|
أرض الأكاذيب ج 5
سامح سليمان
الحوار المتمدن-العدد: 4274 - 2013 / 11 / 13 - 13:11
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
ويؤكد على هذا الرأى الفيلسوف العظيم فريدريش نيتشه ويلخص لنا الأسباب الصحيه للزواج : لى سؤال أخصك به وحدك يا أخى : مثل رصاص المطر المنهمر أقذف بهذا السؤال فى روحك لأختبر مدى عمقها،أنت شاب وترغب لنفسك فى زواج وبنين لكننى أسألك : هل أنت بالإنسان الذى يحق له أن يرغب لنفسه فى ولد ؟هل أنت المنتصر المتغلب على نفسك الممتلك لحواسك وسيد فضائلك ، هذا هو سؤالى ؟ أم ترى الحيوان هو الذى يتكلم من خلال رغبتك والحاجه ؟ أم هى الوحده ؟ أم عدم رضى عن نفسك ؟ أريد أن تكون حريتك ونصرك هى التى تتوق إلى ولد،معالم حيه ينبغى أن تشيد لأنتصارك وتحررك،ليس تكاثر هو المطلوب منك بل أرتقاء،وستساعدك حديقة الزوجيه على ذلك،جسداً أرقى ينبغى أن تبعث إلى الوجود ودولابا يدفع نفسه بنفسه،مبدعاً عليك أن تبعث إلى الوجود،أرادة أثنين لخلق الواحد الذى يتجاوز ذينك أللذين أنجباه،أحتراماً متبادلاً أسمى الزواج ،أحترام تجاه من يريد بمثل هذه الأراده، ليكن هذا هو معنى وحقيقة زواجك ، أما ذلك الذى يسميه الكثر الزائدون عن اللزوم زواجاً، أواه ماذا أسمى ذلك ؟ أواه تلك الفاقه الروحيه لأثنين معاً، أه تلك القذاره الروحيه لأثنين معاً، أواه تلك الطمأنينه البائسه لأثنين معاً ! زواجاً يسمون هذا كله،ويدعون أن زيجاتهم هذه قد عقد وثاقها فى السماء،كلا لا أحبها سماء الفائضين عن اللزوم هذه،اننى لا أحبها تلك الحيوانات الملتفه على بعضها داخل وكرها السماوى ، ليظل بعيداً عنى أيضاً هذا الأله الذى يتقدم عرجاً ما لم يجمع له شملاً، لا تضحكوا من مثل هذه الزيجات، فأى طفل ليس له من سبب للبكاء على والديه . جديراً بالأحترام بدا لى ذلك الرجل وناضجاً بما فيه الكفايه لأدراك معنى الأرض، لكننى عندما رأيت زوجته بدت لى الأرض مأوى للمجانين، نعم كنت أريد أن ترتج الأرض وتدك عندما يقترن قديس بأوزه حمقاء . هذا يخرج مثل بطل ويسعى وراء الحقائق ليظفر له فى النهايه بكذبه صغيره منمقه ، ويسمى ذلك زيجته . نزوات جنون عابره كثيره ذلك ما تسمونه حباً ، ثم يأتى الزواج ، حماقه دائمه تضع حداً لكل النزوات العابره . حبكم للمرأه ، وحب المرأه للرجل ، ليت ذلك كان شفقه على ألهه معذبه و محتجه ، لكن غالباً ما يكون الأمر مجرد حدس يجمع بين حيوانين ، وحتى حبكم الأسمى ليس سوى أمثوله ىساحره ، وصبوه مؤلمه ، مشعل تنتظرون منه أن ينير لكم سبل الأعالى . حباً يفوق منزلتكم لا بد أن تحبوا ، عندها فقط ستتعلمون الحب ، ولأجل ذلك لابد أن تتجرعوا الكأس المره لحبكم . شراب مر فى كأس أفضل أنواع الحب،هكذا يوقظ فيك الشوق إلى الأنسان الأعلى،وهكذا يؤجج تعطشك لمنزلة المبدع، ظمأ أشتهاء المبدع،سهم وأشتياق إلى الإنسان ألأعلى،تكلم يا أخى هل هذه هى أرادة الزواج لديك؟ مقدسه فى عينى هذه الأراده وهذا الزواج . ( عن كتاب هكذا تكلم زرادشت : ترجمة على مصباح : دار الجمل) والمرأه تتزوج لأن مجتمعاتنا قد روجت لفكره خزعبليه شديدة الضرر وهى حتمية الزواج وقدريته، وخلقت أرتباط شرطى حتمى بين أرتباطها برجل وحصول كيانها على القيمه،فالمرأه قيمتها مكتسبه وليست ذاتيه، وتعلوا قيمتها بأنجابها فهى مجرد رحم تختلف قيمته بأختلاف درجه الخصوبه ونوع المنتج،فالمنجبه للذكور أفضل من التى تنجب الأناث. ولكى تنطلى هذة الخدعه تم ربط الزواج والأنجاب بالعديد من الطقوس المبهجه كأطلاق الزغاريد وتلقى التهانى،والكرنفال الهزلى المدعوا "السبوع"، وتخصيص يوم كعيد للأم، والتأكيد المكثف على المكافأه التى ستحصل عليها بعد وفاتها، وتحقير من لم تتزوج ونعتها بالعانس، وتشويه صورة المرأه العامله بينما المرأه التى لا تعمل يطلق عليها ربة منزل وتمنح الربوبيه بينما عن بكل أجحاف يتم حرمان المرأه العامله من هذا اللقب والتعظيم المجتمعى . وتؤكد ذلك د. نوال السعداوى فى كتابها الرائع الهام " عن المرأه " : تزداد حيرة الرجل العربى إزاء تزايد خروج المرأه العربيه للعمل والمشاركه فى المجتمع ...،وبرغم تأييد الرجل(أحياناً) لخروج المرأه للعمل إلا أن الهدف الوحيد من عملها هو مساعدة الرجل فى نفقات الأسره،ويظل عملها خارج البيت فى نظره شيئاً ثانوياً،فمهمتها الأساسيه فى الحياه هى أعمال البيت وخدمة الزوج ورعاية الأطفال وعلى هذا فقد ظلت المرأه المثاليه فى الواقع وفى الروايات هى تلك المرأه الوديعه المطيعه غير الجريئه و غير الطموحه، أما المرأه الجريئه أو الطموحه أو المتفتحة العينين ذات الجساره و القوه فهى غالباً ما ترمز إلى الدمامه والفجر وعدم الأحتشام،أو بعباره أخرى هى العاهره . بخلاف تأويل المؤسسات الدينيه للعديد من النصوص المقدسه لدى الكثيرين لخدمه هذة الفكرة التى ظاهرها الخير والرحمه وباطنها العذاب واللعنه، والتى تهدف لأختزال المرأه لكائن قد وجد لخدمة الرجل وأمتاعه، ووعاء لأفراغ شهوته وأستثمار منيه، وتقزيمها وحرمانها من القوه الفكريه والنفسيه والأقتصاديه التى تمكنها من أدارة حياتها والأستقلال وأقتناص المساواه والنديه مع الرجل، وحرمانه من مركزيته كسيد وأله يملك أمكانية تقرير مصيرها.وأيضاً تتزوج لتأكيد وتفعيل أنوثتها ولترضى وتشبع غريزة الأمومه لديها، ولتمتلك أطفالها وتقذف عليهم كل ما تم قذفه عليها من تسلط وغبن وتشيئ وتحقير ونقائص وعورات مجتمعيه وفكريه ونفسيه، وتقولبهم وتسيطر عليهم بأسم الرعايه والتفانى، والحمايه والخوف على المصلحه ولتلبية أحتياجاتها الجنسيه المكبوته والمقموعه فى أطار أعطاه المجتمع التفرد بالصواب والشرعيه والقدسيه، يحميها من التشهير والقتل فى حالة خروجها عن الأطار (الهزلى ) المعترف به وعدم أمتلاكها لختم الجوده الأخلاقيه الموجود بين فخذيها كما يعتقد الفشله والجهلاء والمتنطعين من مراقبى وحراس النصف السفلى للبشريه ، وأصحاب العقول الخربه الصدئه من معتنقى التوجهات الثقافيه والأيدلوجيات الأخلاقيه الفاشله المدمره. وللأسف كثيراً جداً ما تنطلى تلك الخدع على النساء ويعتنقوها ويروجوا لها ويؤكد على ذلك د . مصطفى حجازى فى كتابه شديد العمق والأهميه " التخلف الأجتماعى مدخل إلى سيكولوجية الأنسان المقهور " : ألإستلاب العقائدي هو أن تقتنع المرأة بدونيتها تجاه الرجل وتعتقد جازمة بتفوقه وبالتالي بسيطرته عليها، هو أن توقن المرأة أنها كائن قاصر جاهل ثرثار عاطفي، لا يستطيع مجابهة أي وضعية بشيء من الجدية والمسئولية وبالتالي لا تستطيع الاستقلال وبناء كيان ذاتي لها، هو أن تعتقد المرأة أن عالمها هو البيت وأن الزوج والأولاد والأسرة تشكل حدود كيانها.....، هو في تبنى أسطورة الأم المتفانية في خدمة أولادها وزوجها، تلك التي تتلخص سعادتها في استنزاف ذاتها تحت شعار العطاء والاستلاب العقائدي هو في النهاية أن تقتنع المرأة في أعماقها إن من واجبها الطاعة للزوج وللأب قبله، وأن لها عليهما حق الستر والإعالة وأن طبيعتها تتلخص في جسد يلبس وقوام يجذب ورحم ينجب ولسان يشكو ويطلب ويكذب، وأيد تطهو وتغسل وتمسح، من خلال هذا الاستلاب يصل القهر إلى أقصاه لأن المرأة عندها تعتز بمظاهر قهرها وتعرف نفسها من خلال استلابها وبالتالي فأن هذا الاستلاب يطمس إمكانات الوعي بوضعها ويطمس الرغبة في التغيير، كما يطمس القدرة على التحرير وهكذا تفتح أبواب استغلال المرأة على مصراعيها وتكون هي المتواطئة الأولى على مصالحها الحقيقية . ولقد وضعت الكاتبه المميزه رندا قسيس شرح وافى لوضع المرأه فى بلداننا القمعيه مع بعض الأفكار والنصائح _ من وجهة نظر الكاتبه _ التى يجب على المرأه اتباعها حتى تظفر بحريتها :لا شك في أن المجتمع الأبوي استطاع تحويل المرأة من انسان إلى عبد ألى يهلل لجلاده، لا بل أكثر من ذلك جعلها عدوة لجسدها و لبنات جنسها، فنلاحظ ان النساء اللواتي تدافعن للحصول على حقوقهن، يتحاربن من أفراد جنسهن بشدة ،دعونا في البدء نبحث عن معنى المساواة،لنجدها تعبر عن مساواة في الحقوق والواجبات في المواطنة،الوظائف و الحقوق المدنية،وهنا تكمن المشكلة، فكما نعلم ان العبد عاجز عن اعطاء ما يفتقده، أي ان المطالبة و الشكوى المستمرة لن تجدي نفعاً مع مجتمع ذكوري قائم في حد ذاته على اساس التمييز بين أفراده،ووسط هذه "الأنا" المشوه ، تضيع صرخات المرأة، لتصبح عاكسة لتشوهات ذكورية، فنراها تحافظ على عذريتها طمعاً بحنين و مديح ذكوري، فتقدمه في لحظة عاطفية، لفارس أحلامها و كأنها قدمت طبقاً من ماس، تختزل نفسها في عضو تناسلي، ليصبح عضوها التناسلي أساساً جوهرياً لكيانها، لا بل أكثر من ذلك، لا تتباطأ في الهجوم على كل من يحاول مساعدتها، لهذا علينا التوقف قليلاً، لنجد أن الدور السلبي الذي تلعبه المرأة في استعبادها، هو سبب أساسي لاستمرار هذه العبودية،ينظر المجتمع من منظار عاطفي منافق إلى المرأة على انها كائن لا يلائمه العمل و الجهد، فهي لا تستطيع تحمل المشقات و الأتعاب، وعليها المكوث داخل المنزل (معززة مكرمة)،أو بالأصح ذليلة خاضعة لقوة فحلها الذكورية العاجزة عن اعطائها جميع اللذات، إذاً نجد أن التمييز الذكوري يرتدي ثوباً رقيقاً من خلال التلاعب في المفردات و الأخلاق، فالأخلاق ترتكز و خصوصاً في البلدان الدينية على مبدأ ذكوري يصب في مصلحتهم الشخصية...،أعود إلى نساء البلدان الذكورية و التي يتوجب عليها المثابرة على تغيير المفاهيم الثقافية، الأخلاقية و الدينية، أي انه لا يكفي أن تتمكن المرأة من أن تحول عملها إلى عمل انتاجي في هذه المجتمعات، بل عليها أن تقوم بعملية استقلالية كاملة عن الرجل و ذلك من خلال استقلالية مادية و سكنية، مع التخلي عن فكرة ضرورة وجود الرجل إلى جانبها، أي التحرر منه عاطفياً...، لهذا أجد انه من الضروري استخدام العضو التناسلي الأنثوي كسلاح أمام الاستبداد الذكوري، فلو قررت النساء اتخاذ اسهل الحلول السلمية من خلال الاضراب عن الارتباط و الانجاب، سيتوقف المجتمع عن التكاثر حتى اشعاراً آخر، لكن ما الذى يمكننا من اعادة ثقة المرأة لجسدها، و تكريس مبدأ قوة العضو التناسلي الأنثوي ليكون أداة تحرير و ليس رمزا للعبودية ؟ أعتقد أن الامر يقع على عاتق المنظمات النسائية في عملية التوجيه، و بالأخص على النساء العاملات في هذا الحقل أو ذوات المناصب الرفيعة الحكومية، و القضاء على المفاهيم الذكورية المرتكزة على أساس الحكم الأبوي من خلال الاعلام، السينما، الكتب... فعندما تتخلص المرأة من (كابوسها الوردي) وهو السعي وراء العثور على زوج، لتحقيق أحلامها و طموحاتها، و عندما تكف عن اعتباره هدفاً أساسياً في الحياة، عندئذ نستطيع أن نقول أن عملية التغيير قد بدأت، فالحياة لا تتلخص بإرتباط عاطفي، أو أسروي، بل هي أعمق من جميع الارتباطات العاطفية، الاجتماعية و أقوى من جميع الصيغ المستخدمة للجماعة كالأمان مثلاً، فهي حصيلة خبرات، آلام و سفر في الثقافات... لاستكشاف الذات الحية و التغلغل في صورها العقلية في كل مكان لمحاولة إعادة صياغتها من جديد. أعتقد أن للحرية ثمن، و لا بد للنساء من دفعه و هو الكف عن الأحلام الوردية،التنازل أيضاَ عن بعض المكتسبات السطحية الضئيلة و التوقف عن تتويج غشائها العذري، فالمرأة لا تحتاج إلى أي معونات كي تحصل على حريتها، فحريتها و حقوقها لا تؤخذ إلا من خلال ثورة في الفكر و لهذا أجد أن عليها في البدء التخلص من الخوف القابع في أعماق نفسها و استخراج قوتها الدفينة، لتتخلص من عبوديتها عن طريق التخلص من غشائها،و الكف عن توطيد شعور المنافسة بينها و بين بنات جنسها لإسترضاء الذكر، بل عليها الاتحاد معهن لإعلان اعتصام عام ضد القوانين و الأحكام التي تكبلها و تقيدها لتحرمها من كيانها.( نحو يوم وطنى: موقع الحوار المتمدن ) ويجب أيضاً أن لا أنسى أن أذكر قول الفيلسوف والأديب الفرنسى دونتيان الفونس فرانسوا (الشهير بالماركيز دى ساد ) _ المجهول بالنسبه لكثيرين ممن يدعون أنفسهم مثقفين وهم فى حقيقة الأمر أبقار ناطقه _ فى روايته جوستين لوجود تشابه بين إحدى الأفكار الوارده فى هذا المقال وبين الفكره المحوريه لهذا القول: إلى شابات العالم العذارى حركن انفسكن وتحررن من أستبداد الفضيله وتذوقن دون خجل متعه الجسد، تكمن قوة الرجوله فى إحكام القبضه، لكن قوة المرأه تكمن فى مكان أخر، فى التجويف المخملى بين فخذيها .
#سامح_سليمان (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أرض الأكاذيب ج 4
-
أرض الأكاذيب ج 3
-
أرض الأكاذيب ج 2
-
أقتباسات هامه جداً تتعلق بالمرأه ج 1
-
أرض الأكاذيب نسخه كامله منقحه و مزيده ج 1
-
الزواج بحسب سامح سليمان
-
الإنسان مفتري و مفترى عليه ج 2
-
الإنسان مفتري و مفترى عليه ج 1
-
سيكولوجية الإنسان المقهور ج 1
-
أقتباسات هامه جداً ج 5
-
الزواج بحسب نيتشه
-
نشيد الكراهيه
-
أقتباسات هامه جداً 4
-
استعباد النساء 4
-
استعباد النساء 5
-
استعباد النساء 3
-
المرأه فى أدب المازنى و السحار
-
أستعباد النساء ج 1
-
استعباد النساء ج 2
-
سلسلة الأدب الفلسفى الإيروتيكى : 1 _ حبيبتى الشبقه تدخن السج
...
المزيد.....
-
مكتب نتنياهو يتهم -حماس- بممارسة -الحرب النفسية- بشأن الرهائ
...
-
بيت لاهيا.. صناعة الخبز فوق الأنقاض
-
لبنان.. مطالب بالضغط على إسرائيل
-
تركيا وروسيا.. توسيع التعاون في الطاقة
-
الجزائر.. أزمة تبذير الخبز بالشهر الكريم
-
تونس.. عادات أصيلة في رمضان المبارك
-
ترامب: المحتال جو بايدن أدخلنا في فوضى كبيرة مع روسيا
-
روته: انضمام أوكرانيا إلى حلف -الناتو- لم يعد قيد الدراسة
-
لوكاشينكو: بوتين تلقى اتصالا من أوكرانيا
-
مصر.. اكتشاف مقبرة ملكية من عصر الانتقال الثاني
المزيد.....
-
-تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو
...
/ ياسين احمادون وفاطمة البكاري
-
المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة
/ حسنين آل دايخ
-
حوار مع صديقي الشات (ج ب ت)
/ أحمد التاوتي
-
قتل الأب عند دوستويفسكي
/ محمود الصباغ
-
العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا
...
/ محمد احمد الغريب عبدربه
-
تداولية المسؤولية الأخلاقية
/ زهير الخويلدي
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
المزيد.....
|