أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد فرج - عن الإمبريالية (1-4)















المزيد.....


عن الإمبريالية (1-4)


محمد فرج

الحوار المتمدن-العدد: 4252 - 2013 / 10 / 21 - 22:05
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الإمبريالية أعلى مراحل الرأسمالية، الإمبريالية العليا وما فوق الإمبريالية، الإمبريالية صيرورة أم خطوة سياسية للرأسمالية؟، الرأسمالية تنتهي دفعة واحدة أم عبر ولادة عالم متعدد الأقطاب؟ أسئلة نظرية يطرحها الشأن السياسي الراهن في الموقف من البريكس، بالتحديد من روسيا والصين.

كثر الحديث عن الإمبريالية مؤخراً، فيما يتعلق بالموقف من القوى الاقتصادية الصاعدة، محور البريكس، أو بالتحديد أكثر روسيا والصين. هل نحن أمام إمبريالية جديدة تتوجه ببضاعتها ونقدها وجيوشها إلى بقية أرجاء العالم؟ أم أننا أمام رأسمالية جديدة تريد أن تحكم العالم بمنطق جديد؟ أم أن ولادة عالم متعدد الأقطاب سيسعف في التخلص من الإمبريالية في طبعة الكاوبوي المتوحشة؟ أم أن لا مكان لفكرة عالم متعدد الأقطاب إلا في سياق الأفكار، فالأقطاب في صراع الطبقات تعني إما الاشتراكية وإما الرأسمالية، ولهذا منحى عالمياً أممياً في المواجهة؟ قد نشعر أنها أسئلة نظرية بحتة، ولكنها في الواقع تشكل تدخلات نظرية لا بد منها في شؤون سياسية راهنة تجاوزت حافة التعقيد. هذه الأسئلة النظرية فرضت نفسها إبان المحاولات التعيسة في عزل السياسي عن مدار الأفكار النظرية، التي تقرأ هذا العالم في كليته، وكلية الوقائع وحركتها، لهذا كله كان لا بد من الوقوف مجدداً على أرضية نظرية صلبة تمكننا من إنتاج الموقف السياسي المعافى، الخالي من التخبط والتردد. في هذه السلسلة سنحاول طرق الأسئلة المتعددة عن مفهوم الإمبريالية وسنحاول أن نخلص إلى موقف يتعلق بالشأن السياسي الراهن، تحديداً فيما بتعلق في البريكس. الأسس النظرية التي سنعتمد عليها في محاور نقاشنا: “الإمبريالية أعلى مراحل الرأسمالية – فلاديمير لينين”، ” الإمبريالية العليا (Ultra Imperialism) – كاوتسكي”، إضافة إلى مجموعة من الأبحاث التي صدرت مؤخراً وتناقش الأوضاع الاقتصادية العالمية.

унифицированная форма увольнение закон украины о пенсионном обеспечении график работы работника сроки рассмотрения дела по нарушению пдд как оплатить налог на квартиру по интернету фактическая проверка что могут проверить с чего начать приватизацию общежития как снять незаконный арест с квартиры ограничение свободы как вид уголовного наказания можно ли свой иск передать в другой суд форма адв62 обязательно для ип приказ о смене режима конституция рф как нормативно правовой документ где у работодателя хранятся трудовые договора как выехать с испытательным сроком за границу


الإمبريالية أعلى مراحل الرأسمالية

تناول لينين في هذا الكتاب عشرة فصول: الاحتكارات وتمركز الإنتاج، البنوك ودورها الجديد، الرأسمال المالي والطغمة المالية، تصدير رأس المال، اقتسام العالم بين اتحادات الرأسماليين، اقتسام العالم بين الدول الكبرى، الإمبريالية مرحلة خاصة في الرأسمالية، طفيلية الرأسمالية وتعفنها، انتقاد الإمبريالية، ومكانة الإمبريالية في التاريخ.

سنناقش مجمل الأفكار المطروحة في الكتاب من خلال الاستناد إلى أربعة عناوين أساسية: الاحتكار والتمركز، رأس المال المالي، اقتسام العالم، ومفهوم الإمبريالية عند فلاديمير لينين.

الاحتكار وتمركز الإنتاج

من خلال الاطلاع على مجموعة من الإحصائيات، خلص لينين إلى شكل تمركز الإنتاج، واعتبره خاصية أساسية في الرأسمالية تقود إلى الإمبريالية. هذا التمركز يتضح شكله من خلال حجم القوى العاملة المشاركة في هذه المشاريع، إضافة إلى حجم الطاقة المستغلة لبنائها وتسييرها. إحدى العينات التي اطلع عليها، كانت ألمانيا، ففي المشاريع الصناعية الكبرى التي تشكل 0.9% من مجمل المشاريع الصناعية، كانت نسبة القوى العاملة المشاركة فيها 39.4%، ومجمل الطاقة الكهربائية المستخدمة 77% من إجمالي الطاقة الكهربائية المتوفرة لغايات المشاريع الصناعية. ويرى أن هذا التمركز يشتد في البلدان الرأسمالية الحديثة وكان مثاله على ذلك الولايات المتحدة الأمريكية. في المحصلة النهائية لدراساته فإن نصف ما تنتجه المشاريع الصناعية كاملة كان في يد جزء في المئة من هذه المشاريع.

التمركز في نظر لينين، يفضي إلى الاحتكار، والميل إلى التمركز في الإنتاج والميل إلى الاحتكار ظاهرتان متلازمتان في الرأسمالية، والميل إلى كليهما يفتح الباب على الاستناد إلى المشاريع التي أسماها الاقتصاديون آنذاك، المشاريع المركبة، والمشاريع المركبة هي التي تتأسس في أكثر من قطاع في الصناعة ولكنها في نفس الوقت ذات علاقات مشتركة، كأن يتم العمل على بناء مشروع صناعي كبير يتضمن إنتاج السجائر، والقصدير، وفي نفس الوقت احتكار أية براءة اختراع لماكنة جديدة تزيد من سرعة الإنتاج وبالتالي كميته.

في هذا السياق تم التعرض للحديث عن الكارتيلات والتروستات، كتمظهر واضح للاحتكار في الرأسمالية، وتشكلها يعني العجز في مواجهتها نظراً لامتلاكها رأس مال كبير يصعب التأسيس له دون المرور في مرحلتها التاريخية هي بالذات، يذكرنا ذلك في الحديث عن أوهام الطبقة الوسطى، وعن مشروع المليونير الذي يعيش في داخل كل منا، دون أن يصبحه يوماً ما.

الكارتيل: اتفاق عدة مؤسسات على التعاون لاحتكار السوق مع احتفاظ كل مؤسسة باستقلالها المالي والإداري.

التروست: اتحاد واندماج عدة مؤسسات في شركة واحدة، ويتنوع هذا الاتحاد بين التركيز الأفقي والعمودي والمالي.

o التركيز الأفقي: اتحاد واندماج عدة شركات لها نفس التخصص (كشركات الصلب) لتخفيض تكاليف الإنتاج وزيادة الأرباح والقضاء على المنافسة.

o التركيز العمودي: اتحاد واندماج عدة شركات لها تخصصات متكاملة لتخفيض الإنتاج وزيادة الأرباح والقضاء على المنافسة.

o التركيز المالي أو الهولدينغ: اتحاد واندماج مؤسسات مالية لاستثمار أموالها في مختلف القطاعات الاقتصادية الصناعية والفلاحية والخدماتية.

رأس المال المالي

تناول لينين دور البنوك في الاقتصاد العالمي وعلاقته برأس المال الصناعي، واعتبر البنوك ظاهرة التمركز للرأسمالية الحديثة، ونوه إلى ظاهرة الاندماج والتبعية (البنوك الصغيرة والبنوك الكبيرة).

الصناعة التي تتطور، ومن ثم تفضي إلى تمركز الإنتاج و الاحتكار، ومن ثم إلى تشكل الكارتيلات والتروستات. في ظل تشكل الكارتيلات والتروستات الصناعية العملاقة تتدخل البنوك لتدعم وتمول، وهي انتقائية في ذلك، ويتصاعد ذلك أيضاً مع ظهور الشركات المساهمة، والدعايات السريعة (أيها الرأسماليون حذار من توظيف أموالكم في صناعة الإسمنت)، في هذه الحالة نقف أمام مشهد إقتصادي مركب: البنوك والصناعة والإعلام، جميعها في يد طبقة واحدة.

