الإسلام السياسي هو الحل ..!

جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 4271 - 2013 / 11 / 10 - 15:21
المحور: كتابات ساخرة
    

مسامير جاسم المطير 2047
الإسلام السياسي هو الحل ..!
في واقع الظلام العام المحيط بـ(الإسلام السياسي) في أنحاء مختلفة من (العالم الإسلامي) وجدنا وما زلنا نجد آلاف الحلول من قبل الفلاسفة الإسلاميين، القدامى والجدد، المتوهجة أرواحهم بالفحولة الجنسية والسياسية..! و في ما يلي نقدم لقرائنا الأعزاء نماذج من أقوالهم وأفكارهم تلتمع في أحزاب الإسلام السياسي كما تلتمع الشرارة..!
قال سيد قطب أن الإسلام الأخواني هو الحل ..! أسامة ابن لادن رحمة الله عليه قال أن الإرهاب الإسلامي هو الحل ..! آية الله علي خامنئي : تخصيب اليورانيوم الإسلامي هو الحل..! نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي : الهروب الإسلامي هو الحل ..! الرئيس المصري محمد مرسي : أخونة الدولة هو الحل ..! أبو مصعب الزرقاوي : ذبح المدنيين على الطريقة الإسلامية هو الحل ..!
الفريق محمد العسكري عسكرة المجتمع الإسلامي هي الحل ..!عضو مجلس النواب العراقي محمود الحسن : الصراخ الإسلامي هو الحل..!القائد الضرورة صدام حسين : العدوان على الجيران الإسلامي هو الحل ..! عضو البرلمان العراقي عدنان الشحماني: اللحى الإسلامية المكثفة هي الحل ..!القائد السوري بشار الأسد : الكيمياوي الإسلامي هو الحل ..! واثق البطاط : الميليشيا الإسلامية هي الحل ..!أيمن الظواهري : طالبان أفغانستان وباكستان والشيشان هو الحل ..!المستشار الأعظم ياسين مجيد: الشتائم بين الحلفاء الإسلاميين هي الحل ..!
حسن السنيد : اللحى والمحابس والسبح هي الحل..!
هناك الكثير والكثير من قادة الأحزاب الإسلامية من يدعو إلى ترك جميع العقاقير الكيميائية والإشعاعية لان كل الحضارات القديمة في الهند والصين والجزيرة العربية وفي روما القديمة برهنت أن شرب بول البعير هو الحل ..!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• قيطان الكلام:
• سرير واحد‏..‏ ثم سريران‏..‏ ثم أربعة أسرة.. هو الحل الإسلامي الوحيد ..!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بصرة لاهاي في 10 – 11 – 2047

#جاسم_المطير (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات