل هذه الخلايا السرطانية التى لاطائل منها .. فهى خلايا مدمرة .. قد تلجأ أحيانا إلى الكمون ، وهو ما يشبه "التقية" عند الجماعة الإرهابية ، ولكنها تعاود الهجوم بشراسة حتى تلتهم الفريسة وتقضى على الإنسان ..
** لم نفيق من الرد على الإرهابى "حسن نافعة" .. إلا وطل علينا الأخ "وحيد عبد المجيد" ، والمعروف بتقربه لجماعة الإخوان المسلمين ، بعد وصولهم إلى السلطة .. ثم محاولة الإدعاء أنه ضد جماعة الإخوان والإبتعاد عنهم مؤقتا ، حتى يكون حر الحركة .. ويستطيع الدفاع عنهم بعيدا عن موضع الشبهات ..
** ففى حوار الأخ "وحيد عبد المجيد" مع الإعلامى "عمرو عبد الحميد" الوافد الجديد بقناة الحياة ، ومقدم برنامج الحياة اليوم .. قال "وحيد عبد المجيد" المتحدث بإسم جبهة الإنقاذ التى أحيلت إلى المعاش (أن جماعة الإخوان الإرهابية ستضحى بالرئيس المعزول "محمد مرسى" ، موضحا أن عدم وجود دفاع حريص على تبرئة المتهم ، معناه التضحية به .. بهدف أن يحصل على أحكام مشددة ، ويتم المتاجرة بها فى العالم) ..
** وأشار "وحيد عبد المجيد" أن قضية التحريض على قتل المتظاهرين فى الإتحادية من أسهل القضايا التى تواجه مرسى ، وهى تشبه قضية إتهام مبارك بقتل متظاهرى 25 يناير ..
** وهنا لنا بعض الملاحظات .. أولا أن د. وحيد عبد المجيد يحاول أن يتدخل فى الإجراءات القضائية ضد المتهم مرسى العياط والمنظورة أمام المحكمة ..
** ثانيا .. أن محمد مرسى متهم بقضايا تخابر وتجسس ، وبيع للأراضى المصرية ، والتفريط فى سيناء ، والتحالف مع تنظيمات إرهابية لمقاتلة الجيش المصرى ، وتهديد الشعب المصري بقبول شرعيته أو قتلهم .. وهذا ليس بكلامى ، بل هو خطابه الأخير "الشرعية" .. وهو متهم أيضا بقتل جنودنا فى رفح ، وخطف جنودنا فى سيناء .. وكل تهمة توجب الإعدام ..
** أما العودة لتشبيه محاكمة الإرهابى محمد مرسى العياط بالرئيس محمد حسنى مبارك بنفس التهم ، وهى التحريض على قتل المتظاهرين .. فكفانا خداع .. وكفانا كذب وتضليل .. فمبارك لم يحرض على قتل المتظاهرين ، ولكنه تغاضى عن فساد الحياة السياسية فى مصر .. أما الإرهابى محمد مرسى العياط فلم يكن رئيسا لمصر ، بل زعيم عصابة أمر بقتل كل المعارضين له ، وليس المعتصمين عند أسوار الإتحادية فقط .. فهل نكف عن الترويج للإخوان ، فهم لا يضحوا به .. بل أن التنظيم بالكامل داخل السجون ، فهل القضية هى محمد مرسى العياط ، هذا المعتوه فقط .. وهل نسى د."وحيد عبد المجيد" أن كل أعضاء التنظيم الإرهابى خلف أسوار السجن يحاكمون ؟ .. وعلى رأسهم المرشد السابق ، والمرشد الحالى ، والمستشار الخضيرى ، والعديد من الأسماء لهذا التنظيم الإرهابى ..
** القضية أنهم يحاولون أن يشككوا فى دور القضاء ، وإجهاض المحكمة لإسقاط التهم عنهم .. وهذا لن يحدث .. فهناك فرق بين الإرهابى مرسى ومحاكمتة ، وبين الرئيس محمد حسنى مبارك ومحاكمته ، حتى لو أدى الإثنان إلى الخراب والفقر الذى تعيشه مصر الأن ..
** أما الشئ الغريب هو إستضافة الإعلامى "عمرو عبد الحميد" فى قناة الحياة ، لرئيس تحرير جريدة الشروق الإخوانية البديلة لجريدة الحرية والعدالة "عماد الدين حسين" ، وهو يحدثنا عن حالة الإنشقاق والإنقسام التى تسيطر على التشكيل الداخلى للجماعة الإخوانية ، مؤكدا أن أجيال الشباب التى نشأت بالجماعة أدركت أن قيادات مكتب الإرشاد هى السبب الرئيسى للدفاع بهم إلى الهاوية والسقوط السريع ..
** وأضاف "حسين" فى حواره أن جماعة الإخوان لا بد أن تغير من سياستها ، وتدرك أنهم خسروا أحد المعارك السياسية ، وأنهم جزء رئيسى من النسيج المصرى ، ولا يمكن إستبعادهم ، مؤكدا ضرورة أن تقتنع قيادات تنظيم الإخوان بضرورة الفصل بين الدعوة والسياسة حتى تنجح مبادرات التصالح معهم ...
** بالله عليكم .. حد يرد على هذا الصحفى الذى يرأس جريدة لا تختلف كثيرا عن جريدة الحرية والعدالة .. فالأخ الصحفى "عماد الدين حسين" يزعم أو يتوهم أن هناك إنشقاق وإنقسام بدأ يسيطر على التشكيل الداخلى للجماعة ، وهذا بالطبع هو كذب وتضليل وخداع .. فالخلية السرطانية قد تكون صغيرة ، ولكنها سرطانية .. تبدأ تكبر وتنمو حتى تتحول إلى خلية متوحشة ، لا يمكن العلاج منها إلا بعد بترها ، وإستئصالها من الجسم ..
** وأتعجب إذا كان يرى الأب الروحى للجماعة الإرهابية "حسن نافعة" ، أو صديق الإخوان د."وحيد عبد المجيد" ، أو الإخوانى الأصيل الصحفى "عماد الدين حسين" أن الإخوان لا بد من إنضمامهم للحياة السياسية فى مصر ، من خلال مشاركتهم فى الإنتخابات الرئاسية ، أو البرلمانية .. رغم صدور حكم قضائى بإعتبار جماعة الإخوان المسلمين جماعة إرهابية ومحظورة ، وحظر أنشطتهم ، ومصادرة كل أموالهم .. فلماذا لا يدعوهم للإنضمام للأحزاب السياسية فى مصر .. سواء كانت أحزاب مؤيدة لنظام أو أحزاب معارضة بعيدا عن إستغلال الدين فى السياسية ، وإستغلال الدين فى الوصول إلى عقول البسطاء ، وإستغلال الدين فى تدمير وإسقاط الدولة ، وإستغلال الدين فى تمزيق نسيج الوطن ، وإستغلال الدين فى الوصول إلى السلطة ، فالباب مفتوح أمامهم للتوبة والإنضمام للعمل الوطنى ، وليس للعودة تحت أى ستار سواء جماعة منشقون عن الإخوان ، أو إخوان ضد العنف ، أو إخوان من أجل السلام .. فكل هؤلاء خلايا سرطانية تنطلق فى الجسد كالأورام السرطانية ، وتظل تنمو وتكبر حتى تهلك الجسد وتقضى على الإنسان .. وهنا لنا سؤال هام جدا للسادة المسئولين عن الأمن المصرى ؟ .. ما معنى إسقاط طائرة عسكرية وإستشهاد كل طاقمها ؟ .. ما معنى إستهداف ضباط وجنود الجيش والشرطة .. ما معنى التفجيرات التى تحدث فى القاهرة بإستهداف معسكرات الأمن المركزى أو أقسام الشرطة ، أو مديريات الأمن .. كذلك إستهداف الكمائن المنتشرة فى البلاد بالطول والعرض ..
** المعنى الوحيد الذى يعرفه حتى الأغبياء .. أن مصر تقود حرب ضد خنازير الإخوان الإرهابيين ومن يمولهم ، ومن يدعمهم .. وأعتقد أن تلاميذ الحضانة يعلمون جيدا أن الراعى والممول الرسمى للإرهاب ليس فى مصر فقط ، بل فى كل العالم هو القواد الإرهابى الرئيس الأمريكى "باراك حسين أوباما" ، ومع ذلك لم نسمع عن مؤتمر تعقده دول الخليج لتوجيه إنذار شديد اللهجة للقواد الأمريكى بالكف عن تمويله لكل الإرهابيين ..
** وإذا كان الخليج لا يقدر حجم المؤامرة التى يدبرها هذا القواد الأمريكى أوباما .. فهذه مصيبة .. أما المصيبة الكبرى أن نظل فى مصر صامتين ، ونحن نراقب رد فعل الإدارة الأمريكية .. ونحن نعلم جيدا أن الإدارة الأمريكية تسعى لإسقاط مصر ، وكل الخليج .. لأنه بالعربى كدة ، وبالبلدى أمريكا جاعت .. وأكررها أمريكا جاعت ولم يعد لديها أموال ، وإقتصادها مهدد بالإنهيار .. وإنما أصبحت لا تملك إلا السلاح .. وتحولت من دولة كبرى إلى دولة تمارس الإرهاب والبلطجة على كل الدول الضعيفة .. و تستعين بجماعة الإخوان الإرهابية وكل العناصر التى دربتهم أمريكا سواء عن طريق مجالس حقوق الإنسان ، أو لجان الحريات ، أو دعم الحركات الثورية والثوار ، وحركات تخريبية مثل حركة 6 إبريل ، أو حركة كفاية ، أو الوطنية للتغيير ، أو الإشتراكيين الثوريين ..
** إذا كنا نعلم كل ذلك .. فما معنى أن تظل السفارة الأمريكية فى مصر تعمل بكل طاقتها الدبلوماسية ، ولا يتخذ قرار حاسم بطرد السفير الأمريكى أو الدبلوماسيين الأمريكان ، حتى ننجو بالوطن من هذا الشئ المتربص بنا وبالعالم العربى ..
** لقد بدأت المعركة تأخذ منعطف أكثر دموية وإجرام ، واللعب أصبح على المكشوف ، وصرحنا وكتبنا فى أكثر من مقال .. يا عالم ياهووه .. حاكموا الببلاوى ، وأكررها .. حاكموا الببلاوى ، وبعض الوزراء العاملين معه .. فهذا الرجل ليس فى الطراوة كما يزعم الإعلامى "خيرى رمضان" .. هذا الرجل أشد مكرا من الإخوان .. هذا الرجل لو ظل فى منصبه فتأكدوا أن الرئيس القادم لن يفعل شئ .. وحتى تنتهى مراسم تنصيب رئيس مصر القادم ، سيكون الببلاوى ومساعديه ومستشاري الرئيس المؤقت عدلى منصور أنهوا على البلد ، ودمروا الوطن ، ووضعوا فخاخا لإفشال تجربة الرئيس القادم ، أو بالأصح المشير عبد الفتاح السيسى ..
** أفيقوا أيها المصريين .. سيناريوهات المؤامرة مازالت تدبر من داخل أسوار قصر الإتحادية بمصر الجديدة .. فهل ينتبه الأمن ؟ .. هل نعيد فتح المعتقلات والسجون لكل من يحاول أن يجهض ثورة 30 يونيو .. هذه الثورة الحقيقية التى أطاحت بأكبر مؤامرة دبرتها العاهرة أمريكا ..
** دعونا من مجالس التجسس الأمريكية التى تسمى حقوق الإنسان .. مصر مازالت فى خطر ، وليس معنى محاكمة مرسى وعصابته أن سيناريو المؤامرة قد إنتهى .. بل بالعكس إن مرسى وعصابته لم يكونوا سوى إصبع فى يد أوباما لتنفيذ المخطط .. وللأسف هناك أربع أصابع أخرى ، وهى علامة رابعة التى يرفعها الإخوان الإرهابيين وأردوغان .. والحقيقة أنها ترمز إلى أصابع أوباما الأربعة التى مازالت تعبث فى أمن مصر بعد بتر صباع مرسى العياط وعصابته ..
** هناك موضوع أخر لا يقل أهمية عن سرطان الإخوان .. إنه الأراجوز الأمريكى اليهودى الأصل "باسم يوسف" .. لقد سبق أن كتبنا أن سخرية باسم يوسف من محمد مرسى العياط لم تكن بقصد إهانته ، أو إزاحته من كرسيه ، وإنما كانت للترويج له .. فمحمد مرسى العياط لم يصدق أنه رئيس لجمهورية مصر العربية .. لذلك هو كان يؤيد ما يفعله باسم يوسف كنوع من الدعاية الكوميدية له .. أما عودة باسم يوسف أراجوز أمريكا والإخوان .. فهى محاولة رخيصة للسخرية من المشير عبد الفتاح السيسى ، والجيش المصرى ، والشرطة .. وسرعان ما هنئته بعض هلافيت الفن والغناء .. فخرج علينا الممثل الحمساوى فى مصر الذى يعيش على خير هذا الوطن .. أبو دم يلطش ، المدعو "عمرو واكد" .. فقد علق على حلقة الأراجوز الأمريكى عندما سخر الأراجوز من الفنان عمرو مصطفى ، مستخدما إسمه الأول "عامة أنا أصحابى بيقولولى ياواكد .. دى لعنة بسكويت خالص" .. وأضاف فى تغريدة أخرى "دة لو فيه واحد إسمه عمرو السيسى .. الداخلية ممكن تخفيه اليومين دول" ..
** وهنا سؤالنا لأبو دم يلطش .. يعنى إيه كلمة "عمرو السيسى" ... طبعا مهمة الأمن المصرى فهى التعامل مع هذه الحشرات والأقزام دون أى رحمة .. لأننا كما أوضحنا فى بداية المقال أننا فى حالة حرب .. ولسنا فى حالة مسخرة ، أو حالة رفاهية لسماع ومتابعة هذا الأراجوز ..
** أما الأخت المغنية "أصالة" التى لم تعد تجد ما تقدمه على خشبة المسرح سواء فى مصر أو خارج الوطن .. فجلست فى إحدى البرامج بعد تزويد البرنامج بكام مصطبة وتقوم بإستضافة بعض صغار الفنانين ، ويظلوا يدندنو .. وكأننا فى غرزة .. ولسنا فى استديو لأحد القنوات الفضائية ..
** علقت الأخت "أصالة" على عودة الأراجوز "باسم يوسف" .. يا أهلا وسهلا بالحر باسم يوسف .. وأضافت "فوق المتوقع أكثر من عبقرى وكأنك سبقت الزمن بـ 100 عام يا باسم .. والبعض ألا يفهموك لأنك الغد البعيد" .. صحيح على رأى المثل "إتلم المتعوس على خايب الرجا" .. وبغض النظر عن برنامجه السيئ الذى يقدمه هذا الأراجوز .. فما هو رأى المحترمين فى الإيحاءات الجنسية التى يظل يمارسها هذا العاهر أمام كل المشاهدين ، وما رأى أفراد الأسرة فى المجتمع المصرى ، وهم يتركون أولادهم لمتابعة هذا الأراجوز بتلك التلميحات الجنسية الفجة ..
** حقا .. إننا فى زمن المسخ من سرطان الإخوان إلى أراجوز الإعلام ..
#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
-حسن نافعة- .. الأب الروحى للإرهاب فى مصر !!!
-
تفاهة -الإعلام المصرى- .. فى زمن العوالم !!!
-
ماذا يريد الأقباط من الرئيس -عبد الفتاح السيسى- ؟؟!!
-
-صابونة مرسى- .. و-النخبة السياسية- .. و-التيار الشعبى- !!
-
أخر مخططات أمريكا .. دعم ترشيح -عنان- وبقاء -الببلاوى- !!!
-
مفاجأة .. -الأسوانى- يعلن ترشحه لرئاسة مصر !!!
-
-صحافة الأقزام- .. و-الست كيداهم- !!!
-
سيناريو -الفوضى الهدامة- يومى 24 و25 يناير 2014 !!!
-
إحالة -الببلاوى- و-حسام عيسى- و-البرعى- للجنايات !!!
-
المتآمرون .. (الإعلام – الحكومة – النخبة) !!!
-
الشعب المصرى -البطل- يسحق الإرهاب !!!
-
-عرس الإستفتاء- الذى لم تشاهده مصر من قبل !!!
-
ماذا بعد -نعم للدستور- ؟؟؟!!!!
-
-خالد على- : يسقط حكم العسكر !!!
-
-السرجانى- .. اللى مايشوفش من الغربال يبقى أعمى !!!
-
خط -بارليف- الثانى .. كثبان من الخونة !!!
-
المقال الذى أغضب الفريق -السيسى- !!!
-
العصابة الإرهابية .. -أبلة فاهيتا – الإخوان – حماس- !!!
-
العار .. -سوكة الأقرع- - -أسماء محفوظ- - -مصطفى النجار- !!!
-
-فادى يوسف- .. لا تتحدث بإسم -أقباط مصر- !!
المزيد.....
-
في تركيا.. دير قديم معلّق على جانب منحدر تُحاك حوله الأساطير
...
-
احتفالا بفوز ترامب.. جندي إسرائيلي يطلق النار صوب أنقاض مبان
...
-
وزير الدفاع الإسرائيلي الجديد يتسلم مهامه ويدلي بأول تصريحات
...
-
الجيش الإسرائيلي: اعتراض عدة اهداف جوية مشبوهة اخترقت مجالنا
...
-
شاهد.. لحظة هبوط إحدى الطائرات في مطار بيروت وسط دمار في أبن
...
-
-هل يُوقف دونالد ترامب الحروب في الشرق الأوسط؟- – الإيكونومي
...
-
غواتيمالا.. الادعاء العام يطالب بسجن رئيس الأركان السابق ما
...
-
فضائح مكتب نتنياهو.. تجنيد -جواسيس- في الجيش وابتزاز ضابط لل
...
-
الدفاع الروسية تعلن حصيلة جديدة لقتلى قوات كييف في كورسك
-
تحليل جيني يبدد الأساطير ويكشف الحقائق عن ضحايا بومبي
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|