أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالكريم القيشوري - القاص والروائي المغربي مصطفى لغتيري في حوار خاص.















المزيد.....

القاص والروائي المغربي مصطفى لغتيري في حوار خاص.


عبدالكريم القيشوري

الحوار المتمدن-العدد: 4265 - 2013 / 11 / 4 - 19:19
المحور: مقابلات و حوارات
    


يسعد موقع "الحوار المتمدن" أن يستضيف ضمن رواقه الخاص بــ " مقابلات وحوارات"
مبدعا مميزا أغنى المشهد الثقافي المغربي بالعديد من منجزاته الإبداعية ؛ التي تتخذ السرد منطلقا لانشغالاتها إن على مستوى جنس القصة القصيرة أو القصيرة جدا أو الرواية؛ أو على مستوى المواكبة النقدية إسهاما منه في إنعاش حركة الإبداع النقدي التي طالها الجمود لسنوات. هو علامة من العلامات التي تؤثث المشهد الثقافي المغربي حاليا لانفتاحه على كل ما يمت بصلة للثقافة والفن إن معلوماتيا عن طريق النت( شبكة التواصل الاجتماعي) أو ورقيا عن طريق الصحافة؛ أو اجتماعيا وتربويا عن طريق مساهمته في أنشطة العديد من الجمعيات الثقافية والتربوية..
يتسم مشواره بالغزارة في الإنتاج. أليس مدمنا لفعلي القراءة والكتابة ؟ ألا تتحدث عنه منجزاته الإبداعية ؟ اسأل عنه بنات أفكاره كل من : - رقصة العنكبوت و- امرأة تخشى الحب. و – ابن السماء. و – رجال وكلاب . وليلة أفريقية. و – تسونامي. و- شيء من الوجل. و – مظلة في قبر. و عايشة القديسة..
نستضيف من خلال هذه الفسحة المعرفية القاص والروائي والناقد المغربي والناشط الجمعوي مصطفى لغتيري في بوح حواري يطفح بالعديد من الآراء والأفكار .
===================
س1 – بداية نمنح للقاص والروائي والناقد المغربي مصطفى لغتيري مساحة للتعريف بنفسه لقراء ومرتادي الموقع ؟
ماذا يمكن للمرء أن يقول عن نفسه سوى أنه شخص اقتنصته حرفة الكتابة فأضحت لديه حالة مزمنة، أبدا لا يمكنه أن يحيا بدونها .. أنا كاتب مغربي من مواليد مدينة الدار البيضاء ، أمارس الكتابة في أجناس أدبية متعددة.. أعشق القراءة, ولدي غيرة على المشهد الثقافي المغربي و العربي.. أحب أن أراهما مزدهرين و لامعين و مثمرين.

س2 – يعرف عنك بأنك -غزير الكتابة- على مستوى السرد ( القصة ق و ققج والرواية)؛ هل الشعر لا ينال قسطا من اهتماماتك ؟
أكاد أزعم أنني لا أهتم كثيرا بمسألة الوفاء لجنس معين، فما يهمني هو أن أكتب، إذ أن ما يجول في نفسي يختار جنسه المناسب، و أنا أطيعه بدون تردد، لذا أكتب في جميع الأجناس تقريبا، و للشعر عندي نصيب من الاهتمام، إذ كتبت الكثير من القصائد نشرتها في مجلات عربية، وأعتزم نشرها مستقبلا في ديوان، قد يرى النور في السنة المقبلة.

س3 – الشعر ممارسة كيانية تخترق هشاشة العالم.. هل ممكناته في السرد كحركة بين أطراف القصة يجعل الحفر العميق الذي قام به القاص أحمد بوزفور موضوعيا وثابتا ؟
وظيفة الكتابة بشكل عام هي هذا الحفر العميق في الذات وفي العالم من حولنا وفي اللغة كذلك ، أن تكتب معناه أن تتجاوز القشرة السطحية للأشياء، و أن تبحث عن العلاقات العميقة التي تربط الأشياء فيما بينها، الأمر لا يختص به جنس دون آخر و إن كانوا يتفاوتون في ذلك، لذا غالبا أو لنقل دائما تتوفر النصوص على معنيين الأول متاح للجميع والثاني عميق دونه كد الذهن والتأويل على أكثر من مستوى.

س4 - " الرجل طفل صغير" كما جاء في أدبيات علم النفس. هل للطفولة أثر في تشكيل شخصية مصطفى لغتيري ككاتب/قاص/روائي ؛ومن ثمة كمهتم بالنقد؟
تعد الطفولة مرحلة أساسية في حياة الإنسان، لذا فالخطوط العريضة لشخصيته تظهر في تلك الفترة وقد تتعزز لاحقا ، ونادرا ما تتغير بعد ذلك، و أنا كباقي الناس تشكل الطفولة لدي منبعا للحلم و ملاذا آمنا من قسوة الواقع أحيانا ، فخلال الكتابة يداعبني ذلك الطفل الذي ما يزال قابعا في داخلي ويشاكسني و يفرض رؤيته أحيانا علي ، فأكون متمردا و حالما و عاشقا بلا حدود.


س5- ماذا تمثل مدينة الدار البيضاء كمكان في ذاكرة كاتبنا ؟
يشكل مسقط رأس الإنسان ومكان ترعرعه حضنا دافئا لكل إنسان، حتى أن هناك أناسا لايستطيعون العيش إلا في مدنهم الأصلية، أما بالنسبة لي، فأنا كذلك أحب مدينتي ،لأسباب ذاتية وموضوعية ، أولا لأني فتحت عيني فيها و كونت صداقاتي في أحضانها و ذكرياتي نمت في طرقاتها و بين جدرانها ، و ثانيا فالدار البيضاء مدينة كبيرة وتوفر لي ما أحتاجه من أسباب العيش و أهمها الكتب و المجلات و الجرائد ، أما الميزة الفضلى التي تجعلني أعشق الدار البيضاء، وهي أنك تصبح فيها لا شيء ، لا أحد يهتم بك أو يعرفك، عكس المدن الصغرى التي يحصي فيها الناس أنفاس بعضهم البعض.. وبالطبع وجدت هذه المدينة طريقها إلى رواياتي بأشكال مختلفة كفضاء تضطرب فيه الشخوص، ولعل رواية "رقصة العنكبوت" أكثر الروايات تعبيرا عن هذا الأمر.

س6 – يكاد يجمع بعض النقاد والمهتمين على أن كتاباتك عرفت طفرة على مستوى الاشتغال على التيمات حيث انتقلت من الواقعي إلى الفانطاستيكي هل هذا صحيح ؟ كيف ؟

لقد انتبه بعض النقاد إلى أنني أنوع موضوعاتي في كتاباتي الروائية، وأنا بالفعل أقصد ذلك، لأنني أومن بأن الكاتب الذي لا ينوع موضوعاته سرعان ما يمله القراء ، فقد تناولت المرض النفسي في رواية "رجال وكلاب" والميز العنصري في رواية "ليلة إفريقية" والتراث الخرافي في "عايشة القديسة" ومشكل الطلاق في "امرأة تخشى الحب" ، أما بالنسبة للفنطاستيك فلامسته بشكل جزئي في كثير من الروايات، لكني في رواية "ابن السماء" جعلته عماد الحكي.

س7 – القصة في سيرورتها التاريخية كانت دعوة لتغيير المجتمع؛ فتحولت بعدئذ إلى ملجأ للذات ؛ استجابة لدوافعها. ما قولك ؟

لقد قال محمد برادة و أحسن القول أن القصة في المغرب انتقلت من الاهتمام بجغرافيا المجتمع إلى الاهتمام بالجغرافيا السرية للذات ، لكن يمكن أن نقول أن القصة لم تتوقف عند ذلك، فقد انتقلت من الاشتغال على الذات إلى الاهتمام بالكتابة في ذاتها، ومن هنا يمكن تبرير ما يدعى بالميتاقصة ، أي أن القصة تفكر في ذاتها وهي تنكتب ، و قد انتشرت هذه الظاهرة في المدة الأخيرة بشكل ملفت للانتباه.

س8 – دافع القاص المبدع أحمد بوزفور عن القصة القصيرة حتى لا تصبح حمارا للأدباء؛ أو فأرا أبيض للتجربة أو مجرد حانة تابعة للمحطة أو لقيطة ليس لها أصل أوانتماء. هل تؤيد دفاعه عنها أم تنحاز للقصة القصيرة جدا ؟
أنا أتفهم الدوافع التي دفعت أستاذنا أحمد بوزفور لإطلاق هذا القول، فهو يحب القصة القصيرة ويعتبرها معشوقته وبالتالي يغار عليها من المتطفلين، لكن من يعرف السي أحمد عن قرب يدرك أنه يشجع الشباب على الكتابة ويساندهم، أما رأيي في الموضوع فلنفتح المجال للناس للكتابة و التاريخ والنقد سيغربلان والبقاء للأصلح و الغثاء يذهب به السيل.

س9 – اعتبرت - في إحدى حواراتك – بأن النقد يراهن على التراكم .هل لهذا الأمر أصبحت غزير الإنتاج؟ وهل ينتفي الكيف مقابل الكم ؟

أظن أن لا أحد يمكنه أن يجادل في مسألة مراهنة النقد على التراكم، لأن كتاب واحد أو اثنين لا يمكن أن يحددا بدقة معالم تجربة كاتب ما، لذا لزاما أن يشتغل النقد على حصيلة تجربة إبداعية معينة حتى يمكنه إنصافها ، وقد تعمدت قول ذلك لأوجه رسالة إلى الكتاب الشباب حتى لا ينتظروا النقاد أن يكتبوا عن تجاربهم، فيصيبهم ذلك بالإحباط، ولينشغلوا بالكتابة، و بطبيعة الحال سيأتي الإنصاف آجلا أو عاجلا، أما مسألة الكم والكيف فنسبية إلى أبعد الحدود، فقد يفرض الكاتب نفسه انطلاقا من كتاب واحد وقد يتأتى له بعد مجموعة من الإصدارات ، وأغلب الكتاب يختزلون في إصدار بعينه ، أما بالنسبة لي فلا أتعمد شيئا، الأمر يأتي سلسا و بدون قصد أو افتعال .. أنا أكتب كثيرا وباستمرار لذا إصداراتي كثيرة ، ولست استثناء في هذا الأمر فنجيب محفوظ مثلا أصدر أكثر من خمسين كتابا وغيره كثيرون فعلوا مثل صنيعه أو قريبا منه.

س10 – عرفت السنوات القليلة الماضية طفرة نوعية لجنس القصة القصيرة جدا؛ ويعتبر مصطفى لغتيري من الكتاب والنقاد الذين يواكبون هذا الجنس الحداثي باطراد إن على مستوى الكتابة أو النقد. هل لهذا الجنس المستحدث آفاق في المستقبل المنظور من وجهة نظرك على مستوى فعل الكتابة والنقد؟ كيف ؟
لقد دأب عشاق هذا الفن الجميل، أقصد القصة القصيرة جدا، على اعتباره جنس المستقبل باعتبار أن العالم ينحو نحو القصر و الاختزال في كثير من الأمور الحيوية ، انسجاما مع عصر السرعة،و الكتابة ليست بعيدة عن هذا التأثير، كما أن الإصدارات المتوالية والكتابات النقدية والمهرجانات والجوائز المحتفية بهذا الجنس الأدبي الجميل تشي بذلك ، لكن بعيدا عن أي شوفينية أنا أرى أن وجود كل الأجناس الأدبية مطلوب ومشروع و لا يعني وجود أحدها انتفاء لغيرها ، فقط أتمنى أن يغلب منطق الجودة في جميع الأجناس بما فيها القصة القصيرة جدا.

س11 – يعتبر الهامش مسقط رأس القصة القصيرة جدا؛ هل توافق هذا الرأي؟ بم تبرره ؟
نسبيا يمكن الاتفاق حول هذا الأمر إذا أخذنا بعين الاعتبار أن الاهتمام بهذا الجنس الأدبي واحتضانه من طرف مدن غير محورية ولا مركزية من قبيل مدينة الفقيه ابن صالح ومدينة الناظور ومدينة خنيفرة ، لكن المفارقة الجميلة أن أول اهتمام بهذا الجنس بدأ من مدينة كبيرة وهي الدارالبيضاء ، لأن الترجمات التي قامت بها مجموعة البحث في القصة القصيرة في المغرب ومقرها في كلية ابن مسيك بالدار البيضاء هو ما أشعل جذوة الاهتمام بالقصة القصيرة جدا ، كما أن كثيرا من كتابها ينتمون لهذه المدينة، وأخشى أن أقول أنها تتوفر على أكبر عدد من مبدعيها مقارنة بالمدن الأخرى.

س12 – الملاحظ أن العديد من كتاب القصة ممن بدأت تتسع أو تضيق بهم(ن) أفضيتها بدأوا يخلقون جسورا بين أجناسها على مستوى الكتابة .إما من القصة إلى الرواية أو إلى ققج أو العكس .( ربيعة ريحان ؛ مصطفى لغتيري ؛ أحمد لكبيري ..)هل يدخل هذا التدريب في إطار التجريب؟

هناك ادعاء يقول بأن الكاتب الذي لا يكتب في أكثر من جنس أدبي واحد لا يعتبر نفسه كاتبا.. طبعا أنا لا أتفق مع هذا الادعاء، لكني ألاحظ أن كثيرا من كتاب القصة القصيرة ينتقلون لكتابة الرواية وأنا منهم ، والحقيقة أنا لا أجد ضيرا في ذلك ، فمن اخلص لجنس القصة أحترم اختياره ، ومن رغب في أن يجرب في أجناس أخرى مرحبا به ، أعرف أن الكاتبة المتميزة ربيعة ريحان التي أقنعتنا في كتابة القصة انتقلت إلى ضفة الرواية، و أعتبر هذا الأمر إضافة جيدة للسرد الطويل في المغرب ،لكن أحمد لكبيري بدأ روائيا وهو ما يزال مخلصا للرواية . وخلاصة القول أن التنقل ما بين الأجناس الأدبية لا عيب فيه ، فالموهبة –كما قال أحد الكتاب الفرنسين- كيفما عبرت عن نفسها نالت الاستحسان.

س13 – القصة القصيرة أرسى دعائمها القاص أحمد بوزفور بإيعاز من ثلة من روادها ؛ والقصة القصيرة جدا ثبت أركانها عبدالله المتقي بتوافق مع الرواد - وبتكريس على مستوى الاعتراف بها كجنس مستحدث- من قبل المهووسين بالإبداع من خلالها ماذا تقول في هذا الطرح ؟
أحمد بوزفور روج للقصة القصيرة في المغرب على نطاق واسع وجعل منها جنسا مهما في بلادنا، فمجهوداته في هذا المجال مشهودة، وخاصة دعمه للشباب و تشجيعهم للكتابة في القصة القصيرة هذا فضلا عن مداخلاته القيمة التي تسمح لنا أن نطلق عليه لقب " المعلم" بمعنى الدارجي أي الصنايعي، أما بخصوص القصة القصيرة جدا فأعتبر عبدالله المتقي عرابها بامتياز، فقد اشتغل بجد ومثابرة ليصبح هذا الجنس رائجا وقويا في بلادنا.

س14 – اهتمامك بالأدب اليمني في أي إطار تضعه ؟
ككاتب مغربي أكتب باللغة العربية، أرى أنني محكوم بامتدادي العربي، لذا أبذل مجهودا للتعرف على هذا الامتداد و لي علاقات طيبة مع كتاب الكثير من الأقطار العربية، من بينها اليمن السعيد، وأنا سعيد بتمتين هذه العلاقات أكثر ،و أعمل على ذلك حتى تمتد جسور التواصل ما بين شرق الإبداع العربي وغربه.

س15 . ماذا تمثل لك الأسماء التالية :
- سعاد مسكين. ناقدة تحفر مسارها بثقة وثبات.
- زهرة الرميج . مبدعة راقية وسيدة محترمة جدا وصديقة أفتخر بها .
– أسماء المصري. فراشة يمنية تكتب بحفيف أجنحتها
- فاطمة بنمحمود . كاتبة ذات شخصية قوية وحضور أدبي جميل.
– اسماعيل البويحياوي. مبدع حلم القصة القصيرة جدا .
– حسن برطال. كاتب يتنفس القصة القصيرة جدا .
– محمد فري. مبدع يجمع بين فن الكتابة والتشكيل.
- أحمد زنيبر . ناقد يسرقه وهج الشعر أحيانا .
- جميل حمداوي. كاتب متبحر وموسوعي ورجل نبيل .
– حميد ركاطة . رجل المهمات الصعبة يزاوج ما بين الإبداع والنقد والمسرح والعمل الجمعوي .
– محمد رمصيص . ناقد يحب التميز ، وأذكره دوما بتعريفه للقصة القصيرة جدا بالقصة الومضة .
– حسن البقالي . كاتب متمكن وإضافة نوعية للقصة القصيرة جدا .

كلمة ختامية.
شكرا لكم على هذا الحوار الشامل والعميق، وأتمنى أن أكون أشفيت غليل قرائكم، ودمت بألف خير.



#عبدالكريم_القيشوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -وجدة - الفيلم السعودي الفائز في منافسات المهرجان الدولي لفي ...
- الكاتب الشاعر/الصحفي الليبي الفيتوري الصادق في حوار خاص
- أسئلة القصة القصيرة مع د محمد رمصيص .
- قصبة المهدية بالقنيطرة تحتفي بالشاعرة المتألقة خدوج الغزواني ...
- بيت المبدع يسدل الستار عن موسمه الثقافي 2012-2013
- حوار خاص مع -سليلة قرطاج- الشاعرة صالحة الجلاصي.
- حوار مع الشاعرة المغتربة كريمة الحراق
- باريس تحتفي بالشعر والشعراء في أمسية شعرية.
- 27 مارس - اليوم العالمي للمسرح - محطة للتقويم والتقييم.
- -سوسيولوجيا الأعيان- ل عبدالرحيم العطري بالمكتبة الوسائطية.
- الإذاعية والشاعرة فاطمة يهدي في حوار خاص.
- ذكاء لص ..! -قص من الواقع-
- حوار مع المبدعة فاطمة الزهراء المرابط
- تحرش.. قصة قصيرة جدا
- ذ ميراني الناجي . المفرد بصيغة الجمع .
- فضفضة مع الشاعرة فاطمة المنصوري
- بيت المبدع في رحلة إلى قلعة - فن العيوط-
- الكاتب العربي بنجلون - الطفولة الممتدة -
- قصص قصيرة جدا
- حوار مع الشاعرة ريحانة بشير بمناسبة ترؤسها جمعية -بيت المبدع ...


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عبدالكريم القيشوري - القاص والروائي المغربي مصطفى لغتيري في حوار خاص.