أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مهند الغزي - باسم الكربلائي














المزيد.....

باسم الكربلائي


مهند الغزي

الحوار المتمدن-العدد: 4275 - 2013 / 11 / 14 - 08:52
المحور: الادب والفن
    


استمعت اليوم الى ثلاثة قصائد بصوت باسم الكربلائي
قصائد هزتني انا الغير متدين
تنتقد الحكومة والطبقة الشيعية التي تسلمت السلطة
وأدت الى الخيبات المتتالية في الامن والاعمار
وضياع الانفس والاموال
باسم كان يصدح بكل جرائة
بس الوعود الكاذبة
بالغدر عدهم موهبة
صوت الكربلائي اقوى من اصواتنا مجتمعة
جميعاً كتاب وأدباء واعلاميين ومثقفين وناشطين
اقوى من برنامج استديو التاسعة
وحتى اقوى من اخبار الشرقية
اقوى من كل التحليلات والمنشورات اليومية التي نتدوالها في مواقع التواصل الاجتماعي
صوت الكربلائي يدخل كل بيت شيعي
يدخل الى الحسينيات
السرادقات
السايبات
الكيات
باصات النقل
يصل الى الجنود والشرطة
يدوي داخل المنطقة الخضراء
حتى في نغمة المحمول للحراس الشخصيين لوزراء السلطة
يتكلم مثلما يحب, يشتم من يشاء في اماكن لا نستطيع ان نهمس بنفس كلماته
الكربلائي الاقرب من المجتمع الشيعي البسيط والمتوسط, هذا المجتمع الذي ينظر لكل اطروحاتنا على انها اطروحات ملحدين وشيوعيين وحتى بعثيين, فأي انتقاد للوضع يعتبرونه انتقاد للمذهب وليس للحكومة.
توضيف هذا الصوت ليتحول الى صوت الحسين الثائر ضد الظلم والفساد والجور سيغير مزاج مجتمع يرتضي بالغرق وانقطاع الكهرباء وانعدام الامان والخدمات.
ينشد الكربلائي
تدري باليجري علينا خل أسولف لك مصايب
كل رصيف تشوفه عينك بيه أثر دمنا يغايب
والأشد من هاي أخبرك محد بدمنا يطالب

بس الوعود الكاذبه .. بالغدر عدهم موهبة
كلمن يهم بمنصبه .. والبقى براس المناصب

كل همه نفسه والأهل وسفه
ميهمه لو شعبه انجتل وسفه
للماضي ردينه .. وينك يمهدينه ؟


وينشد ايضاً

وادم اجونه بلهفة عالمناصب
و تقاسموا بالثروة و المراتب
لهذا الشعب ما حققوا مطالب
المن بعد يا بالحسن نحاسب
ربنا العلي يسترنا من تاليها

أترككم مع واحد من هذه القصائد
http://www.youtube.com/watch?v=sRa5IMLPgqc

والى الملتقى
مهند الغزي



#مهند_الغزي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاحوال الشخصية المدنية والجعفرية
- تحليل لقرار المحكمة الاتحادية
- جتالك منك وبيك
- اسبوعيات عراقية 13-9-2013
- متى ينفعل ابراهيم الجعفري
- عبد الرزاق عبد الواحد وجه العراق العتيق
- عن ام الدنيا وعن الانسانية
- زفّة شماتة بغدادية
- مر مواقع التواصل الاجتماعي
- الحراك التركي بعيون عراقيه
- بالخط الاحمر ومن بدايه السطر - الجزء الاول
- بالخط الاحمر ومن بدايه السطر - الجزء الاول
- المربع صفر
- القانون المطاطي
- لعبة الموت
- حسين كامل .. الهاجس القديم
- حسين كامل - هاجس قديم
- الاولمبياد العراقية
- العهر الاعلامي
- صفحات من دفتر عاشق قديم - لن افسر مالايفسر


المزيد.....




- مئات الكتّاب الإسرائيليين يهاجمون نتنياهو ويطلبون وقف الحرب ...
- فنان مصري يعرض عملا على رئيس فرنسا
- من مايكل جاكسون إلى مادونا.. أبرز 8 أفلام سيرة ذاتية منتظرة ...
- إطلالة محمد رمضان في مهرجان -كوتشيلا- الموسيقي تلفت الأنظار ...
- الفنانة البريطانية ستيفنسون: لن أتوقف عن التظاهر لأجل غزة
- رحيل الكاتب البيروفي الشهير ماريو فارغاس يوسا
- جورجينا صديقة رونالدو تستعرض مجوهراتها مع وشم دعاء باللغة ال ...
- مأساة آثار السودان.. حين عجز الملك تهارقا عن حماية منزله بمل ...
- بعد عبور خط كارمان.. كاتي بيري تصنع التاريخ بأول رحلة فضائية ...
- -أناشيد النصر-.. قصائد غاضبة تستنسخ شخصية البطل في غزة


المزيد.....

- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مهند الغزي - باسم الكربلائي