|
اروى -ملكة الموت-!!.....قراءة لرواية -اروى- للروائي حبيب عبد الرب سروري
ونيس المنتصر
الحوار المتمدن-العدد: 4321 - 2013 / 12 / 30 - 20:46
المحور:
الادب والفن
اروى "ملكة الموت"!!.....قراءة لرواية "اروى" للروائي حبيب عبد الرب سروري
في هذه القراءة السريعة لرواية "اروى" للروائي الدائم الابداع والدهشة "حبيب عبد الرب سروري" سأتحدث حول الشخصية الاساسية في الرواية التي هي "اروى" مع عاشقيها الأربعة : اروى الفتاة اليمنية الساحرة التي لعبت بقلب اربعه ليس من الضرورة عندها ان هدفها هو دخول كورتها الجول وانما تكتفي حتى بضرب العمود رغم ان ترجيحها لم يكن كما تظن احياناً هي ايضاً من وقعت في مصيدة منيف الذي اصبح بالنسبة لها شخص يعكر حياتها اروى الفتاة التي اعلنت موت ثلاثة قبل رابعهم ....شوقي "العاشق المتيم الذي يتأثر بالغيم ويظنه هوى يقطﱢ-;---;--ر الحديثَ عنها تقطيراً في أفضل اﻷ-;---;--حوال!... يتوترِ لمجرد ذِكرها" ,منيف "اللامبالي صاحب العشيقات الخمس" ,واوسان "الذي افرغت قلبة مثل اخر كاساً افرغ من النبيذ "العاشق المخلص الذي واجه في حياته دروساً كثيرة في الندم ولم يأخذ بأحدها الى حين جعله الوهم يخضع لعاصفة كبيرة اسمها "اروى" انها ليست عاصفة فقط بل زلزال يرجرج أقدام العاشقين اما الرابع وهو "شخصية الروائي " "حبيب سروري" يقول وهو يتحدث عن اروى "الشخصية الاساسية بالرواية": هي شمس بأعين سوداء واسعة (لعلّ ذلك أفضلُ ما يلخﱢ-;---;--صها بكلمتين)! ذكاء ثاقب وطاقاتٌﻻ-;---;--متناهية! جسد رهيفٌ من موسيقى! روح رشيقةٌ أيضاً! صوتٌ من عسل يغسلُ كلّ أوجاع الحياة! خطواتٌ راقصة! جمالٌ قاتل! ملِكةٌ حقيقية!... ويقول أوسان احد شخصيات الرواية: «أروى إعصار من الرقّة اكتسح كلﱠ-;---;-- شيءٍ في حياتي! جميلةٌ كإﻻ-;---;--ه! كلﱡ-;---;-- ثانيةٍ قربها عشقٌ وموسيقى وإبداع ولذّة! يكفي أن أراها لِيسقط فوق صدري جبلٌ من السعادة، ﻻ-;---;-- ينزاح عنه إﻻ-;---;-- عند فراقها!»... هي التي يقول عنها ايضاً الشخصية الثالثة بالرواية شوقي: «أروى امرأةٌ ﻻ-;---;-- نظير لها في كلﱢ-;---;-- شيء! كلوروفيلُ حياةِ من تهبه قلبها! يكفي أن تُﻼ-;---;--مسأطرافُ أصابِعِهِ ساعدها لِيصلَ الجنّة!»... هي التي سأقول عنها: «كلﱡ-;---;-- من يراها يعشقُها 4بالضرورة!... كلﱡ-;---;-- من أحبها تحولَ مجنوناً، وكلﱡ-;---;-- من لم تحب فقد عقلَه!»...دونها كنتُ أحيا «خارج النص»! قبلها عِشتُ حياتي، رغم غزارتِها، خطأً كامﻼ-;---;--ً من الطرف إلى الطرف!... من قرر موتي: أنا أم هي التي أردتُ أن تكون كلوروفيل حياتي بِ «أثَرٍ رجعي»؟... أنسيتُ أن «العالَم مِلك للمرأة، أي مِلك للموت»؟... أليست هذه العبارةُ الجوهرية، التي تهمس بها كلﱡ-;---;-- الميثولوجيات واﻷ-;---;--ساطير، أدقﱠ-;---;-- تلخيصٍ لسيادةِ المرأةِ على الحياة، أي على الموت (من جدتِنا حواء التي هرولَتْ بنا عمودياً من علﱢ-;---;--يين ﻷ-;---;--رض البوار، حتى اليوم، مروراً بخالتِنا هيلين ذات الكيد العظيم التي انفجرتْحرب طروادة بِسببها، وعمتِنا شهرزاد التي أسكرتْ بمزمارِها ثعابين قابض اﻷ-;---;--رواح)؟... ثم أليس التوحد الجنسي (الدخولُ لِملكوتِ المرأةِ واﻻ-;---;--نتماء إليه، الركوع والسجود واﻻ-;---;--بتهالُ في أعطافِه، التفجر في أروقتِه، ثم الفناء والموتُ في محرابِه) تجسيداً بيولوجياً رياضياً رمزياً لهذه العبارة؟...خﻼ-;---;--ل الدقائق التي بقيتْ أروى خﻼ-;---;--لها معنا، كان منيفُ يتصفّح جريدةً، ويتمتم في نفس الوقت بأغنية محمد عبدالوهاب: «ﻻ-;---;--، ﻻ-;---;--، ﻻ-;---;-- تكذبي! إني رأيتكما معاً!» وهو يحدج بنظراته بين اللحظة واللحظة أعين أروى!...شعرتُ بقشعريرةٍ في نخاعي الشوكي! اما منيف طلب الزواج من اروى مثلما (من يشتري قطّةً داخل كيس؟)... وافقتْ أروى على الزواج، ووافق والداها بعد ذلك!... منذ أولِ يومٍ لزواجها وصلتْأروى لِنتيجةٍ تصيب العمود الفقري بالشلل: أدركتْ أنه يستحيلُ أن تُحب منيف ذات يوم! زواجها به خطأُ حياتِها اﻷ-;---;--ول واﻷ-;---;--خير!.. منيف الذي لا يستسلم للخدعة ولا لبحر العشق الغارق هو ايضاً لدية خمس من العشيقات "سﻼ-;---;--حه هو، عندما يوشك أن يميل بقوةٍ ﻹ-;---;--حداهن ويفكﱢ-;---;--ر بها دون توقف: الهروبمنها بالتفكير بأخرى... كلﱡ-;---;-- واحدة سﻼ-;---;--ح ناجع ضد اﻷ-;---;--خرى! هذه عملته الفعالة التي تُحرره من سﻼ-;---;--سل اﻷ-;---;--حادية، وتقيهِ من الهرولة في «طاحوسة» العشقِ القاتل!... يعرفُ كم تعبده كلﱡ-;---;-- واحدةٍ منهن! يدرك أنهن يتقاتلن بِصمتٍ لﻼ-;---;--ستيﻼ-;---;--ء على قلبه!... كلّ ما يهمه فقط هو ديمومة هذه اﻷ-;---;--وبرا! ﻻ-;---;-- يصبو لِأكثر من بقائهن في جعبتهِِ بهدوء!..." - منيف مذهلٌ جداً في هذا المجال!... طلب من أروى أن تدعو لتناول الشاي كل واحدةٍ من معشوقاتهِ الخمس على حدة، باعتبارها طالبةً قديمة، ذكيةً رصينة!... يندس في اللقاء كأستاذٍ قديم!... تزداد المعشوقة غِيرةً عند رؤيةِ أروى بكلﱢ-;---;-- روعتِها وطيبتِها، تحترقُلوعةً وحلماً بالحلول محلها في الزيجةِ القادمة، ﻻ-;---;--سيما وأن منيف يشكي لمعشوقاته أن أروى ﻻ-;---;-- تحبه حقّاً، ﻻ-;---;-- يمكنها أن تكون ربة بيت، ﻻ-;---;-- تهتم إﻻ-;---;-- بدراستها للكيمياء، تهمله دائماً!... يستغلﱡ-;---;-- كلﱠ-;---;-- دعوة لِيدحرج للمعشوقة كلمةَ غرامٍ قاتلة وهو يختلي بها هنيهات مرتعشة، بعيداً عن مسمع أروى!... ثم يدعوها، بذكاء وحيلة، ذات يومٍ يصادفُ غياب أروى عن المنزل!... يعلﱢ-;---;--مها في ذلك اليوم الصنعاني الرائق (الذي يغسلُ المطر فيه جِبال عيبان ونُقم... قبل غروبٍ ساحر)، شيئاً جديداً جداً، يجيده بمهنية ومهارة: القُبلة!... سحر ﻻ-;---;-- سحر بعده!... ﻻ-;---;-- تحلم من يومِها إﻻ-;---;-- بتقبيلِ منيف بعمق، طويﻼ-;---;--ًجداً،كما علﱠ-;---;--مها ذات مغربٍ رباني ناعم ترتجفُ عند تذكﱡ-;---;--رهِ أسوار صنعاء القديمة!... منيف الذي خسر ثنتين من عشيقاته الخمس إلى اﻷ-;---;--بد!... تعلّم من ذلك درساً ﻻ-;---;-- ينسى: أنين الشهوةِ أفضلُ بكثير من صقيعِ القطيعة!... لم يبقَ في خِدرِهِ إﻻ-;---;-- ثﻼ-;---;--ثة معشوقات فقط!... لم يعد وهو في منتصفِ اﻷ-;---;--ربعينات من العمر إﻻ-;---;-- شيخ طريقةٍ دينية لِمِلﱠ-;---;--ةٍ تعتنِقُها ثﻼ-;---;--ثة عاشقات!... لكن، إلهي العظيم، أيةُ عاشقاتٍ ثﻼ-;---;--ث!... يقول الروائي "حبيب سروري" الذي جعل من نفسة احد شخصيات هذه الرواية بعد سماعة لكلام شوقي وهو يحكي عن قصة اوسان "الشخص المخلص الذي يؤنبه ضميره دائماً " مع ندى "شخصية اخرى بالرواية وهي عشيقة لأوسان ": - ﻻ-;---;-- أحب هذا النفاقَ كثيراً! ثمة خللٌ ما بالضرورة في عﻼ-;---;--قاتِ كلﱟ-;---;-- منهما بِشريكه، كبتٌ للمشاعر، غزلٌ المبطﱠ-;---;--ن، كِذب ما!... ﻻ-;---;-- أحب الغزل الذي يتسلّلُ من نوافذ نصف مغلقة! هو مثل اﻷ-;---;--فﻼ-;---;--مِ نصفِ اﻹ-;---;--باحية التي أمقتُها تماماً وﻻ-;---;-- أشاهدها قط!... أفضلُ عليها اﻷ-;---;--فﻼ-;---;--م اﻹ-;---;--باحية الكاملة (أفﻼ-;---;--م اﻹ-;---;--كس)، النظيفةَ بالطبع، وإن لم أشاهد في حياتي منها إﻻ-;---;-- ثﻼ-;---;--ثةً أو أربعة!... كلﱡ-;---;-- شيءٍ صريح نقي فيها! هيمدرسةٌ لِتعلﱡ-;---;--مِ اﻷ-;---;--وضاعِ الجنسية على اﻷ-;---;--قل، وغذاء غدِقٌ لﻼ-;---;--ستيهامات والرغبة!... اوافق " الروائي " تماما بهذه الفكرة الجميلة الذي عبر عنها بهذا المقطع الرائع من الرواية حيث ادخل الروائي اسلوب جميل للحوار جعل للرواية ذائقتها القريبة من الواقع بحيث يبعث صدى متعدد يلتمس به مشاعر القارئ ويجعله يترقب منتظراً لتسلسل الاحداث التي يسردها الروائي - أروى تسكن لندن حالياً. مدعوةٌ في مختبر أبحاث جامعي! وصلَتْ قبل حوالي 3 أشهر! ذهبتُ لزيارتها عدةَ مرات!... ابتعادها عن محيطها اﻷ-;---;--سري خﻼ-;---;--ل هذه اﻷ-;---;--شهر ساعدها على التأملﱢ-;---;-- الهادئ في دوامة حياتها، وحثﱠ-;---;--ها على الرغبة باتخاذ قرارات مصيرية!... لم تعد تَقبلُ التمزقَ بين زوجٍ فاجرٍ يضطهدها وﻻ-;---;-- تستطيع التحرر من سﻼ-;---;--سلِه، وبين عاشقٍ بعيدٍ تود الحياة معه تحت نفس السقف، وبين... - وبين... ماذا؟، سألته باستغراب! كان أصعب سؤالٍ بالتأكيد!... رشفةُ نبيذ! وجوم حاد! رجفة!... لعلﱢ-;---;--ي وضعتُ أناملي في جرحٍ أليم! قبضتُ بالصدفة على مربطِ فرسِ اكتئابِ أوسان!... داعبتُ شعره بأناملي بعطفٍ 51ولُطف، شجعتُه على مواصلة البوح! وعدتُه بأني سأكتم السر، سأكون بجانبهِومعه... جرجر أنفاسه! رشفةٌ مباركةٌ أخرى من النبيذ، ثم ثالثة، قبل أن يقول: - وثالثٌ اكتشفتُ عﻼ-;---;--قتها به أخيراً جداً!... تكهربتْ شراييني في الحقيقة عندما قطﱠ-;---;--رتْ أروى الحديثَ عنه تقطيراً في آخر مكالمةٍ لنا!... رشفةٌ أخرى، قبل أن يضيف: - عﻼ-;---;--قته بأروى تختلف تماماً عن عﻼ-;---;--قتي بها! عﻼ-;---;--قةُ عشقٍ قديمٍ ﻻ-;---;-- يتزحزح، عمره ربع قرن (أزلي سرمدِي تنقا إليه من النخاع، حسب تعبيرها!)!... عشقٌ غريب نادر!... - هل تنام معه؟... - ﻻ-;---;--!... عﻼ-;---;--قةُ عشقٍ غريبٍ جداً، بدأ من صغرِها في المدرسة! أستعمرها عشقُ ذلك الحبيب بِشكلٍ جِينِي من أول يومٍ رأتْ صورتَه!... لقاءاتها به وإن كانت نادرة (بضعة مرات في العام!) تشغلُ قلبها كلّ لحظة! أشعلَتْها وتشعِلُها على الدوام، تنتظرها بجنون، تنساقُ لها بشكلٍ مغناطيسي ﻻ-;---;-- تعرفُ تفسيره، كما لو كان ذلك جزءاً من تركيبها الفيزيولوجي!... لن أفهم يوماً لماذا يستمر ذلك الحب العارم حتى اليوم، ولماذا اختارتني دون أن تتوجني حبيباً أوحداً لها!... أسخر من أوسان في أعماقي: أتخيلُ قِديس الوحدانية، الذي يعشقُ أرواه حد التضحيةِ بحياتهِ، «تنفجر شرايينه» حسب تعبيره، وهو يعرفُ أنها تناجي إنساناً آخر بِنفسِ بﻼ-;---;--غةِ العشقِ (حبيبي، روحي، حياتي، قلبي، عمري...) التي تَغمره بها!... 52 يلزمني أن أُقدم لِبؤرتنا العدنية، شوقي، «تقريراً» عن مأساة أوسان: ثمةعاشقٌ موازٍ له، منقوشٌ بأشعةِ الليزر في الخﻼ-;---;--يا العصبية لحبيبته! فيما هو دخيلٌ حديثٌ قابلٌ للتبخﱡ-;---;--رِ والخلعِ في أي لحظة!... سالتُ أوسان: - هل قالت لك اسم ذلك الحبيب؟... - ﻻ-;---;--!... أوسان يفرِغُ أمامي كأساً آخر من النبيذ!... سكران تجاوز حد ثمالته ونحن لم نغادر المطعم بعد!... ماذا أعملُ به؟ (علي أن أسافر سريعاً للندن لرؤية أروى التي أرسلتْ لي إس إم إساً يوافقُ على لقائي!) أأتركه يغلقُ الباب على نفسهِ في حمام المطعم حتى صباح الغد؟ أأرميهِ في نافورة دوتريفي ليصحو؟... فكرةٌ جيدة! ﻻ-;---;--سيما أن ثمة تقليداً شهيراً يلتزم به السائح عند وصوله للنافورة: يدير ظهره لها، يرمي قطعةَ نقودٍ فيها وهو يفكﱢ-;---;--ر بأمنيةٍ عزيزةٍ ينوي أن تتحقّق، ثم قطعةًأخرى ليحقﱢ-;---;--قَ أمنيةَ العودةِ مرةً ثانيةً لِروما وللنافورة!... أمنيتي الوحيدة التي سأقاتلُ من أجلِها: أروى!... قطعتي اﻷ-;---;--ولى: أوسان! الثانية: عِشقُها النخاعي الذي ﻻ-;---;-- أدري من هو!... أما معالي الوزير منيف فأتمنى أن أرميهِ في أولِ مستنقعٍ أراه في صنعاء!... أرثيهِ من القلب صديقي أوسان مع ذلك: كان يظن أنه يمﻸ-;---;--ُ حياةَ أرواه اليومية!... هو جزء ضئيلٌ منها ﻻ-;---;-- غير!... يلزمها ألف أوسان في الحقيقة ﻹ-;---;--مﻼ-;---;--ء فضائها متعددِ اﻷ-;---;--بعاد!... يلزمها باسلٌ واحد فقط!... ويواصل الروائي "حبيب سروري" في وصفة الدقيق وعباراته المذهلة المفعمة بالبلاغة : اروى تجعلُهم بوعيٍ أو بﻼ-;---;-- وعي يعيشون على الوهم، يحترقون ببطء حتى الموت!... أتخشى دعكَهم إذا قالت لهم ذلك؟ أم هي ساديةٌ إلى حد ما، تتلذّذُ بأشواقهم ومعاناتهم؟ أم لعلﱠ-;---;--ها تتسلّى فقط بمعرفة أساليبهم وبﻼ-;---;--غتهم و «تجاربهم الفريدة»؟... أيهِمها بشكلٍ عضوي الشعور بأن الجميع غارقٌ في اﻹ-;---;--عجابِ والهيامِ واﻻ-;---;--هتمامِ بها؟... أتحتاج، كلّ ليلةٍ قبل النوم، أن تفرد مسبحةً ضخمةً أمام عينيها، تعد وتعد وتعد،كلﱡ-;---;-- حبةٍ فيها شهيد مات بِعشقها؟... أو أن ذلك جزء من موسيقى الكونِ وطبيعة اﻷ-;---;--شياء ﻷ-;---;--ن «العالَم مِلك للمرأة، أي مِلك للموت»؟... وهناك شخصيات لم اذكرها في هذه القراءة لأني اريد ان اترك القارئ يستمتع بقراءته للرواية كاملة هذه الرواية التي قرأتها وانا اشعر ان هناك شيء ما يدغدغ مشاعري كم هو مذهل هذا الروائي "حبيب سروري" يا لدهشة افكاره وطريقة سرده للرواية مستدلا بعبارات جميلة يلتقط بها صوراً يوضحها جيداً ليقف القارئ امامها ينتظر الدهشة في كل عبارة.
ونيس المنتصر
#ونيس_المنتصر (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تناقضات من وحي الليل
المزيد.....
-
رشيد مشهراوي: السينما وطن لا يستطيع أحد احتلاله بالنسبة للفل
...
-
-هاري-الأمير المفقود-.. وثائقي جديد يثير الجدل قبل عرضه في أ
...
-
-جزيرة العرائس- باستضافة موسكو لأول مرة
-
-هواة الطوابع- الروسي يعرض في مهرجان القاهرة السينمائي
-
عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا
...
-
-أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب
...
-
الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى
...
-
رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
-
-ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
-
-قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
المزيد.....
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
-
ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو
...
/ السيد حافظ
المزيد.....
|