أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عدنان حسين أحمد - المخرج رسول الصغير لـ - الحوار المتمدن -: أنا مغرم بالحكايات، ومتفنن في طريقة تقديمها على الخشبة















المزيد.....

المخرج رسول الصغير لـ - الحوار المتمدن -: أنا مغرم بالحكايات، ومتفنن في طريقة تقديمها على الخشبة


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 1239 - 2005 / 6 / 25 - 08:45
المحور: مقابلات و حوارات
    


يمحض الفنان رسول الصغير المسرح حُباً من نوع خاص، فقد كرّس له جل حياته منذ التحاقه بأكادمية الفنون الجميلة. وقد زاول رسول كتابة وإعداد النصوص المسرحية، وقضى وقتاً طويلاً مع التقنيين المعنيين بالمؤثرات السمعية والبصرية، يتعلّم منهم، ويفيد من خبراتهم المتراكمة. كما شارك في تمثيل عدد كبير من المسرحيات من بينها مسرحية " كليو باترا " إخراج سامي عبد الحميد، و" صندوق الرمل " لسلام لعيبي، و " خيط البريسم " لفاضل خليل، و " مكا أوب فاتر لاند " للوسيانا آملسفورت، و " الصف البابلي " لساسكيا ميس، و " التوازن القلق " للوسيانا آملسفورت، و " النقود القذرة " ليان ياسما. وعمل أيضاً مساعد مخرج في ثماني مسرحيات أبرزها " حلاق بغداد " لفاضل خليل، و " مرحباً أيتها الطمأنينة " و " مطر يمّه " لعزيز خيّون، و " قطط " لكريم رشيد. أما على الصعيد الإخراجي فقد أخرج سبع مسرحيات وهي " سوناتا الركام " التي حازت على الجائزة الأولى في مهرجان الشباب المسرحي في بغداد مناصفة مع المخرج غانم حميد، و " الخادم الأخرس " و " تداعيات صالح بن زغيّر " و" البهلوان "، "ليلة الزواج " و " فاقد الصلاحية " و " ليلة الوفاة ". ويتهيأ الآن لإخراج عمله المسرحي الجديد " ليلة القتل " وقد سبق لنا أن حاورناه في أبعاد تجربته الفنية التي تتعلق بالتمثيل والإخراج والإعداد، ولكننا سنكرّس هذا الحوار لمسرحيته الموسومة بـ " ليلة الوفاة " حيث أعدّها عن مسرحية عن مسرحية " لغة الجبال " لهارولد بنتر، وقد نالت اهتماماً واسعاً من قبل النقاد العرب والهولنديين. وللتعرف على رؤيته الفنية في الإعداد والإخراج التقته " الصباح الجديد " وأجرت معه الحوار التالي.
*اعتمدتَ في إعداد وكتابة " ليلة الوفاة " على مسرحية " لغة الجبال " لهارولد بنتر. ما السبب وراء اختيارك لهذا النص الذي كتبه مسرحي بريطاني معروف، وما هي المحمولات الرمزية التي يتضمنها سياق النص القديم بحيث تتوافق مع النص الجديد الذي كتبته وأعددته أنت؟ وهل كانت لديك النية للإفادة من اسم هارولد بنتر وشهرته الواسعة؟
- إن سبب اختياري لهذا النص بالتحديد لم يأتِ اعتباطاً، وإنما كانت وراءه مفارقة أعتبرها غريبة جداً مع الكاتب هارولد بنتر، فقبل أكثر من 21 عاماً، وبينما كنت أبحث عن نص لكي أقدّمه كأطروحة لتخرجي من كلية الفنون الجميلة في بغداد، جاء أستاذي الفنان الكبير صلاح القصب ورمى لي بوريقات، وقال لي اقرأ هذا النص، وكان النص هو " الخادم الأخرس " لهارولد بنتر فأخرجته وكانت المصادفة هي الاختيار، والآن بعد كل هذا السنوات، وبينما كنت أدرس هنا في هولندا، وأبحث أيضاً عن نص كأطروحة لتخرجي من المعهد العالي للمسرح، وكانت المشرفة على أطروحتي المخرجة الهولندية لوسيانا فان آملسفورت، وبنفس الطريقة أعطتني نص صغير عبارة عن ثلاث أو أربع صفحات وقالت لي اقرأه لربما تجد فيه شيئاً مهماً ينفعك، ويحفزك للعمل الإخراجي، وكان نص مسرحية " لغة الجبل " لهارولد بنتر، أعجبتني هذه المفارقة قبل أن أُعجب بالنص، وعندما قرأت النص وجدت فيه ضالتي فأخرجته بعد أن أعدت كتابته بطريقتي الخاصة، ووفقاً لرؤيتي الإخراجية. أما بالنسبة لرموز النص الأصلي أو أفكاره، فأهم ما جذبني فيه هو قصة مجموعة من الناس الأكراد في تركيا ممنوع عليهم أن يتكلموا بلغتهم. أنا طوّرت هذه الفكرة، من فكرة مصادرة اللغة كوسيلة تعبير وتفاهم إلى مصادرة الفكر والتفكير الحر وعملت على الثيمة، ثم أسست لثماني شخصيات جعلتها جميعاً نسائية وكذلك طوّرت فكرة الفقد على اختلاف صورها. أما بالنسبة لاسم هارولد بنتر فمما لاشك فيه انه علم من أعلام الكتابة الأوروبية، ولكن بصراحة إني انظر إلى الحكاية أولاً، وليس مهماً عندي من يكتبها، الحكاية تأسرني فأنا مغرم بالحكايات، ومتفنن في طريقة تقديمها على خشبة المسرح.

*قبل عرض مسرحية " ليلة الوفاة " بقليل ثمة مشهد مفاجئ صدم الحضور الذين جاؤوا لمشاهدة العرض، وهو وجود الشرطي العبوس الذي لا يسمح بدخول الممنوعات إلى المسرح أو " السجن "، بل أنه يدمغ أيدي النظارة بختم خاص. ما الذي أراد أن يقوله المخرج رسول الصغير من هذه المفارقة التي تحيل إلى دلالات كثيرة معبرة؟

-في الحقيقة ضمن الرؤيا التي توصلنا لها كمجموعة عمل، ومن خلال جلسات الطاولة توصلنا إلى فكرة أن نحول المكان كله إلى سجن طالما أن معظم أحداث النص تجري في السجن، وقررنا أن تبدأ الحكاية من باب المسرح، أي باب السجن. المزاوجة مغرية بالنسبة لي جدا حيث أجعل المكان لاعباً أساسياً في بنية العرض المسرحي، أما صدمة الجمهور التي حدثت في مشهد استقبالهم في صالة العرض فأنا بالحقيقة كنت أريد أن يكون المشاهد عنصراً من عناصر العرض منذ لحظة بدء العرض المسرحي وحتى ختامه.
*لعبت علب النيدو كرمز وشيفرة دلالية دوراً مهماً في إثراء النص، هل أردت القول بأن السلطة البائدة هي التي جففت صدور النساء العراقيات، وهل تحيل هذه العلب إلى تربية أولاد تعوزهم رابطة الحنين، وينقصهم الولاء للأم وبالتالي الوطن. كيف بنيتَ هذه الفكرة وطورتها بحيث أنها أخذت دلالات عميقة في بناء النص المسرحي؟

-بالضبط تماماً، هذا ما جال بخاطري عندما بدأت الكتابة عن الفقد فصورة بائعة الشاي للجنود في النهضة أو في ساحة سعد هي أولى الصور التي دهمتني، ثم انتبهت إلى علاقة غريبة ما بين كراسي الزبائن من الجنود وهي علب نيدو في الوقت الذي كان فيه نائب الضابط في وحدتي العسكرية ينادي الجنود من المواليد الصغيرة بجيل النيدو، وفعلاً وجدت علاقة كبيرة ما بين غزو علب حليب النيدو للأسواق العراقية، وما بين أعمار الجنود الذين ماتوا في محرقة الحرب فأدركت أن المؤامرة قديمة وموجودة فأدهشني المشهد لان الجنود الذين رضعوا من أثداء علب النيدو المجفف هم أنفسهم الذين جعلوا من العلب كراسٍ لشرب الشاي، ثم هم ماتوا في الحرب، بينما بقيت علب النيدو الفارغة تستقبل زبائن جدد.
* في مسرحية " ليلة الوفاة " غاب الرجل تماماً، وحضرت النساء بقوة، نساء فقدن أولادهن في الحروب العراقية المتلاحقة. ما الدلالة الكامنة وراء حضور النساء الطاغي، ولماذا لم تستدعِ الرجل في الحلم مثلاً؟ هل لك أن تتحدث لنا عن ثنائية الحضور والغياب في هذا العرض المسرحي؟
-بالنسبة لغياب الرجل في العمل المسرحي هو من ضمن وقائع العرض بالتأكيد وليس مصادفة،لا أعرف كيف أجيبك على هذا السؤال ولكني عندما شرعت بالتأسيس لشخوص الحكاية كانت كل نساء العراق أمام عيني ففتشت في عيونهن كثيراً، لكن للأسف لم أجد سوى الفقد فأثارتني هذه الفكرة وكأنني لم أشهد أي حرب في العراق وتوصلت إلى نتيجة كنت أريد أن انقلها إلى هذا البلد الذي أعيش به، والذي يوزع الفرح بسخاء مبالغ فيه على نساءه كنت أريد أن انقل صورة أخرى لأناس يمتلكون نفس الهيأة لكنهم يفقدون كل يوم شيئاً ما كنت أريد أن أسلط الضوء على مخزون الفقد في العراق، فكانت أما أمي أو أمك أو أختي أو أختك أو ابنتي أو ابنتك. .كانت تاء التأنيث حاضرة، وكانت وظائف المرأة في الفقد كثيرة، بينما كانت للرجل وظيفة محددة هي الموت!
*في المقال القيّم الذي كتبه الروائي جاسم المطير، والذي جاء تحت عنوان " حذاقة عراقية في المسرح الهولندي. . . " أشار المطير إلى حديث جانبي دار بينه وبين المخرجة الهولندية لوسيانا فان آملسفورت التي أشادت بأهمية الفنان رسول الصغير قائلة: " إن اسم رسول الصغير صار مدوّناً في كتاب الذاكرة المسرحية الهولندية، وهو يكشف منذ ثلاثة أعوام عن طاقة مسرحية تتضاعف بعد كل عمل ينجزه." ما رأيك بهذا التقييم، وهل ينسجم مع حقيقة تجربتك المسرحية تمثيلاً وإعداداً وإخراجاً. وما هو رأيك بالنقد العراقي الذي رصد تجربتك الفنية في هولندا على وجه التحديد؟
-الأستاذ جاسم المطير غني عن التعريف، وهو للمناسبة من الذين شدوا على يدي وكان مؤمناً بي وأعطاني الكثير من التشجيع، وهو مواكب لما أقدمه منذ ثماني سنوات سواء أ كنت ممثلًا أو مخرجاً، وملاحظاته لي كانت بمنتهى الأمانة واستفدت منه كثيراً إنسانياً وفنياً. أما بخصوص حديثة مع الفنانة لوسيانا فهذه الفنانة أيضاً كان لها الفضل الأول والأخير على صقل ورعاية موهبتي، وكانت المعلم الحقيقي الذي عوضني عن أعز الأساتذة من عزيز خيون إلى صلاح القصب وفاضل خليل وسامي عبد الحميد وقاسم محمد و ياسين النصير وكل الأصدقاء الذين تعلمت، ولازلت أتعلم منهم. ومن الأشياء الجميلة أيضاً عندما طلب من فرقة لوسيان المشاركة في فعاليات مهرجان المسرح الأوروبي في جمهورية التشيك العام الماضي كانت لوسيانا أول من رشح مسرحية " ليلة الوفاة " وذهبنا إلى المهرجان.
*عملتَ مع المخرجة لوسيانا فان أملسفورت في عدد من المسرحيات من بينها " عبر المحيط " و " الكرسي " كما عملت مع المخرجة ساسكيا ميس في مسرحية " الصف البابلي " ما الذي أفدته من هذه التجربة كممثل، وهل ثمة فرق بين عملك مع مخرجين عراقيين وبين مخرجين هولنديين. وكيف يتجلى هذا الفرق في الرؤية والأسلوب والتعاطي؟
-لعل أهم ما تعلمته ولازلت جاهداً أن أتعلمه من كل الفنانين الهولنديين هو العلمية في العمل والاسترخاء في صناعة الجمال وفي الحقيقة لا توجد مقارنة في طريقة العمل مع الفنانين العراقيين أو الهولنديين فإن كل واحد منهم غني بإرثه وتجاربه، ولكن الفرق الكبير هو بالإمكانيات والحرية الواسعة.
*في " ليلة الوفاة " تحديداً تجلت قدرتك الواضحة في إدارة الممثلين من خلال السيطرة التامة على ست ممثلات هولنديات. هل لك أن تعزز لنا المحور من وجهة نظر إخراجية؟
-كل عمل مسرحي هو مجس بالنسبة لأي مخرج، وهناك خبرة كبيرة تنتج بالتعامل مع عدد اكبر من الممثلين وأيضاً لكل عمل ظروفه الخاصة. وفي مسرحية " ليلة الزواج " حقيقة لم اكن اجرؤ على عمل يضم أكثر من شخصين لأني كنت أريد أن ألامس الجمهور الهولندي بعناية كي أتلمس لغتنا المشتركة، فهناك فرق شاسع ما بين
الجمهور العربي والغربي. وبعد هذا العمل لازلت أجرب وأتعلم في كل تجربة جديدة في عملي المقبل وهو الآن لازال في طور الكتابة. ستكون هناك عشر شخصيات تسع منهم رجال وامرأة واحدة، واسم العمل " ليلة القتل " وسأحاول أن اجرب أشياءً جديدة وهي خطة من خطط التعلم في هذا العالم الساحر، عالم المسرح، أما على صعيد وجهة النظر الإخراجية، ففي الحقيقة أحاول كل مرة أن أكون مخرجا فقط، أقدّم للمتلقي شيئاً فيه نوع من المغايرة والاختلاف، والبصمة الخاصة بي.













