دستور تونس الديكولونيالي/رسالة الى العالم الحر/المرتزقة لا يمثلوننا

صلاح الداودي

الحوار المتمدن-العدد: 4358 - 2014 / 2 / 7 - 20:59
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

اذا كان لا بد من دستور فهذا هو الحد الادنى: حق الحياة/حق المشترك/حق المقاومة

-إقرار حكم الشعب وحقه في إسقاط النظام سلمياً و استعادة سلطته و سيادته كلما سلبت
- اقرار مبدأ الاتجاه نحو التسيير الذاتي كلما تأكدت امكانيته
- اقرار مبدأ عدم تحول الدولة الى عصابة باسم الدستور وباسم الوطن وباسم القطاع العام
- تأميم البنوك
- تحديد سقف أقصى لرأس المال الخاص
- منع ترشح رجال الأعمال للمناصب السياسية
- تحديد سقف أقصى لقيمة ديون (الحالات القصوى- الكوارث-) و سقف زمني لإنهائها
- الاعتراف بالتفكير الحر و الممارسة الإبداعية و التأويل و التجريب و التجريد دون مساس مادي مباشر بالمقدسات الجماعية
- تجريم التبعية في الاتفاقيات الدولية
- تجسيد حق الحياة الرفيعة
- توفير الشغل الكريم لطالبه (حق انساني أساسي واجتماعي واقتصادي)
- تمتيع أوسع طبقة من المواطنين بخدمات الطب الاجتماعي الفعال
- تجريم النزول تحت خط الفقر
- الاعتراف بحق الشعوب في المقاومة
- إقرار عائد المواطنة والحياة لكل من لا يستطيع العمل
- تفعيل حق الشغالين في العصيان الاجتماعي و في الإضراب العام السياسي
- تجريم استعمال السلاح ضد الاحتجاج السلمي
-المساواة في المواطنة و الإنصاف بين المواطنين
- تجريم تكوين عصابات و لوبيات و ميليشيات تكفيرية و مقاتلة و طائفية و مذهبية وعرقية و دموية و فئوية و مالية و إعلامية و جنسية و جنسانية و حزبية ومخابراتية
- منع القواعد العسكرية الأجنبية
- عدم الاعتراف بإسرائيل ومقاطعة الصهيونية اقتصادا وسياسة وثقافة
- منع استعمال التراب التونسي كساحة للملاحقات والتصفيات
- تجريم تهريب الأموال
-عدم قبول الرصود و الصكوك الأجنبية
- حق البيّنة ( معرفة ما يجري)
- تجريم خصخصة القطاع المشترك (الموارد)
- الاعتراف بالتنوع الهووي و الالتزام بحقوق الأقليات
- تجريم التعذيب
- الحق في السكن الاجتماعي اللائق
- تجريم الرقابة
- منع التفويت في الأرض
- تكوين إقليم مغاربي (زائد مصر) أو كومونوالث عربي مقاوم للعولمة.
- رفض تدخل الجيش في السياسة.
- تصنيف عمل البوليس ضمن منظومة القطاع المشترك: الخدمات العامّة
- تدعيم منظومة الحقوق الانسانية الديمقراطية

#صلاح_الداودي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات