أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قاسم حسين صالح - الصعلكة والاغتراب لدى الشعراء السريان-جان دمو وسركون بولص انموذجان















المزيد.....


الصعلكة والاغتراب لدى الشعراء السريان-جان دمو وسركون بولص انموذجان


قاسم حسين صالح
(Qassim Hussein Salih)


الحوار المتمدن-العدد: 4295 - 2013 / 12 / 4 - 17:20
المحور: الادب والفن
    



الصعلكة والاغتراب لدى الشعراء السريان
جان دمو وسركون بولص انموذجان

مؤسس ورئيس الجمعية النفسية العراقية
(1 – 3)
مقدمة في الصعلكة والاغتراب
يهدف هذا التحليل السيكولوجي الى الكشف عن الصعلكة والاغتراب في الشعر السرياني من خلال اثنين من ابرز ادباء السريان هما جان دمو وسركون بولص،ومعرفة ما اذا كانت هنالك علاقة بين الشخصية personality وبين الصعلكة والاغتراب،وما اذا كان الابداع في الشعر سببا في هاتين الحالتين ام نتيجة.
سنبدأ بتحديد مفهومي الصعلكة والاغتراب ،ثم نطبقهما على الشاعرين موضوع البحث.
أولا:الصعلكة
الصعلكة صفة تطلق على الصعلوك الذي يعني الفقير،وتصعلك يعني افتقر وصعلكه يعني افقره..حسب القاموس المحيط (ص 740).
ويبدو ان الشعراء والنقاد العراقين لا يمتلكون مفهوما موحدا ومحددا بخصوص الصعلكة.فلقد توجهنا لعدد منهم عن مفهومهم للصعلكة،فكانت اجاباتهم مختلفة.فالشاعر الفريد سمعان وصف الشعراء الصعاليك بأنهم "كانوا يعملون بحرية وانطلاق اكثر من سواهم،وعدم التقيد بالتقاليد الاجتماعية،وجاءت تسميتهم بالصعاليك من خلال احتقار الأثرياء لهم لتشويه سمعتهم"،فيما رأى الناقد ياسين النصير أنهم "هم الذين قلبوا مفهوم المرأة من كونها تابعة الى وجود وكيان وفكر"،فيما وصفهم الناقد دكتور محمد صابر عبيد بأنهم"اولئك الذين يتماهون مع ذواتهم على نحو مطلق ويستجيبون لأهوائهم الشعرية بلا حدود..يهملون كل شيء الا رغبتهم في التهام الحياة".فيما وصف الناقد ناجح المعموري الصعلوك بأنه"مثقف محتج على الواقع الاجتماعي والسياسي والثقافي".ويعد الشاعر شاكر محمود سيفو الصعلكة"هروبا كبيرا واغترابا داخليا ولربما انهزاميا"،فيما يعدها الناقد طلال حسن بأنها "خروج عن التيار العام المتعارف عليه ،وليس كل صعلوك مبدع،بل ان بعض ادعياء الأدب يهربون الى الصعلكة".
ولحل جانب من هذه الاشكالية نوضح ان المشترك السيكولوجي الذي يجمع ما بين شعراء "صعاليك البداوة" وشعراء "صعاليك الحضارة " هو الشعور بالمظلومية والاضطهاد ،والاختلاف بينهم في اسلوب التعبير عن هذا الشعور. فشعراء صعاليك البداوة اعتمدوا الغزو لأنه كان اسلوب العيش السائد في زمانهم ،،وكانوا يشكلون عصابات او جماعات تستهدف الاغنياء والميسورين ،وما كانوا بمجموعهم شعراء،فالشاعر عروة ابن الورد الملقب بعروة الصعاليك كان يجمع الفقراء ويغزو بهم ،وكان يترأسهم لا لكونه شاعرا بل لأنه كان فارسا وكريما في زمن الجاهلية ،وكان يمارس الغزو لا على الآسلوب الشائع حينذاك حيث قبيلة تغزو قبيلة بل استهداف الاغنياء فقط .ومع ان الشعور بالظلم واللاعدالة الاجتماعية كانا الدافعان الرئيسان لتمردهم ،لكن ان يوصف هذا التمرد بأنه ثورة او احتجاج ضد الفقر وأنه سخرية من واقع لا يحترم كرامة الانسان يمكن ان يكون اسقاطا من قبلنا على حركتهم،اي اننا ننسب اليهم انفعالات ما كانوا هم يشعرون بها..وهذا هو الاختلاف بين شعراء صعاليك البداوة وشعراء صعاليك الحضارة .فما يميز الصنف الثاني"صعاليك الحضارة" انهم يشعرون بحيف الاستحقاق ،وان شعورهم كان ذاتيا وانهم يختلفون عن صعاليك البداوة في وسيلة التعبير .فصعلوك البداوة كان يغزو ويحتمي بالصحراء فيما صعلوك الحضارة لا يمتلك فرصة الافلات من السلطة ،فكان يسّرب او ينفّس عن تمرده او احتجاجه بالسخرية من الواقع في شعر يصاغ بمفارقات نقدية "كريكتورية"جميلة يمتلك شرعية اجتماعية وذائقة ادبية كالتي تمتع بها الشاعر حسين مردان،او الهروب من الواقع والارتداد الى الذات والانتحار التدريجي بالادمان على الكحول كما حصل للشاعر عبد الامير الحصيري.
ان شعراء الصعاليك لن ينتهوا ما دام هنالك فقر لكثرة مقابل قلّة تنعم بالرفاهية،وما دامت هنالك سلطة سياسية لا تمنح الموهبة الشعرية استحقاقها،فبوادر شعراء ،ما بعد الحداثة" بدأت طلائعهم في بلدان العالم، الى جانب صعاليك "الديمقراطية" الذين ظهروا في العراق..موطن الشعر والشعراء.
ثانيا:الاغتراب
ينفرد الانسان بوصفه الكائن الوحيد الذي يمكن ان ينفصل (يغترب) عن ذاته او عن مجتمعه او عن كليهما.والاغتراب بوصفه حالة نفسية اجتماعية تنجم عنها اثار اخطرها شعور الفرد المغترب بالعجز واحساسه بانه لا يمكن السيطرة على مصيره، وفقدان المعنى من الحياة، وعدم قدرته على تحقيق اهدافه الجوهرية في الحياة، وشعوره بالانسلاخ عن القيم الاساسية في المجتمع، والشعور بالوحدة والعزلة الذي قد يصل الى الاحساس بالنبذ الاجتماعي.
ويعد ماركس وهيغل اول من لفت الانتباه الى (الاغتراب) حين اوضحا ان بداية تغريب الانسان تنشأ من انفصاله عن الطبيعة من خلال العمل والانتاج .ومع تزايد قدرة الانسان في السيطرة على الطبيعة فانه يواجه نفسه كشخص غريب،حيث يكون محاطا بأشياء هي من نتاج عمله لكنها مع ذلك تتخطى حدود سيطرته وتكتسب في ذاتها قوة متزايدة.
ولقد ركز ماركس على اغتراب العامل في أربعة ابعاد:عن ناتج عمله،عن عمله،عن نفسه،وعن الآخرين،ووصف الاغتراب بانه ظاهرة تاريخية تتعلق بوجود الانسان ،وان مصدره هو الانسان ذاته وليس التكنولوجيا،ورأى ان الحل يكون في الاشتراكية التي يتحرر فيها الانسان من تبعية المال والملكية الفردية.
وبعكسه،منح الفيلسوف الالماني فويرباخ الاغتراب معنى دينيا ،ورأى انه يتطلب دينا انسانيا يتعلق بالانسان وليس بالآلهة ،فيما حاولت نظرية ريزمان عزو سبب الاغتراب الى كون سلوك الانسان اصبح يوجّه من قبل الآخرين ،وأن الانسان لم يعد يتلقى مؤشرات سلوكه من اعماق ذاته بل من استحسان واستهجان من يحيطون به.
ويعدّ روسو اول من اعطى (للغربة)بعدا سياسيا بقوله:حين يتولى بعض النواب "تمثيل" الشعب،فان هذا الشعب لا يمارس سيادته بنفسه،ويبدأ بالانعزال داخل وطنه،ويشعر بالغربة.واضاف بان السيادة لا يمكن ان تمارس بالانابة،انها اما ان تمارس بالذات واما لا تمارس اصلا..وأن الحضارة سلبت الفرد ذاته وجعلته عبدآً للمؤسسات الاجتماعيه التي أنشأها هو واصبح تابعآ لها.
وتعد نظرية سارتر اكثر نظريات الاغتراب شيوعا في القرن العشرين، وفيها يرى ان الاغتراب النفسي حالىة طبيعية لوجودنا في عالم خال من الغرض ،وكذلك نظرية ماركوس الذي يعزو الاغتراب الى فشل الحضارة في ادراك الأمكانية الخلاقة للطبيعة البشرية.
ويظهر الاغتراب بشكل واضح لدى ممثل (الوجودية الجديدة)..كولن ولسن الذي رأى ان الانتماء صفة تطبع نفسيات الكثير من الكتّاب والمفكرين والفنانين التي فصلها في كتابيه (اللامنتمي) و(ما بعد اللامنتمي) ثم كتابه (سقوط الحضارة)،مشيرا من خلال معالجته لنتاج الكثيرين من المبدعين امثال:(ويلز،هنري باروس،كامو،سارتر،دستيوفسكي..) الى حالة الغربة التي عاشوها بوقوفهم خارج المجتمع وضده.
وحديثا اسهم علم الاجتماع في تطور مفهوم الاغتراب وتركزت جهود علمائه في تفسير الاغتراب في الحياة الحديثة للفرد المغترب الذي يشعر بالضيق والعجز ويرى ان القيم السائدة لم يعد لها معنى لديه وانه صار يشعر بانه غريب عن جماعته .وعزا بعضهم الاغتراب في البلدان النامية الى التغيرات الاجتماعية السريعة والمتلاحقة التي تؤدي الى التناقض بين القيم الاجتماعية والفكرية التقليدية والمجتمع الجديد التي ينجم عنها تفكك في النسيج الاجتماعي وتباين في انماط السلوك الاجتماعي وتضاد بين قيم تقليدية ثابتة وقيم جديدة متطورة..يحدث انقساما في انماط السلوك الاجتماعي للفرد يمكن تسميته بـ(الشيزوفرينيا الاجتماعية).
وكان اكثر المنشغلين بالاغتراب هم علماء النفس.فشيخهم(فرويد)يرى ان الاغتراب ينشأ نتيجة الصراع بين (الأنا) والضوابط المدنية،ويحدث نتيجة الانفصام بين قوى الشعور (الوعي) واللاشعور(اللاوعي)..وان اللاشعور هو القوة الأعظم والأكبر في شخصية الانسان حيث يحتوى على الرغبات والدوافع المكبوتة التي تحرك سلوكه..ولا يستطيع اشباعها في عالم تنغصّه الحضارة.
وفي كتابه (المجتمع السوي)يرى فروم ان مصدر اغتراب الانسان هو (الهيكل الاقتصادي السياسي المعاصر)،وان ظاهرة الاغتراب هي في حقيقتها ناجمة عن الرأسمالية المستغلة للشخصية الانسانية.ويشخّص (الاغتراب عن الذات)بوصفه اهم حالات الاغتراب.ويحدد ثلاثة مجالات للاغتراب:الاغتراب والتميّز عن الآخرين ..بان يعي وجوده بوصفه كيانا منفصلا عن الآخرين،والاغتراب عن المجتمع بشعوره انه ما عاد منتميا نفسيا الى المجتمع الذي يعيش فيه،والاغتراب عن الذات المتمثل في عدم مقدرة الانسان على التواصل مع نفسه وشعوره بالانفصال عما يرغب في ان يكون عليه. ويضيف ان الانسان اصبح يحس بالاغتراب منذ فقد صلته بالطبيعة وانتظم في المؤسسات الاجتماعية التي يعدّها وسائل لامتصاص حرية الانسان.وشخّص أسباب الأغتراب بهيمنة التكنلوجيا الحديثة على الأنسان وسيطرة السلطة وهيمنة القيم والأتجاهات والأفكار التسلطيه، فحيث تكون السلطة وعشق القوة يكون الأغتراب.
ولا يضيف علماء النفس المعاصرين تفسيرات جوهرية..اذ يرى( مارك و كيريMarc & Cary,2003) أن ما يسبب مشاعر الأغتراب هو أن الفرد يذهب بعيدآً عن الشئ الآساسي الذي يريده أن يكون..فيعمل اشياء قليلة يرغب فيها وأشياء كثيرة لايرغبها أو غير قادر على عملها.فيما يرى كوفمان(Goffman,1972) وكوباسا (Kobasa,1979) وبرونفين(Bronfen,1986)أن المغترب هو ذلك الذي يبدو متشاجرآً أو خصمآً مع بعض الحالات المعقدة التي يواجهها في حياته..ويشعر بأنه مجهول من قبل الآخرين، وأن ما يقوم به من نشاطات هي فاقدة للمعنى والقيمة والمنفعة، ولديه أحساس ضعيف بالآنتماء وشعور بالانقطاع وعدم التفاعل مع الآسره والآصدقاء أو ميادين العمل.
في ضوء ذلك نستنتج بأن نظريات الاغتراب تتفق على ان له سببا ولكنها تختلف في تحديد ماهية السبب.ونرى ان الاغتراب هو حصيلة تفاعل عدد من الاسباب نوجز اهمها بالآتي:
1.العجز:ويعني احساس الفرد بأنه لا يستطيع السيطرة على مصيره،لأنه يتقرر بعوامل خارجيةاهمها انظمة المؤسسات الاجتماعية.
2.فقدان الهدفية: او فقدان المعنى الذي يتمثل بالاحساس العام بفقدان الهدف في الحياة.
3.فقدان المعايير:ويعني نقص الاسهام في العوامل الاجتماعية المحددة للسلوك المشترك.
4.التنافر الحضاري:ويعني الاحساس بالانسلاخ عن القيم الاساسية للمجتمع.
5.العزلة الاجتماعية:وهي الاحساس بالوحدة والانسحاب من العلاقات الاجتماعية او الشعور بالنبذ.
6.الاغتراب النفسي:ويعد اصعب حالات الاغتراب تعريفا ويمكن وصفه بانه ادراك الفرد بانه اصبح بعيدا عن الاتصال بذاته.
وتفيد الدراسات التي قاست الاغتراب بان المغترب يعاني من واحد او اكثر من مكونات او عناصر الاغتراب كالاحساس بالعجز وفقدان القدرة على توجيه ما يقوم به من نشاط وفق تخطيطه،او حين تكون علاقاته بالآخرين او السلطة مصدر شقاء،فيشعر بالبؤس والقلق والاحباط وفقدان الولع والاهتمام بالامور الحيايتية والشعور بعدم وجود معنى في الحياة.وقد يحس المغترب بعدم جدوى الأخلاق فيسلك سلوكا يخرج عن المباديء الخلقية في سبيل تحقيق اهدافه وغاياته.ويؤدي احساسه بالعزلة الى التقوقع على نفسه،وقد ينقلب الى شخص ضد المجتمع.وحين يصل حد الشعور بأن ذاته اصبحت غريبة عليه،فانه يحقد عليها..فينهيها بانتحار بطيء بالادمان على الكحول،او بانتحار سريع بطلقة!.



#قاسم_حسين_صالح (هاشتاغ)       Qassim_Hussein_Salih#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثقافة نفسية (89):انفلونزا الاكتئاب!
- محنة الابداع والمبدعين في العالم العربي(موجز ورقة)
- اهداء مخطوطة بيد الدكتور علي الوردي الى كلاويز
- المؤتمر العلمي العربي العاشر لرعاية الموهوبين والمتفوقين(تقر ...
- ثورة الحسين ..دروس للحكام والشعوب
- العراقيون..اصعب خلق الله
- شيزوفرينا العقل السياسي- نظرية عراقية!
- معنى الحياة
- التعرض المخلّ بحياء المرأة
- العلمانيّون والدينيّون..هل يلتقيان؟!
- ثقافة نفسية (98):عمر الحب بعد الزواج ..ثلاث سنوات!
- العراقيون..والأحزان..تحليل سيكوبولتك
- ثقافة نفسية(91): حذار من الحبوب المنوّمة!
- ذاكرة التاريخ..بين بغداد واسطنبول
- استذكار..عن ليلى العطار
- الضمير العراقي..الى أين؟
- العراقيون..وكراهة الحاكم - تحليل سيكوبولتك
- روح فهمه للديج!
- كيد النساء..و..جواد سليم
- الفساد في العراق - الأسباب والمعالجات


المزيد.....




- مكانة اللغة العربية وفرص العمل بها في العالم..
- اختيار فيلم فلسطيني بالقائمة الطويلة لترشيحات جوائز الأوسكار ...
- كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل ...
- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- الإبداع القصصي بين كتابة الواقع، وواقع الكتابة، نماذج قصصية ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قاسم حسين صالح - الصعلكة والاغتراب لدى الشعراء السريان-جان دمو وسركون بولص انموذجان