كلمة ونص ( 3 )

بطرس رشدى جندى

الحوار المتمدن-العدد: 4269 - 2013 / 11 / 8 - 16:04
المحور: كتابات ساخرة
    

- الادهي في حوار مشكلة باسم وقناة سي بي سي انه اثبت ان فيه عدد كبير مستني اي فرصة عشان يولع البلد .... سيبك انت المبادئ لا تتجزا .. بتقولي حرية الاعلام طب ما انت كنت فرحان ومزقطط لما عكاشة قفلوا قناته ... المجتمع الفيسبوكي عاطفي زيادة عن اللزوم .

- بالنسبة للدستور .. الي الان كله بيفتي ، حتي المصادر الموثوقة تصريحاتها متضاربة و مفيش أي تأكيدات ... والي الان لم تخرج مسودة نهائية للدستور او للمواد التي تم اقرارها ، لذلك ، نحن ننتظر في صمت .

- بعد تأجيل محاكمة مرسى الى 8 يناير .... انا بحمل محمد ابراهيم و قاضي المحاكمة اي عملية إرهابية هتتعمل ضد المسيحيين قبل العيد " قبل المحاكمة " يعني .. عشان نكون علي نور بس .

- البعض يقول بان تولى الاخوان الحكم فى مصر لمدة عام فهو خير حتى تعلم الناس من هم الاخوان... وأنا أرى بانه ليس خير على الاطلاق ... بالعكس خسرت مصر الكثير والكثير ... ليس ذنبنا بانك لم تقرا تاريخ الاخوان وبأنك لا تتعلم من تجارب واخطاء الاخرين .

- البرادعى لو نسى الباسورد بتاع تويتر ... مستقبله السياسى هيضيع .

- لو مرسى ترافع عن نفسه .. مش هيجيب إعدام لنفسه بس .. لا .. ده هيتسبب فى اعدام كل قيادات الاخوان .

#بطرس_رشدى_جندى (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات