|
تونس جانفي 2014 فصل جديد من الثورة على النظام
بشير الحامدي
الحوار المتمدن-العدد: 4331 - 2014 / 1 / 10 - 15:45
المحور:
الثورات والانتفاضات الجماهيرية
تونس ـ جانفي 2014 فصل جديد من الثورة على النظام ـ 1 ـ الصراع ضد المنقلبين على مسار 17 ديسمبر الثوري حكومة ومعارضة لا يمكن أن يستمرّ دون تنظيمات ثوريّة مواطنية في كل بلدة وفي كل جهة . تنظيمات الضبط والتوجيه والتلهية بانت خياناتها جميعها أحزابا ونقابات وجمعيات. ما من منعرج للصراع إلا وكان الدرس هو هو : غياب الهيئات أو المجالس المواطنية الثورية المقاومة . لا يمكن أن تستمرّ الانتفاضة الحالية وتتوسع دون هذه الهيئات التي يمكنها أن تؤمن استمرارية و استقلالية الحركة عن كل أطر الضبط والتدجين البيروقراطية . الانتصار ليس غدا أو بعد غد الانتصار يأتي بعد سلسلة طويلة من المعارك الطبقية التي لابد من التسلح لها من ضمن ما نتسلح بالتنظّم في مجالس ثورية. ولادة هذه الأنوية الثورية في كل الجهات هو المهمة المباشرة والملحة أمامنا الآن لخوض الصراع والمقاومة بفعالية وهي الخطوة الأولى في اتجاه تغيير ميزان القوى لصالح الأغلبية ضد قوى الانقلاب. 09 ـ 01 ـ 2014 ــــــــــ ـ 2 ـ "الهدف راهو أكثر من الحكومة ومن مراكز البوليس. اليوم الحكومة ومراكز البوليس وغدوة أحزابكم جمعياتكم نقاباتكم الخائنة و إداراتكم " نحن لا حاجة لنا بها لا نفع منها للأغلبية .إنها مؤسسات لقمعنا يجب تحطيمها. "الهدف راهو أكثر حتى من هذا" "الهدف راهو بنوككم" شركاتكم معاملكم مصانعكم "اليوم و غدوة وبعد غدوة الهدف هو هذا" نحن نريد مجتمعنا نحن و مؤسساتنا نحن مجتمع لنا نحن لا ندين فيه لا لسلطة بوليسكم وجيشكم ولا لسلطة أموالكم ولا لعلاقات إنتاجكم ولا لإدارتكم ولا لنفوذكم . نريد حكما ثوريا لا مركزيا نحن نؤسسه عبر مجالسنا يعكس سيادتنا على ثرواتنا وموارد البلاد وعلى مصيرنا لذلك فصراعنا معكم صراع نحيا فيه أو نموت صراع من أجل الحياة نحن ليس لنا ما نخسر غير قيودنا لذلك نحن لا ننهزم. 09 ـ 01 ـ 2014 ــــــــــ ـ 3 ـ "الهدف راهو أكثر من الحكومة ومن مراكز البوليس. اليوم الحكومة ومراكز البوليس وغدوة أحزابكم جمعياتكم نقاباتكم الخائنة و إداراتكم " نحن لا حاجة لنا بها لا نفع منها للأغلبية .إنها مؤسسات لقمعنا يجب تحطيمها. "الهدف راهو أكثر حتى من هذا" "الهدف راهو بنوككم" شركاتكم معاملكم مصانعكم "اليوم و غدوة وبعد غدوة الهدف هو هذا" نحن نريد مجتمعنا نحن و مؤسساتنا نحن مجتمع لنا نحن لا ندين فيه لا لسلطة بوليسكم وجيشكم ولا لسلطة أموالكم ولا لعلاقات إنتاجكم ولا لإدارتكم ولا لنفوذكم . نريد حكما ثوريا لا مركزيا نحن نؤسسه عبر مجالسنا يعكس سيادتنا على ثرواتنا وموارد البلاد وعلى مصيرنا لذلك فصراعنا معكم صراع نحيا فيه أو نموت صراع من أجل الحياة نحن ليس لنا ما نخسر غير قيودنا لذلك نحن لا ننهزم. 09 ـ 01 ـ 2014 ــــــــــ ـ 4 ـ لا نريدها احتجاجات لتحسين مواقع الانتهازيين والبيروقراطية النقابية في الوفاق مع حكومة التبعية والعمالة حكومة النهضة. لا نريدها للإصلاحات وللانتخابات والوفاق. نريدها للثورة والعصيان . نريدها ثورة من جديد. نريدها لمواصلة تنفيذ المهام الثورية. نريدها مستقلة تنظيميا وسياسيا عن الانتهازية والإصلاحية والبيروقراطيين واللبراليين. نريدها على قاعدة 17 ديسمبر ومهام 17 ديسمبر وحلم 17 ديسمبر. إسقاط النظام لا إنقاذه. نريدها مجالس ثورية مواطنية في كل حي وفي كل بلدة وفي كل مدينة وفي كل قطاع. نريدها من جديد الشغل استحقاق يا عصابة السراق. نريدها من جديد لا خوف لا رعب القرار ملك الشعب. نريدها من جديد الشعب يريد اسقاط النظام. نريدها من جديد لا نهضة لا نداء لثنين عملاء. نريدها من جديد السيادة والقرار للجماهير. نريدها من جديد الموارد والثروة للجماهير. نريدها من جديد على قاعدة طبقية. نريدها من جديد باسم العامل والفلاح سنواصل الكفاح. نريدها من جديد لا تتوقف ولا تترنح ولا تسقط بل تنتصر. نريدها ظافرة فليس لنا ما نخسر غير قيودنا. هذا ميثاقنا وهذه مهماتنا وهذا 17 ديسمبر الثوري. ــــــــــ ـ 5 ـ لم تبق لنا إلا معركة واحدة فلنخضها بأجسادنا ولنتسلح لهم بكل ما تصل إليه أيدينا. فقط لا الهدنة و لا التسليم للبيروقراطيين من الأحزاب والنقابات وجمعيات الإرتباط بتوجيه التحركات . الإستقلالية التنظيمية والسياسية عن تنظيمات الوفاق الطبقي شرط الإستمرار في المعركة و فرض وتحقيق مطالبنا . التنظم في محالس ثورية مواطنية الخطوة الأولى لقلب ميزان القوى لصالح الأغلبية ولمواصلة تنفيذ المهام الثورية . العصيان الإجتماعي الشامل والإضرابات العامة طريقنا لتحقيق مطالبتا وفرض حقتا في الموارد والثروة والسيادة على القرار. العصيان و الإضراب حتى إسقاط النظام . 08 ـ 01 ـ 2014 ــــــــــ ـ 6 ـ المطلوب قلب ميزان القوى لصالح الأغلبية قاعدة الأساس هو الاقتصادي الاجتماعي أي المعركة الطبقية بصدد فرض نفسها من جديد على كل الذين انحازوا إلى الكمبرادور في معركته ضد الأغلبية التي لا تملك . المعركة الطبقية هي الأساس بصدد فرض نفسها من جديد والصراع يتجدد ضد مافيا المال والسلاح تحت شعار ليتحمل المسؤولون عن الأزمة نتائجها والامتناع عن دفع الضرائب أحد معابر المعركة الطبقية الشاملة التي تضع الأغلبية وجها لوجه مع مستغليها. معركة مواصلة تنفيذ المهام الثورية بصصد التبلور من جديد بوصفها المعركة الأساس التي لا يمكن إلغاؤها بالتوافقات الطبقية المغشوشة . اليوم صغار الفلاحين وصغار التجار وجزء من المعطلين وغدا ودون شك الخدامة وكل شرائح المفقرين والشباب وربات البيوت وكل المعطلين هذا هو مربع 17 ديسمبر الثوري الذي لا يمكن للانقلاب أو للتوافقات مع المنقلبين على الحركة الثورية أن ينفوه أو يلغوه المطلوب أن ندفع في اتجاه توسيع قاعدة الاحتجاجات لتشمل الأغلبية و أن تعمل هذه الأغلبية على أن تكون مستقلة سياسيا وتنظيميا عن تنظيمات الوفاق أحزابا ونقابات وجمعيات وسياساتها الرثة التي لم تقد إلا للهزيمة تلو الأخرى وتسليم الحركة الثورية لقامعيها. المطلوب قلب ميزان القوى لصالح الأغلبية . المطلوب من الأغلبية المواجهة بشكل مستقل في أطر وهيئات ومجالس ثورية مواطنية مستقلة و إعلان العصيان الاجتماعي الشامل و الإضراب العام من أجل . إسقاط حكومة النهضة فرض السيادة على موارد البلاد وثرواتها و السيادة على القرار ورفض كل ارتباط وتبعية. 07 ـ 01 ـ 2014 ــــــــــ ـ 7 ـ ما يجري من رفض للترفيع في معلوم جولان السيارات الفلاحية من قبل شريحة من الفلاحين والتجار وما أقدموا عليه اليوم في عديد البلدات والمدن دليل آخر قاطع على أن شرائح عديدة إضافة للخدامة وللبطالة وللذين لا يملكون ترفض أن تتحمل أعباء أزمة ليست متسببة فيها. ما يجري دليل آخر على أنه يجب أن يتحمل أعباء الأزمة المتسببون فيها. ما يجري دليل آخر على أن لا أحد يستطيع أن يفرض على الأغلبية المزيد من النهب والسرقة و التفقير. ما يجري دليل أخر على أن الاقتصادي الاجتماعي عامل محدد ولا يمكن أن تنفيه أو تلغيه التوافقات الطبقية الفوقية المغشوشة والسلم الاجتماعي الوهمي الذي تروج له البيروقراطيات النقابية والحزبية والجمعياتية ما يجري دليل آخر على أن المعركة طبقية وقاعدتها الحق في الموارد والسيادة على القرار والتي يجب نزعها من يد الأقلية التي تحتكرها طيلة عقود. لكل هذا وكما قلنا ورددنا دائما وبثقة وقناعة راسخة لا تتزعزع أن لا شيء حسم والسيرورة مستمرة والحركة في القاع بصدد التفاعل والعصيان الاجتماعي الشامل كرد لن يتأخر كثيرا وهو آت من خارج تنظيمات الضبط والتعاون الطبقي يسارا ويمينا ووسطا فقط يجب أن نستعدّ له بأن نكون مع الأغلبية وبأن نكون مستقلين سياسيا وتنظيميا عن كل قوى الانقلاب على مسار 17 ديسمبر الثوري حكومة ومعارضة أحزابا ونقابات وجمعيات. 06 ـ 01 ـ 2014 ــــــــــ ـ 8 ـ كي لا تقيموا في الكلام و كي لا تقيموا في المشهد " الفوقاني" المتلفز الرث المسخر للخديعة والتلهية فقط مطلوب منكم أن تسلموا الأمر لأصحاب الأمر. هذا إن كان لكم ذرة من مصداقية وكرامة ووو. أصحاب الأمر هم: الخدامة البطالة الشباب يعني تلك الأغلبية التي لا تملك تلك السواعد ... مطلوب منكم " تهزوا إيديكم عليهم " ولا تتكلموا بالنيابة عنهم ولا تدّعوا تمثيلهم . نضاليتكم تقاس بمدى مساهمتكم معهم ومن داخلهم في الخروج عن الضبط كل ضبط و الاستقلال سياسيا وتنظيميا عن القوى التي تهمشهم تستغلهم تستعبدهم. هذه هي المعركة الأولى و الأخيرة والبقية تأتي كل المعارك الأخرى تأتي مع أو إلى جانب أو بعد كل معركة غير هذه ليست إلا من تلك المعارك التي تحاض عادة لتوطيد الوضع القائم وضع النظام. والتي من بينها ما يسمى بـ " المعركة الانتخابية " الانتخابات زمن المسارات الثورية انتحار مجاني تساق إليه الأغلبية بواسطة بيادق النظام. وجريمة يقوم بها كل من يدفعها إليها وقد فعلتموها وها أنكم على أتم الاستعداد لتكرارها. الأغلبية قوة طبقية جذرية ثورية بالقوة وهي تكافح ضدكم أيضا لتكون بالفعل وليست مجرد ورقة انتخابية لصالح هذا الحزب أو ذاك من أحزاب النظام يا حراس النظام . 05 ـ 01 ـ 2014 ــــــــــ ـ 9 ـ إلى الأقلية الثورية و إلى من لم ييأس. ــــ أحد أهم أسباب تعثر مسار 17 ديسمبر الثوري هو أن الفاعلين فيه بقوا مكبلين ممارسة ووعيا بأطروحات و أفكار ونظريات قديمة وليدة تجارب تاريخية أخرى ولم يتمكنوا من التأسيس النظري والسياسي والتنظيمي للمسار الثوري الذي فيه يفعلون والتقدم على أساس ذلك. لقد ظل هؤلاء أسرى تبني أشكال نضال وتنظم ومهام تأسست في سياقات تاريخية أخرى وقديمة: مجلس تأسيسي جبهة شعبية مرحلة وطنية ثورة ديمقراطية دولة مدنية برجوازية وطنية دستور حكومة إنقاذ انتخابات انتقال ديمقراطي ...... إلخ وبالفعل فقد عرى مسار 17 ديسمبر الثوري كل أفكار ونظريات الدغمائيين والذين لم يبق لهم غير تبرير واحد هو أن "الظروف غير ناضجة " لتحول تاريخي أو ثورة وهو ما قادهم إلى اللبرالية بقناعة راسخة. حقا إن الأوهام تقود أحيانا إلى المشنقة . وفعلا فتمكّن النهضة إلى حد اليوم وعودة التجمع و النفوذ الذي أصبح و بلا حد لجهازي البوليس والجيش يجد تفسيرا له في الخيانة التاريخية للبيروقراطيات الحزبية والنقابية للأغلبية المضطهدة هذه البيروقراطيات التي لعبت دور الكابح لحركة التاريخ وللحركة الثورية وكانت الحارس الأمين لنظام رأس المال والدولة البرجوازية. لكن لاشيء فات وكل شيء مازال ممكنا. وأول الممكنات هو الاستعداد للمعارك الطبقية وللهبات الثورية القادمة والتي لا يمكن تلافيها بالتأسيس لحركة ثورية مستقلة سياسيا وتنظيميا عن رأس المال وقوى رأس المال. هذا أول الممكنات . وهذه مهمتنا اليوم ولاشيء غيرها أيتها الأغلبية الطبقية من الخدامة والمفقرين والمعطلين والشباب و أيتها الأقلية الثورية التي لم تيأس. ـــــــــــــ بشير الحامدي جانفي 2014
#بشير_الحامدي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تونس 17 ديسمبر المسار الثوري 14 جانفي الانقلاب .
-
الانقلاب على الحركة الثورية وعلى مسار 17 ديسمبر الثوري كان ك
...
-
تونس مرة أخرى عن المجالس الثورية المواطنية
-
المهمة اليوم للبناء من أسفل للتنظم من أسفل
-
إلى منصف المرزوقي ثمة نار ستحرق الكلاب جميعا
-
كلمة إلى سليانة في ذكرى الرش
-
تونس لم يبق لنا إلا عنوان وحيد : لنقاوم بأجسادنا حتى الانتص
...
-
الصيروة الثورية مستمرة وملايين البوعزيزي هنا بيننا
-
لا تقلقوا قد يخرجوه حتى من القبر
-
تونس هؤلاء هم من يخطط وينفذ ويستفيد من مخطط الاغتيالات السي
...
-
الممكن والمستحيل والثورة وإسقاط النظام
-
لماذا نترك الجرح ينزف!
-
بعض الحقائق حول الجمعيات الممولة والمرتبطة في تونس
-
تحيا السياسة بيد المخابرات يحيا الحوار - الوطني - تحت الحما
...
-
الوفاق ولا جديد فقط الانقلاب يتقدم
-
لذيول النظام في تونس لم يمكّن للنهضة غيركم
-
الأزمة في الأساس ليست في -الفوق-
-
بعض كلام فقط للشعب الأعزل
-
مصر عملية ترتيب الفوضى تطلبت جريمة بمثل الجريمة المقترفة ال
...
-
لما لا رئيس حكومة من الأعراف! ليعتل TICA [1] السلطة باسم ان
...
المزيد.....
-
أهالي بلدات وقرى جنوب لبنان يسارعون للعودة إلى مساكنهم رغم ا
...
-
بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
...
-
كلمة عمال وعاملات شركة سيكوم/سيكوميك بمناسبة اليوم العالمي ل
...
-
حسن العبودي// دفاعا عن الجدال ...دفاعا عن الجدل (الجزء الث
...
-
صفارات الانذار تدوي في شمال فلسطين المحتلة وشمال تل أبيب وفي
...
-
م.م.ن.ص // تأييد الحكم الابتدائي في حق المعتقلة السياسية سم
...
-
تصاعد المواجهات بين الشرطة الباكستانية وأنصار عمران خان، ومق
...
-
أكبر جامع في ألبانيا والبلقان.. شاهد: -نمازجاه- في تيرانا ما
...
-
باكستان: مقتل أربعة من قوات الأمن بصدامات مع متظاهرين مؤيدين
...
-
المستشار الألماني شولتز يقود الحزب الاشتراكي الديمقراطي في ا
...
المزيد.....
-
ثورة تشرين
/ مظاهر ريسان
-
كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي
/ الحزب الشيوعي السوداني
-
كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها
/ تاج السر عثمان
-
غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا
...
/ علي أسعد وطفة
-
يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي
/ محمد دوير
-
احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها
/ فارس كمال نظمي و مازن حاتم
-
أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة-
/ دلير زنكنة
-
ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت
...
/ سعيد العليمى
-
عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة
/ حزب الكادحين
المزيد.....
|