بيان المجلس الوطني القبطي الصادر في تاريخه وساعته ومكانه

جورج المصري

الحوار المتمدن-العدد: 1230 - 2005 / 6 / 16 - 07:44
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    

قرر المحلس الوطني القبطي الاستمرار في الصمت و التزام الحذر التام في عدم قلق منام الحكومه العربيه المتمصره المعروفه بحكومه جمهوريه مصر العربيه وعدم ايذاء شعور الجلادين من اعضاء الحكومه من امثال السيد حبيب العادلي اطال الله عمره وامد خدمته لإزمان مديده ينعم فيها علي بنات وسيدات الاقباط بالاسلام دينا و تزويجهن من العجلاتيه و الميكانيكه وقاطعي الطريق من الجماعات المتطرفه . وبم أن الاقباط يخشون من ذياده النعم مثل المعامله السئيه وبدلا من حرق 30 كنيسه في السنه يحرقون 60 او مائه اي ربع الكنائس ... فلنسكت ونشكر الرب علي اكل الجبن الابيض علي الاقل يضيع شويه من سمار القفا من نار شمس الحريه الساطعه تحت ظل الرئيس المحبوب ابو المحبوب اياه و المحبوب التاني و زوج المحبوبه ايياها ... نشكر الرب علي اعطائنا القيادات الحكيمه التي سارت بنا في طريق العبوديه 1425 عام فاقوا نبي الرب موسي في صبره ... فتوهان اليهود اربعين عاما أكثر في العدد من 14 ونسي العالم ان هناك فرق بين 40 عام في البريه و14 قرن من و في العبوديه .

الف مبروك عليكم القرار العنيف ده بصراحه صحتوا الاموات من الاقباط من اعزتوها نومه ... واحد يسئلني علي رأي الكابتن لطيف الله يرحمه الا هو فين المجلس القبطي الوطني ده؟
اقوله سؤال عظيم وسؤال جميل زملن لما كان فريق الاقباط فيه مكرم عبيد باشا وبطرس باشا غالي ومرقص باشا الجاولي وغيرهم وغيرهم من الرجاله كان فيه مجلس وطني قبطي ومع بزوغ شمس الحريه عام 1952 علي يد النصابين الاحرار واعوانهم من المتـأسلمين الاخوان انضم المحلس الوطني القبطي لجماعه الاخوان المتأسلمين وبمثله الان وعلي رأسه سهليل لوكع البمباوي كبير طباخي الحزب العكاك الديموقراطي !!! صح ياسطي بمباوي ان شالله ينعموا عليك برتبه حج عن قريب اصلها تبقي موسيقيه قوي
الحاج القبطي سهليل لوكع البمباوي طباخ السم الهاري خريج الحواري ظلنطحي الحته ملفق الكلمات وزافف العوانس ومطبلاتي الراقصه العرجه حسنيه ارانب.

#جورج_المصري (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات