أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مينا امين - قصة ميدان














المزيد.....

قصة ميدان


مينا امين

الحوار المتمدن-العدد: 4356 - 2014 / 2 / 5 - 16:53
المحور: الادب والفن
    


قصة ميدان

فى يوم الشمس كانت فيه دافيه حنينه
اتجمع القريب والغريب
من هنا ومن هنا
وقف الكل فى ميدان اسمه التحرير
هتفوا بالحريه ضد الامن والداخليه
اللى قالوا عليها بلطجيه !
هتفوا ارحل امشى
كان يوم اسود لما شوفناك !!
الاسم محسسنا بأمان واتاريه دخان !
مخبى جواه نار قايده
مستنيه بس شويه ريح يكشفوا البركان
وانكشف البركان وبان اللى بان !
قولنا خير
الشباب موجود وهيعدل المايله
هيظبط كل حاجه ويصحح الخايبه
وفجأه وبدون مناسبه تسمع صوت بعيد
بيقولك امشى شمال اواخش يمين !!
قول لا او قول امين
بالعربى جايين نحكم
مش شهر ولاحتى سنه
ده احنا جايين مأبدين !!
ندينا باعلى صوت وقولنا ياثوارنا
الكرام يااولاد النيل واحفاد بناة الاهرام
خير فينكم
مش حاسينكم
مش سامع لكلامكم صوت
ولا اعلى رد فيكم هيكون السكوت !
وفعلا كان السكوت
وحصل اللى حصل
قولنا خير
طلع مش خير !
نزلنا تانى قولنا نعدل المايل
اتحرك الساكت واللى كان بيتكلم وكان قايل
وعملنا اللى قولنا عليه ورجعنا الحق لصحابه
وكل واحد قال كلمة الشعب تمشى على رقابه
وفجأه وبدون مناسبه
تسمع صوت خسيس يقولك استنى واهدى
رجع النظام القديم
اى نظام قديم !!
ده انتوا اقل واحقر من اى فاسد لئيم
انتم شلة فاسدة مجنناكم الملايين
جايين على وطن غلبان وبأسم النشطاء راكبين
راحت خلاص عليكم يانشطاء السبوبه
ومصر ايوه راجعه وهنبنيها طوبه طوبه

ودى قصة الميدان !!



#مينا_امين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المهنة ناشط سياسى !!
- الوحش الذى ينهش فينا (الجنس ) !!
- سخافات بالفطرة !!
- الثورة مع من تكون ؟!!


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مينا امين - قصة ميدان