ميهفان فنان و ابن الفنان !!! فصالح آميدي - له العنوان .

نيشان آميدي

الحوار المتمدن-العدد: 4321 - 2013 / 12 / 30 - 07:42
المحور: كتابات ساخرة
    

صـالح آميــدي أي خليفـة الفنـان الخـالد وبلبـل كـوردســتان المرحـوم ( مـحمــد عــارف الجــزراوي ) بَـذّرفي مســيرته الفنيـة قًـرابة أربعيـن عـامـاً فحصــد اليـوم فنـانـاً ومبـدعـاً بأحاســيســه وشَــجن صـوته و وقفتـه أمـام عبـاقرة الفـن العربي ، أمثال القيصر – كاظم السـاهر والفنـان - صابر الربـاعي وملك الهـوارة – عـاصي الحلاني و الفنانة – شــيرين . حيث أدهـش الجميـع وأدهشــنا معـاً بصـوته وأحسـاسـه الرقيـق ! وأصبـح من أول المنتسـبين لفريق القيصـر ( كاظم الســاهر ) . ومن هنـا بـداء الرحـلة الحقيقيـة لمســيرته نحو النجـومية على مســتوى خارطتي كـوردســتان والوطن العربي معـاً . الفنـان ميهفـان آميـدي بـدأ بخطـوته الاولى نحو الألف ميـل وكانت البداية على عظمـة صـوته وعقبـال خطوته نحوالميـل الألف ، وبهمتكـم وعزيمتكم ياأهـل كـوردســتان بشــكل خاص وأبنـاء العراق والوطن العربي بشـكل عام أن لاتبخـلوا بدعمكـم ومســاندتكم لابـن كـوردســتان وبهــدينـان الأغـر ((( ميهفــان آميـدي ))) . وبهمتـكم وعـزيمتـكم نصـنــع فنـانـاً ونجمـاً يتلاءلاء في ســماء الفـن . ومن هنـا لديّـة نصيحـة وملاحظـة هامـة وقيّيمـة الى فناننـا الغـالي وعليـه أن يـأخذ هـذه الملاحظـة بعيـن الإعتـبار !!! والنصيحــة هي أن لاينســى نفســه إنـه كـوردي وإبن كـوردســتان وأن يقـدم نفســه للمشــاهدين في العالم وللجنـة التحكيـم وأمـام المـلأ بأنـه كـوردي ومن كوردســـــتان كالفنــانة ونجمـــة عـرب آيـدول ( بـرواس حســـين ) كـي يكسـب رضـى ومســاندة الشــعب الـكوردي وأصــدقاء الشــعب الكـوردي . وهـذا مجـرد رأي ... وكـوني من أقــوى الـداعميـن و الســاندين والمشــجعين لنجـاحه ، وفي النهـاية أمنيتي أن أرى هـذا الفنــان وإبـن الفنــان القـدير ( صــالح آميــدي ) نجمـاً لامعــاً و ســاطعـاً بين نجــوم الفـن المعـاصـر .

#نيشان_آميدي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات