تونس/حكومة مرتزقة برمّتها. دستور منظمات أجنبية برمّته. حكومة أجنبية بالداخل. حكومة أطلسية كولونيالية

صلاح الداودي

الحوار المتمدن-العدد: 4347 - 2014 / 1 / 27 - 03:20
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

أم الحكومة الجديدة/ثورة التحتيين المُتَحّتِين السابلتارنيين المُسَبْتَلْنَرْنِين أم حكم المرتزقة وتثورج المرتزقة؟ أم حكم المُسَبْتلْنَرْ؟


-;-فاني أسمى أولا:
-;-
هذه الحكومة حكومة أبناء النظام. حكومة حفظ أسرار النظام. حكومة مصلحة النظام. حكومة الحاكم السري. حكومة الناخب السري. حكومة مرتزقة مثلها مثل غيرها. وسوف نلاحظ بسرعة كم سوف ترمَم النظام.

-;-وأشير ثانيا :

-;-بينما مرّ الشعب من النكحلاوية الارادية المرتبطة بفعل الآخر الى النكحلاوية الذاتية المطلقة ادعت الطبقة السياسية ان نكحلاويتها النسبية كانت قهرية فتبيّن أنها سبقت الشعب الى ما تحول اليه قبل ان يتحول اليه. رب عذر اقبح من ذنب.
-;-
وأذكّر ثالثا:
-;-
من المعني بالثورة، الثورة التحتية، ثورة الحياة، البيوثورة...؟ من؟
-;-
ومن المعني بالحكم، بالحكم الثوري، الحكم التحتي، التسيير، خدمة الحكم، خدمة الشعب وحكم الشعب،
من هو المعنى بتشكيل محكومة؟
-;-
من هو السابالتارني وهل يُعرف وهل يعرف نفسه؟

-;-من هو المسبتلنر؟

-;-الثانوي
-;-الأهلي

-;-المُناب

-;-المتناوب عليه
-;-
الباطني
-;-
المرؤوس
-;-
التابع

-;-المأمور

-;-ما تحت المحقّر
-;-
ما تحت المذلول
-;-
ما تحت المُهان

-;-التّحإجتماعي

-;-التّحسياسي

-;-التحبشري
-;-
غير المرئي
-;-
غير المسموع
-;-
غير المعبّر عن نفسه
-;-
من لا صوت له
-;-
غير المشعور به
-;-...

#صلاح_الداودي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات