أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عبد الصمد السويلم - أيها المنتقدون للبرلمان اخرسوا














المزيد.....

أيها المنتقدون للبرلمان اخرسوا


عبد الصمد السويلم

الحوار المتمدن-العدد: 4356 - 2014 / 2 / 5 - 10:37
المحور: كتابات ساخرة
    


نائب وارهابي ومدان يتقاضى راتبا في البرلمان هذه هي حال برلمان العراق اليوم رئيس جمهورية ميت سريريا منذ اكثر من عام لم يزاول اعامله ما زال يتمتع بصلاحيات ورواتب وامتيازات ونائب رئيس جمهورية حكم بجرائم ارهابية هارب ما زال مسؤولا وله راتب وشعب يضحك عليه عندما يخرج تظاهرات بإلغاء تقاعد ومنح مخصصات للبرلماني الذي هو القانون وفوق القضاة كم هي اكذوبة الحرية وكم هو اكذوبة القانون الذي وضع لقمع المعارضة ووضع كي يخرقه السادة الأقوياء قوائم وشخصيات تجيد التمثيل في مسرحيات هزلية عن انسحابات وهمية وتبكي على بؤس شعبه تسرقه برشاوى وامتيازات خاصة وتلغى شفويا تقاعديا لتصوته له تحريريا أكاذيب واكاذيب وقضاء وقانون أوهام لايحل ولا يربط ولاعدل هنك يقام وبعد هل هناك من بقي منكم يدمن افيون الاحلام بان الحال ستتغير ويصبح الامر كما ينبغي وكما يرام وبان التظاهرة ستكون سافرة عن معاقبة المذنيين كي نقول لله الحمد ربنا امين فالقضاء لايخاف ويصوت يلعلع مثلنا بالهتاف بسقوط الظلم والعدوان وانه قوة يشار لها بالبنان فكفى لؤما وكفى وهما اخرسوا يامن قبلتهم ان تكونوا قطيع الحل في الثورة جد ناجع وسريع فان لم تكن بكم قدرة في القيام فاستعدوا حتى يكون حزمك تمام والا فاخرسوا لانكم لاتريدون التغيير ولسان حالكم يقول ياسلام ياسلام كلوا كويس كلوا تمام.



#عبد_الصمد_السويلم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تساؤلات مشروعة لليسار الثوري في العراق
- صائد الزهور
- المحطة الاخيرة
- صراع الاخوة الأعداء داعش والغبراء
- داعش وراعش
- المعتقل
- الغجرية
- حكاية الدكتاتور الذي صار الها
- الثائر والكلاب
- الضبابية في جدلية الكرامة او الموت
- مشاهد من الحياة اليومية في كلام عابر
- البلغمية والشلغمية
- القصيدة الشلغمية عن الحوزة العلمية
- ستالين الدكتاتور الذي صار الها
- العراق بين داعش الانبار وجنيف 2
- مشهد حياة يومية عبد الصمت
- الرجل الذي صار شمسا
- مشروع مسرحية الدكتاتور والرجل الذي صار شمسا الفصل الاول
- بيرو ت عاصفة اسبانية من الحب
- المسخ الذي قال لا


المزيد.....




- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عبد الصمد السويلم - أيها المنتقدون للبرلمان اخرسوا