أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - وجيه عباس - عولمة بالدهن الحر- قيطان الكلام















المزيد.....

عولمة بالدهن الحر- قيطان الكلام


وجيه عباس

الحوار المتمدن-العدد: 1223 - 2005 / 6 / 9 - 08:43
المحور: كتابات ساخرة
    


قيطان الكلام*

وجيه عباس


القيطان، هذا الجندي المجهول لم تغره الشهرة والشِهيرة حتى يكشف أسراره أمام مديحة معارج وقناة روتانا الجهادية،ولهذا إجتازت أجيال وأسلاف هذا القيطان الوطني ضفة العبور الناجز القندري مثلما عبر آخر رجال الماهوك التكريتي ليصل إلى جحره الأخير بين جرذان العوجة.
فلسفة القيطان المتعالية،شاءت وشاء لها الحل والعقد،أن تضع أسرارها بين قدميك لتصل إلى رأسك الكريم عبر حركة قيطانية من أجل الوصول إلى فك رموز شيفرة القيطان التي ربما توصل العالم الناكث لمعرفة خلطة الجلاّق النووي الذي ضربته به امريكا فيما تبقى من سفالته.
طرفا القيطان يصنعان من مادة صلبة بينما يترك الخيط الممتد بينهما سائبا مثل أي شعار حزبي،ومن الممكن تطبيق نظرية الاسطة فرويد واللبّاخ يونغ في التفسير الشكلي لهزالة المنظومة الفكرية المطّاطة لبعض حركات التحرر النسوية في الشنّافية.
ولأن ثغر القنادر الوطنية مفتوح دوما،فان القيطان يقطع مسافة 25 سم مكعب وبسرعة 2- 4 ميكَا جلاّق،ليصل الى حركة تعجيل ملولبة في حلقة مسلسله الاخير التي تنتهي بغلق فمه بالكامل ورسم اسم الوردة على حذاء الوطن الذي يسير( دون موافقة امبرتو إيكو) بشكل مستقيم.
جرّاحو المسالك القندرية،من حملة شهادة الـ ( mp3 - فرع ديرة عفج) أكدوا في المؤتمر القطري الثاني التأسيسي أن الرفيق القيطان يبدو منتفخا بروح النصر وهو يفتض بكارة الحذاء،إلا أنه بمرور الوقت يهزل حتى يصل إلى حركة الترشيق الحزبية جراء تعرضه لروائح الأرجل ، فينحف ليستطيل ويعرض و(يهوّر) في حركة معارضة فندقية،وفي مداخلة بثتها قناة الجيش،أكّد ضابط الإرتباط أن بني البشر تتناسب علاقاتهم ،فيما بينهم، عكسيا مع توسّع الفتحات والثقوب في الأجساد والقنادر على حد سواء،لانها تخضع لعملية ادخال وإخراج جمركي مؤقت،وردَّ ذلك (باعتبار ان الانسان حذاء آخر للرب ينتعله متى يشاء وهو ينفذ اوامره) فضلا عن ظلامية التاريخ الذي أخذت مفاتيحه بالتوسع ليدخل اليها الخارجون من كل شيء.
وفي معرض ردها،صرّحت مسؤولة العلاقات القيطانية أن المجتمع المخملي يدين للقيطان بعطر اللون في المناسبات المفرحة والمفرطة لانه المرشد الروحي لثورة الاتكيت في إختراع اشرطة الهدايا الملوّنة على أشكال الورود وأستحق بذلك مخترع القيطان جائزة نوبل للفرارات،وخلص التقرير السياسي للمؤتمر القطري لحزب القيطان الاشتراكي ان سبب الإصابة بمرض الشرجي( التهاب العصب الوجهي السابع) وإعوجاج الحلق بسبب ارتخاء قيطانه الذي يؤدي إلى حيرة مبدئية لاختصاص السادة العلويين (في العراق فقط حتى لايزعل الاشقياء العرب) بشفاء هذه الامراض بواسطة طبع النعل المباركة على الخدود ( من الممكن ان الرفيق القائد الاسير فك الله صرّته قد تعرض الى نعال من علوي غير مؤمن بأهداف الحزب والثورة فلم ينجح في اعادة فمه الى مكانه القديم، ولهذا ثأر القائد الضريبة من العلويين باسكانهم في فنادق المقابر الجماعية)،كما ارجو الأخذ بنظر الاعتذار الرحمة الالهية التي اسبغها الخالق العظيم على المرأة وأبعد عنها الاصابة بالشرجي في المناطق الاستوائية والمنخفضة من الزاب الاعلى والاسفل منها،الأمر الذي سيؤدي بالتالي الى امتناعها وتمنعها عن أخذ الدواء العلوي وبالتالي ولادة جيل كامل يرقص الهيوه البصرية حين يمشي أمام العالم وهو يمضغ العلكة.
ربما يستهين البعض بأهمية القيطان في خلق الشخصية الناجحة المؤثرة في المجتمع،فأقول له أن جميع الدراسات التي أجراها معهد القيطان المؤسس أثبتت وبما لايقبل النقاش(بعد أن قيّم الرقّاع من ديرة عفج) أن القيطان كان ولايزال الدرس السياسي الأول الذي يتعلمه كلاوجية السلطة في الصعود الى جبل الجلاليق الثلجي الذي يخبيء تسعة أرباع الجلاليق المخصصة لتعليم سياسيّ العرب الركوع والسجود في حضرة البسطال الامريكي،فطريقة ربط الحذاء هي الخطوة الاولى لغلق فم الادعياء بطريقة سنطلق عليها (قيطنة السياسة) لتفادي بوكسات حديد الغرب وهي تهوى على رؤوسنا(بدلا عن ضرب العقال العربي).
ربما كان إرتباط القيطان بالسياسة مفتاحا لتسمية الأشياء بقياطينها،فنقول على سبيل المثال( الحداثة حذاء قبقلي)،والحضارة( مخزن أحذية مستعملة معدّة لتصديرها الى العالم الثالث)،وأغلب الظن أن مخترع نظرية اليمين واليسار نظر إلى حذائه أولا قبل أن يكتب أفكاره عنهما ومطابقة فاكهة فكره مع المعطيات القندرية التي شرحها الرفيق المناضل الشعبي شعبولّه لولّه( أنا وأنت جوز نعال وفردة واحدة ماتمشيش).
لكن القيطان،وبمعزل عن هذه الفلسفات التي (تودّي ولاتجيب) إختص بغلق فم الحذاء ليطبق على القدم مثل شرطي أعمى قبض على حرامي بليلة ظلمة وهو يسرق الكهرباء الوطنية.
يوم(بنت عشهه البلابل بالبساطيل)*، كنا ندفن عظام أحبّتنا برمل الصحارى المحيطة بخصر الوطن ، ويوم ردد المنفيون مع بريخت ( صرنا نبدل وطنا بوطن،أكثر مما نبدّل حذاء بحذاء)،رفعنا قلوبنا على رؤوسنا وقلنا لهم(مبريّّين الذمّة،إوْداعة الله يامظلومين)،عدنا الى قنادرنا العتيقة نحتضنها خشية أن يضيع الوطن،حينها علّمتنا القياطينُ وحدها،أن الوطن أغلى من جميع الوجوه التي إنتعلت قلبه.
دخلنا رحم التاريخ،وأغلق دفاننا القومي سدادة البالوعة العربية وراءنا، وزّعتنا المقابر الحضارية حسب جريمة اللوم والطعن ورائحة الطائفة،كانت القبور بحاجةإلى ألف قيطان لغلق فمها وهي تبلع الغافين ودعابلهم في اياديهم حذر العبث( لقد علمونا ان نحترم القبر وعدم حمل آلات اللهو بحضرة السيد منكر لانه خصيم المبجل نكير في لعب الدعبل)،سأم ربان مقابرنا فأسلم قيطان الوطن الى (إسكافي ميشيغان).
كان على الحكّام أن يعتلوا سدة العرش - الحذاء، ويمسكوا طرفي القيطان ليغلقوا فم الشعوب ، لهذا تخثرت أسنان الشعوب اللبنية،كانت جرذان العوجة تقرض بالقيطان العراقي،بينما يمسك به القائد من خصيتيه،وحين إنطبقت عليه فخذا المقص الامريكي،رمى الشعب قيطانه من فمه وخرج عاريا كيوم ولدته المحنة(لاأخفيكم انا كنت ممن بلعوا قيطان حياتهم ظنا بأنه حبل الولادة السري الذي أخفى وجوه امهاتنا عن أصابعنا).
قبل أن نصحو من سكرتنا،إنفتحت أحذية الجوار لتدخل إلينا القياطين الشائكة والملتحية والحليقة،كان جسد العراق مدمّى مثل جسد الحسين،ومهشّما مثل رأس العباس الذي أبرده الحديد ،كان العراق حلاّجا من نوع آخر تحمله مآذن العشائر لتذروه الرياح(كانت عشيرة واحدة تسرقنا،والان تكاتفت جميع العشائر على نهبنا) دخل الدولار الوطني ليخرج في إستقباله الدينار العميل للخردة،غابة من رؤوس للبصل الاخضر واليابس يرقد تحت قياطينها الباذنجان(أيها الباذنجاآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآن:تذكرني بقلب العراق الذي لايظهر بياضه إلا بعد أن تقطّعه السكاكين)، والبقاء للمسلخ(في العراق مصلخ لان الذابح ينزع جميع ملابس الذبيحة بعملية الصلخ ، ونكاية بالفيروز آبادي،فان كلمة صلوخ تعني العاري من كل شيء.. وهي صفة الحداثة العراقية)اقول البقاء للمصلخ الذي باع جلودنا ليصنع حذاء الوطن المضمخ بالشظايا(يذكر الايطالي( البرتو قيطانيني ) الخبير في صناعة الاحذية ان جميع الجلود الحية والميتة تتحول الى احذية عدا جلد الحمار فقط وكأن الحمار قد عبر ضفة الدباغة في حياته أثر دخوله عالم الصوندات،لكن الخبير أكد على الاستفادة من جلد الحمار لصنع القياطين فقط).
شركة مساهمة لبيع العراق بنظام السرقفلية لشراء المنافي ( لاأدري لماذا يتراءى أمامي جسد موسى الكاظم ملفوفا بعباءته السوداء على الجسر ببغداد كلما أذكر العراق المظلوم).
مزاد علني لبيع الشلغم في سوق البطيخ.
مزاد (عيني عينك ) لبيع أحذية الوطن الحافي باسم المسيرة الراجلة فوق رؤوسنا.
مزاد لبيع الفراولة في سوق الحرامية.
ومزاد سري لبيع شرف الوطن السكران على موائد المنطقة الخضراء.
مزاد علني لبيع الدشاديش القصيرة(باسم الاسلام البكيني) وتوزيعها على رفاق العقيدة والنضال السري شريطة ان يستمر شتم ابن ابي طالب على منابر امة محمد بن عبد الوهاب.
مزاد علني لبيع جثث العراقيين الى معاهد الطب العدلي في تايوان لتعليم طلاب الطب على التشريح.
مزاد لاحالة العراق على التقاعد وصرف مستحقاته من حشيشة ابن لادين وجواريه الافغاقيطانية.
مزاد علني لبيع عيني قبل ان تبيضّ من الحزن وصولا الى مقام( لاعين التشوف ولا قلب اليحترق).

يااصحاب القياطين والاحذية المستوردة
ياتجّار الوطن ودلالي الجملة والمفرد المختوم
ياكل عشائر المؤخرات الهزازة وبحيرة الرزازة
ياكل عواهر هذا الكون المتجمع في رئة الوطن المثقوبة مثل قربة العباس
ياكل القياطين المعلقة فوق ياشماغات العروبة المنبطحة تحت خصيان الطائفية
ياانتم
ايها اللاُيسّمون في سوق الرجال،
ايها المحجبون باسم الجهاد
ايتها العاريات على اسرّة العروبة لخدمة القضية العربية بالملابس الداخلية
الواجب الانساني والحيواني يدعوكم لانقاذ العراق بالتبرع بمليون قيطان لشد الافواه التي تشتم العراق آناء الليل وأطراف النهار،شريطة ان يكون مطابقا لصنف دم الاحذية الفموية للاعضاء الذين انتسبوا حديثا الى برنامج( اوبرا)، وحسب الاحتياجات المؤشرة أزاءها شريطة عدم تقديم العطاءات داخل مظروفات نارية وقذائف عارية وسيارات جارية.

قيطان بطول 280 مقعدا لفتح خاصرةالشوارع أمام المكَرودين حين تجتمع الجمعية الوطنية لتوزيع التمن والهريسة على روح العراق... وبحضوركم يزدان الحفل سرورا.

قيطان لعلاّوي الحلّة وهو يشتري اكثر من عشرين شقة في لبنان عند زيارة اخواله في صيدا، ومن ثم ثلاث شقق في بناية جنة الاحلام بثمانية عشر مليون دولار امريكي،وكل شقة منهن تتكون من اثنتي عشرة غرفة مع صالة كبيرة ومن مواصفاتها انك تدخل وسيارتك المصعد وتدخل الى الشقة، ولا يملك هذا الا امراء الخراب في هذه البناية، ومن المشتريات في لبنان سبع شقق في منطقة الجناح قرب السفارات اليمنية والايرانية والمصرية حسب تصريح وكالة القط الاسود للانباء،[ ولكم ستة اشهر استلم اشترى ملك في لبنان بنص مليار دولار لعد لو حاكمنة الدهر كان شسوه!!]

قيطان يطوّق حرامية حكومة علاّوي(من الباب للمحراب) وهم يؤمّنون رواتبهم التقادمية لنضال الاختباء في المنطقة الخضراء[ الف رحمة على روحك ياعز الدين سليم،الان فقط عرفناك وياليتنا لم نعرفك،هكذا نحن لانعرف عظماءنا الا بعد ان نفقدهم ].

قيطان بطول لحية مثنى حارث العضروطي وهو يعرض التحالف مع اسرائيل من تحت اللباس الداخلي لطويل العمر القطري لطرد الشيعة عن الـ wc الحكومي وابعاده عن سدّة الكوت،وترى الجميع يصمت لانه ابن كبيرهم الزرقاوي العراقي وجين يذهب خبير لحضور مؤتمر امام الناس يقيمون الدنيا ولايقعدوها(أرضى أن يكون لي وطن بحجم(small ) يحكمه أيزيدي أو مسيحي ولاارضى أن يكون لي وطن بحجم( xxxxxxxx larg) تحكمه محاصصة الطوائف.

قيطان لهيئة الخلافة الاسلامية قبل زفاف الضاري على صاحب الصون والعفاف فاضل الخلايلة (الذي لايشك مثنى باخلاصه لمباديء معاوية وتوفيق الدقن) في فندق الزرقاء،وعلى جميع المريدين والمربديين جلب الدفوف الاسلامية لعزف نشيد(امك على البير وامي على البير) نكاية بنشيد (طلع البدر علينا).

قيطان لكل اللحى المفخخة الواردة بكتاب الصادر من جميع العربان لتقويض الحلم العراقي لصناعة كنافة وطنية تضاهي الفستق الحلبي.

قيطان للبعث العربي وهو يردد الشعار لولادة اول جيل مستنسخ من الطشت العربي المعجرم الذي سيوزع بالدور على الحكام والرؤساء.

قيطان لبرادة الحديد وهي تطيح بالمعدة العراقية من أجل زيادة نسبة اليود في ملح البعران.

قيطان للدستور الذي ينتظر السلق فوق رؤوسنا ونحن نمشي الى الحروب.

قيطان....قيطان.....قيطان....قيطان......... قيطان....قيطان.....قيطان....قيطان... قيطان....قيطان.....قيطان....قيطان......... قيطان....قيطان.....قيطان....قيطان...............


يامثال الآلوسي....ايها المواطن الوحيد في العراق......
بداعة دم ولديك وأمانة الله برقبتك
قيطان العراق بيديك وحدك
لك الشرف وحدك ان تربطه ايها الوطني الذي يتشرف به السنة والشيعة.
* قيطان الكلام – ديوان شعر شعبي للشاعر النجفي الساخر حسين قسام



#وجيه_عباس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - وجيه عباس - عولمة بالدهن الحر- قيطان الكلام