|
اعترافاتي الموّقعة !
علي مولود الطالبي
الحوار المتمدن-العدد: 4285 - 2013 / 11 / 24 - 13:39
المحور:
الادب والفن
*** رسالةٌ عشقية إلى نزار قباني
{ 1 }
أعترفُ أنّي أحببتكِ ..... حينَ يغردُ القلبُ في أفقِكِ هوىً أهذي ... وأبحثُ عن سرِ عشقكِ الوردي أعترفُ أنّي تيممّتُ بماءِ هواكِ الفاتن هيأتُ للقصيدِ حفلاً من حروفِ اسمكِ وصلاة القمح ... وللحدائقِ سحر العطر من ريحِ طيفكِ الناضج أغمسُ القلبَ بالألوانِ الغضة فينسابُ الحلمُ في كفي والضوءُ على خيطِ شرفاتكِ يرسمني كَمْ سيسعدني الإعتراف وأنا أنتشرُ في نورِ صباحاتكِ النائمة في بهجة دمي ... حبري ..... حرفي ... خمري أصبحُ جمراً يتسللُ فيّ كلما إنتشتْ الذاكرة بصورتِكِ الملساء إستنرتُ بمعنى خطوها هيّا افرشي الكفَ لأنامَ طفلاً ويفرّ وجعُ الحرفِ من شفتي هيّا أنثاي ... كل العشاق في عمقِ عينيكِ لحظة وأنا من يُنمي هذي الرّوح التائهة في شفتيكِ وروداً وطعمَ قصيدٍ سيولد ..........
{ 2 }
إعلمي أنّ الوقتَ عشبٌ وماءٌ ... وأنّهُ يوماً سيأتي أصحو على فرحِ الوردِ النائمِ فوقَ خديكِ لوحة وأنّي العاشق ليس لي إلا أغنيةَ حبٍ دليلي إليكِ صوتاً وحلماً يراودني منذ البدء الآن أتوزعُ في أوتارِ الياسمين وأهذي ..... ماذا أقولُ ؟ وكل طرق عشقي تؤدي إلى ضفافكِ بنبضاتي ماذا أسميكِ ؟ أسميكِ أنثى الشعر وطعم القصيد ؟ والقناديل التي أشعلتها هي خطاكِ لذة ؟ أخبرتُ الوقتَ عن عينيكِ فنامَ في رعشةِ الدفء أخبرتُ القلبَ عن طيفكِ فتدفقَ الضوءُ في مساحةِ شراييني أشتاقكِ ..... سجنتكِ في الضلوعِ وتهتُ عن الدروبِ أشتاقكِ ..... وإختبأتُ في أكمامِ ورودكِ لعلّيَ ألقاكِ خلسة وإمتدَ الخوفُ ووجعُ الغياب فصار الفجرُ حزناً إن غبتِ سيحتفلُ الضياعُ بي ... وتغادرُ الألوانُ حلمي الجديد أشتاقكِ ... الآن افتحي أبواب الرّيح لتدلّ خطاها إلى رئتي الوقت يمضي ... وما لبستُ سوى ثوب الشوق في الغياب دمي الآن درب الضامئين والعشاق صدفُ الوجعِ والحنينِ ترى أين كنتِ وأنتِ لستِ أنتِ ! قلبي طعنة شوق للجسدِ النحيل ..........
{ 3 }
أتشكّلُ فيّ وأمضي ..... أستكشفُ وجهكِ في معنى الضوء وأعترفُ أنّكِ الأمنيات والمرايا ... يتناوبُ عطركِ على باحة الملائكة أجدني فيكِ أقطعُ أعضاءَ الخرابِ وأمرُ إليكِ لأجل فجراً سيأتي وعشاقاً يتناوبون على شمعةِ الغيم هي أبجديةُ أمنية تأخذني لحكاية جديدة وأجنحة خضراء رحلةُ الخمرِ والشعراءِ في قصصِ الأولين حين تعانقني أمنية وأتغاوى على همس النّدى تولدُ فيّ كل المواسم التي أنتِ فيها حدائق تتمايل وتولدُ شهوة الإرتخاء على عشبٍ يحملهُ كفكِ الشجي ألملمُ الذاكرةَ وأركبُ عناقَ الغبطةِ المفتوحةِ في عينيكِ قبلة وعرسَ النرجسِ فوقَ شفتيكِ ثمرة لاشيء يفصلني عنكِ أنثى الخصب العاطفي أنتِ المدى وغنجُ الغيم أنتِ الفجر الذي يعرفني والأمنية التي تراودني سكبتُ لكِ نبيذ العشقِ في كفي ولا يحتويني سواكِ مازالتْ خطواتي تلوّحُ بمناديل البياض تعالي إليّ في زهوِ النرجسِ وجدائل الرّبيع ..........
{ 4 }
على كنسِ صوتٍ يمرُ في السمعِ ... وحين يغيبُ النعاسُ على تعبِ الشوقِ أتبخرُ في الحلمِ ! أراكِ أنثى البوح تعانقين الضوء وملاكاً تلهو بظفائرِ الشمس أراكِ أنتِ حبيبتي في عزفِ النايات في حنجرةِ العندليبِ ذا وجهكِ في حكمة القصيدة يعيدُ للمعنى صلاته وهذي فصولُ بلادي تسكن طيفكِ وتحط على هدبكِ في رقة عاشقٍ منتشي أراكِ فأراني في مداكِ الناعم أجمعُ الحلمَ مع لمساتكِ والربيع فأشتهي طفولة بسمتكِ المباغتة وتمايلُ بوحكِ الممتد في الروح تلكَ حلمي فوق ألوان الأفق المحمل بالحكايات أرتبُ فيه أغنيات الفجر أرتبُ تفاصيلَ المكان الذي أنتِ فيه أندسُ بين زهر اللوز وخلاصة الحلم فأراكِ هناك في نبيذ ترقرق بيني وبينك بياضاً لنقترب أكثر ...
...........
{ 5 }
في رجفتي الأولى والفؤادُ آية من جنون الهوى ألملمُ خجلي برملِ الجسارة ويبوحُ الوجدُ إعترافي بحبكِ الفردوسي يغريني زورقُ الحبِ فأرتلُ أسرارَ القلبِ كطفل تثيره الألوان هائماً في سفح صباه أهذي والنبض يعلو في سلّم الرّوح في رجفتي الأولى ... بوح ينسخ الصدق في لوحها أحبكِ ... وأحلمُ بالضياءِ في عمقِ الشعور خبأتُ سري في وردةِ أحلامي ولمّا إرتجفَ البوحُ علّمني كيف العبور إلى وجهاً أؤسسه وطنا لي ؟ خطوها ... صوتها ..... ظلّها يتسلّلُ في الضلعِ حين تمضي إلى عطرِها الساهد ماذا فعلتِ بحالمٍ يرعاه ليل الأشواق ؟ يا أنثى الصباح يا مربكتي ..... .........
{ 6 }
أنا الذي رسمتُ أبجديةَ الكلامِ في الشهوةِ ! ولأني ضعتُ فيكِ أعترفُ أنّكِ أعذبُ من شهدٍ ناعس وأنّكِ تفاصيلُ النّدى كيفَ الهروب من سطوةِ الجمرِ في الجسدِ ؟ تستدرجُني قبلةٌ من شفاهِ نبيذٍ يترقق ... فأستوقفُ حلماً آخرا يبعدني عنهما أشتهي الألوانَ الغضة فيكِ فينسابُ كفي بين ضفائر تلهو مع الرّيح أشتهي أنوثةً أهديها لونَ قلبي الفضيّ ! وتمايلُ خصرٍ عذب الإيقاع يحطُّ في كفي حمام فيربكني ... أشتهي الحريرَ في العنقِ المشاكس ألامسهُ وأصعد نضجتْ تفاحةُ الهمسِ فيكِ هذه الكلماتُ التي تمتدُ في شراييني على وقعِ شهوةِ النبض وفتنة الرّوح هي لكِ ولَمْ أقترف الإثمَ الأكبر أيها القلب المترنّح في أقاصي اللذة لا تعي ما أصاب جسداً يصلّي لحضنٍ يضمُ ما تبقى من يقظتي وما كنتُ أقصد ! أرتبُ المعاني كي أغني على إيقاعِ شهوةٍ تحكي تفاصيل أنثى أُمَلّي فيها عشق الأولين تسكنُ أفقَ لمساتي تقرأ وقعَ أناملي فوقَ جسدِ البياض ..........
{ 7 }
سأعترفُ أنّي فقدتكِ هي قبضةُ الإنكسارِ تخنقني ... يأخذني الألمُ حيثُ يشاء وأضيعُ في أرصفةٍ يرسمها الرحيل تؤدي لفراغِ ظلي وإبتعادُ طيفكِ في أرصفةِ الغياب ! خطواتُكِ تبتعد ... وأنا أرتجفُ هكذا كل الطرقِ لا تأخذني إليكِ أقداماً وجهُكِ وهمٌ ... همساتُكِ ريحٌ تمر ... افتقدتُ يديكِ الحرير وهي تلامسُ القلبَ المتعب ، افتقدتُ أغنيةً تعوّد عليها النبض كلّما يرعبني مزاجي العكر ! أيقنتُ أني فقدتُ شفتين كنتِ ترسمينها فوقَ شفتي فأغرقُ في ضوء الحلم أيقنتُ أني بدونكِ رعشةُ إنكسار ... وأني فقدتُ دروبي لحدائقٍ كنا نغسلُ فيها روحينا من غبارِ الأرصفةِ وأنّ البكاءَ أخذني إلى آه قاحلةٍ ؛ افتقدتُ مواعيداً ملوّنةً بنجومٍ لا يعرفها إلا نحن لاشيء ..... الوقتُ محفورا على جسدِ الشوق لاشيء هنا ... كلُ الطرقِ تُحيكُ مؤامرةً ضدَ عشقنا ! ……….
{ 8 }
أبحثُ خلفَ ظلالكِ عن بسمةٍ هاربة عن لغةٍ تعيدني للمكانِ الذي أنتِ فيه أمضي ... وما تركتِ لي سوى ألَامُ الخسرانِ تيقنتُ أني خسرتكِ أمُرُّ دونَ حلمٍ ..... ودمي ذاكَ النزيف ومذاق السواد ! خسرتُ همسةَ الياسمينِ عندَ اللقاءِ وإنتشارُ الفجر في الرّوحِ ونسيمٌ يشبهكِ لا مكان يجمعنا ... خسرتُ بهجةَ الفصولِ وآخرَ أغنيةٍ للعاشقين خسرتُك يا نُزهةَ العشقِ في القلبِ ؛ خسرتُ حماماً يراودُ شرفاتي هكذا أنا ،،، يستديرُ السوادُ في جدارِ غرفتي وبقايا حلمٍ يراودني ويضيعُ هذا أنا ... تأكدتُ أني عشقتُ إمرأةً تشبهُ الرّيح ! ..........
{ 9 }
وأنا ألتقِطُ آخرَ الحلمِ من غبارِ الوجد إعترفتُ أنّي عتقتكِ يا أنثى الرّيح والنفس وتهتُ في منفى الألوانِ عدتُ لذاكرتي ... أنتظرُ إمرأةً في عطرِ الياسمين تكونُ ملاذَ صباي وتمسحُ عني بقاياكِ طيفُ إمرأةٍ يمرُ خفيفاً .. رهيفاً في مساربِ الضلوعِ تنتشرُ فيّ عسلاً ... ترسمُ إشتياقي وتغفو على كفي هي : ضوءُ الوقتِ ... شهوةُ الغدِ ... نسغُ اللوزِ ..... طيفُها في ظلالِ الضوءِ يتسعُ ... يكبرُ كلّما فيه غرقتُ ؛ وكلانا ينبضُ بالحزنِ الشريد أعترفُ أنّي عتقتكِ صوماً وأنّي كإنبعاثِ الحياةِ لوجهِ إمرأةٍ أخرى عدتُ ... ترسمُ في المرايا قُبلةً بألوانٍ تدهشني ! ..........
{ 10 }
جراحٌ تهبُ ... سماءٌ بلا لون الوقتُ نزفٌ ! وأنا كريحِ الخراب أهذي وأعترفٌ بجرحٍ يعانقني تذكرتُ أنّي خرجتُ من مدارِ العشقِ تذكرتُ أنّني التـيه في الغرامِ ... جرحٌ يلاحقني كلّما إتسعَ الفراغُ وصارتْ الرّوح أكثر سوء لاشيء يشدني لوجهٍ يبني خياماً أتلفها الغبار ... وكلامٌ يتناسلُ على ربوةِ السرابِ مَنْ يرممُ جرحاً فيّ وقد شرّدني الفراق ؟ مَن يرمّم أقداماً أتعبها ضباب البحثِ عن حلمٍ ضاع ! كانَ جرحي يغازلُ البيوتَ المتناثرةِ في المسافاتِ البعيدة والمدنَ النائمةِ يحملها ريحُ إشتعال الشوق هذا جسدي أرسمهُ على لوحِ التعب وهذه أمنياتٌ يحملها صباح لا يأتي كنتُ الوحيدَ في جرحي ... وأنا أمضي في مساربِ الطريق بين ذاك السؤال وهذا السؤال أينَ الغرام .....؟ أينَ أنوثة كانتْ تداعبُ وجهَ الرّوحِ .......؟ أينَ لون العشق الوردي ......؟ أينَ نجم كانَ يجيءُ في ساحةِ العشاق .......؟ هكذا أنا ... ليس لي ظلاً يعبرُ مذاق الحياة ……….
{ 11 }
وجعٌ برائحةِ الانكسار عَلّمَني الاحتياج كيفَ أعجنُ اللّيلَ بطيفكِ ! والضوءَ بالسوادِ ... وذاكرةً تعودُ لجهةٍ واحدة تعلنُ انكساري ..... فلي بقايا حنين تجيءُ مع الرّياح أتمدّدُ فوقَ سريرِ الخريفِ والغيابِ في غفلةِ الرّوحِ ومِن دمعي كنتُ أراكِ تأتين في الوجع ... يا راحلةً من أغنياتي ومن جسدي لا فجرَ يعرفني ولا حلمَ يستهويني هو الانكسارُ ينمو ويلقي بمعطفِ اللّيلِ على كتفي للإنكسارِ جرحُ يتلبسني وأنا أنمو في البراري القصيّة التي تدقُ وجدانه بشعاعِ الشوقِ الصائم ! إنكسرتُ والخريف ينمو على اكتافِ حنيني مثل الدمية إنكسرتُ كماء المحيطات النابضة بسواقي الغيبِ المتكاسل إنكسرتُ بعدَ القربِ وحشرجة الموال تزدادُ في غفلةِ الروح إنكسرتُ قبل جرح الغيم في شفاهِ وداعنا الأخير إنكسرتُ مثل بتلة وردٍ ضيّعتْ بكارتها عند حافة المياه إنكسرتُ وجرني غريب البكاء إلى ديوانِهِ المحمّل بالشكوى إنكسرتُ وسطَ نوافذ العشب المختنق من ترهلِ الجروح
………
{ 12 }
سأعترفُ أنّي إنتهيتُ وهذهِ نهايتي ينقشُها الفراقُ على رخامِ قصتي أغني للغيابِ لمرارةِ العزلة وهذا الدّمع قوافل وجعٍ ترسمهُ ذاكرةٌ ينهشُها الحنين ! وقصائد تتناثرُ مع ريحِ الخراب ..... أو سنابل الضحكِ لم تعدْ جدائلها تقطعُ مَمراً لعودتنا إنتهيتُ مثل قطعةِ حلوى تشاكسُ عذريتها أناملُ العطشِ أنا الذي إنتهيتُ ... مثلَ عشبٍ ينحني لجفافِ الفصول لكأن هذا الوجه ينبشهُ التراب شادياً بأغنياتٍ اليأسُ ... البؤسُ ... صدى غرامٍ فقدَ هويته إنتهيتُ فجأةً ... وأنا طينٌ ؛ غطاني حجر العريّ وأنا نخلةٌ في البراري القصية أتعبها صمت الأشياء سأكونُ كما كنتُ ... سأتركُ هذا الراكضُ خلفي في الضيّم لنْ أشدو لكِ تَلعثمَ أنفاسي الحائرة أقتلُ بقايا ذاكرةٍ حينَ تثورُ حروفُ العشقِ ولنْ أتيقن من موتي قبل الرحيل حتى أعود ! شعر : علي مولود الطالبي
#علي_مولود_الطالبي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تناسلتْ حبات الوجدِ
-
قبلُ ميلادكْ
-
قد يراني الأنبياء
-
حباتُ الأرقِ
-
زوج الشمس ... أنا
-
كاظم الساهر ... هل تعرفني ؟!
-
مساماتُ عراقيّ
-
أنثى الماء
-
مشهدُ لوحةٍ تبكي
-
آدمُ ........ هذا الخراب
-
أغنية لأنثى من ربيع
-
فاصلٌ ... للحرية
-
بوصلةُ وريدي
-
اغني ........ للتفاصيل الرماديّة
-
صلاةُ الجداول
-
جِلّدُ الوطنِ
-
بساطٌ للغة الاشتياق
-
كلام في سلة صدري ...
-
شقيّاً على وجهِ الغيابِ بدا دمُكْ
-
علي مولود الطالبي ... إعلامي وشاعر في حكمة إنسان
المزيد.....
-
قبل إيطاليا بقرون.. الفوكاتشا تقليد خبز قديم يعود لبلاد الهل
...
-
ميركل: بوتين يجيد اللغة الألمانية أكثر مما أجيد أنا الروسية
...
-
حفل توقيع جماعي لكتاب بصريين
-
عبجي : ألبوم -كارنيه دي فوياج- رحلة موسيقية مستوحاة من أسفار
...
-
قصص البطولة والمقاومة: شعراء ومحاربون من برقة في مواجهة الاح
...
-
الخبز في كشمير.. إرث طهوي يُعيد صياغة هوية منطقة متنازع عليه
...
-
تعرف على مصطلحات السينما المختلفة في -مراجعات ريتا-
-
مكتبة متنقلة تجوب شوارع الموصل العراقية للتشجيع على القراءة
...
-
دونيتسك تحتضن مسابقة -جمال دونباس-2024- (صور)
-
وفاة الروائية البريطانية باربرا تايلور برادفورد عن 91 عاما
المزيد.....
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
المزيد.....
|