أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حنين فارس الشمري - اصال














المزيد.....

اصال


حنين فارس الشمري

الحوار المتمدن-العدد: 4287 - 2013 / 11 / 26 - 21:29
المحور: الادب والفن
    


اصال،،
أبدلت صادهُ بالهاء،،
لم اعد هو يمشي على الارض
وأظنني لن اكون،،
ماذا افعل؟؟ سيتهموني
بالبعث والجنون
عن اي بعث تقصدون؟؟
احد عشر عاماً لا اذكر منه سوى
الجيش سورُ للوطن،، وقصيدة في المنفى
تتحدث عن هيفاء
الف باء تاء ثاء،،

سيتهموني بالعمالة وازدراء الوطن
سينسون كم
بكيت،،والاه تخنقني
كم مع السياب اشتكيت
ودافعت عنه،،
اتذكرين عندما كنا في الصف نقرأ غريب على الخليج؟؟
اتذكرين كيف كانت مشاعرنا ترتجف
وقلوبنا
ترتعش
أتذكرين كم حلمنا يوما ان نعود؟؟
ونكسر اسوار القيود
هم لا يذكرون ،،
ولا يعلمون،،
اصال....
اجبروني على الكذب والرياء،،
اجبروني ان اقول من اين انا،،واصلي كيف جاء،،
تارة اقول انا سنية،، فنصفها هناك
واخرى شيعية،، فالاخر ايضا هنا

وبين هنا وهناك ضائعة انا،،وهم يرائون،،


مالذي يهم ان كنت من هنا او هناك؟؟ ،،
ا
تحت سماوات الوطن
الكل يجتمعون
،،،
حتى مسيلمتي أبرر له،،
انتمائي
وولائي
ولكنه مثلنا
يحب الوطن
ويرسم من اجله
ويبني من اجله،،
،

ومثلنا يشم رائحة العفن،،
رائحة الوجوه
والسياسه،، واكاذيب السر والعلن،،



ولكنه يعلو هُبل
هو فقط يكفر
بما به نؤمن
الا حب الوطن
هو مثلنا
يعشق الوطن،،
فما المهم؟؟!
ان كافراً
أو
مؤمن،!!
،،



#حنين_فارس_الشمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمنية
- هسيس
- اللعنة
- ايها المرتد
- مسيلمتي_ باح باح
- هنا العراق
- أشششش...بغداد تصغي
- قوميتي عربية
- عذرا ايها الرجل
- مسيلمتي
- الى زوجي الثائر مهند مزهر فخري
- زخات المطر
- كل يخفي وجهه


المزيد.....




- خريطة التمثيل السياسي تترقب نتائج التعداد السكاني.. هل ترتفع ...
- كيف ثارت مصر على الإستعمار في فيلم وائل شوقي؟
- Rotana cinema بجودة عالية وبدون تشويش نزل الآن التحديث الأخي ...
- واتساب تضيف ميزة تحويل الصوت إلى نص واللغة العربية مدعومة با ...
- “بجودة hd” استقبل حالا تردد قناة ميكي كيدز الجديد 2024 على ا ...
- المعايدات تنهال على -جارة القمر- في عيدها الـ90
- رشيد مشهراوي: السينما وطن لا يستطيع أحد احتلاله بالنسبة للفل ...
- -هاري-الأمير المفقود-.. وثائقي جديد يثير الجدل قبل عرضه في أ ...
- -جزيرة العرائس- باستضافة موسكو لأول مرة
- -هواة الطوابع- الروسي يعرض في مهرجان القاهرة السينمائي


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حنين فارس الشمري - اصال