قناة فضائية تشرح بالوثائق كيف من الله الامريكي على المنطقة بال سعود وثاني ليشلوا بفكرهم الوهابي المنطقة العربية؟

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 4301 - 2013 / 12 / 10 - 15:08
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    

- جميل اننا لسنا في بلاد عربية نقبض من احد له صلة بمحميات الخليج الفارسي الصهيونية او لنا نظام له صفقات مع هذه المحميا...هنا نكتب كما نشاء ونسمي الاشياء بمسمياتها لاسيما عندما تخلصت من عبء عقد عمل مع مركز ثقافي كان مديره يخاف من ال سعود رغم انه لايقبض فرنك منهم وكل اموال المركز هي من دافع الضريبة البلجيكي وتحديدا راتبي لايدفعه المركز بل استلمه من وزارة الشؤون الاجتماعية فما ان تأتي موظفة الرقابة على عملي عنده الا ويفتح لها قصة طويلة بصفته مفذلك وجاهل لاعلاقة له بالثقافة قصة طويلة عن ارائي ضد ال سعود التي تهدد مصير المركز وانهم يمكن ان يتحركوا لاقفاله عبر طبعا ادواتهم القذرة ربما يقصد الاخوانجية و مساجد السلفية التابعة للسي اي ايه..عندما انتهى العقد قال لي بعد عام و نصف انه لم ير احدا يعمل وينتهي عقد عمله وابتسامته تملأ وجهه وعلامات الراحة والسرور والخبور عليه ..كان لايعلم هذا المتطفل على الثقافة ان حرية التعبير اثمن من مئة اومئتين يورو زيادة وان ليس اشقى من يكتب موقف يخالف ضميره ومن اجل حفنة ريالات ..

- حكومة الفساد وعائلة الفساد لايمكن ان تسمح لأحد ان يقترب من مقدساتها اللصوصية من مال البلد لهذا كانت بحاجة الى القمع والارهاب والاساليب الماركثية فلا صوت يعلو على صوت عائلة البارزاني واولاده التي تعتبر كردستان العراق مزرعة اللي خلفهم..الحرية وكرامة اي شعب من محاربة الفساد وجعل كل موارده حق يتصرف فيها وحده..انها اشرف الرسائل والتضحيات التي يكتبها ضحايا السلطة الكردستانية البارزانية-الصهيونية العميلة ومنهم الصحفي التقدمي كاوة كَرمياني

- - الشعوب العربية بحاجة الى قناة فضائيةعربية تتخصص فقط بعرض افلام وثائقية عن ال سعود وتاريخهم الصهيوني وعن العائلات الارهابية المتخلفة التي عينتها المخابرات الانكليزية والامريكية في محميات الخليج الفارسي الصهيونية ودورها في تدمير مشاريع النهوض العربي ..وايضا توفير هذه الوثائق عبر الانترنيت ليشتغل كل منا بانتاج افلام وثائقية قصيرة عنها تعرض على اليو توب ..فضح ال سعود وثاني ونهيان وصباح وخليفة هو فضح للاخوانجية والجهاد السلفي وانهم ادوات قذرة لاجندة الغزاة الصهيو امريكان لابادة الشعوب العربية بالفتنة بين مكوناتها وتمويل الزعران و من هم من اصول اجرامية من التوانسة والليبيين والشيشان والحمساويين و القاعدة والاخوانجية وغيرهم

- المراكز الثقافية اذا لم تكن مهمتها مواجهة الظلامية السعودية القطرية الكويتية والاماراتية و الاخوانجية ومواجهة العنصرية الارهابية الصهيونية وثقافة التسليع والتدمير الداخلي للانسان من قبل الشركات الفوق قومية وامبراطورياتها الديكتاتورية الاعلامية فانها تصبح مراكز اعلام ودجل للتضليل وتدمير الانسان

- - مؤسف ان تعتذر قناة "المنار" من طغمة البحرين الخائنة للعظم و العميلة للنخاع الشوكي و الفاشية حتى البصلة السيسائية..وكل الاحترام والاجلال لشعب البحرين الباسل الذي مازال يقود انتفاضة هي من انضج الانتفاضات في وجه الطغيان و اكثرها انسانية

لو جرى انقلاب مخابراتي غربي على ال سعود وثاني وتم تغيير العائلتين الحاكمتين باسم شعارات الاسلام الى عائلات تحكم باسم الشيطان انا واثق ان الاخوان المسلمين سيغيرون اسمهم الى اخوان الشياطين و سيروجون في وسائل اعلامهم انهم سموا انفسهم بالمسلمين لان هدفهم الحقيقي كان نشر الفكر الشيطاني الكريم وكذلك ستفعل القاعدة والنصرة والسلفية الجهادية و ستقاتل تحت راية اعلاء كلمة الشيطان في الارض ولن ترضى الا بشريعة الشيطان الرجيم اما ال الحريري فسيركبون قرونا حمرا ء تيمنا بسيدهم الشيطان الحاكم في الرياض
المهم في الاخير ان تستمر ارصدة البترودولارات في حساباتهم

- حاليا ممنوع تماما في بلجيكا وغيرها ليس ان يصفع او يضرب التلميذ بل دفشه او مسه بدنيا مهما كان السبب ولايمكن ان يقترف استاذ او استاذة هذا الفعل الاجرامي لانه انتحار مهني ومحاسبة قضائية في المحاكم..وهذا ايضا ممنوع على والديه فقط رفع الصوت لتنبيهه وتحذيره ..ربما حتى لاتتكر قصة عالم الرياضيات الالماني جاوس..اما في بلاد العرب فالفاشية الوهابية السعودية القطرية كما ترى تعدم طفلا سوريا قاصرا في حلب لانه سب محمد وقس على الشلل الذي سيصيب الاجيال المقبلة من مثل هذا الارهاب الاخوانجي السلفي البترودولاري

.................
لييج - بلجيكا
كانون الاول لا2013
.................

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات