إيداع مخططات استيطانية جديدة ل - الاعتراض - وهدم مساكن في القدس والأغوار

مديحه الأعرج

الحوار المتمدن-العدد: 4352 - 2014 / 2 / 1 - 10:58
المحور: القضية الفلسطينية
    

تقرير الإستيطان الأسبوعي الأسبوع الرابع من كانون الثاني من 25/1/2014-31/1/2014
اعداد : مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض *******
إيداع مخططات استيطانية جديدة ل " الاعتراض " وهدم مساكن في القدس والأغوار

تواصل الحكومة الاسرائيلية حملتها الاستيطانية الواسعة في القدس وفي مختلف مناطق الضفة الغربية ، حيث لا تتوقف عن الاعلان عن المزيد من مناقصات الاستيطان او ايداع مخططات استيطانية جديدة للاعتراض او مواصلة تنفيذ مخططات اجتازت مراحل المصادقة غير عابئة بردود الفعل الدولية المنددة بسياساتها الاستيطانية ، . فقد كشفت وسائل الاعلام الاسرائيلية نقلا عن مصادر حكومية عددا من المخططات الاستيطانية الجديدة بما في ذلك طرح 1800 وحدة استيطانية للاعتراض وبناء اكثر من 100 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة جفعات زئيف شمال القدس . ووفقا لهذه المصادلا فقد تم عرض مخططات استيطانية جديدة على اللجنة المحلية للتنظيم والبناء ، التي اصدرت قرارا بايداع المخطط للاعتراض ، حيث يدور الحديث عن بناء حي استيطاني جديد يستوعب 1800 وحدة استيطانية في صور باهر وفي حي ارنونا . وفي بلدية القدس المحتلة يقولون ان المخطط اعد لاقامة مبان عامة ومناطق مفتوحة وشوارع وساحات لدعم المخططات الاستيطانية التي يقوم بها نير بركات لزيادة عرض الوحدات السكنية في مستوطنات القدس

في الوقت نفسه صعدت حكومة الإحتلال من وتيرةهدم المنازل الفلسطينية في الأحياء العربية بالقدس، وفي الأغوار . فقد هدمت جرافات بلدية القدس منازل في بيت حنينا والعيساوية وسلمت أوامر هدم بلغ عددها 18 أمرا بحق منازل أخرى،وكلها صدرت تحت ذريعة ما يسمى "البناء دون ترخيص"، وفي الأغوار هدمت قوات الاحتلال اربعة مساكن لعائلة الكعابنة في منطقة المصفح بالجفتلك ، وكذلك خربة ام الجمال تم هدمها بالكامل حيث هدمت سلطات الإحتلال 50 منشأه بذريعة البناء غير المرخص وهي ذريعة لا سند قانوني ولا تبرير أخلاقي لها، وهي سياسة قديمة جديدة انتهجتها حكومة الإحتلال منذ العام 1967 ولغاية الآن في ظل عدم وجود أي ردود فعل عالمية وعدم تحرك المجتمع الدولي بقوة لوضع حد لها ،وبذات الوقت تواصل أنشطتها الإستيطانية دونما رقيب أو حسيب متحدية كافة القوانين الدولية التي تجرم الإستيطان

فيما واصل رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ألاعيبه السياسية فتارة يصرح رفضه اخلاء اية مستوطنة في الضفة الغربية المحتلة، وتارة يسرب انباء حول طرحه إبقاء مستوطنات واستئجارها رغم انسحاب محتمل في الضفة ، هذا في الوقت الذي يطرح فيه وزير المالية في حكومته يائير لبيد إقرار خارطة الأولويات الوطنية لمنح 35 مستوطنة تسهيلات ضريبية، ويدرس يعلون وزير الجيش الإسرائيليشرعنة بؤرة "حفات جلعاد" الاستيطانية والمقامة على أراضي سكان قرية فرعتة غرب مدينة نابلس، علما أن"الادارة المدنية الاسرائيلية" تعترف بأن الارض التي اقيمت عليها البؤرة الاستيطانية كانت تُفلح من قبل الفلسطينيين، وانها مملوكة لهم، كما دعا الى الى عدم التسرع في التوصل الى اتفاقية سلام مع الجانب الفلسطيني، معتبرا الانسحاب من الأراضي الفلسطينية سيعرض حياة الاسرائيليين للخطر، على حد زعمه ،فيما صرح عاموس يدلين رئيس معهد أبحاث الأمن القومي الإسرائيلي ضمن تقريره السنوي الى انسحاب اسرائيلي احادي الجانب من الضفة الغربية المحتلة، والتي تدعي امكانية فرض حل الدولتين من الجانب الاسرائيلي دون داع لموافقة الجانب الفلسطيني، وأن الحدود المقترحة في هذه الخطة سوف تكون بحسب جدار الفصل العنصري الذي بنته حكومات الاحتلال واقتطعت من خلاله أجزاءا واسعة من الاراضي الفلسطينية، كما وتضمن الخطة استمرار الوجود الاسرائيلي في اراضي الغور وعلى الحدود الاردنية، وبالطبع الابقاء على الكتل الاستيطانية الكبيرة ،ويتزامن اطلاق هذه الخطة مع تصريحات رئيس حكومة الاحتلال الواضحة بالابقاء على جميع المستوطنات تحت السيادة الاسرائيلية، ومع التأكيد والاصرار على الاستمرار في السيطرة على الغور






وقد تم الكشف من جديد عن أن شبكة مدارس "أورط" متورطة في تمويل جمعية تعمل في مستوطنة "يسهار" تدير مدرسة دينية متطرفة عرفت بنشاط طلابها في عصابات "دمغة الثمن". رغم صدور توصيات من جهاز الأمن العام "الشاباك" لمسؤولي جهاز التعليم بوقف تمويل الجمعية بسبب ضلوعها في اعتداءات "دمغة الثمن"، رغم صدور توصيات من جهاز الأمن العام "الشاباك" لمسؤولي جهاز التعليم بوقف تمويل الجمعية بسبب ضلوعها في اعتداءات "دمغة الثمن"، و طالب رئيس مجلس مستوطنة افرات المتطرف افيخاي مندلبت الحكومة الاسرائيلية ورئيسها بتسويق وحدات استيطانية جديدة في المستوطنة المقامة على اراضي المواطنين جنوب بيت لحم.

كما كشفت القناة التلفزيونية العبرية العاشرة في تحقيق إخباري النقاب عن استكمال وإنهاء منظماتٍ يهودية استعداداتها لبناء الهيكل الثالث، على أنقاض المسجد الأقصى، فضلًا عن إقامة مراكز تلمودية في البلدة القديمة من القدس، مبينة أن منظمات الهيكل تحظى بدعم حاخامات نافذين وسياسيين في حكومة الاحتلال،وعرض التقرير تصريحات للمتطرف الإسرائيلي "يهودا عتصوني"- وهو العقل المدبر لبناء الهيكل- تؤكد تعهده بتدمير الأقصى بأيدي اليهود، بعد ما أسماه "أن يدركوا واجبهم ويؤدوه"، وقال "أنا لا أعول على انهيار المسجد الأقصى نتيجة ومضة برق أو قصفة رعد"، وحاولت سلطات الاحتلال الاسرائيلي تركيب كاميرات مراقبة ورصد على سور المسجد الأقصى الشمالي أي بمحاذاة المدرسة الشرعية، بالإضافة إلى كاميرات جديدة عند مخفر شرطة الاحتلال الواقع على صحن قبة الصخرة لتضاف للكاميرات التي تم تركيبها قبل فترة وجيزة.

وسطرت المقاومة الشعبية الفلسطينية، انجازا جديدا على غرار باب الشمس واحفاد يونس تم الشروع باحياء قرية عين حجلة في الاغوار في اطار حملة "ملح الارض" من اجل احياء القرية واستصلاح اراضيها وترميم منازلها،من اجل تعزيز المقاومة الشعبية
ومقاومة الوجود العسكري الاسرائيلي هناك.

وفي الإنتهاكات الأسبوعية لقوات الإحتلال والمستوطنين كانت على النحو التالي في فترة اعداد التقرير:

القدس:أحرق مستوطنون، خيمة الاعتصام المقامة على أراضي قرية النبي صموئيل المحتلة، حيث حضروا إلى القرية وقاموا بإشعال إطارات في خيمة الاعتصام الموجودة في القرية، ، واعترضت مجموعة من المستوطنين طريق الشاب يزن هاني رمضان (18 عاماً)،ومجد زكي رمضان (18 عاماً)، أثناء مرورهما من مستوطنة "بسغات زئيف"، واعتدواعليهما بالضرب المبرح مستخدمين العصي، إضافة إلى توجيه كلمات نابية لهما، حيث اصيبا بكسور ورضوض، فيما رفضت المحكمة العليا الاسرائيلية استئناف اهالي بيت صفافا على قرار المحكمة المركزية في القدس السماح لبلدية القدس وشركة موريا التابعة لها ووزارة المواصلات الاسرائيلية بشق شارع يقسم البلدة الى نصفين، والذي التهم مئات من الدونمات المملوكة لأهالي بيت صفافا، وكان قرار الحكم الذي صدرته المحكمة المركزية قد شرعن شق ما يسمى بشارع "بيجين" او شارع "4" ، والذي يمر من اراضي قرية بيت صفافا ويقتطع المئات من الدونمات المملوكة من قبل اهالي الحي، حيث يهدف الشارع الى الربط بين مدخل المدينة ومستوطنات جوش عتسيون ومستوطنة هار حوما.وأقدمت بلدية الإحتلال في القدس ، على هدم خمس شقق سكنية في مدينة القدس الشرقية المحتلة بينها ثلاث في العيساوية واثنتان في بيت حنينا بداعي البناء غير المرخص ،حيث هدمت الجرافات الإسرائيلية منزلا صغيرا مساحته 40 مترا مربعا مقامة على ارض زراعية يعود للمواطن حسن خليل، و هدمت بناية من طابقين تعود للمواطن عبد الحي داري،كما هدمت الجرافات الإسرائيلية منزلين و"كرفان" في حي الأشقرية في بلدة بيت حنينا في القدس الشرقية بحجة البناء غير المرخص وذلك بعد أن أغلقت المنطقة بشكل كامل . ويعود المنزل المكون من شقتين للمواطن عزام ادريس الذي أجبرت قوات الاحتلال عائلته على الخروج من المنزل أثناء وجوده في العمل قبل أن يتم هدم المنزل دون إخلاءه من كل ما فيه من أثاث ، و هدمت منزلا متنقلا(كرافان) كان يعيش فيه المواطن ابراهيم الكسواني وزوجته وأبناؤه الخمسة دون إخراج الأثاث من داخله. وتبلغ مساحة الكرفان 45 مترا مربعا ويضم غرفتين كان لجأ إليه بعد أن هدمت بلدية القدس الغربية منزله في بلدة شعفاط العام الماضي.، وأقرت دائرة التخطيط والبناء في بلدية الاحتلال بالقدس بناء 1800 وحدة سكنية استيطانية في حي أرمون بالمدينة.ووفقا لموقع القناة الاسرائيلية السابعة، فإنه تم إقرار هذا المخطط من البلدية الذي يهدف لتخصيص أراضٍ لإقامة متنزهات ومشاريع عامة قرب الحي ذاته، فيما تهجم مستوطن، يعرف بعراب الاستيطان المحامي أريه كينج يرافقه شخص آخر ، على معهد "اوميغا" للتعليم في حي الشيخ جراح بالقدس الذي يعود لعائلة الكسواني المقدسية، ودفعا الطلبة، وسلما القائمين عليه إخطارا بالإخلاء بعد 14 يوما ، ما أدى إلى حدوث اشتباكات بالأيدي بينه وبين الطلبة.

فيما حاصر عشرات المستوطنين المتطرفين، منازل وبركسات تعود لعائلة صلاح في بلدة بيت صفافا جنوب القدس المحتلة، في محاولة للاستيلاء على الأرض. - ويتهدّد الأرض المملوكة لعائلة صلاح المقدسية خطر المصادرة، بزعم ملكيتها لجمعيات استيطانية يهودية؛ الأمر الذي دحضته العائلة بالأوراق الثبوتية الرسمية، حيث تقطن العائلة في حوض طباليا شرق بيت صفافا منذ العام 1966،وأجرت ما تسمى باللجنة القطرية للتخطيط والبناء الإسرائيلية في القدس المحتلة ، جلسة حاسمة فيما يتعلق بالخطة القديمة الجديدة لإقامة مبنى مكون من خمسة طوابق على أطراف حائط البراق بالمدينة، يتبع لما يسمى "بصندوق ميراث الحائط".ويجري التخطيط لهذا البناء فوق منطقة أثرية على أن يقتطع من مساحة حائط البراق، وذلك لصالح مكاتب وقاعات للصندوق المذكور.

وتجمع مئات اليهود بينهم أعضاء كنيسة في ساحة البراق او كما يسموه " حائط المبكى " أسفل الحائط الغربي للمسجد الأقصى لأداء الصلاة متضرعين إلى الله أن يحفظ ما أسموه بـ"أرض إسرائيل الكاملة"، وان يفشل ويلغي "تقسيمات كيري" - حسب تعبيرهم ، وشارك في الصلاة التي تم تنظيمها حاخامات كبار ينتمون الى الصهيونية المتدينة واطياف اليمين المتطرف الأخرى، إضافة لأعضاء كنيست من حزب " البيت اليهودي" منهم وزير الإسكان "اوري ارئيل" ونائب وزير الأديان "الي بن دهان" وعضو الكنيست "يوغاف" وعضو الكنيست "اوريت ستروك ".





الخليل:هاجم مستوطنو بيت عين المقامة على أراضي بلدة بيت أمر، وهم مدججين بالسلاح مزارعي البلدة ومنعوهم من العمل في أراضيهم المحاذية للمستوطنة، فيما هاجم عشرات من المستوطنين وطاردوا تحت حماية جيش الاحتلال المزارعين حماد جابر عبد الحميد الصليبي (80 عاما) وشقيقه محمد (70 عاما)، ومنعوهم من مواصلة العمل في أرضهم الواقعة بمنطقة واد أبو الريش، كما منعوا أقاربهم من العمل في الأراضي المحاذية للمستوطنة المذكورة وهددوهم بالضرب، وقطعوا عددا من اشجار الزيتون، ووجهوا لهم الشتائم، واعتدى مستوطنون على الطفل يزن زيدان الشرباتي 13 عاما في شارع الشهداء ما تسبب بإصابته برضوض في مختلف أنحاء جسده، و احتجزت قوات الاحتلال رعاة أغنام في مسافر يطا جنوب الخليل, ومنعوهم من دخول المنطقة ورعي أغنامهم، وهم: سليمان عيد الهذالين (75 عاما)، ومحمد عيسى أبو حميد (50 عاما)، وأحمد سالم عيد الهذالين (17 عاما)، كما اعتدى، مستوطنون من مستوطنة كرمئيل المقامة على أراضي المواطنين، بالضرب المبرح على مواطنين ورعاة ماشية في قرية أم الخير شرق يطا جنوب الخليل،وعرف منهم سليمان الهذالين ومليحة الهذالين، فيما اعتدت قوات الاحتلال على منزل المواطن محمد حامد ابو عيشة في تل الرميدة، ، خلال محاولتها وضع كرفان بالقرب من منزله القريب من مستوطنة تل الرميدة وسط الخلي، وأصيب الشاب منيب عبد الرحمن علقم (22 عاما)، من بلدة بيت أمر شمال الخليل، إثر تعرضه للدهس

من قبل حافلة إسرائيلية تقل مستوطنين ،وتم نقل الشاب بواسطة الإسعاف الإسرائيلية إلى مستشفى "هداسا عين كارم" لتلقي العلاج،وأخطرت قوات الاحتلال الإسرائيلي ، بوقف بناء منزلين في بلدة إذنا غرب الخليل.وأفادت مصادر من البلدة ، بأن قوات الاحتلال أخطرت المواطنين حمزة محمد ازغير، وحجازي إبراهيم ازغير، بوقف بناء منزليهما بحجة البناء في المنطقة المصنفة ج ، علما أن المنزلين مأهولين بالسكان وتم تشيدهما قبل أكثر من خمس سنوات.

نابلس: هاجم مستوطنون من يتمار عددا من المواطنين من بلدة عقربا، ومنعت قوات الاحتلال الإسرائيلي ، مواطني قرية جالود جنوب شرقي نابلس، من حراثة أراضيهم القريبة من مستوطنة ايش كوش، و قطع مستوطنون من مستوطني "يتسهار" أشجار زيتون في حقل في منطقة الشعرة تعود للمواطن أنور عبد اللطيف نصار من القرية، واقتحم أكثر من 1000 مستوطن مقام يوسف في مدينة نابلس بالضفة الغربية، لأداء الصلوات، فيما أمن جيش الاحتلال المنطقة، وأغلقها ومنع الحركة فيها،ويجري اقتحام المكان اسبوعيا، ويدعي المستوطنون أنه قبر للنبي يوسف،

بيت لحم: قام مستوطنون بتجريف لأرض تعود ملكيتها لأحد المواطنين قرب قرية واد رحال في منطقة خلة نحلةجنوب بيت لحم، وهو المواطن احمد عايش وأعقب ذلك احتجاز قوات الاحتلال لمصوري وكالتي وفا و أسوشيتدبرس ، علما أن هذه المنطقة البالغة مساحتها حوالي 700 دونم، تتعرض منذ فترة إلى هجمة شرسة من قبل سلطات الاحتلال والمستوطنين للاستيلاء عليها؛ لأغراض استيطاني،واستولت قوات الاحتلال ، على جمل يعود للمواطن مسلم يونس رشايدة أثناء تواجده في البرية ، بحجة دخوله منطقة عسكرية. و كذلك تم تغريم المواطن 2000 شيقل، عدا عن إجباره دفع أجرة نقل الجمل من البرية إلى مكان مخصص للجمال في مستوطنة قريبة من الخان الأحمر.

رام الله :استشهد الشاب محمد محمود مبارك (20 عاماً) من مخيم الجلزون، جراء اطلاق قوات الاحتلال الرصاص نحوه، بالقرب من مفرق عين سينيا في مدينة رام الله.وقال مسؤول الإعلام والعلاقات العامة في جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني علي عبيدات ، إن قوة من جيش الاحتلال أطلقت النار على الشاب، فيما منعت سيارات الإسعاف من الوصول إليه، قبيل أن تسمح لها باستلام جثمانه

الأغوار: هدمت قوات الاحتلال اربعة مساكن لعائلة الكعابنة في منطقة المصفح بالجفتلك بالاغوار، بحجة البناء بدون ترخيص،وتعود ملكيتها لعائلة علي محمد علي كعابنة واشقائه، وتم تشريد 7 افراد فيما طالب ضابطا من سلطات الاحتلال العائلة بهدم بركس الاغنام الذي تبقى قبل ان تقوم قوات الاحتلال بهدمه الاسبوع المقبل، وشردت قوات الاحتلال الإسرائيلي ، نحو 13 عائلة في الأغوار الشمالية، بعد هدم جميع مساكنها في خربة أم الجمال وتقدر ب50 منشأة تتضمن مساكن من الخيش ، وحظائر مواشي، وأفران خبز بدائية تم هدمها خلال العملية العسكرية في الخربة

سلفيت:تعّمد مستوطنو مستوطنة "أريئيل" غرب مدينة سلفيت شمال الضفة الغربية المحتلة سكب كميات كبيرة من مياه المجاري والمياه العادمة في منطقة طبيعية خلابة كانت متنزهًا للمواطنين، ،وأكد الباحث في شئون الاستيطان خالد معالي تعمد المستوطنين سكب أكثر من 3 آلاف كوب يوميًا في منطقة "المطوي"، مستنكرًا عدم تحرك عناصر "حماية الطبيعة" الإسرائيليين لحماية المناطق الطبيعية من اعتداءات المستوطنين المتعمدة.


بامكانكم الإطلاع على التقرير التفصيلي عبر زيارة موقع المكتب الوطني على الرابط http://www.nbprs.ps

#مديحه_الأعرج (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات