الى الراي العام الكوردستاني

عماد علي

الحوار المتمدن-العدد: 4299 - 2013 / 12 / 8 - 10:42
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

الى الرأي العام الكوردستاني
ادانة اغتيال الصحفي كاوة كَرمياني
في الوقت الذي يفتخر العالم بتجسيد الحرية بشكل عام و حرية التعبير بشكل خاص في بلدانهم، و يضحون بكل غالي و نفيس من اجل حرية اوطانهم . و الجميع على علم بان مستوى و حجم الحرية الممنوحة للمواطن هو مقياس تقدم بلدانهم، الا ان نحن مواطني اقليم كوردستان نتعجب و يصيبنا الدهشة و نحن نتلمس الاحداث البذيئة التي تحدث ضد الحريات و خاصة بعد تحرير اقليم كوردستان من مخالب نظام دكتاتوري شرس و يحكمنا سلطة كوردستانية .
في فترة العقدين الماضيين نُفذت عدة اغتيالات لمثقفين و مخلصي الوطن و اصحاب المواقف والاقلام و الفكر النير. نحن كمجموعة من المثقفين الوطنيين المستقلين ندين اغتيال الصحفي كاوة كَرمياني في الاونة الاخيرة، و نطلب ان تجهد السلطات من اجل كشف المنفذين و محاكمتهم لكي ينالوا عقوبتهم العادلة و وضع حد للاغتيالات و يعيش الشعب الكوردستاني في جو من الحرية و السلام .
فلتسقط العقول و الايادي الغادرة .
الاسماء
1- عماد علي
2- بيان ماني
3- بختيار بمؤ
4- سعاد حسين علي
5- صلاح مجيد
6- عزالدين يدالله
7- جمال محمد
8- سردار حمةمصطفى
9- وهبي رسول
10- نجم عبدالل
11- علي كريم
12- شاخوان محمود
13- روشت توانا
14- بختيار هلبجيي
15- اسماعيل صابر
16- عزيز احمد
17- شرش امين
18- مردان غيدان محمد
19- عدنان حسن صالح
20- عبدالله احمد
21- رزكار مصطفى
22- ميران شوكت الوندي
23- م. علي زنكنة
24- حمةرؤف كركوكي
25- ئاري بابان
26- فاروق حمةرش
27- امانج محمد
28- نزار هادي
29- شيروان محمد
30- طارق عبدالله
31- برهان احمد
32- د. فوزي عبدالحبار زنكنة
33- اياد علي
34- لقمان سليم

#عماد_علي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات