أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جمشيد ابراهيم - بين الالحاد و الايمان














المزيد.....


بين الالحاد و الايمان


جمشيد ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 4253 - 2013 / 10 / 22 - 00:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بين الالحاد و الايمان
لست ملحدا لسبب بسيط جدا و هو ان مسألة الخالق لا تزال مسألة مفتوحة رغم التقدم العلمي. مسألة الانتماء للالحاد يعني اننا وصلنا الى حل نهائي او وجدنا جواب قطعي لعدم وجود خالق و هذا لم يحصل لحد الان لان العلم عاجز عن ايجاد حل نهائي او شيء اخر من هذا القبيل.

لست مؤمنا ايضا لنفس السبب لان الايمان بالله يعني انا متأكد من وجود خالق لكل شيء و الطبيعة تناقض في تصرافتها و تغيرها و تطورها وجود هذا الحل او الجواب القطعي و لم ير احد الله و ليس هناك دين يحتكر الحقيقة النهائية.

تبقى الحقيقة عن الكون و الوجود مخفي علينا و لكن هذا لا يعني التوقف عن البحث عنها او لربما البحث عن الحقيقة لا يقود الا الى طريق مسدود لسبب بسيط وهو ليست هناك حقيقة. أليس من الافضل اذن ان اترك الاسئلة التي تسأل عن الحقيقة النهائية التي لا توجد و اعيش بدون هم و غم و الصوم و الصلاة و دوخة الرأس كالكائنات الاخرى؟ يضع عنوان المقال الالحاد قبل الايمان.
www.jamshid-ibrahim.net



#جمشيد_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تبكي الرياح في الخريف
- الطلاب + العسكر= السلطة
- البحث عن المجتمع قبل السياسة
- انتظار المراجع
- ربنا انصرنا على القوم الخبراء
- مزبلة الصحف
- الخوف من الجميلة Venustraphobia
- دم اللقيط خفيف
- شعر الرجال
- في كل الحالات
- الحيرة مع المناخ
- المرجعية الاخيرة
- هذه هي كلماتنا
- لا احد يحب الفراغ
- زادت الشهرة - زادت كومة الزبالة
- عوالم محتملة في التأريخ الافتراضي
- سبّح بحمده في رمل الصحراء
- سخرية التمتع القاتل
- انظر الى الشواذ ايضا
- بدون نفس


المزيد.....




- ابسطي أولادك ونزلي لهم تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 بخطو ...
- ما ما جابت نونو صغير.. تردد قناة طيور الجنة على النايل سات و ...
- نقيب الأشراف: اقتحام وزير إسرائيلي المسجد الأقصى عمل إجرامي ...
- عصا السنوار وجد روح الروح وفوانيس غزة .. «الشروق» تستعرض أبر ...
- العالم يحتفل بعيد الميلاد ليلة الـ24 من ديسمبر.. هل تعلم أن ...
- “صار عندنا بيبي جميل” بخطوة بسيطة اضبط الآن تردد قناة طيور ا ...
- عشرات الآلاف يؤدون صلاة الجمعة بالمسجد الأقصى
- صار عنا بيبي.. أحدث تردد لقناة طيور الجنة على النايل سات وعر ...
- “ماما جابت بيبي حلو صغير“ تردد قناة طيور الجنة على النايل سا ...
- مسيحيو حلب يحتفلون بعيد الميلاد الأول بعد سقوط نظام الأسد وس ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جمشيد ابراهيم - بين الالحاد و الايمان