|
يجب على حاكم قطر الإفراج فوراً عن محمد بن الذيب والإعتذار منه على كل يوم سجن
رياض الصيداوي
الحوار المتمدن-العدد: 4260 - 2013 / 10 / 30 - 12:41
المحور:
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
سؤال: رياض الصيداوي، أناقش مع حضرتك اليوم آخر تطورات ملف اعتقال الشاعر القطري محمد العجمي بعد أن خفف الحكم من السجن المؤيد إلى خمسة عشر عاما بسبب قصيدة ألقاها تعود له واعتبرتها السلطات القطرية موجهة للنظام الحاكم في قطر، سؤالي بداية قبل الدخول في تفاصيل وملابسات هذه القضية، أين أصبحت قضية الشاعر محمد بن ذيب حاليا، خصوصا بعد تأسيس اللجنة الدولية لإطلاق سراح الشاعر محمد بن الذيب العجمي التي تتولى حضرتك رئاستها؟ جواب: كان من المنتظر منذ يومين أو ثلاثة أيام أن يتم الإفراج عن بن محمد بن الذيب العجمي في المحكمة القطرية، لكن الحكم جاء تثبيتا لخمسة عشر عاما بالسجن، حتى محاميه الدكتور النعيمي عبر عن مدى استيائه ومدى خيبة أمله من هذا الحكم الجائر. وقد حدث أن وفودا كثيرة من شيوخ قبائل العجمي ومن الجزيرة العربية حاولت عبر المناشدة التقليدية من نوع: يا سمو الأمير اعف عنه اعف عنه… وأنا هنا من جنيف وبجانبي مجلس حقوق الإنسان ومنظمة الأمم المتحدة قلت صراحة هذا ليس زمن أن يعفو الحاكم الديكتاتور عن الشعراء، بل بالعكس الشاعر هو الذي يعفو أو لا يعفو عن الديكتاتور الحاكم، اي أن محمد بن ذيب العجمي هو الذي يمكنه أن يعفو أو لا يعفو عن أمير قطر وليس العكس. إذا انتهى زمن الاستجداء. ومن وجهة نظر قانونية وإنسانية وحقوقية قمنا بإطلاق هذه الحملة الدولية من أجل إطلاق سراح محمد بن ذيب العجمي بدون قيد أو شرط، وإذا كان ثمة من يجب أن يعتذر لمن، فحسب رأيي فإن حاكم قطر يجب أن يعتذر لمحمد بن ذيب العجمي لأنه انتهى زمن الحكم على الشعراء بالسجن المؤبد أو 15 عاما سجنا. في البداية حكم دكتاتور قطر السابق حمد على ابن الذيب بالسجن المؤبد، لكن قمنا بحملة تلفزيونية وفضائية انطلاقا من تونس، وسأقول لماذا من تونس، وانتقلت إلى فرنسا 24 وإلى البي بي سي في لندن، وتحت هذا الضغط الدولي خفض الحكم من السجن المؤيد إلى 15 عاما سجنا، ولكن نحن سنواصل الحملة من أجل الإفراج عنه بدون قيد أو شرط. سؤال: تعتبرون أنه قرار سياسي بامتياز أم أنه قضائي؟
جواب: أكيد إنه قرار سياسي، أول شيء لأن قطر لا يوجد فيها فصل سلطات، أي لا يوجد فصل بين السلطة القضائية والتشريعية والتنفيذية. فقطر كما هو معروف هي ديكتاتورية مطلقة تعيش بسلطة مطلقة، أمير مستبد بمساعدة فتاوى القرضاوي. كما يوجد فيها أيضا قواعد عسكرية أمريكية ولا يوجد فيها أي مظهر من مظهر الديمقراطية المعاصرة. فلمن تشتكي؟ القضاء القطري هو في يد الأمير وغير مفصول عن السلطة التنفيذية، وفي قطر لا يوجد فصل السلطات. إذا نحن حتى في العلوم السياسية، نصنفها كديكتاتورية استبدادية مطلقة لا يوجد فيها أي مظهر من مظاهر المشاركة السياسية في الحكم هذا أولا. وثانيا وهذا الهام جدا، فقطر تدعي في المنابر الدولية أنها تشرف على “الربيع العربي” وتروج الديمقراطية بل وتستدعي مثقفين عربا إلى الدوحة نفسها في مؤتمرات من أجل نشر الديمقراطية، وقناة “الجزيرة” التي ترفع شعار “الرأي والرأي الآخر”، تمارس الصمت المطلق. لقد انكشفت الخديعة، وانكشف الكذب والخداع المقدس: قطر ليست إلا ديكتاتورية من القرون الوسطى مثلها مثل أي ديكتاتورية تضطهد مبدعيها وتضطهد مفكريها. وقناة “الجزيرة ” لم تنشر حتى مجرد سطر واحد في الشريط المتحرك ولم تكتبه. فنحن لا نطلب من فيصل القاسم أن يعد برنامجا: ما الذي يحدث في قطر ولماذا تم سجن بن الذيب العجمي، ولكن نطالب حتى بسطر واحد لمجرد الإعلان عن هذا الحكم. لكن ذلك لم يحدث أبدا. لماذا؟، لأننا نحن إزاء ديكتاتورية استبدادية مطلقة تضطهد الشعراء. حوار مع رياض الصيداوي – مدير المركز العربي للدراسات السياسية والاجتماعية ورئيس اللجنة الدولية لإطلاق سراح الشاعر القطري محمد بن الذيب العجمي. أجرى الحوار: فهيم الصوراني ولدينا تجربة مع زين الدين بن علي الذي اضطهد توفيق بن بريك ولكن طبعا توفيق بن بريك عندما هاجم بن علي وبشدة في الصحافة الأجنبية وبخاصة في الصحافة الفرنسية والعالمية، زين الدين بن علي لم يتجرأ بسجنه أو الحكم عليه بآرائه وإنما لفق له قضية آداب وأخلاق عامة وكان الحكم عليه هو ستة أشهر سجنا. وبالتالي هذا شيء فريد من نوعه يبين إلى أي حد وإلى أي مدى يمكن أن تصل الديكتاتورية باستهانتها بكل منظومة حقوق الإنسان وبكل القوانين الدولية وتضطهد شاعر الثورة التونسية. ولماذا نحن في تونس نتعاطف معه أكثر؟ لأنه سجن بسبب قصيدته الخالدة قصيدة “كلنا تونس / الياسمين” وبالذات من أجل هذين البيتين تم سجنه وهما: “عقبال البلد يلي جاهل حاكمها ويعتبر أن العز بالقوات الأمريكية – عقبال البلد يلي تنام فيها بجنسية وتصبح بلا جنسية”.
كانت قصيدة رائعة لأنه نوه فيها بالثورة التونسية وأشاد بالشعب التونسي وشجاعته وثورته على زين الدين بن علي وتمنى أن تحل الديمقراطية والحرية في قطر نفسها وأن يحدث فيها ما حدث في تونس ودعا شعبه للثورة وهذا حق من حقوقه المشروعة، فما كان من حاكم قطر الأب ثم الآن الابن إلا أن رماه في السجن بدون محاكمة وبدون أي شيء كما قلنا لأننا نحن إزاء ديكتاتورية مطلقة: والسجن بالمؤيد فيما بعد، ولكن تحركنا من تونس وغير تونس حتى نزلت العقوبة إلى سجن 15 عاما. والآن سنتحرك، كما قلت، لك حتى يتم العفو عنه بدون قيد أو شرط، وإن لزم الاعتذار فعلى حاكم قطر أن يعتذر لمحمد بن ذيب العجمي.
سؤال: كما أشرت السبب الحقيقي لتوقيف الشاعر محمد بن الذيب العجمي هي قصيدة “الياسمين” التي كتبها في العام 2011 على ضوء الربيع العربي، وتتضمن القصيدة إشادة بالانتفاضة في تونس مع التلميحات في القصيدة قد تشير إلى دول خليجية من ضمنها قطر، في المقابل تعد قطر من أهم الدول الداعمة لما يسمى بالربيع العربي ولا سيما في مصر وفي سوريا وفي تونس وفي ليبيا، أليس من المفارقة أن تحكم السلطات القطرية على شاعر يشيد بثورات تدعمها الدولة التي تعاقبه على هذه الإشادة بشكل أو بآخر؟ جواب: وهذه عبقرية محمد بن ذيب العجمي أنه حطم جدار “الكذب المقدس”، “الخداع المقدس” و”النفاق المقدس”. الديكتاتوريات الاستبدادية المطلقة لا يمكنها أن تنشر لا حرية وديمقراطية حتى لو اشترت 90% من الكتاب والصحفيين العرب ودفعت لهم 20 ألف دولار في الشهر. فالديمقراطية لا تشترى ولا تباع، والحرية لا تشترى ولا تباع.
في قطر يمنع أي شكل من أشكال الحرية. بل أن الدكتاتور المخلوع زين الدين بن أفضل بألف مرة من حاكم قطر، مثله مثل حسني مبارك. لأنه في عهد بن علي وحسني مبارك كانت توجد على الأقل صحافة معارضة وتنتقد وتهاجم، أما في قطر فثمة صمت مطلق واستبداد مطلق وخنق لكل نفس حر. إذا قوة محمد بن ذيب العجمي أنه حطم جدار الصمت وجدار النفاق والخداع، ولم تعد تستطيع السلطات القطرية أن تتحدث اليوم لا عن الحرية ولا عن الديمقراطية. وثمة أيضا من فضح ما يحدث في قطر وهو الرئيس السابق لمنظمة “مراسلون بلا حدود” الفرنسي روبار مينار الذي دعته الشيخة موزة إلى قطر حتى يشرف على مركز نشر الثقافة والديمقراطية والإعلام…، ولكن في نهاية المطاف قال لهم الفرنسي: اسمعوا جيدا: “لا توجد أي حرية أو ديمقراطية في قطر”. وقدم تقريره في هذا الموضوع. فطردوه ولكن لأنه فرنسي أعطوه مبالغ مالية ضخمة هو فريقه … ولكن رغم ذلك نشر كتابا شهيرا جدا في فرنسا اسمه “الشيخ على بياض” أي يعني شيخ / شيك على بياض: يسخر فيه من ديكتاتورية قطر ومن هذه الازدواجية لأنها تعيش شيزوفرينية سياسية. تنشر الحرية والديمقراطية وهي ديكتاتورية ملكية استبدادية مطلقة.
والغريب في الأمر أنه يوجد في قطر أكبر قواعد عسكرية أجنبية أمريكية في العالم وهي قاعدة “العديد”الجوية و”السيلية” البرية… والسفارة الأمريكية نفسها والخارجية الأمريكية نفسها التي تدعي أنها تنشر الحرية والديمقراطية لم تحرك ساكنا من أجل محمد بن ذيب العجمي ولم تستطع أن تقول لأمير قطر أطلق سراح هذا الشاعر. سؤال: دكتور الصيداوي وصفت قطر بأنها تعد ديكتاتورية مطلقة، ووصفت القضاء القطري بأنه لا يتمتع بأي استقلالية، لا يوجد هناك برلمان ولا توجد انتخابات أو تعددية حزبية أو حرية إعلام ولافصل للسلطات وهناك انتقادات دولية لقطر لممارستها التعذيب والاعتقال التعسفي ومعاملتها للعمالة الوافدة، هل تأسيسكم للجنة الدولية من أجل إطلاق سراح الشاعر محمد بن الذيب العجمي هو تعبير عن اليأس من اللجوء لمؤسسات قطرية محايدة لإطلاق سراح الشاعر العجمي؟
جواب: نعم أحسنت كما قلت في قطر لا يوجد أي مظهر من مظاهر الديمقراطية المعاصرة. يعني زين العابدين بن علي أو نظام حسني مبارك على الأقل يدعي فصل السلطات ووجود قضاء وثمة صحافة معارضة وإلى آخره، لكن قطر ظلام دامس مطلق. فلا فائدة كما قلنا بالذهاب إلى أي جهاز قطري قضائي، وهو ليس موجودا اصلا لأن كل شيء في يد الأمير وكل شيء تحت إشراف قاعدتي “العديد” و”السيلية”. وبما أنه لا توجد لا حرية ولا فصل سلطات ولا ديمقراطية باعتراف منظمة “العفو الدولية” وباعتراف منظمة “هيومن رايتس ووتش” وباعتراف كل التنظيمات الدولية الحقوقية، قطر ديكتاتورية مطلقة تستعبد في العمالة الأجنبية وتمارس الكثير من التعذيب. إذا الحل الوحيد هو الضغط، وكما قلت أيضا، رغم محاولات بعض شيوخ القبائل العربية وبخاصة من قبيلة العجمي أن يتوددو ا يا سمو الأمير نطلب منك العفو، ولكن رغم كل ذلك ثبت الحكم لمدة 15 سجنا على الشاعر وهذا كثير جدا. هذه ديكتاتورية بشعة، فقلنا نحن في أوربا وبخاصة في جنيف، سنقوم بتقديم الملف إلى مجلس حقوق الإنسان هنا في الأمم المتحدة في جنيف لعرضه على العالم كله، وقلنا أن الحل الوحيد هو فعلا أن نعري هذا النظام ونعري ممارسته وأن نطلب بتحرير محمد بن ذيب العجمي دون قيد ولا شرط. وكما قلت وأكرر للمرة الألف إذا كان ثمة من يعتذر فعلى أمير قطر أن يعتذر لشاعر الثورة التونسية لشاعر الربيع العربي الحقيقي محمد بن الذيب العجمي. سؤال: هل هناك من معلومات حول ظروف اعتقال الشاعر العجمي وحالته الصحية حاليا؟ جواب: طبعا يريدون منه أن يعتذر ويعلن اعتذاره، الرجل شاعر ولديه كرامة، ونسميه اليوم “أبو القاسم الشابي الربيع العربي”، أبو القاسم الشابي الذي قال “إذا الشعب يوما أراد الحياة … فلا بد أن يستجيب القدر”، فتعتقله السلطات الاستعمارية الفرنسية، ولا يعتذر لفرنسا. ونفس الشيء الشاعر العربي الأصيل محمد بن الذيب العجمي رفع رأسه ورفض تنكيس رأسه ورفض التودد ورفض الاعتذار وكما قلت أنه من يجب أن يعتذر هو الحاكم المستبد للشاعر وليس العكس وذلك أيضا كلفه أكثر عناد ديكتاتور قطر وإجباره على البقاء في غياهب السجون، وكما نعرف جميعا أن قطر ديكتاتورية استبدادية مطلقة، فبالتالي لا يوجد أي منفذ أو بصيص أمل من داخل النظام نفسه بالإفراج عن الشاعر إلا بصفقات وهو إذلال الشاعر نفسه وإهانته حتى يتبرأ من قصيدته ويتبرأ من نفسه. وتعرف أن هذا إبداع الذي لا يفهمه الديكتاتوريون ولا يفهمه الملوك والأمراء المستبدون وهو أن الشاعر حينما يقول شعرا هو يبدع ، هو يحترق من الداخل وهو يخرج أفضل شيء عنده في الوجود وهو يتفاعل مع التاريخ لأن اسمه سيخلد. ونحن نعرف أبو الطيب المتنبي الشاعر خلده التاريخ. ولكن أعطني من هم الملوك والأمراء الذين عاصروا أبو الطيب المتنبي، ذهبوا إلى مزابل التاريخ ولم يتذكرهم أحد ولكن بقي أبو الطيب المتنبي شاعرا خالدا، ونفس الشئ سيذكر التاريخ الشاعر محمد بن الذيب العجمي لقرون وقرون وسيتجاهل وسينسى أمراء وحكام قطر.
حوار مع رياض الصيداوي – مدير المركز العربي للدراسات السياسية والاجتماعية ورئيس اللجنة الدولية لإطلاق سراح الشاعر القطري محمد بن الذيب العجمي. http://www.caraps.net/ القصيدة التي أعتقل بسببها الشاعر محمد بن الذيب العجمي يالوزير الاولـي يامحمـد الغنّوشـي
لو حسبنا سلطتك ماهيـب دستوريّـه مابكينا بن علـي ولا بكينـا عصـره نعتبرهـا لحظـةٍ بالعمـر تاريخيـه دكتتوريـة نظـام القمـع واستبـداده اعلنت تونس عليه الثـوره الشعبيـه ان ذممنا مانـذم الا حقيـر وواطـي وان مدحنا نمدح بقناعـةٍ شخصيـه أجج الثوره بـدم الشعـب ياثائرهـا وانحت انقاذ الشعوب لكل نفسن حيّـه قلهم في قول من كفنـه يشلّـه كفـه كل نصرن تستبقه احـداث مأساويـه آه عقبال البلاد اللي جهـل حاكمهـا يحسب ان العزّ بالقـوات الامريكيـه وآه عقبال البلاد اللي شعَبْهـا جايـع والحكومه تفتخر في طفـرة الماليـه وآه عقبال البلاد اللي تنـام مواطـن معك جنسيه وتصبح مامعـك جنسيـه وآه عقبال النظام القمعـي المتـوارث لا متى وانتم عبيـد النزعـه الذاتيـه ولا متى والشعب مايدري بقيمة نفس هذا ينصـب ذا وراءه كلهـا منسـيـه ليه مايختار حاكم بالبلـد يحكـم لـهيت خلص من نظام السلطـه الجبريـه علم اللي مرضيٍ نفسه ومزعل شعبـه بكره يجلّس بدالـه واحـد بكرسيـه لا يحَسْب ان الوطن بسمه وبسم عياله الوطن للشعب وامجاد الوطن شعبيـه رددوا والصوت واحد للمصير الواحـد كلنا تونس بوجـه النخبـه القمعيـه الحكومات العربيـه ومـن يحكمهـا كلهـم بـلا بـلا استثنـاء حراميـه السؤال اللي يؤرّق فكـرة المتسائـل لن يجد اجابته من كم جهـه رسميـه دامها تستورد من الغرب كل أشيـاءه ليه ماتستورد القانـون والحريـه..؟؟
#رياض_الصيداوي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تأسيس “اللجنة الدولية لإطلاق سراح الشاعر القطري محمد بن الذي
...
-
ليس مستبعدا أن تحصل ثورة اجتماعية جديدة في تونس
-
الخلفيات الحقيقية لإستقالة عبد الباري عطوان من رئاسة تحرير ا
...
-
هل -الربيع العربى- ثورات أم انتفاضات شعبية؟.. ما حقيقة التدخ
...
-
أمير قطر خدم مشاريع المخابرات الأمريكية وهو الآن يواجه مصير
...
-
الوهابية السعودية تريد الانتقام من إسلام الأحرار عبر إمبراطو
...
-
تونس تغلق الباب أمام دعاة الوهابية والكويت والإمارات يثوران
...
-
تنامي أنشطة القاعدة والجهاديين في دول الربيع العربي أحد أسبا
...
-
أكبر جالية أجنبية في سوريا تونسية بنسبة تفوق ال40 بالمائة
-
سيقومون في الخليج بانتفاضة ليقلدوا النموذج التونسي لأنهم مبه
...
-
الوهابيون السعوديون يريدون الانتقام من إسلام الأحرار في تونس
...
-
الجزيرة لم تعد قناة إعلامية اليوم وإنما هي قناة تحريضية
-
محميات أمريكا بالمنطقة هي قادة الثورة المضادة في تونس
-
العلاقات الأمريكية النهضوية بدأت منذ 2006.. وتدخل الجيش في ت
...
-
في تونس نعيش بثلث ديموقراطية
-
التونسيون الذين يحاربون بسوريا قنبلة موقوتة قد تعود للانفجار
...
-
أمامنا معركة مصير.. إما العلم والتقدم والاسلام المالكي.. وإم
...
-
عندما ينتهي البترول ستندثر الوهابية
-
التقدمية كشفت بطلان الفتاوى السياسية التي يصدرها شيوخ لخدمة
...
-
الجزائر حالة خاصة وشعبها يسخر من قطر وأميرها وقناتها
المزيد.....
-
مشهد يحبس الأنفاس.. مغامر يتسلق جدارًا صخريًا حادًا بسويسرا
...
-
وسط التصعيد الأوكراني والتحذير من الرد الروسي.. ترامب يختار
...
-
انخفاض أعدادها ينذر بالخطر.. الزرافة في قائمة الأنواع مهددة
...
-
هوكستين في تل أبيب.. هل بات وقف إطلاق النار قريبا في لبنان؟
...
-
حرس الحدود السعودي يحبط محاولة تهريب نحو طن حشيش و103 أطنان
...
-
زاخاروفا: الغرب يريد تصعيد النزاع على جثث الأوكرانيين
-
صاروخ روسي يدمر جسرا عائما للقوات الأوكرانية على محور كراسني
...
-
عشرات القتلى في قصف إسرائيلي -عنيف- على شمال غزة، ووزير الدف
...
-
الشيوخ الأمريكي يرفض بأغلبية ساحقة وقف مبيعات أسلحة لإسرائيل
...
-
غلق أشهر مطعم في مصر
المزيد.....
-
واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!!
/ محمد الحنفي
-
احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية
/ منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
-
محنة اليسار البحريني
/ حميد خنجي
-
شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال
...
/ فاضل الحليبي
-
الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟
/ فؤاد الصلاحي
-
مراجعات في أزمة اليسار في البحرين
/ كمال الذيب
-
اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟
/ فؤاد الصلاحي
-
الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية
/ خليل بوهزّاع
-
إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1)
/ حمزه القزاز
-
أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم
/ محمد النعماني
المزيد.....
|