أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - احمد سلمان حسين ال لكاتب - حسن الشكرجي تيمور لنك الموسيقى العراقية














المزيد.....

حسن الشكرجي تيمور لنك الموسيقى العراقية


احمد سلمان حسين ال لكاتب

الحوار المتمدن-العدد: 4254 - 2013 / 10 / 23 - 07:43
المحور: كتابات ساخرة
    



قال تيمورلنك لجحا يوماً: أتستطيع أن تخبرني كم أساوي من المال? فنظر جحا إليه متردداً وقال: ما أظنك تساوي أقل من ألف دينار? فضحك تيمور حتى استلقى على ظهره وقال: إنك لم تبلغ في جوابك شيئاً, فإن ملابسي وحدها تساوي ذلك المقدار من الدنانير. فقال جحا: لقد صدق ظني إذاً, فما كنت أنظر من تقدير ثمنك إلى غير هذه الملابس.لاعجب ان نرى السيد عملاق الموسيقى العالمية حسن الشكرجي يتقمص شخصية تيمور لنك الدموي والدكتاتوري ولايستطيع ان ينسى قرارات مجلس قيادة الثورة وكتاب المؤتمر القطري الثامن ,وهو يفكر الان وبجدية بعد ان تقمص الدور بخياطة ( قيافة زيتونية ام السيفونات ), ومايثير الاستغراب بالرغم من التظاهرات السلمية من قبل الفنانين العراقيين ومايشهده شارع المتنبي من حراك للمطالبة بتنحي السيد تيمور لنك الشكرجي عن منصبه , بعد فشله في قيادة الموسيقى العراقية اداريا وفنيا ( وفوكاه تاريخيا ياعازف القانون ولاحوك المطربين في الاغاني الحربية والدموية ابان الحكم السابق ) ويقال والعهدة على القائل انه كان يجمع الاشتراكات الحزبية بعد انتهاء الحفلات ( على طريقة الكيت ) بعد منع ظاهرة رمي النقود على المطربين وراقصات ( ساجدة عبيد ), وفي رد سريع على المتظاهرين أقام السيد تيمور لنك باحالة كافة المتظاهرين الى التحقيق بحجة انهم موظفون ضمن الدائرة ولايحق لهم التظاهر والخروج عن طاعة السلطان وقدم شكواه الى وزارة الثقافة ( يبين الاخ ايده بالدهن ) ومنع البعض منهم من دخول دائرة الفنون الموسيقية ومنهم الفنان ومدرس الموسيقى قيس حاضر ( واحتمال يفرض عليه الاقامة الجبرية مو قيس مفجر الجسر , هاي انت مدير عام وتلعب لعب شحال لو صرت وزير الثقافة ). ان من يعرف تاريخ هذا الرجل في الجانب الموسيقى حتما سيعرف حجم المأساة التي يمر بها العراق في قيادة واحدة من الفنون الكبيرة والعريقة , وأود ان اقول الايوجد غير الشكرجي فالعراق مليء بالكفاءات والتاريخ الطويل ومنهم نصير شمه وفتح الله احمد وسرور ماجد وغيرهم من المغيبين , وفي الاونة الاخيرة بدأت تصريحاته ( الطك طوكية ) وآخرها تهجمه على الملحن الكبير كوكب حمزة وشتمه , والفارق شاسع جدا ولاتوجد وجه مقارنة بين الاثنين واغنية ( ياطيور الطايرة , بعد الف سنة مايكدر الشكرجي يلحن جملة منها ) , واعجبني رد العملاق كوكب عليه حين قال : لن اعلق سوى أن تصريحات دايح اضحكتني.



#احمد_سلمان_حسين_ال_لكاتب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تصريحات (الحمص والبهارات منين أجيبها )
- الاتحاد وصفقات المدربين المشبوهة
- ثائر والفصل العشائري
- شنينه وهوار ملا محمد
- دوري وادي الذئاب
- (طز قرارات الاتحاد )
- ( قيم الركاع من ديرة عفج )
- الشرطة في ورطة
- ابعاد بالاكراه (شرب لحميده بفلسين )
- (استادية التصفيط)
- اتحاد ( مضيع المشيتين ) احمد سلمان حسين
- مؤامرة خليجية (مو ثنينه دافنينه سوه)
- (تي تي ومسلسل فطيمة التركي)
- دائرة الفنون الموسيقية ( طابو صرف للشكرجي )
- قطر براقش العرب ( الحلقة الثانية )
- قطر براقش العرب ( الحلقة الاولى )
- الاتحاد العراقي (صايره شوربة)
- اردوغان ( واكله يجعاطه )
- الاتحاد العراقي و (تالي الليل تسمع حس العياط )
- التلفزيون العراقي (من بعد سيري حزموني بمرش )


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - احمد سلمان حسين ال لكاتب - حسن الشكرجي تيمور لنك الموسيقى العراقية