أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - امين يونس - نِفاق أحزاب الإسلام السياسي















المزيد.....


نِفاق أحزاب الإسلام السياسي


امين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 4258 - 2013 / 10 / 28 - 18:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ما هو الفرق بين الإسلام السياسي السُني والإسلام السياسي الشيعي ؟ هل هُما مُتفقان في ( مُعاداتهما لإسرائيل ، مثلاً ؟ ) .. هل يعتبران الغَرب ولا سيما الولايات المتحدة الأمريكية ، خصماً يجب مُحاربته ؟ بعيداً عن تفاصيل الإختلافات المذهبية بين الطرفَين ، أدناه بعض الوقائع :
- أعتقد بأن الإسلام السياسي ، يضُم طيفاً واسعاً من الأحزاب والمنظمات والحركات ، التي قد تكون ، مُتباينة الأشكال والمظاهِر ، لكنها في الجوهَر ، مُتفِقة على خلط السياسة بالدين والعمل على إعلاء شأن الشريعة ، على حساب القوانين الوضعية .
- رغم ان تنظيمات الإسلام السياسي في العصر الحديث ، تشكلتْ منذ أكثر من ثمانين سنة على يد حسن البنا وسيد قُطب .. إلا ان تحويل " النظرية " الى " تطبيق " ، أي مُمارسة الحُكُم عبر الوصول الى السلطة .. لم تتحقق إلا جُزئياً ، في السعودية أولاً ، ثُمَ منذ أواخر سبعينيات القرن الماضي في أيران تحت حُكم الخُميني وبعدها في السودان ولاسيما في عهد البشير ، ثم في أفغانستان أبان حُكم حركة طالبان .. وأخيراً حُقبة العشرة سنوات الاخيرة ، التي شهدتْ صعود الإسلام السياسي الى الحُكم في تركيا وبعد ذلك في العراق ، والأخوان المسلمين وتوابعهم في كُل من تونس ومصر وليبيا واليمن وسعْيهم الآن في سوريا . وتخللتْها فترات سيطرة الجماعات الإسلامية المتطرفة في الصومال وغيرها .
- الإسلام السياسي " الشيعي " الصريح ، يحكم إيران منذ أكثر من ثلاثين سنة ، وصنع له إمتدادات في لبنان متمثلاً في حزب الله . ولإيران نفوذٌ قَوي على الأحزاب الشيعية الحاكمة في العراق منذ 2003 . كذلك لها تأثيرٌ ملحوظ على شيعة البحرين والسعودية واليمن . ولإيران علاقات تحالُف قوية مع نظام بشار الأسد ، فرغم ان نظام الأسد " علماني " عموماً ، فأن كَون رأس النظام من الطائفة العلوية ، كافٍ كما يبدو ، ليصطف النظامان معاً ! .
- عدا النظام الإيراني ، وجزء مُهم من السُلطة الحاكمة في بغداد وحزب الله اللبناني وأحزاب صغيرة في البحرين وأفغانستان وباكستان ، والتي كلها " شيعية " . فأن جميع أحزاب الإسلام السياسي الأخرى ، في كافة البلدان الإسلامية ، العربية منها وغير العربية .. هي " سُنية " عموماً . وكما ان " الحرس الثوري الإيراني " والعديد من الميليشيات المُسلحة في العراق وحزب الله اللبناني وغيره ، هي الذراع المُتطرف المُسلح ، لأحزاب الإسلام السياسي الشيعية . فأن القاعدة / حركة طالبان / الدولة الإسلامية في العراق والشام / مجموعات المجاهدين في دول المغرب العربي / جبهة النصرة / انصار الإسلام ... وعشرات المُسميات الاخرى .. ماهي إلا الأذرُع المُسلحة المتطرفة لأحزاب الإسلام السياسي " السُنية " .. وما هي إلا فروع للتشكيل الأُمَمي : التنظيم الدَولي للإخوان المُسلمين ! .
- من الواضح ، ان النظام الإيراني ( رغم كُل الضجيج حول مُعاداته للولايات المتحدة ) .. فأنه نّسقَ ورَتبَ مع الأمريكان ، في الملف الأفغاني ، وتعاونا بصورةٍ فعالة من أجل الإطاحة بحكومة طالبان " بعد أن تمّردتْ طالبان على صانعها الأمريكي ! ". وبعد ذلك تواطئا وتفاهَما ، على طريقة إدارة الحُكم في العراق بعد الإحتلال الأمريكي ( وإلا فكيفَ يُفّسَر ، أن تقبل أمريكا وبعد حرب إحتلال العراق التي كّلفتْها مئات المليارات من الدولارات وعشرات الآلاف من القتلى والجرحى والمعوقين من الجيش الأمريكي ، أن تقبل بأن تُسيطِر أحزاب الإسلام السياسي الشيعية وثيقة الصلة مع إيران ، على الحكم في بغداد ؟ ) . ثم هل حقاً ، ان " بُعبع " البرنامج النووي الإيراني ، يردعُ الولايات المتحدة او إسرائيل ، عن ضرب إيران ، ولو ضربات جوية أو صاروخية عن بُعد ، كما فعلتْ مِراراً في السابق مع كُل من العراق والسودان وسوريا وليبيا ؟ .. طيلة هذه السنوات العشر الاخيرة وفي قمة العنجهية الأمريكية وعلى مرمى النيران الأمريكية وأبان حُكم الجمهوريين ومن ثم الديمقراطيين بعد ذلك ، فأن أمريكا لم تطلق رصاصة واحدة على إيران .. وإيران بالمُقابِل لم تتحرَش لا بأمريكا ولا بإسرائيل . ولكن دأبَ الطرفان .. على تصعيد الحرب الكلامية وتبادل ضرباتٍ خفيفة " غير مُباشرة " ، بواسطة أتباعهما من قبيل حزب الله اللبناني وميليشيا جيش المهدي واليوم من خلال سوريا .. من أجل ذَر الرماد في العيون .. في حين تجري مباحثات مستمرة من اجل التقريب بين الولايات المتحدة ، وما يُدعى بنظام روحاني " المُعتدِل " ! . ان نظام الإسلام السياسي الشيعي الإيراني ، مُتورطٌ بالكامل ، في تنفيذ الأجندة المشبوهة : تصعيد الصراع المذهبي في المنطقة عموماً ، كجزءٍ مُهم من مؤامرة " الشرق الأوسط الجديد " .
- قد يكون من غير المَنطِقي ، ان تُهاجِمَ أي منشأة عسكرية أو أمنية إسرائيلية ، أو أية مصالح صهيونية خارج إسرائيل .. بواسطة أفراد معدودين .. لأنه على الأغلب ، سيكون مصير هؤلاء المُهاجمين ، الموت المُحّتَم ، بإعتبار ان هذه الأماكن مَحمِية جيداَ .. وستكون التضحية بالمقاتلين المُهاجمين ، تصرُفاً أحمقاً غير ذي جدوى ولا تأثير . ولكن .. ولكن كبيرة وتحتها خطَين : إذا كان هنالك [ إنتحاريون ] ، فالأمر مُختلِف تماماً .. فالإنتحاري لايهاب الموت ، ويقوم بفعلهِ عن سبق إصرار ، ولا يوقفهُ شئ على الإطلاق ، فما دامَ نذرَ نفسهُ مُسبقاً للموت والفداء ، فمع قليلٍ من التخطيط الجيد والمُحكَم .. فأنه يستطيع ، إنزال الكثير من الخسائر الموجعة ب " العدو " !.
وفي العقد الأخير ، إنتشرتْ " ظاهرة " الإنتحاريين على نطاق واسع ، في أوساط جماعات العُنف المتغلفة بالإسلام ولاسيما ، القاعدة وفروعها المُختلفة ، وخاصةً في العراق وأفغانستان وباكستان وغيرها . والمُلاحَظ ان ( الإنتحاريين ) ماركة مُسّجَلة بإسم الجماعات المُتشددة " السُنيةِ " تحديداً .. فلم نسمع ان شيعياً فّجرَ نفسهُ ! .. وهذا لايعني ، ان جماعات العنف الشيعية المتطرفة ، لاتُمارِس الإرهاب .. ولكنها تقوم بالإغتيالات والتصفيات وزرع العبوات الناسفة والتهجير القسري وإختلاق الأزمات ... الخ .. أما " المُجاهدين " السُنة .. فأنهم يزيدون على زملاءهم الشيعة .. بأنهم يمتلكون الكثير من الإنتحاريين . والمُشكلة ، هي في تحديد [ العَدو ] الذي ينبغي أن تستهدفهم العمليات الإنتحارية .. فقد يكون مفهوماً ، ان يقوم إنتحاري بتفجير نفسهِ على جنودٍ أمريكان مُحتلين ، أو على قاعدة أمريكية في العراق او مكانٍ آخر ، كترجمة عملية للجهاد ضد مُحتلٍ غازي .. ولكن المأساة .. هي ما يحدث في العراق خاصةً منذ سنوات ، وكذلك في افغانستان وباكستان وغيرها .. حيث يقوم المجاهِد الإنتحاري ، بتفجير نفسه وسط سوقٍ شعبي ، او داخل مدرسة أو في خيمة عزاءٍ مُكتظة أو في جامعٍ أو كنيسة أو قرية آمنة ... الخ . أي فكرٍ إجرامي ، إستطاعَ غسل أدمغة هؤلاء الإنتحاريين ودفعهم للقيام بهذه الأفعال البشعة " وهل لهم أدمغة بالأصل ؟ " . مئات الآلاف من الضحايا الأبرياء في العراق وسوريا وأفغانستان وباكستان وغيرها .. من ضحايا هؤلاء الإنتحاريين السفلة .. في المُسلسل الدامي المستمر يومياً .. دماءهم في رقبة هذا الفكر الإسلامي السياسي المتعصب .. هذا الفكر المدعوم من السعودية وقطر وتركيا ودول الخليج .. وبتواطؤٍ مشبوه من العّراب الأمريكي والغربي .
( مَنْ سمعَ يوماً ، خلال الخمسة عشر سنة الماضية ، أن إنتحارياً قامَ بعمليةٍ ضد إسرائيل ؟ .. في حين ان الإسلام السياسي المتشدِد دّوخَنا بصياحاتٍ يومية عن مُعاداتهم للكيان الصهيوني واليهود .. فلو وّجهوا نصف الإنتحاريين الناشطين في العراق ، للقيام بعمليات ضد إسرائيل والمصالح الصهيونية في العالم .. لأجبروهم على الركوع ! ) . ان مُعاداة الإسلام السياسي لإسرائيل كما هي معاداتهم لأمريكا .. هي مُعاداة " صوتية " لا غير . والإسلام السياسي السُني كما نصفه الآخر الشيعي .. مُتورطٌ بالكامل ، في إذكاء الصراعات والإنقسامات المذهبية والطائفية والدينية .. في جُهدٍ مُكّمِل لمشروع الشرق الأوسط الجديد الكبير .
.......................
محطات
- مهد الإسلام وموطن الكعبة .. الدولة الوحيدة في العالم التي تتسمى بإسم عائلةٍ واحدة : آل سعود ! . الدولة الفريدة التي ممنوعٌ على المرأة فيها ، قيادة السيارة ! . من الدول النادرة التي لازال فيها عبيد ! . هذه الدولة الإسلامية القح ، تنتشر فيها القواعد الأمريكية " الكافرة " .. والعديد من أمراءها يمتلكون فنادق في الغرب تمارَس فيها كل انواع الموبقات ، ولهم محطات فضائية بعيدة عن الإحتشام . هذه الدولة موطن كل الفتاوي التي تحرِض على القتل والعنف والذبح ، بإسم الإسلام .. بالتوازي مع العّلامة الإسلامي يوسف القرضاوي في الدوحة ! . انها مع قطر .. مصدر معظم الإرهابيين والإنتحاريين .. فِكراً وتمويلاً .
- في الستينيات ، كانت السودان تُسمى : سّلة غذاء أفريقيا .. من فرط إنتاجها الزراعي والحيواني الوفير . نظام البشير الإسلامي الذي أتى بعد سنوات من القلاقل والحكم العسكري الفردي ، أكملَ تدمير السودان وتقسيمه وجعله يستورد الغذاء . عامَلَ النظام ، المرأة بقسوةٍ ولا يزال .
- نظام الملالي الإسلامي في إيران .. عادَ بالمجتمع الإيراني المُنفتِح .. عدة عقود الى الوراء ، تحت مظلة ولاية الفقيه الرجعية المتزمتة . حاربَ الحريات العامة عموما ولا سيما حقوق المرأة .
- نظام طالبان الإسلامي .. دّمرَ أفغانستان بالكامل .. وقَيد المجتمع بقيود رهيبة ، ومنع الفن والرياضة . إمتهنَ كرامة المرأة وإستعبدها .
- الأحزاب الإسلامية الحاكمة في العراق بعد 2003 ، كّرستْ إنقسام المجتمع وتورطتْ عميقاً في نشر الإرهاب والفساد والنهب المُنظَم على نطاقٍ واسع . تحاول هذه الأحزاب ، حثيثاً .. إلغاء الحقوق التي حصلتْ عليها المرأة العراقية ، بنضالها طيلة عقود .. وآخر هذه المحاولات ، طرح مشروع قانون الأحوال الشخصية الجعفرية ، كتكريسٍ للإنقسام المجتمعي والمذهبي .. وعودة شنيعة الى الوراء ! .
- أثبتَ حُكم سنة واحدة فقط ، ان الإخوان المسلمين في مصر .. مصممون على تدمير الحضارة المصرية وتفتيت الدولة وإخضاعها الى أجندات مشبوهة وتركيع المرأة .. لولا تدارك الشعب المصري الشجاع وإلتفافهم حول الجيش الوطني الذي أنقذهم من براثن ، إخطبوط الإخوان ! .
- الإخوان المسلمين وتفرعاتهم في غزة وتونس وليبيا واليمن وغيرها ، لايختلفون عن إخوان مصر .. في سعيهم الى فرض شرائع مُتعسفة على مجتمعاتهم .
..........................
أرى ان أحزاب الإسلام السياسي ، بجميع تلاوينها .. مُنافقة وتُشّكِل خطراً داهماً على الشعوب والأوطان .



#امين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دَفْتَر
- أمريكا .. تتنّصَت
- الحجِية .. وصورة الزعيم
- سيدي المالكي : المُشكلة ليستْ في الهَفْ
- مأزق تشكيل حكومة الأقليم
- نفطٌ .. وسوء إدارة
- الأبُ والإبن
- خطفُ رئيسٍ من فندق !
- كفى تهافُتاً .. على دُول الخليج
- عندما يتشاجر الطباخون
- خواطر .. عن دولة كردستان
- طاقات سياحية كامنة ، في جبل زاوة
- حكيم الغابة
- إنتخابات الأقليم / تحليل جزئي / العمادية نموذجاً
- أسَفي على بغداد
- الديمقراطي ، الأكثر شعبية . محاولة تفسير
- سيناريوهات تشكيل حكومة الأقليم
- الإنتخابات .. وصوت البَطة !
- هُواة سياسة
- أصحاب عوائل وأطفال


المزيد.....




- تحليل للفيديو.. هذا ما تكشفه اللقطات التي تظهر اللحظة التي س ...
- كينيا.. عودة التيار الكهربائي لمعظم أنحاء البلاد بعد ساعات م ...
- أخطار عظيمة جدا: وزير الدفاع الروسي يتحدث عن حرب مع الناتو
- ساليفان: أوكرانيا ستكون في موقف ضعف في المفاوضات مع روسيا دو ...
- ترامب يقاضي صحيفة وشركة لاستطلاعات الرأي لأنها توقعت فوز هار ...
- بسبب المرض.. محكمة سويسرية قد تلغي محاكمة رفعت الأسد
- -من دعاة الحرب وداعم لأوكرانيا-.. كارلسون يعيق فرص بومبيو في ...
- مجلة فرنسية تكشف تفاصيل الانفصال بين ثلاثي الساحل و-إيكواس- ...
- حديث إسرائيلي عن -تقدم كبير- بمفاوضات غزة واتفاق محتمل خلال ...
- فعاليات اليوم الوطني القطري أكثر من مجرد احتفالات


المزيد.....

- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - امين يونس - نِفاق أحزاب الإسلام السياسي