تِدِ سَيِّداً أيِّداً!.. يا أنا ويّاكَ

صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4304 - 2013 / 12 / 13 - 19:38
المحور: الادب والفن
    

تِدِ سَيِّداً أيِّداً!.. يا أنا ويّاكَ

تِدِ= فعل أمر بمعنى: كُن ثابتاً كالوَتدِ، أيِّداً= تسودُ Powerful Support

وَالْعِراقُ مَرْجِعُ «ظ. غ.» وَمَرْجِعُكُمْ The return of you (سُوْرَةُ هُودٍ 4)..

مع الصَّوَتِ:
http://www.youtube.com/watch?v=-hJf4ZffkoI
وَالصَّدى:
http://www.youtube.com/watch?v=g5mffguikbM


لِرَجْعِ صَدى وادي كُلّ الْحَزانى،

وَجيْبُ جَوابُ قَرارُ قُرانا،

كَلَحْنِ الخَريْرِ، هَسيْسٌ رَفيْفٌ، وَ رُوحُ وَ رَوْحُ جَموْحُ جَنانا.

أنِيْنُ حَنِيْنُ حَنايا القُلوبِ ... والظّهورُ وَكاهِلُها مِنْهُ يُحْنى،

وَيُطَوى وَيُطَوي السُنين العُجاف الجُفاةِ الدُّعاةِ، وَلا دَاعِ يُعْنى!.

تحايا إلى غدٍ فيْهِ الرَّبيْعُ المُغيثُ كغيث طَهور وَيُمْنى!..

نَعِيمٌ مُقِيمٌ شَروبٌ غسولٌ يميلُ ضِفافاً ليُسْرى وَيُمْنى،

أديبٌ أريبٌ بَعيد قريبٌ ، بإكليها ألْفتْهُ أنانا،

ربيبُ خليل كمثل إنليلَ جَنانا.

وَسِرْبُ يعودُ إلى الرَّافدينِ؛ فراتٌ وَدَجْلَةٌ، وَما أَنْقَضَ يُبْنى..

وَ«ظا» غريبٌ يعودُ لشَط الخَليج.. أناديكَ: يا أنا... يا أنا !.

#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات