أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عزيزة رحموني - الناقد محمد رمصيص و أسئلة القصة القصيرة في فضاء المكتبة الوسائطية بالرباط















المزيد.....


الناقد محمد رمصيص و أسئلة القصة القصيرة في فضاء المكتبة الوسائطية بالرباط


عزيزة رحموني

الحوار المتمدن-العدد: 4259 - 2013 / 10 / 29 - 21:00
المحور: الادب والفن
    


في اطار انشطتها الثقافية الشهرية، نظمت المكتبة الوسائطية بمؤسسة محمدالسادس للأعمال الاجتماعية-العرفان-الرباط امسية احتفاء بالناقد د.محمد رمصيص و بمنجزه النقدي الذي يسائل فيه القصة القصيرة بالمغرب.
افتتحت الامسية بمن طرف الشاعر عبدالحميد شوقي مسير الجلسة بكلمة عنونها ب : *وضع الناقد* و سطر فيها مجموعة من التساؤلات جاءت كما يلي :
" ما الذي يبرر وضع الناقد في الحقل الإبداعي؟
ما الذي يمنحه " حق المدينة " droit de cité ، لكي يتمتع بمكانته في الأغورا الإبداعية؟
هذا الشخص الصامت، المتواري دوما، المتسلل من حيث لا يفطن الآخرون، الآتي دوما بعد المساء، حين يخلد المبدعون إلى النوم.
هذا الماشي خلف القافلة، يلتقط الإشارات والعلامات، ويرى في وجوه المسافرين متعة المغامرة وتعب الرحيل ونفوق الدواب، وحدس الأدِلاّء بأغوار المياه وخضرة الواحات.. حيث يحاول أن يفهم سر هذه الوجوه التي تحترق تحت الشمس من أجل بهجة الوصول وتفريغ ما في الوجدان من بهارات نادرة.. هذه الوجوه التي نسميها شعراء.. مسرحيين.. قصاصين.. روائيين.. رسامين.. موسيقيين.
تعلم عبر مرافقته الطويلة لخبايا النصوص وأسرار المتون وغموض المبدعين، أن يكون هادئا، حيث ينفعل الشاعر.. أن يكون حكيما، حيث يحتد القصاص.. أن يكون واثقا، حيث يتردد الروائي ويرتعش التشكيلي. يجد الناقد نفسه في وضعية حرجة، لأنه لا يملك أرضية خاصة به يقف عليها. فهو لا يرتبط بأحاسيس داخلية يحولها إلى شعر، ولا بأحداث متشابكة ومعيشة يحولها إلى سرد. ليست له إذن علاقة مباشرة بواقع معطى، بل هي علاقة من درجة معقدة، يمكن أن نصوغها كالتالي: إذا كان وضع المبدع يتحدد من خلال رؤيته للعالم عبر أثره الإبداعي، فوضع الناقد يتحدد من خلال رؤيته لرؤية المبدع للعالم. هذا يعني أن واقع الناقد ليس هو الواقع المعيش الحي الموضوعي، بل هو الواقع النصي متجسدا في أثر المبدع المكتوب.
إنه وضع ملتبس وحرج. فبقدر ما ينتمي إلى الظل، يصر الناقد على الضوء، وبقدر ما ينتمي إلى الصمت، يصر الناقد على الكلام، وبقدر ما ينتمي إلى الغموض، يصر الناقد على الوضوح.
في خضم المعركة التي يخوضها المبدع من أجل فرض امتيازه الخاص في تحويل العالم من بطانته الحسية إلى قيم جمالية، وفي تطويع الأدوات الفنية لتنفيذ ذلك، وفي امتلاك تلك القدرة المدهشة على الخروج من الذات والعودة إليها في أفق تركيب رؤية تتجاوز الذاتي الخالص والموضوعي الفج، نحو عالم جديد تصبح فيه السيادة فقط للجمالي. في خضم هذه المعركة إذن، يتدخل الناقد من زاوية أخرى، وفعل مغاير، وممارسة جديدة، وهي التفكير في المعركة، في شروطها، في ميكانيزماتها، وفي رهاناتها. أو بتعبير مستوحى من لوي ألتوسير: penser le combat, penser les conditions, les mécanismes et les enjeux de la bataille .
يتدخل الناقد كمفكر، غير معني مباشرة بالإنتاج الجمالي، لأن هذا من اختصاص المبدع، وإنما هو معني بالتفكير الواعي في شروط هذا الوضع الذي يتواجد فيه المبدع. عادة لا يلتفت المبدع إلى ما يقوم عليه وضعه من لاشعور خفي ومسكوت عنه وبياضات وإضمارات تتراوح بين العقائدي والإيديولوجي والتي تجعل النص في التحليل الأخير ما هو عليه، وتجعله محدودا بشروط لا يستطيع القفز فوقهاـ لأنها تدخل ضمن ما يسميه فرويد باللاشعور أو ما يسميه ماركس بالإيديولوجيا. بكل رصانة الأدلاء الصبورين، يتطوع الناقد أمامنا، نحن المتلقين، القارئين، الملتقطين لشفرة القول الجمالي، لكي يضيء بشكل مفكر فيه وواع، الشروط العامة، الموضوعية والذاتية، وجملة العوائق الخفية التي تنتشر في النص مثل نقط متناهية في الصغر تحتاج مجهرا دقيقا يتكفل الناقد بمنحه إيانا."
اول شهادة في حق المحتفى به جاءت على لسان المبدعة ربيع ريحان التي اشادت بالناقد محمد رمصيص و بتواضعه و جديتة مقارباته الموضوعاتية، مؤكدة ثقتها فيه كناقد ذو لغة نقدية حداثية قريبة من المشهد الابداعي.
بعد ذلك جاء تدخل الناقدة د.سعاد مسكين في مداخلة تحدثت فيها عن النقد القصصي المغربي: السياق و القضايا،عن نقد النصوص و المناهج في غياب النقد التنظيري طارحة سؤال الطابع المقارباتي مشيرة الى ان تطور التجريب القصصي لا يوازيه التجريب النقدي اضافة الى ازمة المصطلحات في النقد القصصي و قصور النقد القصصي على الاحاطة بالقصة في لغات غير اللغة العربية...كما اشارت الناقدة سعا مسكين الى كتاب الناقد محمد رمصيص حول اسئلة القصة القصيرة بالمغرب من تطور الوعي التجنيسي بالقصة و مراحل تطور القصة المغربية من المرحلة الهجينة الى سؤال الذات ثم الوعي المنهجي بالنقد القصصي في دراسة تحليلية راصدة تجارب قصصية لمجموعة من الاسماء..الى منهج وصفي موضوعاتي بحثا عن شعرية المتخيل و عن التعدد اللغوي . تقول التاقدة ان الهدف العام لكتاب هو التمثيل التطبيقي المقارباتي لأسماء مبدعة لا مجال فيه للمفاضلة بين للنصوص بل محاولة لرصد تطور مواضع القصة القصيرة و تحديد اتجاهاتها و دراسة خصائص القصة النسائية المغربية. كما ختمت الناقدة مداخلتها بالتساؤل عن آفاق النقد القصصي المغربي.
بعد ذلك قدم الشاعر الزجال احميدة بلبالي شهادة من نوع متميز كانت عبارة عن محاورة سجالية ادبية مع الناقد محمد رمصيص حيث أختار أن تكون شهادته شهادة تفاعلية عبر فيها عن صعوبة تقديم شهادة في صديق يرافقه يوميا تقريبا وأقترح أن يطلع الحاضرين عن كيفية الاستفادة منه عبر الجلسات التي يتحلقون فيها هم ثلة من المبدعين في المدينة الصغيرة تيفلت الكبيرة بقامات مبدعيها ومن بينهم القامة المعطاء: محمد رمصيص، وهكذا تساءل معه حول الرؤية النقدية التي يتبناها الناقد كمتتبع للتجربة الزجلية المغربية وللحساسية أو النفس الحداثي فيها .
فاسحا الفرصة للناقد كي يدلي بأطروحته حول علاقة التكامل بين القصيدة الزجلية والقصيدة المعربة وبين تقاسم قيم الجمال والدهشة وإعادة القيمة للغة الدارجة ...فكان جواب الناقد بان اللغة مرتبطة بجرح الذات و الدارجة لا تدخل في تفاضل بل تحاول الحصول على نفس الرهانات المتاحة للقصيدة النثرية.
تساءل الشاعر الزجال احميدة بلبالي مرة ثانية اذا كان النقاد يمتلكون ادوات خاصة لنقد الكتابة الزجلية المتقاطعة مع القصيدة النثرية و اذا كان الزجل شعرا و له ادوات مقارباتية خاصة مشيرا الى الرأي القائل بضرورة نحت أدوات نقدية خاصة بالزجل اذ قال :(أليس الزجل شعرا وبالتالي مقاربته بهذه الصفة هي المقاربات النقدية المتعلقة بالشعر بكل اللغات؟)
هنا سيتدخل الناقد لتوضيح موقفه قائلا انه يعتقد بان الخوف من الدارجة و فتح مجمعات لغوية لتفصيح الدارجة لا مبرر. اذ في رأيه لا تفاضل بين اللغة فصحى و دارجة خصوصا ان الدارجة المغربية لا تفتقر الى الشعرية.
ثم عاد الشاعر الزجال للتساؤل عن علاقة المبدع والناقد على اعتبار النقد في النهاية " نميمة "حول نص عملية اشهارية أو تشهيرية مما يجعل العلاقة أحيانا بين المبدع والناقد علاقة تصبح علاقة استجداء أو علاقة مجاملة فكيف نخلق علاقة متوازنة تساهم في الرقي بالإبداع والنقد في نفس الوقت؟
في رد الناقد محمد رمصيص تطرق لاشتغاله على النصوص وفق التفاعل معها وليس وفق الطلب أو المعرفة القبلية ضاربا المثل بمبدعات حاضرات في اللقاء ومركزا على أن الذاتية شيء طبيعي في مقاربة نص ما يعني تفاعل الذات مع المنتوج.مؤكدا ان سؤال التجربة القصصية المغربية في سيرورة جيد لا تعاني من وهم النقد الموضوعي المطلق .
في الختام أشار الزجال إلى أهمية النقد الوسيط أو النقد الصحفي وحاجة المبدعين له مما سيعطي للملاحق الثقافية زخما جديدا للإبداعات مزيد من إلقاء الضوء على المميز منها.
هكذا أدخل الحوار الحاضرين لمطبخ الشلة بالمدينة ليطلعهم على الاستفادة المتبادلة بين الناقد والمبدع.
اثر هذا الحوار المفعم بالتفاعل جاءت مداخلة المبدع اسماعيل البويحياوي تحدث فيه عن بدء التواصل بين القاص البويحياوي و الناقد رمصيص على صفحات دروب ثم في مقاهي تيفلت طبعت في نفس القاص صورة عن الناقد المثقف الحداثي المشاكس الذكي شبه متخصص في القصة القصيرة و مرافق متواصل للقراءات الشعرية و الزجلية في الملتقيات و اللقاءات الادبية.كما اشار الى ان الناقد رمصيص محاور ماهر له مساهمات نقدية قيمة و مداخلاته شكلت مجموعة نصوص في كتاب ستصدر عن وزارة الثقافة قريبا. و هو كتاب عن القصة الوامضة بالمغرب، البدايات و الامتداد، يتحدث فيه عن النمهج و قضية التأويل.
كما اشار الى ان الناقد يعارض مصطلح القصة القصيرة جدا لانه توصيفي و معياري مخالف لعمق هذا الجنس المرتكز على الاختزال و الاضمار و الومض. لذا يسميها بالقصة-الومضة بما ان الومض عمق مسكون بالخصب و النماء. كما اشار القاص الى اعجابه الخاص بالتصور الومضي و مصطلح الومضة المرحل من الشعر الى القصة. متمنيا ان يحي المبدعون بمصطلح القصة الومضة عبر العالم لكشف خلفياته. كما اشار القاص الى ان لغة الناقد رمصيص لغة شاعرية لا تغرق في لغة اكاديمية كما انه منتج لمصطلحات ك ( جنس خنثى) الذي يوصف به القصة الومضة و مصطلح (العين القزحية)...
بعد هذه المداخلة جاءت شهادة الاعلامية ليلى الشافعي في حق الناقد رمصيص مؤكدة انه ناقد موضوعي و نزيه في نقدهن مثقف و انسان "زوين" عليه ان يحظى بالحياة الواقعية و لا يتخذ من الكتابة حياة بديلة و مشير الى انه يقرأ كثيرا و يعيش الواقع قليلا.
تلا هذه الكلمة الطيبة لليلى الشافعي كلمة اخرى بلغة موليير للزجالة ثريا قاضي اكدت فيها ان الناقد نور يفتح الطريق للمبدعين متواضع و راق في تفاعله مع الابداع.
الناقد رمصيص اخذ الكلمة معبرا عن شكره لمنظمة الامسية عزيزة رحموني و للمبدعين الذي ميزوا اللقاء بحضورهم النوعي و تفاعلهم. قبل ان يعطي اجابات مقتضبة عن تساؤلات الحضور و المتدخلين مما جاء فيها:
- القصة القصيرة نحترق من أجلها الكثافة توجد في الخطاب الممتلئ.
- البياض كتابة بممحاة كبرى.
- البياض رصاصة في صدر الحبر
- القصة القصيرة نبهتنا لسلطة الصمت و عجز الكتابة عن قول كل شيء.
- يجب الاحتفاء بالحذف و لو انه ليس دالا في المطلق. لان الصمت الجاهل ليس موقفا و الصمت العارف رغم نسبيته فهو سكون.
- النقد هو فن الفهم، خطاب تعليلي تحليلي في خلفية الكتابة و لا بد من تصور خاص في النقد النظري
- النقد كتابة بالحدس و الحواس و التأمل و ليس بالعقل فقط.
- لا اكتب عن نص ليس لي به علاقة ود.
- ذات الناقد مبثوثة في نقوده شاء ام ابى
- النقد خطاب حجاجي معرفي تأملي يفتح الابداع اكثر مما يغلقه في محاولة للجواب عن مصدر اللايقين المحيط بالإبداع و عن مصدر النسبية في لغة الادب.
- النقد التكاملي يجب عن القراءة المتأملة دون تشيع لمذهب معين اذ لا مجال لتحيد مفهوم النقد الادبي و عنىما اذا كان بحثا عن الارقام السرية للنص ام انه صلاة يلزمها الكير من الايمان لحيازة رضى النص و الكشف عن كثير من مجهوله
- النقد اشباع لفضول معين، رغبة في فتح مدلول النص و معرفة الحديقة السرية التي يتشكل فيها وعي النص.
- النقد الابداعي لا يمكن جعله رهانا خالصا لوقوعه بين العلم و الفن و لانه ابداعي نسبي.
و ختم كلمته بتساؤله عن وجود نقد عربي و مغربي خاص، و اشار الى ان اسئلة القاص اسماعيل البويحياوي و الناقدة سعاد مسكين يلزمها كتاب للرد عليها.
كانت كلمة الشاعرة ايمان الونطدي مسك الختام بلغة موليير جاء فيها :
Dédicace à mon cher frère
Docteur Mohamed Ramssis
Chercheur critique

)Devant mon blanc je ne peux prévoir de quelle nature est mon noir
Chers auditeurs Supportez mes tableaux qui réclamaient le vide .
Parfois le destin ne fait que tracer nos chemins vers la noblesse vers la verdure d’autres âmes : Nos chers chercheurs critiques fouillant dans nos douleurs dessinées sur nos modestes papiers , qui se brulent dans l’enfer des autres .
Merci chercheurs critiques . Et merci surtout mon ami Ramsis qu’ on ne peut que l’admirer le respecter et pourquoi pas l’ aimer cet amour dont j y crois et que j ai nommé اللاتجنيس : C’est aimer sans chercher à savoir sa nature féminine ou masculine , Sans avoir cette peur bleue d’être mal compris.
Je suis très heureuse de t’ avoir rencontré .
Merci destin d’avoir tracé ce petit coin dans ma vie d’écrivaine et humaine
Ravie de te connaitre cher frère et j’ en suis très fière
Ta sœur qui t’admire ...El Ouantadi Imane (
اخذ الكلمة بعدها القاص مصطفى الكليتي و المبدع محمد فري و غيرهما من الحضور المتفاعل. الذي اشاد بدور المبدعة عزيزة رحموني في تنظيم لقاءات ثقافية وازنة تضم اسماء لها مكانتها في خارطة الابداع المغربي.
*_*_*_*_*
تغطية الاحتفاء بالناقد محمد رمصيص و بأسئلة القصة القصيرة في فضاء المكتبة الوسائطية بالرباط



#عزيزة_رحموني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غوغيوكا عزيزة رحموني
- قراءة عاشقة للشاعرة المغربية عزيزة رحموني في ديوان طائر البر ...
- حوار مع الروائي المغربي عبد القادر حمان
- o حوار مع ادريس الجرماطي
- حوار مع الاديبة نسرين موسى
- حوار مع الشاعر الفيلسوف عبد الحميد شوقي
- حوار مع الاديب فلاح اشبندر
- حوار مع القاص حسن برطال
- حوار مع الدكتور سعدي عبد الكريم
- حوار مع محمد الصالح الغريسي
- حوار مع سليم عثمان أحمد خيري
- حوار مع منار القيسي
- حوار مع جمال الشقصي
- حوار مع الشاعرة جولييت انطونيوس
- حوار مع الشاعرة ريحانة بشير
- حوار مع المبدع العراقي وجدان عبد العزيز


المزيد.....




- سربند حبيب حين ينهل من الطفولة وحكايات الجدة والمخيلة الكردي ...
- لِمَن تحت قدَميها جنان الرؤوف الرحيم
- مسيرة حافلة بالعطاء الفكري والثقافي.. رحيل المفكر البحريني م ...
- رحيل المفكر البحريني محمد جابر الأنصاري
- وفاة الممثل الأميركي هدسون جوزيف ميك عن عمر 16 عاما إثر حادث ...
- وفاة ريتشارد بيري منتج العديد من الأغاني الناجحة عن عمر يناه ...
- تعليقات جارحة وقبلة حميمة تجاوزت النص.. لهذه الأسباب رفعت بل ...
- تنبؤات بابا فانغا: صراع مدمر وكوارث تهدد البشرية.. فهل يكون ...
- محكمة الرباط تقضي بعدم الاختصاص في دعوى إيقاف مؤتمر -كُتاب ا ...
- الفيلم الفلسطيني -خطوات-.. عن دور الفن في العلاج النفسي لضحا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عزيزة رحموني - الناقد محمد رمصيص و أسئلة القصة القصيرة في فضاء المكتبة الوسائطية بالرباط