أثار لينين الأفكار التالية في تناوله لدور البنوك في النظام الاقتصادي ككل:

o البنوك اطلعت على أحوال البرجوازيين الصناعيين وتمكنت من الوقوف على أحوال كل منهم، وقررت منهجها في التسليف (تسهيله أو تصعيبه).

o الروابط الوثيقة بين بنوك محددة تدفع إلى الروابط الوثيقة بين الصناعيين الذين يتمتعون بحماية هذه البنوك.

o البورصة كفت عن لعب دور الوسيط للتداول المالي لحساب البنوك.

o تنشأ حالة من الاتحاد بين الصناعيين والبنوك، ومدراء البنوك يصبحون جزءاً من الإدارات العليا للمشاريع الصناعية الكبيرة. (يتناول في هذا الصدد مثال ستة بنوك ألمانية تمثلت في 344 شركة صناعية في ألمانيا).

o يمتد التحالف بين الصناعيين والبنوك ليتضمن الحكومات كذلك، ليتشكل عندها ما يطلق عليه البعض اليوم: التحالف الطبقي الحاكم. (مع الأخذ بعين الاعتبار فئة الكمبرادور التي ظهرت بشكل واضح في دول الأطراف).

o تسعى البنوك دائماً إلى تنويع علاقاتها في الحقل الصناعي فهي لا تتخصص في ميدان محدد، وإنما تتوسع أفقياً في شتى حقول الصناعة لتتمكن من اقتسام أية ربح يعود في النهاية مرده إلى عملية إنتاجية.

o تؤسس البنوك جمعيات خاصة في دراسات حقول متعددة في ميدان الصناعة تعود بالفائدة على الصناعيين وعلى البنوك نفسها لاحقاً.

o أفضل وسيلة لجعل الميزانيات غير مفهومة، بناء التراتبيات العمودية. الشركات الصناعية تبني طوابق من الشركات الأم والشركات الأبناء، وكذلك تفعل البنوك (Mother or parent companies and child companies).

سنوضح في الحلقتين الثالثة والرابعة من هذه السلسلة بعض مظاهر التشابك الحديثة في الشركات والبنوك وعلاقاتها المشتركة، وعلاقاتها بالحكومات كذلك. كل تلك المعطيات ستقودنا إلى استنتاجات حول طبيعة الموقف السياسي المناهض للإمبريالية، من أين يجب أن يبدأ، ما هي حدوده، وسبل تحقيقه.

اقتسام العالم

عالم مقتسم، ولكن مقتسم بين من؟ بين الشركات الكبرى؟ أم بين الدول الكبرى؟ أم بين تحالفهما؟ أم بين تحالفهم جميعاً مع الأنظمة التابعة في الأطراف والكمبرادور؟

برأي لينين، فإن الكارتيلات والتروستات تبدأ احتكارها في السوق الداخلية، وانطلاقاً من أن لا مناص للرأسمالية في حقبة الاحتكار من الانطلاق للسوق الخارجية يتسع نفوذ هذا الاحتكار، وهذا التصاعد في تمركز رأس المال والإنتاج يعبر عن المرحلة الأعلى للرأسمالية (الإمبريالية). تناول لينين في هذا السياق مثال عصره، الكهرباء، وبحث في الشركات التي تصدرت الإنتاج والتشغيل فيها، وعن توسع الشركات الألمانية والأميركية بالتحديد، عن توافقهما وصراعهما. وهنا تكمن إحدى النقاط الأساسية للخلاف بين لينين وكاوتسكي، تقاسم العالم بين الكارتيلات الكبرى (دولاً وشركات) هل يبعث على استتباب السلام في العالم أم على المزيد من الصراعات والتناحر؟

يرى لينين أنه في عهد الرأسمالية الحديثة، ثمة علاقات تتشكل بين اتحادات الرأسماليين، وفي السياق تتشكل علاقات بين الدول، كل ذلك يأتي في سياق اقتسام الرقاع الاقتصادية.

يتناول نقاشاً دار بين عاطلين عن العمل في ضواحي لندن، يطالبون “الخبز، الخبز، الخبز”، ترافق ذلك نداء للرأسماليين فحواه “إذا كنتم لا تريدون الحرب الأهلية، ينبغي عليكم أن تصبحوا إمبرياليين”، هذه العبارة هي بمثابة التصريح عن المرحلة الأعلى للرأسمالية، وهي الإمبريالية، التوسع.

يتحدث لينين عن تاريخ الاستعمار، ويقول أن الاستيلاء على الأراضي غير المشغولة في كوكبنا مهمة قد أنجزت، أما الآن لا بد من انتقال الأراضي من مالك إلى آخر، وليس انتقالها من أراض بلا مالك إلى أرض يملكها أحد. اشتداد مرحلة الاحتكار في نظر لينين كانت عام 1876، حيث وصلت مستعمرات الدول الست الكبرى من 40 مليون كم مربع إلى 65 مليون كم مربع. في نظر لينين الإمبريالية موجودة منذ زمن بعيد، فسيطرة روما على باقي بقاع الأرض ما هي إلا إمبريالية، واليوم نعيش إمبريالية من نوع جديد، تلك القائمة على رأس المال المالي.

وفي سياق تقاسم العالم تنشأ علاقات بين الدول بمستويات متعددة، فالبرتغال مثلاً بقيت تحت الحماية البريطانية لأكثر من 200 عام، وكانت هذه العلاقة في سياق الصراع البريطاني مع كل من إسبانيا وفرنسا. وكان المقابل الاستفادة من المنافع التجارية، وتصدير الرساميل إلى البرتغال ومستعمراتها، والاستفادة من موانئ وجزر البرتغال.

مفهوم الإمبريالية

الإمبريالية كمرحلة خاصة في الرأسمالية، في نظر لينين، هي تجاوز مرحلة المنافسة الحرة أو ما أسماها المزاحمة الحرة، إلى مرحلة الاحتكار، والاحتكار هو إزاحة الإنتاج الصغير لصالح الإنتاج الضخم، والإنتاج الضخم إنما هو مهيأ بالكامل لمرحلة الإمبريالية الواسعة. التعريف الموجز للإمبريالية عند لينين، هو الرأسمالية في مرحلة الاحتكار. والاحتكار في حقبة رأس المال المالي، هو احتكار عدد من البنوك بالتعاون مع عدد من المؤسسات الصناعية لعناصر الإنتاج.

يعطي لينين الخصائص الخمسة التالية لمرحلة الإمبريالية:

• تمركز الرأسمال والإنتاج يصل حدوداً قصوى.

• اندماج الرأسمال البنكي والرأسمال الصناعي.

• تصدير الرأسمال.

• تشكيل اتحادات احتكارية “كارتيلات” تقتسم العالم.

• انتهاء حقبة تقاسم الأراضي إقليمياً بين الدول الكبرى وتقاسمها بين التروستات العالمية.



#محمد_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المانفستو الرأسمالي والمانفستو الشيوعي (2-2)
- المانفستو الشيوعي والمانفستو الرأسمالي (1-2)
- في التهديد الأمريكي لسوريا
- في هدم النموذج الإخواني
- الحرية والتكنولوجيا
- أوهام الحرية في ظل الرأسمالية
- -جهاد النكاح”| الجنس في الاشتراكية والرأسمالية والدين
- “جهاد النكاح”| الجنس في الاشتراكية والرأسمالية والدين
- الرأسمالية والاتفاقيات الزائفة | كيوتو نموذجاً
- الحرية في عصر الاغتراب والاستلاب
- مشروع الهيمنة بأدوات التمويل و”المجتمع المدني”
- الرأسمالية، إقتصاد المافيا والدعارة والموت (2-2)
- كيف يهاجمنا الرأسماليون؟ لودفيغ ميزس نموذجاً
- الرأسمالية، إقتصاد المافيا والدعارة والموت (1-2)


المزيد.....




- الدفاع التركية: تحييد 14 عنصرا من -حزب العمال الكردستاني- شم ...
- -حل العمال الكردستاني مقابل حرية أوجلان-.. محادثات سلام مرتق ...
- عفو «رئاسي» عن 54 «من متظاهري حق العودة» بسيناء
- تجديد حبس المهندس المعارض «يحيى حسين» 45 يومًا
- «نريد حقوق المسيحيين» تظاهرات في سوريا بعد إحراق «شجرة كريسم ...
- متضامنون مع المناضل محمد عادل
- «الصيادون الممنوعون» في انتظار قرار مجلس الوزراء.. بشأن مخرج ...
- تيار البديل الجذري المغربي// في خدمة الرجعية يفصل التضامن م ...
- جريدة النهج الديمقراطي العدد 585
- أحكام ظالمة ضد مناهضي التطبيع مع الكيان الصهيوني والجبهة تند ...


المزيد.....

- اللاعقلانية الجديدة - بقلم المفكر الماركسي: جون بلامي فوستر. ... / بندر نوري
- نهاية الهيمنة الغربية؟ في الطريق نحو نظام عالمي جديد / حامد فضل الله
- الاقتصاد السوفياتي: كيف عمل، ولماذا فشل / آدم بوث
- الإسهام الرئيسي للمادية التاريخية في علم الاجتماع باعتبارها ... / غازي الصوراني
- الرؤية الشيوعية الثورية لحل القضية الفلسطينية: أي طريق للحل؟ / محمد حسام
- طرد المرتدّ غوباد غاندي من الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) و ... / شادي الشماوي
- النمو الاقتصادي السوفيتي التاريخي وكيف استفاد الشعب من ذلك ا ... / حسام عامر
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ... / أزيكي عمر
- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد فرج - عن الإمبريالية (1-4)