|
قصيدة : لإيلافكم رحلةَ الوجود والعدم
مهدي بندق
الحوار المتمدن-العدد: 4341 - 2014 / 1 / 21 - 17:44
المحور:
الادب والفن
لإيلافِكم رحلةَ الوجودِ والعدم شعر: مهدي بندق
هوامش الرحيل ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فجأةً أختفي عن غَرِيمي الجَسَدْ أتُراني انطلقتُ كسهمٍ رُمِي دونَ رامٍ ومِنْ دونِ قوْسٍ يُشَدّْ أم طَوَانِي فَضَاءٌ طَوَاهُ الفَنَاءْ رايَةً للهَبَاءْ فوقها ظُلْمَةٌ والغَطَاشُ المَدَدْ تحتها: لا أحَدْ ... ... ... هذه غُربَةٌ لا سبيلَ لوَصْفٍ يُعَرِّفُها أو بيانْ تَتَناثرُ أصْداؤُها فإذا جُمِّعِتْ رانَ صَمْتْ عندها أختفي لا أمامي مَغانٍ ولا من ورائيَ بَيْتْ لا يراني المَدَى أو تُشيرُ إلىَّ المَظَانّْ أو يُحَدَّدُ لي موْضِعٌ في المكانِ / الزَّمانْ فالبصائرُ قابِعَةٌ خلفَ قُضْبانِ زِنْزانَةٍ والعَمَى دَيْدَبانْ ... ... ... وأنا عارياً جئتُ أحْبُو على سُلَّمِ الرَّعدِ والرَّيحُ تَرْكُلُني ، حين ألقَى علىَّ عباءتَه سيِّدُ المَوْقِفِ البرْزَخَيِّ ، اجْتباني لصُحْبَتِهِ عابراً بي فَلاةَ الهَجِيرِ وعُرْعُرَةَ الزَّمْهَريرِ ، كدَفْقَةِ موْج ٍ ببَحْرِ الخَبَبْ وقتَها أشرقَتْ فِيَّ مُعْجِزَةُ المُعْجِزَاتْ مِنْ بداهتِها أتَبَيْنُ ما كنتُ فيهِ، وما صارَ لي من جديدٍ، فها أنذا باسمِها بَصَرٌ مِنْ حَدِيدٍ وسَمْعٌ بِبَأسٍ شديدٍ، وَذَاتْ في ضِيا بَهْوِها أتذَكَّرُ ما كان مِنِّي ومِنْ قوْمِيَ النائمينَ بكَهْفِ الحِقَبْ لَهُمُو منْ توَهَّمِ صَحْوَتِهم غابةٌ للمَتاهِ، وَلِي حِصَّتي منه بَعْضُ الحَطَبْ ... ... ... قبل أن أختفي كنتُ مثلَ الخَلائقِ لِي قَدَمٌ فَأرَدْتُّ لها أنْ تُعَرقِلَ تَوْأمَها لو وَثَبْ كان لي مثلَ غيري فَمٌ وأنا شئتــُــه مَحْبَسَاً لِلِّسَانْ ويدٌ .. جِئتُها بالغُيومِ لتَبْدُوَ مِنْ دونِ كَفٍّ، فما حاجتي للمَسيرِ، وما حاجتي للكَلامِ، وما حاجتي للتَّصَافحِ أو للطَّلَبْ والذي كان يَدْرَأُ عني جِسَامَ الرَّزَايا احتَجَــبْ ما حاجتي للبقاءِ وإلْفِي الذي كانَ مِنْ زَوْرَقِ الشِّعْرِ إطْلالَةً تمنحُ البِحْرَ شاطِئـــَه، والخليجَ لآلــِئـــَـــه، والرِّمَالَ الأمانْ .. بِشِراعِ الرَّحيلِ انسحَبْ ومَضَى كالنَّسيمِ المُهَاجِرِ قبل الأوانْ مُخْلِفَاً مُهْجَتي تتفَحَّمُ بين الثَّرَى والدُّخَانْ دونَ ماءٍ يُصَبُّ على دَمْدَمَاتِ اللَّهَبْ كلُّ ماءٍ غداةَ الرَّحِيلِ تَحَوَّلَ عن طَبْعِهِ صارَ مَحْرَقَةً تُجْتــنَــبْ والسِّحَابُ انْحنى بِسُخامِ النُّيوبِ، يَعُضُّ على عُنُقِ النَّهْرِ كالأُفْعُوانْ أينما حَلَّ تخرجُ من أنفِه قَدْحَتانْ تَشْوِيانِ منابِعَهُ والمَصَبّْ وهما تُلقيانِ بِدُهْنِ الشِّوِاءِ على رُدْنِهِ فتَسِيلُ على زَندِه الضَّفَّتانْ ... ... ... في غيابِ الأليفِ المُحِبِّ المُحَبّْ النَّباتاتُ مرتاعَةً تستقيلْ من وظيفتِها بالحقولْ بعد أن أدْرَكَتْ بتفحُّصِها لقلوبِ البَرايا أنَّ أسْمِدَةَ الغِشِّ سَيِّدَةَ الضُّرِّ عامَ الرَّمادْ تتمَطَى وتَرْشِفُ قَهْوَتَها في سريرِ الضَّحَى مُزجَتْ بحليبِ العِبادْ فهي فائزَةٌ بِالمَزادْ وقلوبُ البَرايا اللِّئَامِ تهنِّئُها وتُصَرِّحُ - لا تَسْتحِي- أنَّ هذي المَحَاصِيلَ منذ البدايةِ للسُّقْمِّ مَنْذُورَةٌ، والصَّوَامِعَ في عُرسِها سوفَ تَلبَسُ ثوْبَ الحِدادْ النَّباتاتُ تعرفُ أنَّ قلوبَ الوَرَى لونُها قُرْمُزِيّْ إنما في البَواطِنِ لوْنُ السَّوَادْ لوْنُ نَصْلِ الخِيَانةِ، سَوْطِ الإهانةِ، قَتْلِ الأشِقَّاءِ بعد صلاةِ الطُّلولْ في سبيلِ الرِّضا الأجنبيِّ، ولوْنُ النَّوَائحِ يَبْخَلْنَ بالدمعِ فوق رُفاتِ القتيلْ ولذا .. فالنَّباتاتُ لابد أن تستقيلْ ... ... ... هَمَساتُ الرَّياحينِ في الأيْكَةِ الزَّاهِرَةْ أعلَنَتْهُ أخَاً للنَّدَى في العِمَاد واحَسْرَتا ! حينَ غابَ ابتدا زَمَنُ المَعْسَرَةْ فالقلوبُ قَنابِلُ مَوْقُوتَةٌ والوَتِينُ به كلُّ نَبْضٍ زِنَادْ والشِّغَافُ مَجَانيقُ رَمْياتُها فاقِرَةْ والعُروقُ حِبالٌ لشَنْقِ يتامَى القُرَى وأَيامَى البِلادْ والَّضُّلوعُ مَرابِعُ مفتوحةٌ لِلجَريمَةِ، مُعْلَنَةً أو بِجوْفِ تَرائبِها مُضْمَرَةْ تتحَرَّقُ شوْقاً لِسَحْلِ الضَّحايا ولذا فالأجِنَّةُ فوقَ مَشيمَةِ أرحامِها حَوَّلَتْ زَحْفَها نحو جُبِّ المنايا ... ... ... في غيابِ الأحبَّةِ دائرةٌ شَكْلُها مُسْتَطيلْ ألْحَدَتْ حين ضاجَعَها المستحيلْ فهي مَزْهُوُّةً تَدَّعِي، رغمَ عِاهَتِها المُسْتَديمَةْ، أنها سوف تُشْفِي الوُجُودَ العليلْ بينما تتغافلُ عن جُلْطةٍ في دِماغِ المَطَرْ وهي تَحْقِنُ في غائِرَاتِ الشَّرايينِ داءَ القَبُولِ المَهينْ حُقْنَتَيْنِ لتضْمَنَ أن عُيـونَ البَراءَةِ، مكسورةً، لَنْ تقاوِمَها حين تُوقِفُها باليدِ الفاجِرَةْ لِتَسِنَّ السكاكينَ فوق ضَفَائرِها، والبراءةُ مُنْهَكَةً بصُرُوفِ الزَّمانِ الضَّنينْ تَنْصَاعُ لكنَّها تتلوَى وتَخْمُدُ فوْقَ رصيفِ المَنُونْ فالذَّبِيحُ: أخوها القمَرْ ولذا فالحُقولُ بِجَرْفِ العَوَاصِفِ تحتَ سُيولِ الشَّرَرْ لا غَرْوَ في ضَنْكِها تُحْتَضَرْ ... ... ... في غيابِ الأليفِ سليلِ رَفيفِ الصَّبَا وخَدِينِ هَدَيلِ الحَمَامْ أسمعُ خلفَ رِتاجِ النَّوَافذِ سَقـْـطَ الكَلامْ يتلاعَبُ بالنَّرْدِ في نَدَواتِ الغِوايَةِ كَيْ يَنْتَشِي بانتصارِ الدَّنِيِّةِ رُمَّانَةِ اللَّهْوِ، تخلعُ سِرْبالَها وتُبَعْثِرُ حبَّاتِ أثدائِها في حَوْضِ قَارٍ وطِينْ كان سَقْطُ الكلامِ بَنَاهُ بلا مقْتضَي أو سبَبْ الآن في حفْلِه الأعْجَمِيّْ يلْطُمُ وَجْهَ الحِجَا ويَسُبُّ مكارِمَهُ والحَسَبْ غامزاً بِعُيونِ الشَّماتَةِ للحاضِرينْ فَيُقَبِّلُ وَجْنَتَه السَّامِرُ العائليّْ لا يرَى في الإهابِ عصائرَ حَنْظَلَةٍ بِالمَصائرِ قاطِبَةً تستهينْ ... ... ... أيها الوَقْتُ يا مُطْعَمَاً جِيَفَ الذَّاكِرةْ كيف تَسْلُبُ حتى المُناجاةَ مِنْ كرْمَةِ العاشقِينْ قالَ : أُلقي إليهم بِزَيْتونةِ الغَفْوةِ العَابِرَةْ بَذْرُها الارتيابُ فتُزْلـــِقُهَمْ من غديرِ العَرَارِ النَّقِيِّ، لجُحْرِ الدَّهَاءِ المَكينْ بِفَحِيحِ الأراقمِ يسترشدونَ وللمَقْتِ ثمَّةَ يَسَّابقونْ ... ... ... بعد ما أختفي المُعَزُّونَ يأتون دونَ اهتمامٍ ، وينصَرِفونَ بغيرِ انتباهْ ليس يُلْفِتُهم أن أقدامَهُمْ تحتها عَدَمٌ والوُجُودُ ينازِلُه في الدُجَى لا يَراهْ الهَزيمَةُ والنَّصْرُ سِيّانَ عند الخَصِيمَيْنْ فالخِتامُ قبورٌ شواهِدُها حنْدَسٌ لا يَخُطُّ عليها سِواه والوَرَى يَهْزِلون على الجانبِيْنْ أو يَهُمُّون للجِدِّ لكنما.. بيْنَ بينْ ... ... ... تحت سِرْدِابِ صَرْحِ القَدَرْ يَحْتَبِي بمكائدِهِ قُمْقُمٌ عَكِرٌ عابِسٌ قَمْطَريرْ الخَلِيقَةُ في قاعِه بَدَنٌ مُسْتَجيرْ يتَدَلَّي عليه بِسَقْفِ الرَّدَى عَنْكَبوتْ وهو من ذُلِّهِ لا يَهُشُّ الخُيوطَ بطَرْفةِ عَيْنْ فَعَلَي رأسِهِ ذَيْلُ حُوتٍ غريقٍ بِيَمِّ السُّكوتْ واليَدانِ تَجُرُّهما نمْلَةُ الخوْفِ بين شَعابِ القَتادْ للفِرارِ بَعِيداً عن السَّاحِليْنْ فهي تذْكُرُ أنَّ الجَبِينَ انتهى من لقائهما في مساءِ الكُروبِ الشِّدادْ حاصِدَاً بَطْحَتَيْنْ نَضَّاحَتيْنِ بِنَزِّ الدِّماءِ، وكلتاهما طَعْنَةٌ ذَهَبَتْ بالبَصَرْ بعدها عادَهُ السَّاحِلانِ بِنَعْيِ الصَّديقِ الرَّجاءْ الذي حين زادَ عليه البلاءُ انتحَرْ ... ... ... يَطْلُبونَكِ يا أرْضُ طوْقَ نجاةٍ، ألستِ ترَيْنْ ؟ ردَّ نَقْشٌ على حائطٍ ألزَمَتْهُ الأعاصيرُ أنْ يتزوَّجَ أرْمَلةَ الهَدْمِ أخْتَ الحُطام - هذه الأرضُ قيْنَةُ قَيْنْ فإذا حُرِّرَتْ فالوِصَالُ بها مَحْضُ بَيْنْ عُشَّاقُها الظَّامِئونَ يُـسَاقونَ في عَرَبَاتِ الهُيَامْ لِمَنَافَى القناديلِ ، مُطفَأةٌ منذ مَوْلدِها، يُنقلَونَ على دُفْعَتيْنْ أُولاهما تَنْتَمِي لِصَريحِ المَنامْ والأخيرَةُ قد سُمِّيَتْ يَقْظَةً وهي نَوْمٌ يَسِيرُ على قدَمَيْنْ فإلامَ الكوابيسُ فيها طَحِينُ التَّنَقُلِ يَدْفِقُ بالسُوسِ بين رَحَى النَكْبَتيْنْ والإفاقَةُ ما شأنُها ، ومتى سوف تأتي وكيفَ وأينْ ؟
إشارات الوصول ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مَبدأُ الكوْنِ أنتِ ومَرْجِعُه يا كتابةْ الهوامشُ فيك انْطِلاقُ السَّرايا لِغَزْوِ غُمُوضِ الأُفُقْ والمُتُونُ أقاليمُ لُـــبٍّ خَرَائطُها صُوَرٌ للإلهْ فلماذا الطَّريقُ إلي الأصلِ يطْمِسُهُ الاشْتِبَاهْ ... ... ... قيلَ إن الطَّريقَ توَقَّفَ مُنْبَهِماً عند تلِّ الرَّتابةْ والسِّجِلُّ بِقَفْــرِ التَّناهِي انْغَلَقْ ربما كان هذا اختلافاً يُرادُ به الاتفاقْ فالسَّيَاقُ مُؤَدٍّ لذاك المَسَاقْ والدَّليلُ تَجَلِّيكِ بعد انطفاءِ النَّجُومِ ، وقبْلَ ظُهورِ النَّوَى يا كتابَةْ فتعاليْ شآبيبَ تُطفئُ جَمْرَ الفِراقْ تَنْزِعُ فَزَّاعَةَ النَّفْسِ عَنْ رَقْدِها فوق بَيْضِ انتظارِ الأجَلْ وتعاليْ لطَرْدِ بُغاثِ الشُّكوكِ التي نَقَّرَتْ بالظَّلامِ عُيونَ الأمَلْ ... ... ... كان هذا سؤالَ الضَّنَى أسْعَفَتْهُ الإجابَةْ تمشي لغايَتــِها في المَحَلّْ إنها لغةُ المَحْوِ ترْتَدُّ نحو قَوَامِيسِها لتزولَ بدَوْرَتِها ذاتِها فإذا ما الغِيابُ اكتمَلْ حَلَّ بالكوْنِ سَمْتُ الحُضُورِ السَّوِيّْ سَمْتُ الأزَلْ ... ... ... قال عنه السَّنَا السَّرْمَدِيّْ : إنه يَقْبَلُ الكُلَّ في دارهِ العاليةْ فالوَرَى أسْرَةٌ وُجِّهَتْ نحو سُوقِ الخَطايا، اشترتْ كلَّ شَيّْ لكنَّها حين عادتْ إلى بَيْتِها في العَشِيّْ لم تَجِدْ في حقائبِها غيرَ كِسْوةِ غُفرانِه باقيةْ ... ... ... أعْرِفُ الآن سِرَّ اختفائي عن مَرايا الرُّؤَى البائدَةْ فأنا دونَ هذا العَدُوِّ الجَسَدْ حين أبني أمام التوَهِّمِ سَدَّاً ، الحقائقُ تجتازُ بي ألْفَ سَدّْ فأرانيَ مُعْجِزَةً بالمُنَى واعِدَةْ تتخَطَى حُدودَ النُّهَى لا تُصَدّْ فهي جَمْعُ النَّقيضينِ في لحْظَةٍ واحِدَةْ : اختفائي ، ومن دون فاصِلةٍ أُسْتَرَدْ ... ... ... هكذا يَسْتَفيقُ القَصِيدُ على سِدْرَة ِ المُنتَهَى لِيُقِرَّ بأنَّ الأحبَّةَ ما بَرِحوا قائمِينْ في المُقامِ العَلِىّْ وَرْدَةَ الكَوْنِ محْفُوظَةً في كتابِ الأبَدْ ويُقِرَّ بأن مواعيدَنا التي سُجِّلَتْ في الزَّمَانِ الخَلِيّْ يُفْتحُ مِنْ أجْلِها كلُّ بابْ تلك آيةُ رَبِّ الذِّهابِ ورَبِّ الإيابْ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
#مهدي_بندق (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
موت سهيلة بين الدنيوي والمقدس
-
يناير ويونيو .. ثوار ولا ثورة
-
إسرائيل تستدرجنا للحرب في أفريقيا
-
مغزى قطع رأس طه حسين
-
جيش مصر يكبح جماح العثمانيين الجدد
-
المهام العاجلة لمؤرخينا الجدد
-
الإخوان مشكلة إستراتيجية لأمريكا
-
هل تصبح مصر حصان طروادة لأمريكا ؟
-
السلفية المصرية ولاهوت التحرير
-
أمريكا تغرق فأين جبهة الإنقاذ ؟
-
طريق يناير إلى الاشتراكية أو غيرها
-
الرئيس رشدي بين دراكولا وكافكا
-
ضرورة أن يأخذ السلفيون وقتهم
-
إسرائيل جريمة العصر والفلسطيني التائه
-
اليسار المصري صاعد ولكن بشروط
-
هل يترك المثقفُ شعبه غافلاً ؟
-
النمط الفرعوني وتدمير عقول المصريين
-
المجتمع المصري ورُهاب الحداثة
-
محاولة لتجديد الخطاب الديني على خلفية الفيزياء الحديثة
-
الخليفة القادر وتأسيسية الإرهاب الفكري
المزيد.....
-
-جزيرة العرائس- باستضافة موسكو لأول مرة
-
-هواة الطوابع- الروسي يعرض في مهرجان القاهرة السينمائي
-
عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا
...
-
-أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب
...
-
الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى
...
-
رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
-
-ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
-
-قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
-
مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
-
فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة
...
المزيد.....
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
-
ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو
...
/ السيد حافظ
المزيد.....
|