#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - الذاكرة المعتقلة - للمخرج المغربي جيلالي فرحاتي: من يرّد ل ...
- التشكيلي حسام الدين كاكاي لـ - الحوار المتمدن -:البكتوغرافي ...
- المخرج أحمد رشوان في شريطه التسجيلي القصير - العراق، أبداً ل ...
- في مسابقة الدورة الخامسة لمهرجان الفيلم العربي في روتردام: أ ...
- الشاعر موفق السواد لـ - الحوار المتمدن-: الكتابة في المتاهة ...
- اختتام فعاليات الدورة الخامسة لمهرجان الفيلم العربي في روترد ...
- مهرجان روتردام للفيلم العربي في دورته الخامسة: خمسون فيلماً ...
- ( 4 ) سلسلة أغلى اللوحات في العالم: سوسنات فان كوخ الجذلى وع ...
- مخاوف هولندية من تداعيات الرفض الشعبي للتصويت على الدستور ال ...
- المخرج المغربي حكيم نوري ل ( الحوار المتمدن ): أعوّل كثيراً ...
- الفنان السوري صخر فرزات لـ ( الحوار المتمدن ): في المتاحف قل ...
- الذائقة النقدية للصوص فان خوخ، ولماذا سرقوا لوحتي ( منظر للب ...
- سلسلة أغلى اللوحات في الفنية في العالم( 3 ): - حفلة رقص في م ...
- ما اللوحة الأخيرة التي رسمها فان كوخ قبل أن يطلق النار على ن ...
- بنيلوبي كروز، فاتنة مدريد، وفيلم - العودة - لبيدرو ألدوموفار
- مدرسة دنهاخ الفنية وشاعرية اللون الرمادي
- سلسلة أغلى اللوحات الفنية في العالم - 2 -: - صبي مع غليون - ...
- سلسلة أغلى اللوحات الفنية في العالم: - بورتريه د. غاشيه - لف ...
- المخرج السينمائي سعد سلمان ﻟ - الحوار المتمدن -: الشع ...
- المخرج خيري بشارة لـ - الحوار المتمدن -: في الفيلم التسجيلي ...


المزيد.....




- في ظل حكم طالبان..مراهقات أفغانيات تحتفلن بأعياد ميلادهن سرً ...
- مرشحة ترامب لوزارة التعليم تواجه دعوى قضائية تزعم أنها -مكّن ...
- مقتل 87 شخصا على الأقل بـ24 ساعة شمال ووسط غزة لتتجاوز حصيلة ...
- ترامب يرشح بام بوندي لتولي وزارة العدل بعد انسحاب غايتس من ا ...
- كان محليا وأضحى أجنبيا.. الأرز في سيراليون أصبح عملة نادرة.. ...
- لو كنت تعانين من تقصف الشعر ـ فهذا كل ما تحتاجين لمعرفته!
- صحيفة أمريكية: الجيش الأمريكي يختبر صاروخا باليستيا سيحل محل ...
- الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا إلى سكان مدينة صور في جنوب لبنا ...
- العمل السري: سجلنا قصفا صاروخيا على ميدان تدريب عسكري في منط ...
- الكويت تسحب الجنسية من ملياردير عربي شهير


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عدنان حسين أحمد - المخرج رسول الصغير لـ - الحوار المتمدن -: أنا مغرم بالحكايات، ومتفنن في طريقة تقديمها على الخشبة