أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي شبيب ورد - محرّضات ثراء النص الشعري















المزيد.....

محرّضات ثراء النص الشعري


علي شبيب ورد

الحوار المتمدن-العدد: 1230 - 2005 / 6 / 16 - 07:34
المحور: الادب والفن
    


تأويل في ( مسلـة أنـا ئـيـل ) للشاعر شوقي عبد الأمير
( ...... كنت هنا . أدهن بالنورة فجرا عربيا ناقعا كالأسفنج عندما وضع موسى عصا في البحر الأحمر كمن يضع ريشة في دواة ويرسم بالأحمر ملامح الخليقة قبل أن يستجوبه الله ويخرّ صريعا ....... )
- المسلة الأنا - شوقي عبد الأمير

الوجود أول وآخر الأمكنة . هو فسحة تتزاحم فيها أمكنة تنزع جلدها أبدا على رقاع الأزمنة . فسحة فيها تشرق الأنا وعنها تزول . عن فضاء الامكنة ( الوجود ) وعن اللهاث الآدمي في دهاليز الكون الطاعنة بالتيه . تسرد الأنا سفرها الموغل بالغربة – بفعل تغيّر الأمكنة عبر الازمنة - وتذرف دموع أساها قناديل ضوء على مشاجب الوقت . كيما تطرد عنا وحشة مرورنا القسري في قتامات العمر . وتبدد فداحة الغصة عن الحلم الإنساني النبيل . وتذهب إلى تذكيرنا بان روافد اشراقاتنا من منبع واحد والى مصب واحد . رغم تعدد مسارب نزوعنا للبذل . وتدق اجراس الامان لتحفز فينا شدو ترانيم الامل وسط صحارى الضجيج . تلك هي أنا الإنسان . ولكن ( أنا ) الشاعر تزيّت بالعاطفة والحكمة ، عبر ولوج قصدي في حلكة الاسرار البدئية . لتضيء في وجوهنا شموس حكمة الشرق التي حفلت بها الاساطير والرسالات منذ العصر الاولى .
( أنا ) الشاعر خرجت من أغوار البوح حاملة الواح الطين مرتدية عبق السفر لتقول أنا الحكمة ، أنا
( أنا ئيل ) الوارث زقورات الحرف واهرامات الضوء ورسالات الخيرالكوني. فمن يقرأ ؟
ومن يقرأ ( مسلة أنائيل ) يجد أنه الجزء الأول من ( ديوان المكان ) للشاعر شوقي عبد الأمير الصادر عن دار الفارابي – بيروت - 1997 . بعد دواوينه العربية ( حديث لمغني الجزيرة العربية ) الصادر عن دار ( ICM ) باريس 1976 . و ( مدن الدخان البشري ) دار البيت الجديد - باريس - 1978 . و ( حدود )
اتحاد الكتاب العرب – دمشق – 1980 . و ( أبابيل ) اتحاد الكتاب العرب – دمشق – 1985 . و ( حديث النهر ) دار طوبقال – الرباط - 1986. ودواوينه باللغتين العربية والفرنسية ( حديث القرمطي ) دار أرفويان – باريس – 1988 . و ( حجر ما بعد الطوفان ) دار شاين – باريس – 1991 . و ( حضر موت ) دار كلاسيك – باريس – 1992 . ودواوينه بالفرنسية ( أجنّة وسراويل صحراوية ) دار البيت الجديد – باريس – 1977 . و ( سنبلة لقمح وثني ) دار رويّو مون – باريس – 1992 . و ( في ساعة متأخرة من الجرح ) دار تارابوست – باريس – 1992 . و ( أبابيل ) دار باب – لوزان – 1995 . و ( حديث ما بعد سومر ) دار سوليدار – بروكسل – 1995 . و ( أمكنة بلا أرض ) دار باب – لوزان – 1997 .
المسلة مجموعة الواح تتضمن تشريعات متنوعة مثل مسلة أو شريعة أورنمو . أما ( أنا - ئيل ) فهو تركيب سيميائي يؤشر فخر الشاعر بانتمائه البيئي والمعرفي للموروث الشرقي . بمعنى انها بنية جمالية ذات تشفير حضاري . وهو تجاور لغوي مركب من ( أنا ) ذات الشاعر و ( ئيل ) تصويت لغوي اسطوري مستخدم في كثير من الاسماء المثبتة في المثيولوجيا مثل ( جبرائيل ) وغيره .
إن مسلة أنائيل هي بوابة أو إطلالة على شريعة شوقي عبد الامير الشعرية . وهي تستبطن خمس بوابات أصغر أسماها وجوها . وكل وجه يضمر جملة قصائد . خمسة وجوه تنبثق من سفر الشرق الساحر . وهي على التوالي : طيبة / مأرب / الضاد / السواد / الآخر . من وجه [طيبة ] تنفتح علينا
( المسلة الانا ) إذ يعمد الشاعر فيها إلى عرض متنه الشعري من خلال تكرار جملة ( كنت هنا ) كرابط نسيجي لجسد القصيدة المشكل من جملة انبثاقات لأمكنة من الحضارة الآتونية . على رقيم من كتاب الموتى الفرعوني أكتب .. في معبد ممفيس . وهكذا يواصل تنقله بسياق تهكمي لاذع . كنت هنا على طرفي سرير الجزيرة العربية عندما عانقت بلقيس سليمان وكليوباطرا القيصر أشهد كيف تفتض بكارة أرض وكيف يستوي على العرش ساقان . وعن كوارثية الجوع العربي المتوارث يعرض لنا مقطعا هو غاية في التشكيل السوريالي . كنت هنا عندما في إحدى المجاعات رأيت النيل هيكلا عظميا معلقا في الساحات والأطفال شرائح في أطباق زوجة الحاكم . كانت جموع غفيرة من موتى مصر تأخذ الفقراء رهائن إلى مقابرها وتحتمي بمئذنة المسجد الشافعي . وينهي المتن بلعبة خرق الزمان والمكان معا . كنت هنا غدا . في السرير الأول من ( أخناتون ) يتساءل . أختاه هل نرسم للشرق إلها يخرج من فخذين . نحشو القصب مزاميرا ورئات ؟ في السرير الثاني وصف رؤيوي لإخناتون ومملكته القائمة على الغيب والرعب . هو الظفر الملكي كؤوس مرصّعة بالفؤوس وجنات جمر ، موائد ، ملعقة من ذهب وثانية من غضب . وأفعى ضفائر آلهة من قصب . ويعود للتساؤل المربك للمألوف . لماذا الحجيج إلى ساعة الموت ؟ في ثالث سرير تخلع القصيدة زي التفعيلة ، لترى الملك بمقاطع نثرية موجزة . أمسك صولجانا بيد ومصر بالأخرى . ويا للفسحة الممنوحة للتلقي في تأويل مقطع جميل كهذا . أقام مسلة من اللوتس ، واستنشقها في صلاة . وعند ( الصعود الىطور سنين ) وفي ادانة للتلقي الأعمى يشير هذا النص الدامغ . هل تصعد ؟ قلت ، لكنّا منذ قرون لا نعرف إلاّ أن نتدحرج من سقف وصاياه . وفي انتباهة لخرق السائد , تجيء هذه الرؤية المبددة للعتمة . وأرى في العلى ، نيلا يابسا يخرج أنفه من ثقب مزين بهلال وهول الشرق . لقالق تبيض فوق مئذنة المعجزة . وينبثق وجه [ مأرب] في ( رأيت جبالا تقتسم كالخبز ) عن سفر اليمن . لا التئام لنزيف شاهق ولا وكر إلاّ للجثة في وادي ظهر . ويا لها من ميتة اسطورية لبطل ( حضرموت )
إسمه عبد اله بن غريب . صعد يوما إلى قمة جبل في حضرموت ولم يهبط . ويعيد الشاعر قراءة ميتته ، بفطنة مخيلة ، وجرأة صورة . وضع جبلا فوق جبل ، ليردم ثقبا في السماء . أهو احترام للشاعر امريء القيس بدأت ( وصايا مملكة ستجيء ) ببيتين من العمود ؟ أم لأن . المعلقات إما رقاب أو حصران . واللغة العربية لم تزل عباءة قرشي هرّبت تحتها مناة إلى أسواق حضرموت ؟ وعندما ينبلج وجه [ الضاد ] يفكك سؤالا للشاعر اليماني عبد العزيز المقالح ( خلق الزمن ولم الجسد ؟ ) باعراب طريف لاقتناص تآويل مدهشة للكلمات . الزمن : قفص من ريح نسكنه بين يد القابلة وذراع الحفار . ولفرط حزنه على إهمال اللغة العربية إفترض ( وصية لغة تموت ) فيتأوّه ويبحث لها عن ملاذ من الخراب الذي يلاحقها . أضلاع العبارة لم تعد تحتمل السنابك . أفكر باستبدال ريشتي بمكنسة . وعن العسف الذي حل ببلاده بعد انتفاضة عام 1991 التي بدأت في مدينته سوق الشيوخ . يرى . بستان نخيل يهرب من مجزرة ويحتمي وراء سياج لمخبر محلّي . وعما حلّ بالثورة والجمال يرسم لنا لوحة لغوية . كان رجل البردي يحترق وحيدا في أهوار نشيده . ويعتني كثيرا في خلق صورة غرائبية .
خذ شريحة للعتمة ، واطبع فوقها صورة فكّيك ، تلك هي المرآة . ويطلعنا ( صدأ في ذهب المعنى ) على معرض المبدع صادق الصائغ ، مشيرا إلى مهارة الأنامل وحكمة الرؤى . انت تفرك بخار اللغة ، كمن يحك بالأظافر صيفا محترقا . إن صور الشاعر الكثيرة ومن دون استئذان تحفر لها مكانا عبقا في ذاكرة التلقي ، لأنها معمولة بجهد وعناية فائقتين . أية سنبلة لقمح دمنا وأية مجاعة ؟ ضع يدك في التيار لتنس الينبوع . البدايات كلها قرابين كما النهايات آلهة . أما وجه ذوي الرؤوس السود [ السواد ]
فيعيدنا إلى جذور شجرة النسل - الآدموي – بعد ان نقرأ مقاطعا تمظهرت عن علاقات شيئية شتى في ( عابرون ) ليقول لنا إننا مارّون من العماء إلى العماء عبر برك من الدم . يتجلى حنين الشاعر في ( حديث بغداد ) عبر جملة طويلة تشير إلى طول زمن غربته عنها قسرا ، والى بعد المسافة ، والى هول معاناته جراء الكارثة التي حلت بها في حرب 1991 . هي عبرنا ..................... وشرق الكلام .
لكنه يصر على تعلقه بها بتكرار . وبغداد لي . ويحلم بالعودة اليها ولو جثة هامدة . وتأخذه الذاكرة إلى ( البصرة ) في ثلاث محاولات اختراق زمكاني في اللغة والخارطة والكتابة متقمصا شخصية صديق غربته المبدع محمد سعيد الصكار . في الخارطة أدخل بيتي فأرى ........وأرى من عباءة سوداء تخرج المدائن مثل شرق يخرج من أغاني الموت . الشمس فاتك ممدد على القارعة والنخلة تحرس الأبد .
ويهدي ( سامراء ) إلى الفنان نعمان هادي الذي يمتلك يدا يقول عنها . تحسن تضميد الألوان والأشباح في حديقة موتي الزرقاء . غير انه اختزل مأساة وطنه القتيل ، بجملة واحدة موحية واخزة . نطفة واحدة تكفي لتقود شعبا إلى المذبح . على ثلج منفاه يضع يده ( مناديل ) لضيوف مخيلته الحزينة على وطن فيه . الجبهة أكياس من الرمل ، الكلمات أكياس من الفحم ، الأهل أكياس من الدم . وعلى شكل شرائح عمودية يقدم ( هـو ر ) الحمّار كوجبة خفيفة للزمن الضروس . ربما تكون الهاء / هرم تحت الارض / هرب لم ينجح / هذي في لحظة اعدام / هتاف ميت يطفو .......
الواو / وجيف عراقي / وعاء لدم القصب / وهن في سيقان فجر / واو حبل يجر شعبا / ويل .
الراء / رقعة من غيمة على الارض / رب هزمته أوثان ورعاء / رعب قروي عائم / رمي بالرصاص .....
وينقلنا إلى ( تشريح ) القنابل عابرة القارات . قنابل في اليقظة لإعادتها إلى الحلم . قنابل في
الأسرّة للنوم إلى الأبد . من باريس يطل وجه [الآخر ] بسؤال إلى رامبو الشعر ( ماذا قلت يا آرثر )
فيه الالم والعتب المر على ما فعله الجنود الفرنسيون ببلاده في حرب الخليج . ونحن نسأل لو كنت حيا ماذا تفعل يا رامبو المتمرد عندما . جنود فرنسيون عائدون من (( عاصفة الصحراء )) يعبرون في ست ساعات بين زقورة أور UR وبرج اللاديفانس ( La Defense ) ، تاركين وراءهم نصف مليون قتيل وستة آلاف عام ... ولا يلتفتون . ؟!! ولكن نم في قبرك ايها الميت الأنيق . حتى لو كنت حيا . لن ترى
ما رآه الشاعر شوقي عبد الأمير أبدا . إذ رأى . جثة بدوي عراقي قتل قرب (( نقرة السلمان )) تتجول طوال الليل في ساحة الباستيل . ترى ماذا يحدث لو فعل التلقي ما يأمر به الشاعر ؟ في ( خذ هيكلا عظميا لطائر ) وعلّقه في ريح . هي لعبة كتابية ولا شك . فالشاعر رأى كل شيء . في اللاشيء . ليرينا إيّاه لوحات غرائبية موحية تشبه لوحة لآن سلاسيك Anne Slacik . لوحات تعري وقار الكون الزائف . وتذرف دموعا على مؤخرات القيم . في ( كتابة ) يفشي أسرار آلية الإشتغال الشعري خلال عزلته مع النص . ويطلعنا على ( قراءة ) في معرض لبرنار بيرون . فيشير في المقطع الأول إلى براعة أنامله ورؤاه الخارقة . غير انه يقارب بين ادعائين هما السماء للمعرفة والجدار للجنون
ويسأل الرسام الجنوني بيرن الذي . لا يفصح عن أسماء القتلى الذين لا يكفون عن النزف فوق الكتان . قل لي ، متى تكف هذه الألوان عن احتمال كل شيء أو احتلال كل شيء ؟ وينهي مسلته بخطاب إلى باول كاينك بعنوان ( لاند فينك ) على ضفاف الاولن لم تعد أبجديتك تصلح طعما لخيوط الصيادين والسماء الواطئة لا علاقة لها بملايين الاذرع المبتورة للصخور في بريتانيا .
بعد هذا التفرّس العجول في وجوه ( مسلة أنائيل ) المنداحة في عبقها المعرفي على كل الأمكنة . بات لزاما علينا القول انها وثيقة مودات تضيء للآخر جواهر العواطف الإنسانية الكامنة في روح الشرق المبتلى بغزوات العقل النفعي للغرب . مسلة الروح المشرقة وهي تحذر الأفول من رعونته الموغلة في التقنين القامع لنبض الأفئدة . تحذره من عبادة الفائدة . والعدو خلف رأس الأفعى المال .
هذه مسلة الإشراق الروحي تطل عليكم من كل الأمكنة فأعيدوا قراءتها من جديد . ولكن بنزوع الروح الإنسانية لا بعقلية الإنسان الآلي . وبمخيلة الحلم الإنساني النبيل لا بهوس البحث الجنوني عن الربح والخسارة وعالم الارقام المقيت . هذه مسلة الشمس تنشب اناملها في ضباب عالمكم الرتيب والمقيّد بقوانين العقل السالبة لحقوق الروح في التحرر نحو آفاق أرحب خارج مديات الضباب الذي يبعث على الكآبة والقنوط والملل . هي مسلة الإشراق الشعري في حوار معرفي مع الآخر القاطن وسط ضباب رأس المال . بغية تلاقح عاطفة الشرق مع عقل الغرب تحت شمس الكون الإنساني الواحد . حقا أطلّت علينا أمكنة ( مسلّة أنا ئيل ) بتضاريسها المتباينة وغبنا مندهشين بفراديسها وداعبت خلجاتنا أمواج زرقتها وحرضت أخيلتنا شفرات بناها الجمالية المعززة لبناها الثيمية . وتمكنت مخيلة الشاعر ان تجعل الشعر يطوف برفق في ثنايا الأساطير دون ان يربك غفوتها على وسائد العصور . واستطاع ان يقطف للآخر أنفس الأكاليل بأنامل الشعر ، كيما تعبق له عوالم ألفة وحكمة وحب . في المثلث بين طور سنين وحراء . دخل العالم مثل جمل في ثقب أبرة . لا منفلت لا منقلب لا منأى . خارج هذه العانة السومرية للارض . وأخيرا في مسلة أنائيل ثمة محرّضات تكمن وراء النصوص تكسبها ثراء" وتذكي على نسيجها شفرات تنبض بسحر العاطفة وتوهج الشاعرية .
وأهم هذه المحرضات أساطير الشرق وفداحة الغربة وتفاني المخيلة في استدراج ذاكرة الكارثة في بلاد ما بين النهرين .





#علي_شبيب_ورد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لي أيضا عربة
- أيّها العاشق السومري .. من ألقى بك في الجب ؟؟؟؟
- محاولة في إيقاظ طفولة الشاعر ناجي رحيم
- شـارع الحـبـوبـي
- خرق الظلمة بألوان الفرح والحب
- بيت الترباس
- الفاصولياء من صدام الى الجعفري والله أكبر
- أمـنـيـة
- ( 2 -2 ) إستثمار مرجعيات المكان الأسطوري في إثراء الفضاء الش ...
- 2-1 -استثمار مرجعيات المكان الأسطورية في إثراء الفضاء الشعري
- جدوى بلاغة المخيلة وكفاءة الشفرة في اسطرة النص 2-2
- (جدوى بلاغة المخيلة وكفاءة الشفرة في أسطرة النص ( 1-2
- المنجز المغاير قبل وبعد الآن
- أفانين منتجي عراقيل التمدن
- المثقفون في كونية الرؤى وفرادة الاشتغال
- !!الثعالب تدرّب الفرائس على الموت حتما
- محسن الخفاجي الفقير والصحاف الوزير
- العنف والسلام في الخطاب الثقافي العراقي
- آن للتعتيم أن ينحسر
- غناء في مأتم


المزيد.....




- -جزيرة العرائس- باستضافة موسكو لأول مرة
- -هواة الطوابع- الروسي يعرض في مهرجان القاهرة السينمائي
- عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ...
- -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ...
- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي شبيب ورد - محرّضات ثراء النص الشعري