أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - الفن أبو الدين حتى زمن داعش














المزيد.....

الفن أبو الدين حتى زمن داعش


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4341 - 2014 / 1 / 21 - 19:41
المحور: الادب والفن
    


الشاعر الروسي الرومانسي لوقيان ياكوبوفيتش (1805-1839م) يبدأ قصيدته (من القُرآن)- على نهج قصيدة Alexander Pushkin (من وحي القرآن).
الشاعر الروسي Ivan Boenin، نظم في روسيا وفي منفاه بباريس وخلال رحلاته الكثيرة إلى البلدان العربية والإسلامية:

(أَلَم نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ * وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ *)؛
فَوقَ البيداءِ في الصَريمِ،
أرواحٌ حامت، على وادٍ حجري.
وبكَرَبٍ دَوَت كلماتهُ
كنبعِ إلهٍ مَنسي
حافياً، فوقَ الرِمالِ،
مَكشوف الصِدرِ، جَلَسَ،

مخلصٌ للبيداءِ أنا وللقفارِ،
مُبعدٌ، أنا، عن كُل مَن أُحبُ’.
فقالت الأرواحُ: ‘لا يُلِقَ بالنَّبي أن يكونَ
ضعيفاً وعياناً’.
فردَ النَّبيُ بشجَن ٍواطمئنانٍ:
‘للصخرِ شكوتَ أمري أنا’.

الشاعر الروسي الصوفي Alexandra Shashkova عاش بين (1799-1832م):

في الجزيرة العربية، تحت قيظ الصيف،
وَوسط التّعب والظمأ والكرب،
يشقى نصيرُ مُحَمَّد على الرِّمال المتوهجة، ومكةَ المكرمةُ بعيدةٌ (اللّه كريم!).

(أُغنية الدرويش) للشاعر أندريه مورافيوف (1806-1874م):

ولِّيَّ وجهكَ شطر الكعبة
صَلِّ وكن متأهباً! من يعلم،
ما الذي أخفاه لك القضاء والقدر؟
سعيد، من يلاقي مصيره بجرأةٍ!
الله كريم! الله كريم!

: http://www.sotaliraq.com/mobile-item.php?id=151621#ixzz2r3DtHqxi

الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق

بغدادـ الاثنين 20 كانون الثاني 2014م تعرض الزميل الاعلامي والشاعر المعروف عبدالزهرة زكي في التاسع عشر من كانون الثاني 2014 الى اعتداء آثم من قبل دورية أمنية تجاوزت على كرامته دونما سبب أو مبرر، ما دفعه الى كتابة عمود صحفي مؤثر أعلن فيه انسحابه من الحياة الصحفية والأدبية والاجتماعية مع الاقامة في داره بانتظار الموت، كما قال احتجاجاً على الاهانة التي تعرض لها من قبل أفراد مفرزة أمنية دونما مراعاة لمركزه الصحافي والأدبي والوظيفي.

في إعلان (داعش) "يمنع على الفتاة ارتداء البناطير الجينز والكنزة، وعليها ارتداء (العباية والبرقع)، وتمنع من التبرج ويمنع تدخين السكائر، ويجب أن تغلق محال الحلاقة الرجالية ويمنع تقصير الشعر ويمنع وضع الملابس النسائية على المحال، ويجب ان تكون البائعة انثى.كما تمنع اللافتات التي توضع لمحال الزينة، ويجب قول الدولة الاسلامية في العراق والشام وليس (داعش)، كما يمنع تسريح الشعر بالقصات الحديثة، ووضع أي مادة على الشعر.

حلقي أيتها الأفكار على أجنحة ذهبية/ اذهبي وحطي على تلك السفوح والهضاب/ حيث تهب رائحة عطرة، ناعمة معتدلة/ نسائم وطننا الساحرة/ وحيي ضفاف الأردن وأبراج صهيون الساقطة/ آه! يا وطني الضال- أوپرا «Nabucco, 9 March 1842» (نبوخذ نصر) للإيطالي Giuseppe Verdi (مؤلف أوپرا «Aida, 24 December 1871» عايدة):

http://www.youtube.com/watch?v=y0EAL3vXZrM



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنْشودَةُ «داعِش» الفُراتين *
- قصِيدَتانٍ لِلْبَصْرَةَ
- سفارات العراق وضحايا خطايا الصنم وفساد خلفاء الصنم !
- صَبري على البصْري «ظ. غ.»
- الجندول بلم عشاري- بصري
- بُندقية العرب بصرة- «قرن المِعزى»
- إهْداء 2014م مِنْ «زَهْرَةِ الْحَيَاةِ» إلى المَدْعوَ «ظ. غ. ...
- «قثعَم» وَ زَهْرَةُ الْحَيَاةِ
- قُبْحُ نَضْحِ الإفْتئاتِ الدَّنيءِ
- لماذا لا تكون سعفة النخيل شعارنا؟
- بيادر خير البَصْرَة في المَنفى المَنسى، كيف نحن جوعى؟
- البارجة Potemkin
- الغائبُ نائمُ
- الْعِراقُ الجديد
- تِدِ سَيِّداً أيِّداً!.. يا أنا ويّاكَ
- أربيل عاصمة السياحة العربية لعام 2014م
- طائر الحُبّ Lovebird
- مشاعر امرأة Juliet
- أتَحَرَّكُ كَيْ ألْقاكْ الظَّافِرْ
- عشتار وادي الرافدين بنت حضارة عريقة


المزيد.....




- -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
- مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
- أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش ...
- الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة ...
- المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
- بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
- من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي ...
- مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب ...
- بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
- تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - الفن أبو الدين حتى زمن داعش