|
المراة بين اناء العسل وروح الكائن المطيع
نعيم عبد مهلهل
الحوار المتمدن-العدد: 1216 - 2005 / 6 / 2 - 13:38
المحور:
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
تشكل تخيل اللقاء الذي تم بين يوسف ع وأمراه العزيز واقعة أكاد أرى بوضوح اللقطة السينمائية مشهديتها في مستويات لا تنتهي من تفسير ماجرى على مستوى التعشق والشهوة والأيمان وانطلاق الغريزة الأنثوية خارج حدود العقل لتبدأ لدى الأنثى فضيحة أن يكون هذا الوسيم لها وهي بذلك تهدم السور الذي يفصلها عن الذي تريده في لحظة التشوق والتوق وانفجار الغريزة باتجاه من تظنه مطفئ للهفتها . على مستوى القصد فالأمر يخضع لأتمام لحظة متمناة . لحظة لها تقديرات في قوارير الاختبار . بمستوى النفس والفسلجة والفيزياء والكيمياء ويتعداه ليكون هذا الشعور وليد هاجس إلكتروني . أن مثل تلك النوازع يقول أستاذ في كيمبرج : تقودنا لحدوث كل ماقد نتصوره اتجاه تلك الرغبات المنفلتة من أحدنا ولكننا لا نسيطر إلا بعد حدوثها . أذن قد يصبح هذا فلتان الشعور في القدرة علة السيطرة على المشاعر . العلم يرى هذا نتاج تفاعلات ما في خلايا الدماغ تدفعنا إلى تصور المحرم والممنوع ممكنا . مشاعر أمراة العزيز تقع في هذه الخانة . وكذلك رد فعل النبي الوسيم وبين الردين تقع نقطة الحديث عن شجن الكائن والتكوين في رغبات المرأة التي قد لاتقارن في هذه الخانة برغبات الرجل ولكن طعمها يفوق طعم الرغبة الذكورية فالفرق عميقا بين رجل يتمنى أمراة وبين أمراة تتمنى رجل . وودت أن أضع انمذجة الحديث هذا مشاهد من أدب الإنسانية وكان علي أن أمر أو اعرج على الكثير من الذين تخيلوا فكرة أن تنمو مثل تلك المشاعر باتجاهات تحددها العلاقات والتعايش وشحنة الحب وتناقضات المجتمع . في الأدب العربي هناك نجيب محفوظ واحسان عبد القدوس والإسكندر رياشي كأمثلة من بين عشرات الكتاب وفي الأدب العالمي فأنا أميل لأربع البرتو مورافيا وفرانسواز ساغان ومارغريت دورا وغابريل ماركيز . هؤلاء تحدثوا أو حكوا لنا ماكان سيحدث في شجن العلاقة العاصفة بين الذكر والأنثى كلا بطريقته الخاصة وبحدود مستويات وعي متفاوتة حضاريا وإبداعيا . مورافيا كان يصنع حسا أباحيا في جعل مثل تلك المشاعر مفضوحة بالرغبة الحديثة لدى الأوربي . ماركيز يعالجها بطريقة أسطرة الواقع وفنتزته فيما يعكس نجيب محفوظ الشعور الشرقي والبيئة ومحليتها على شحنة العلاقة داخل الفراش بين العشيق والمرأة المتزوجة ويظهر لنا ذات الانعكاس الذي ولد في خلايا امرأة العزيز الدماغية . من يقرا رواية العاشقة لمارغريت دورا يجد المشاعر الجديدة في رداء الحضاري المشتغل على هاجس الاستعمار وترى نقائض الثقافة المهزومة أمام سطوة الرغبة والإرادة . أن الأمر يخضع برمته لطبيعة المكان وحسيته . يقول فرويد : الغرائز تتبع الأفعال والفعال تتبع الغرائز . هذا يعني أننا في دوامة ونحن الذين نشق من دبر لندرك ما علنا فعله حين نلتقي بحالة مثل تلك . غريزتنا منفجرة أو غريزة الآخر وبالتالي فان الباطن الذي فينا يقول : ينبغي أن نستسلم لخدر هذه اللذة ففي القادمات من الزمن ربما تصبح واحدة من أجمل الذكريات . يظهر على المرأة وهي تفجر باتجاه ما تريد تحقيقة شعور بسطوة مستلبة أتت الآن لتحقق نصرها . كان يوسف في قدرته على بث شحنة المودة لأي أنثى تراه يمثل نمطاً من فتوة الجمال الحسي والجسدي خير أن لحظة البرق التي كان يمتلكها وسط عينيه تصنع لديه دماثة خلق وخجل عجيب . كانت روحه مشعة بالرؤيا لكل زمن آت ومنها تحدث في نبؤته لمن سكن السجن معه . لهذا فأن حالة الفقدان لدى محضيات زوجة العزيز أتت من تلك القدرة الهائلة في بث إشعاع السحر في ملامح ونظرات الخجل والفتنة العميقة في عيون النبي لهذا كانت السكاكين تمضي في الجسد وهن لا يعلمن . الجمال ينومنا مغناطيسيا أذن هو يسيطر علينا في العمق . تلك كلمات كروتشه تنطبق تماما لحظة وقوف النبي يوسف أمام امرأة العزيز وهي تضرب بكل مناصب العز والجاه اتجاه رغبة المودة والفراش مع سجين . يأخذنا هكذا هاجس إلى قوة الضد أو ما يطلق عليه أرادة الصد ضد هوس الأرغام على فعل عمل لانوده . ولنتخيل فتنة أمراة العزيز بسحرية الجمال الفرعوني والطاقة الهائلة التي يكتنزها رع اتجاه ماتحسه الذات الكبيرة للآله الفرعون سنحصل على ملامح بمستوى ملامح الجمال الحديث إذ يمتاز الجسد الفرعوني الذي نشاهده في رسومات الجدران على المعابد أو والمنحوتات بالنحافة وانسياب الجسد لتبدو إناث مصر وهن يرتدين الثوب ذو الأكتاف العارية مثل عارضات أزياء لوران يتقابل معهن طول مناسب . كانت أمراة العزيز واحدة من ماسكات هذا البريق ولأن الجمال العبراني التقى بفتنة الجمال الفرعوني حدث ما يطلق عليه فكان أن راودته على نفسها وأرتمت عليه مثلما ترتمي الثمرة على الأرض لحظة سقوطها أول مرة من أعلى الشجرة . رد الفعل مجدته الحكاية القرآنية لأن يوسف كان حكيما وعاقلا ومتجنبا للسقوط في آنية الغريزة حيث يشعل الوصف القرآني روح المشهد بطقسية بليغة فيها من رؤى تخيل المشهد بأكثر من مشهد وعدسه وهو الوصف الكامل لما آلت وبدت عليه الأمور من لحظة نمو الشهوة الغريزة عند المرأة العزيز ومحظياتها وحتى سقوطهن في جزع الاعتراف بقدرة يوسف على عدم الرضوخ لجموح الأنوثة الكافرة في إرغام النبي على السقوط في إناء العسل الفائر لمراة تريد وقديس يمتنع لتأت صورة التوبة التي ظلت تلازم المرأة منذ الأزل حين تشعر إنها مذنبة ونادمة اتجاه ما أرادت لها فورة الأنوثة أن تكون : .. هذا النص يوسع دائرة تخيل المشهد ويرينا ما قد يصيب الكائن الرقيق من تفاعلات الندم إزاء المحظور في حضرة المذكور بأنه صاحب قيامة الشهيق حين يولد في رئة من تريد وصل وقبل وشيئا من أمل بالتكامل . غير أن العودة إلى الوقيعة الآدمية وفعلها منذ لحظة الندم الذي لم ينفع لأن الهبوط كان قضاءا مقضيا ومن ثم الزحف على بساط الزمن إلى الأمام حيث توسع النشوء البشري يعطينا في شمول التصور أن الغرائز تكاد تخلق بالتساوي بين الأنثى الذكر في الكم والمساحة داخل خلايا المشاعر الدماغية ويكاد استخدامها من قبل الرجل يكون اكثر عنفا في التطبيق غير أن الهاجس الأنثوي يظل قائما على تخيل الفتنة الجنسية من وقيعة رغبة الانفعال الأنيق فيما الرجل في مثل هذا الانفعال يميل إلى الصورة الوحشية خاصة لحظة الصد والممانعة . مرات حين أقرا أدبا نسويا أقع في دائرة الخيال والتصور من أن المرأة تكتب لتنتصر على الذات المقابلة وليس في مقابل الضفة الأخرى للمرأة سوى الرجل . حين كنا نقرا لغادة السمان في مراهقة سبعينات القرن الماضي كنا نستحضر جسدا ونسبح فيه . كانت غادة السماء ترسل في نثرها وقصصها مشفرات المودة الممنوعة . بيروت < الحرب والشقق والبحر والكوابيس والجنس > . كانت بيروت بكل فوران المتاريس تمثل امرأة علينا أن نتخيلها في قصص السمان عارية وتستحم في بحر وعلى هذا المنوال صاغت الذاكرة انفعالات الكتابة الأولى للكثير من المجايل في عصر كانت السياسة فيه قائمة على لعبة القط والفأر بين السوفيت والأمريكان . وكان حظ الروح الأنثوية أن تخرج ضمن نطاق الحرية المعلنة للمتغيرات الهائلة داخل المجتمع الشرقي نتاج الثورات التي اقتربت من العلمانية كثيرا ونتاج الفلسفات الحديثة كالوجودية مثلا والماركسية وبعض المشفرات الجمالية في الفن كالسريالية والترجمات الحديثة للأدب العالمي المنقول إلى اللغة العربية . ومع غادة وربما قبلها أطلت الكاتبة نوال السعداوي بتصور منفرد عن الأنوثة وأحدثت أفكارها صدى لمرجعية لم يكن تقبلها الاجتماعي سهلا من كلا الطرفين الذكور والإناث ربما لأن السعداوي لا تخشى من الاقتراب إلى المقدس ولو طلب أليها في تقديري أن تفسر سر جموح امرأة العزيز لقالت : < هذه المرأة وهذا تصورها لحظة شعورها بإتمام الرغبة لأن الحاصل هو نتاج تراكمات سلب وطغيان ومصادرة حتى في الحقوق الواجب منحها إلى المرأة في مساحة السرير >. أن أدب وثقافة السعداوي دائما تنظر إلى روح الشرق وما يمارسه من تعسف اتجاه كائن رقيق وانفعالي كالمرأة . لقد كانت السعداوي في فلسفتها وطروحاتها تتحدث عن المصادرة والرغبة ليكون عنفوان الرجل موازيا لعنفوان المرأة في بنود الدستور الذي ينظم وضعهما في المجتمع الشرقي لكن التفاوت ظل قائما ورغبة الرجل في أشعار المرأة بجبروته وقوته على سلب حقها قائما رغم حاجته الدائمة لها وتقديسه لدورها في أدبياته كقول حافظ إبراهيم : الأم مدرسة إذا أعددتها ... أعددت جيلا طيب الأعراق .. صورة غادة السمان ونوال السعداوي للمرأة تقود تخيلي للأمر من وجهة نظر مسالمة وهي صنيعة قراءاتي الأولى لتلك الأديبتين . لقد صنع هكذا أدب متخيل من قبل النساء روح لغريزة البحث عن مشاعر التصور الأول الذي أوقع مأساة ابتعادنا عن الجنة وكانت السيدة المقدسة حواء أحد أهم أسبابه . لكن المرأة في دفاعها عن هاجس أم خليقة البشر : أن الأمر مسير بالهاجس الإلهي والإرادة الربانية .وهو ما نعتقده من وجهة النظر الدينية حقيقيا وصائبا . كانت حواء في متخيل القراءة للمرويات السماوية كتلة هائلة من التجربة . فالذي حدث وكان من صنعها ليس أمراً عاديا فقد كلفنا أن نعيش بقارات متعددة وأجناس مختلفة سود وبيض وهندو ـ أوربيين وجنس منغولي أصفر ولكنها رغم كل هذا اعتدت بملكوت جنسها وتصرفت كإمرة تخلق من جديد وان ولادتها الحقيقة كانت على الأرض التي نزلت إليها اختبارا ولازلنا حد هذه اللحظة نعيش في دورق الاختبار هذا أجيالا وحضارات وليس هناك فكرة مقارنة بين مشاعر الأم حواء والأخرى التي قالت في أخر مجادلة الشهوة مع النبي العبراني يوسف :< فلما جاءه الرسول قال ارجع إلى ربك فإسالة ما بال النسوة اللاتي قطعن أيديهن أن ربي بكيدهن عليم . قال ما خطبكن إذا راودتن يوسف عن نفسه فلن حاشى ما علمنا عليه من سوء ـ 51 من سورة يوسف > . نرى في حواء ع غير ما نرى في غيرها وعلينا أن نعد الأمر في صورة التشبيه بقطبي الأيمان الأول وماجرى بعدها خضع للمتغير الحسي الذي أنعكس على الخلق البشري وتصرفه وهذا نتاج التباين الغريزي الذي أوجده الله فينا لحظة خلقه الكائن البشري . كانت حواء في تصور مما تلته مرويات الكتب تمثل روح الحكمة المأخوذة من قسوة الدرس لهذا كان المحظور في تصرف الفعل الفائر بعيدا عنها وكانت تنظر إلى الأمور بعقلها ورغم هذا لم تكن في واجهة حدث الخليقة فالحديث في هذا الأمر كان دائما لآدم وعن آدم وكانت حواء تركن في الظل عدا ما نتحسسه من حرارة دموع عينها يوم رأت أخ يشج رأس أخيه ويقضي عليه . ولكن يرى أن حواء ع كانت مؤسسة لهاجس الغواية حين خضعت لأطروحة إبليس وألاعيبه في دفعها لتناول ثمرة الشجرة التي حرما عليهما تناول ثمرها يوم خلقهما الله في الجنان الفسيحة وقال لهم كلوا من كل شئ إلا من هذه الشجرة . فكان أن حصلا على العقاب الإلهي جراء الخضوع لمثل هذه الغواية : < وقلنا يا آدم أسكن أنت وزوجك الجنة وكلا منها رغدا حيث شئتما ولاتقرب هذه الشجرة فتكونا من الظالمين .فأزلهما الشيطان عنها فأخرجهما مما كانا فيه وقلنا اهبطوا بعضكم لبعض عدو ولكم في الأرض مستقر ومتع إلى حين .......سورة البقرة >.. تشكل نقطة الهبوط في عالم حواء متغير حتى فيشكل الأحاسيس . ولأننا لاتملك سوى المتخيل والمفسر مما تلته التوراة وانزل بوحي القرآن فأننا نقترب من المتخيل فقط فنتصور الضد بين تصرف حواء وحواء . فحواء الأولى وان ندرت المادة التاريخية والكتابية عن سيرتها إلا أن ما نحصل عليه يرينا شكل المرأة التي عليها أن تكافح لتصنع البيت البشري الأول والدليل أن ما وصلنا أليه كان بفضل حواء الأولى . وعلى مر الأزمنة والتواريخ بقيت حواء تمثل روح المتغير وأحد أهم أسبابه لكن التطور والمتبدلات أخضعت الحياة لتلك الغريزة وشفافية مزاجها ليأت التأويل لكل أفعال هذا الكائن وفق تنشيط ذاكرة الذكر وإشباع جنوحه الغريزي لامتلاك كل ما تملكه الأنثى على مستوى الجسد والروح اللذان يشكلان مكمن العاطفة التي تشبع في ذكورة تفكيرها بالحصول على المراد ومن ثم اكتساب الراحة والاستقرار. ظل أناء العسل هذا سيدا في مائدة رغبات الرجل وظلت رغبة الممانعة والطاعة تشكلان انفعالا لرد فعل الذكورة اتجاه هكذا أفعال ومع كل حضارة وعصر يبقى شكل المودة والرغبة خاضع لمؤثر النفس وانعكاسات البيئة والثقافة والمجتمع . وعليه فأن ما تقدم باتجاهه امرأة العزيز يمثل جزء من طبيعة توارثتها فسلجة المرأة في زمن أباح لهذا التصور أن يولد ويتفاعل ويبقى أناء العسل ينضح برغبة أن يكون طريقا للسان التذوق واللعق ولكن بصفات وأمثلة وتصرفات متفاوتة .
أور السومرية في 31مايو 2005
#نعيم_عبد_مهلهل (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
نجمة متقاعدة وقمر في الخدمة وناسا جامع للمتصوفة
-
وطن الجنرال ويخت الجنرال ورقصة الجنرال
-
فتاة من التبت تحب مارتن لوثر كنغ
-
أستطلاع الواقع الثقافي العراقي ..محافظة ذي قار أنموذجاً
-
قيامة إبراهيم
-
الجندي الأيطالي والمتحف السومري
-
تكاليف دفن الشاعر السومري
-
جدلية الحلم في قلب الكاهن المندائي
-
عقيل علي..موت ثمرة الفراولة
-
أيروتيكا قيروانية ..خيمياء سومرية
-
هل هبط أهل سومر من المريخ؟؟؟؟
-
صبر أيوب عولمة من الألم ..أم ألم من العولمة؟
-
للقلب دموع وللبصل ايضا
-
امراة تتحدث مع وردة
-
الذكورة والأنوثة بين الثقافة التقليدية والعولمة ...رؤى مؤسطر
...
-
معزوفة ليل تحت جفن أمراة
-
أتحاد أدباء العراق الصامت كحجر
-
حمامة بيكاسو وحمامة كاظم ابو زواغي
-
الحرب وأجنحة الفراشات ..فصل من مذكرات العريف كاستون باشلار
-
عقيل علي طائر لن يتوارى وآدم باق في جنائنه
المزيد.....
-
ما هي شروط التقديم على منحة المرأة الماكثة في البيت + كيفية
...
-
الوكالة الوطنية تكشف حقيقة زيادة منحة المرأة الماكثة في البي
...
-
تحديد عيب وراثي رئيسي مرتبط بالعقم عند النساء
-
فوز ترامب يهيمن على نقاشات قمة المرأة العالمية بواشنطن
-
قناة الأسرة العربية.. تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك أبو ظبي ش
...
-
إعلامية كوميدية شهيرة مثلية الجنس وزوجتها تقرران مغادرة الول
...
-
اتهامات بغسيل رياضي وتمييز ضد النساء تطارد طموحات السعودية
-
جريمة تزويج القاصرات.. هل ترعاها الدولة المصرية؟
-
رابط التسجيل في منحة المرأة الماكثة في المنزل 2024 الجزائر …
...
-
دارين الأحمر قصة العنف الأبوي الذي يطارد النازحات في لبنان
المزيد.....
-
الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات
/ ريتا فرج
-
واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء
/ ابراهيم محمد جبريل
-
الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات
/ بربارة أيرينريش
-
المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي
/ ابراهيم محمد جبريل
-
بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية
/ حنان سالم
-
قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق
/ بلسم مصطفى
-
مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية
/ رابطة المرأة العراقية
-
اضطهاد النساء مقاربة نقدية
/ رضا الظاهر
-
تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل
...
/ رابطة المرأة العراقية
-
وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن
...
/ أنس رحيمي
المزيد.....
|