أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - وقاتلوهم حتى لا تكون فتنه – رد على مقالة سامي لبيب















المزيد.....

وقاتلوهم حتى لا تكون فتنه – رد على مقالة سامي لبيب


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 4314 - 2013 / 12 / 23 - 00:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    




الكاتب....




نتناول فى هذا المقال جزئية تراثية فى منتهى الخطورة تؤسس وتدعم حالة التطرف والغلو والتشتت فى المجتمع الإسلامى سامحة للفرقة والتعصب والصراع ان يسود لتخلق مفاهيم التزمت ونفى الحرية وتبدد أى إمكانية لمجتمع مدنى سلمى فى المجتمع الإسلامى من خلال تأجيج صراعات دينية ومذهبية تتحرك كبيادق على لوحة شطرنج تخدم فى نهاية مطافها مصالح نخب إسلامية وغير إسلامية وبأيادى فاعلة كلها إسلامية غبية
.
" وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّىٰ-;---;-- لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ ۚ-;---;-- فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ "هذه الآية من الخطورة بمكان فبالرغم أنها تدعو لمناهضة الفتنة لتصل بها إلى أعلى مستويات التصعيد والمواجهة من خلال القتال إلا أنه تؤسس للفتنة والإحتدام وتصعيد العنف والتوتر فى المجتمع ففى هذه الآية تكمن كل أسباب التشتت والتعصب والتزمت والرجعية الإسلامية ولكن قبل ان نسترسل فى الأسباب التى دعتنا لقول هذا علينا ان نشرح ماذا يعنى النص الاسلامى بالفتنه , فالفتنة إما تعنى الاختبار والامتحان والابتلاء الإلهي، سواء كان ذلك على مستوى الفرد المسلم أو الجماعة المؤمنة برمتها قولاً وسلوكاً وعملاً. وقد وردت الفتنة بهذا المعنى فيما لا يقل عن أربعين آية قرآنية، كقوله: «واعلموا انما أموالكم وأولادكم فتنة» وقوله: إنا مرسلو الناقة فتنة لهم ."
وأما الفتنه فى معناها الثانى فتعنى الانقسام الداخلي الذي يمزق جسد الجماعة أو الأمة، وإثارة القلائل داخلها, فترد وفق هذا المعنى في سبعة مواضع كقوله: "وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة"، وقوله: "ألا في الفتنة سقطوا"، وقوله: «ولو دخلت عليهم من أقطارها ثم سئلوا الفتنة لآتوها".
وإذا انتقلنا إلى الأحاديث الواردة في هذا الشأن لوجدنا أنه عادة م تقتصر على استخدام الفتنة بمعناها الثاني، وهذا ما يهمنا فى هذا البحث تناول هذا الجانب المتمثل فى مواجهة الإنقسام الداخلى وتشتت وتمزق المجتمع نتيجة التناحر الفكرى .

" وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّىٰ-;---;-- لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ ۚ-;---;-- فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ" تفسر ذاتها ولا تتعامل مع حالة خاصة تعنى قتال المشركين والكفار وإجبارهم على الإيمان بالإسلام فقط كما ذهب بعض المفسرين فالآية خطوطها عامة عريضة لا تحدد القتال لفئة المشركين وأهل الذمة فحسب فهى تقول وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّىٰ-;---;-- لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ ۚ-;---;-- فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ"أى تعنى كل من يثير الفتنه وينال من الدين سواء مشركين أو أهل ذمة أو فرق ومذاهب إسلامية منحرفة والدليل على ذلك "حتى ينتهوا" أى يرجعوا عن غيهم وضلالهم ولنا شواهد تاريخية وصور حاضرة تدل على أن هذه الآية تم التعاطى معها عند تناحر الفرق الإسلامية لتجد كل فرقة مظلة شرعية لها .
ما يؤكد أن آية "وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّىٰ-;---;-- لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ " تفتح الصراع بين الفرق الإسلامية هى آية "وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ " (سورة الحجرات: 9) ولو أردنا أن نستحضر أسباب تنزيلها من البخاري ومسلم وغيرهم سنجد قول أنس : قيل للنبي صلى الله عليه وسلم لو أتيت عبد الله بن أبيّ، فانطلق إليه وركب حماراً وانطلق المسلمون يمشون وهي أرض سبخة، فما انطلق إليه قال: إليك عني، فوالله لقد آذاني ريح حمارك، فقال رجل من الأنصار: والله لحمار رسول الله صلى الله عليه وسلم أطيب ربحاً منك، فغضب لعبد الله رجال من قومه، فغضب لكل منهما أصحابه، فكان بينهم ضرب بالجريد والأيدي والنعال، فنزلت الآية»، وهذا ما قاله الطبرسي والقرطبي والشوكاني وابن كثير في تفاسيرهم.
فإذا كان القتال إحتدم بين المسلمين من أجل شجار على أذي نالهم من حمار فألا يكون القتال لازماً ونبيلا للفرق الضالة التى تشوه الإسلام كما الصراع السنى الشيعى الذى يكفر كل طرف فيه الطرف الآخر .
ثانى الحجج التى تجعل آية " وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّىٰ-;---;-- لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ ۚ-;---;-- فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ" هى رؤية ابن تيمية بقوله : " كل طائفة ممتنعة عن شريعة من شرائع الإسلام الظاهرة المتواترة فإنه يجب قتالها حتى يكون الدين كله لله " وقوله : " بثت بالكتاب والسنة وإجماع الأمة أنه يقاتل من خرج عن شريعة من شرائع الإسلام وإن تكلم بالشهادتين ( كتاب السياسة الشرعية) كما يستدل من سورة النساء قوله { فليقاتل في سبيل الله الذين يشترون الحياة الدنيا بالآخرة



تعليق....




المثل يقول أن لم تكن ذئبا أكلتك الكلاب وليس الذئاب لان الذئب لا يأكل ذئب ولكن من الممكن لكلب غادر أن يأكل ذئبا .. مقطع تاريخي في مادة التاريخ يقول أن بريطانيا وعدت الدول العربية بالاستقلال بعد احتلالها لأجزاء منه ولكن بالحقيقة ما تخفيه هو أعظم حيث أبرمت مع فرنسا اتفاقية ساكس بيكوا ووعد وزير خارجيتها الكيان الصهيوني بإنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين ..المشركون ملة واحده لا يلتزمون بعهد ولا ميثاق ...ففي سنة ستة للهجرة عقد محمد مع قريش صلحا سمي بصلح الحديبية ومن شروط الصلح يرجع محمد عن الحج هذا العام وفي السنة القادمة أي سنة سبعه للهجرة تُهيئ مكة لهم .. شيء طبيعي لابد من احتياطات لازمه خوفا من غدر قريش .. أمر الله المسلمين الأوائل بقتال كل من يعتدي عليهم أو أراد الغدر بهم بشرط أن يكون العدو هو البادئ بالاعتداء لان الله لا يحب المعتدين ... قال الله ... وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ{190} في حالة وقوع الاعتداء ... فقاتلوهم بل وأخرجوهم من ديارهم كما أخرجوكم من دياركم من قبل ...قال الله .... وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ...... تحتفظ مكة بحرمه دينيه من زمن إبراهيم خاصة منطقة المسجد الحرام فلا يجوز القتل ولا القتال فيها بمعنى مناطق آمنه ومحرمه ربما تستغل قريش تلك الحرمة وسيله للغدر بالمسلمين .. قال الله... وَلاَ تُقَاتِلُوهُمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِن قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ{191} فَإِنِ انتَهَوْاْ فَإِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ{192}.....وقاتلوهم ..لماذا.. نقاتلهم حتى لا تكون فتنه بمعنى كي لا تتعرضوا للقتل... فالفتنه هنا هي القتل والأسر .. في قتالهم سيكون الدين لله لأنه سيجعل للذين امنوا عصبة وقوه تجعلهم أكثر أمنا و تماسكا .. خلاف ذلك سيرتد البعض عن دين لله الى الشرك .. والهدف من القتال هو إبراز مظاهر القوه لإخافة العدو وفي نفس الوقت في القوة العسكرية ملاذ امن يحتمي بها الفرد من فتنة القتل وفتنة الارتداد ... وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلّهِ فَإِنِ انتَهَواْ فَلاَ عُدْوَانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ{193}... أجاز الله قتال المشركين الغادرين خارج مكة وعند المسجد الحرام وفي الشهر الحرام شريطة أن يكونوا هم البادون ومن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم... قال الله... الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ{194}


جميع الآيات التي عول عليها الكاتب في مقالته الفاشلة كانت خارج الموضوع تماما ..فالقتال مجرد استعددت عسكريه لإبراز مظاهر القوه ... وهناك مثل عسكري يقول الاستعداد للحرب يمنع وقوع الحرب .. انتهت سنة سبعه للهجرة ولم تتمكن قريش من الغدر بالمسلمين بفضل الاستعداد العسكرية التي التزم بها المسلمين الأوائل كما لم تستطع استغلال الأيام الدينية كالحج وأشهر الحرم وسيله للفتك بهم


القران... لو لم يكن محمد وأصحابه ذئاب لأكلتهم كلاب قريش


وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ{190} وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ تُقَاتِلُوهُمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِن قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ{191} فَإِنِ انتَهَوْاْ فَإِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ{192} وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلّهِ فَإِنِ انتَهَواْ فَلاَ عُدْوَانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ{193} الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ{194}



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثريد واللحم الشويّ في شريعة مدمني الخمر (الأوابين ) - 6
- التشريعات الوثنية في الكتاب المقدس (الأوابين -2 ) - 4
- سلفي أحمق والعميل مهدي المنتظر
- رد على مقالة كامل النجار- مؤلّف القرآن وآفة النسيان
- التشريعات الوثنية في الكتاب المقدس (الأوابين ) - 4
- التحريم الوثني في التوراة (الأوابين )- 3
- السرقات والمحاصصة الدينية باسم اله التوراة (الأوابين ) – 2
- أمريكا تبحث عن أسلامين معتدلين في سوريا والسعودية تعلن الاعت ...
- العقلية الرعوية الصحراوية للإله التوراة أبو لحم الشوي (الأوا ...
- رد على مقالة فؤادة العراقية – الدافع الرئيسي من تعدد الزوجات
- التفنيد اليهودي لعقيدة الرب يسوع المسيح (سفر أعمال الرسل ) - ...
- القران جامع للتوراة والإنجيل .. رد على مقالة جهاد علاونه
- التطرف المسيحي في انغولا
- بولس واله المسيحية في فلم تايتنك (سفر أعمال الرسل ) -27
- نظرة تحليلية للاتفاقيات المنعقدة لأجل احتلال الشرق الأوسط وت ...
- الجرائم السياسية في شريعة يسوع ( سفر أعمال الرسل ) – 26
- الكنيسة المارونية من مساندة الأحزاب القمعية الى الديمقراطية ...
- الأمم المتحدة تستنبط قوانين الاعتقال الإداري من شريعة يسوع ( ...
- هزائم مشركي العرب وأهل الكتاب – رد على مقالة كامل النجار
- الكذب والمراوغة السياسية في شريعة يسوع (سفر اعمل الرسل ) - 2 ...


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تضرب هدفاً حيوياً للاحتلال في إ ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن استهداف موقع حيوي في إيل ...
- إلى جانب الكنائس..مساجد ومقاهٍ وغيرها تفتح أبوابها لطلاب الث ...
- بعد قرار المحكمة العليا تجنيد الحريديم .. يهودي متشدد: إذا س ...
- أمين سر الفاتيكان: لبنان يجب أن يبقى نموذج تعايش ووحدة في ظل ...
- الكنائس المصرية تفتح أبوابها للطلاب بسبب انقطاع الكهرباء
- صورة جديدة لسيف الإسلام معمر القذافي تثير ضجة في ليبيا
- إسرائيل: المحكمة العليا تلزم الحكومة بتجنيد طلبة المدارس الي ...
- في -ضربة- لنتنياهو وائتلافه.. المحكمة العليا الإسرائيلية تأم ...
- ما هو تردد قناة طيور الجنة على النايل سات ؟ والعرب سات وأهم ...


المزيد.....

- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - وقاتلوهم حتى لا تكون فتنه – رد على مقالة سامي لبيب