أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - اياد عودة - صراحة الرئيس















المزيد.....

صراحة الرئيس


اياد عودة

الحوار المتمدن-العدد: 4251 - 2013 / 10 / 20 - 13:02
المحور: مقابلات و حوارات
    




في العاشر من اوكتوبر من العام 2013 أطل علينا فخامة الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، رئيس دولة فلسطين من على شاشة الفلسطينية مع الصحافي المعروف ماهر الشلبي في حلقة بعنوان "حكي ع المكشوف".وقد تحدث فخامته في مجموعة من القضايا التي يمر بها الشعب الفلسطيني بكل وضوح وشفافية وصراحة، ولكني منذ تلك الليلة أعيد سماع سيادته في هذه المقابلة تقريبا بشكل يومي، محاولا هضم ما جاء في هذه المقابلة لأفهم أو اتفهم ما يرغب سيادته في ايصاله للشعب الفلسطيني من رسائل. وقد قسمتها الى عدة محاور.
المحور الاول: الأمن والأمان
يقول فخامة الرئيس: " الذي يحصل الآن خطير للغاية، قبل ما احكي ع القدس، اجتياحات الجيش الاسرائيلي، بأي حق الجيش الاسرائيلي كل يوم يدخل الى رام الله او البيرة او جنين او الخليل او طولكرم؟! ما له حق اصلا، لانه احنا اصلا متفقين معهم، فيما اتفاقيات بعد اوسلو واتفاقيات غيرها، ان هذه المناطق لا يدخلوها. الآن بيدخلوا –والمقصود هنا طبعا جيش الاحتلال الاسرائيلي – بياخذوا اللي بدهم اياه – والمقصود هنا من مواطنون فلسطينيون - وبيضلوا طالعين".
حيرتني هذه الجملة كثيراً، والحقيقة انه حتى لحظة كتابتي هذه المقالة وانا ما زلت مندهشاً لعدة أسباب؛ اما الاول فهو هذه الصراحة العالية من الرئيس والبساطة الشديدة في طرح الأمور كما هي عليه. وأما الثاني فلماذا يتحدث الرئيس عن مثل هذا الموضوع بمثل هذه الصراحة وكانه أمر عادي، حتى دون أي اشارة لاي احد! او حتى دون تغيّر في الملامح! وكأن سيادته يذيع أخباراً، ويتحدث عن قضية ما بحيادية تامة. وأما الثالث فلمن يوجه فخامته هذا التقرير الاخباري؟واما الرابع فماذا علينا فعله ازاء وضع كهذا وهل يطلب منا سيادته فعل شيء ما؟
ولانني لم اتوصل الى حل لاي من هذه القضايا فان التساؤلات تزايدت بفعل الوسواس الخناس.
هل يتعمد الرئيس مثلا أن يقول: ان قول الحقيقة ووصف الوضع كما هو عليه بدقة يعفي القائل من تحمل أي مسؤولية، بل ويضيف؛ هذا هو الوضع، وليس مطلوبا مني– لانني بالفعل ارى واسمع واعلم بدخول جيش الاحتلال الى المناطق المحررة –أن افعل شييئاً؟ او انهليس باستطاعتي ان افعل شيئا، وهذا الاخطر لان معناه بالتالي أنكم انتم ايضا يا ابنائي يا ايها الشعب الفلسطيني مثلي تماما عاجزون عن تغيير الواقع وعليكم- كما أنني مثالكم في ذلك- تقبل الوضع والرضوخ له؟
أو كأن الرئيس يعتقد ان قول الحقيقة ببساطتها تعفيه من المسؤولية المترتبة على كل الافعال التي سبقت، والتي ادت الى هذا الوضع الموصوف بدقة.أليس سيادتكم يا فخامة الرئيس المسؤول عن الامن وعن الاتفاقات التي وقعتها لتضمن لنا أمننا ام انها اتفاقيات وقعت فقط لتضمن الامن للصهيوني المحتل، دون ان تنتبهوا في هذه الاتفاقيات الى متطلبات الفلسطيني للامن والامان؟ وهذا ايضا واضح من خلال سلوك الاجهزة الامنية كافة – والمقيدة بالاتفاقات - التي لا تحرك ساكنا، لا بل تفسح الطريق والمجال امام مثل ذاك الدخول لقوات الاحتلال، حتى دون ادنى محاولة منها لعرقلة تحركها اومحاولة تأخيرها وجعل مهمتها اصعب قليلا. أليست أجهزة الامن هذه هي التي يصرف عليها الشعب الفلسطيني ما يزيد عن ثلث موازنته، والتي وفق فهمي لدور الاجهزة الامنية بنيت من أجل حماية حقوق المواطنين الفلسطينيين وأمنهم؟ لماذا، اذاً، تدفع لهم الرواتب الضخمة ولماذا، اذاً، يعلقون الشارات والأوسمة والرتب؟! ولماذا يتحركون بسيارات ذات قوة دفع عالية ومصروف أعلى؟! ان الصرف على أجهزة الامن التي تقف عاجزة كل يوم – وفق تعبير فخامتكم – امام جيش الاحتلال هو صرف للاموال والقدرات والامكانيات في غير موضعه، ومن الاجدر، اذاً، تحويل قوى الامن بمعظمها وتحويل ما يصرف عليها في الموازنة العامة الى مجال انتاجي زراعي مثلا او صناعي، فما حاجتنا لرجال امن لا يمكنهم تحقيق الامن لنا؟
وهذا ما يعود ليؤكده لنا سيادة الرئيس حتى عندما يتحدث عن اعتداءات المستوطنين، وليس فقط اعتداءات الجيش فيقول فخامته: "... وهذا ايضا كمان خطير، ان المستوطنين كل يوم والثاني داخلين بيقتلوا، وبقطعوا شجر، وما حد بيردعهم".
وأخيرا فيما يخص هذا الموضوع،فان الرسالة التي اراد الرئيس ايصالها للاسرائيلين، وبوضوح تام وهي: "هل التنسيق الامني مش كافي؟ كل العالم بيقول: السلطة الفلسطينية تقوم باحسن واجب، باحسن واجب بمعنى؛ يعني مئة بالمئة نجاح مش مئة بالمئة جهد". وهنا سأكتفي بما يخص موضوع الامن والامان.


المحور الثاني: الاقتصاد القائم على القروض
في موضوع له علاقة بالبطالة وتوفير فرص العمل يقول فخامة الرئيس: "الحكومة مجبورة، وصندوق الاستثمار مجبور، محبور يعمل هيك، انا بقول له: لازم توفر فرص عمل – يبدو ان المخاطب هو صندوق الاستثمار -... طيب بقول لي: وفر لي فلوس... والا لا... وفر لي فلوس لأوفر فرص عمل".
وفي موقع آخر عند اقتراح فكرة من الصحافي ماهر الشلبي مفادها تمكين العاطلين عن العمل من استثمار قطع اراض تابعة للدولة وتوفير منح او قروض للشباب للاستثمار تحدث السيد الرئيس وقال: "وصندوق الاستثمار لديه قروض كثيرة لمن يريد أن يعمل مشروع". وفي موقع آخر أكد سيادته: " اذا في حد عنده مشاريع في ب أو في أ –والمقصود المناطق الجغرافيا التي تسيطر عليها السلطة الفلسطينية وفق اتفاقية اوسلو – وبده قروض احنا مستعدين نعطيه". وفي السياق ذاته وبالكلمات ذاتها قال سيادته في موضع آخر: " انا بقول أي واحد، أي واحد بقول انا: عنده مشروع زراعي او صناعي او اللي بده اياه، وبده قرض هاي صندوق الاستثمار جاهز". وقال ايضا: "صندوق الاستثمار مجبر وعنده، وانا بقول لك عنده مبالغ مخصصة للقروض".
أبدأ اولا من التناقض الواضح بين الشق الاول من الحديث والشق الثاني، مع انني أتفهم ان هذا التناقض لا يعني نهائيا عدم قول الحقيقة، فالحقيقة والصراحة التي تعودناها من سيادته تنص وفق المفاهيم البسيطة لدي في الادارة والمالية على ان:بند الاستثمار وبناء المشاريع داخل الوطن في موازنة صندوق الاستثمار تساوي صفراً، ودلالة ذلك هو عجز الصندوق عن توفير فرص عمل، ولكن وبالمقابل فان بند القروض في الموازنة ضخم، وهذا ما اكده سيادة الرئيس في الشق الثاني عندما اكد وفي عدة مواضع ان الصندوق جاهز لاعطاء القروض، وركز على كلمة قروض اذ ذكرها مرات عديدة.
والان ابدأ بالتساؤل: لماذا يصر الرئيس على ان يجعل كل مواطنيه مديونيين ومرتبطين بقروض، فمنذ ان تسلم سيادته رئاسة الوزراء قبل تسلمه الرئاسةوحتى الآن عمل فخامته وبجهد منقطع النظير، هو ومن عينهم رؤساء للحكومة فيما بعد، على تقديم التسهيلات البنكية للمواطنين وعلى وجه التحديد للموظفين فاصبح ودونما مبالغة ما يزيد على 90% من الموظفين مرتبطين بقروض، وها نحن ذا نرى انه يدعو ويشجع من تبقى من المواطنين - غير الموظفين - العاطلين عن العمل، الى الاسراع للحصول على قروض لبناء مشاريع صغيرة لهم، وان كنت لست ضد المشاريع الصغيرة، الا ان التهالك على ربط كافة المواطنيين بقروض أمر له ما بعده بالتاكيد، فالمقترض والمرتبط او اسمحوا لي ان اقول المربوط بسداد قسط شهري من القرض لفترة زمنية غير محدودة - لان هذه القروض في غالبها تجدد حتى قبل انتهاء مدة السداد الاولى وغالبية الموظفين المقترضين يعلمون تماما بالممارسة معنى قولي هذا – غالبا ان لم يكن دائما تقتل فيه روح الحرية والتحرر، ويصبح عبداً مطيعا للسوق وللاستهلاك المبرر وغير المبرر، وبالتالي يسهل انقياده او باحسن الاحوال يسهل تحييده من الحياة العامة، ويصبح أقل تدخلا في شؤون السياسة ويبعد شيئا فشيئا عن قضاياه الوطنية وحتى الاجتماعية، فيصبح فردا لذاته وفي احسن الاحوال فردا لعائلته الصغيرة والتي يوهم نفسه بان هذه القروض انما تحقق له او لاسرته بعض احلامه او احلامها وهو بذلك يوهم نفسه بانه اصبح فردا منتجا وناجحا في المجتمع، اما الاحلام الكبرى في التحرر والتحرير وتقرير المصير والعيش بامن وامان وحرية التعبير والتنقل فهي لم تعد جزءا من احلامه، لانه بكل بساطة استبدل بها احلاما استهلاكية، وفرت القروض تحقيق جزء او اجزاء منها. هذا ما اعتقد ان سياسة القروض تهدف له.
والا لماذا لا تستثمر اموال صندوق الاستثمار في عمل مشاريع ضخمة بدل اعطاء قروض لمستثمرين صغار - بالتاكيد تنقصهم الخبرة – يتم من خلالها توفير فرص عمل لهم في مصانع او مزارع ضخمة دون انهاكهم ومنذ بداية حياتهم بديون وقروض، وهذا بالتاكيد يساعد على النهوض بالاقتصاد القومي، ويوفر فرص عمل تقلل من نسبة البطالة، بدل من ان يغامر الموطنين الضعفاء ويصبحوا مديونيين ومرتبطين بقروض.
ولماذا لا يتم بدلا من التركيز على الفردية التركيز على التعاونيات الجماعية ودعمها من قبل صندوق الاستثمار وبدل القروض الفردية الصغيرة؟ لماذا لا يكون هناك منح وتسهيلات للتعاونيات المنتجة والتي تقوي روح الترابط المجتمعي وروح الانتماء للجماعة والوطن؟

المحور الثالث: الموظفون وحقوقهم
يقول سيادة الرئيس: " الاضرابات بشكل عام واستمراريتها عمل غير مسؤول ليش؟ لانك انت بدك تضرب مشان تحسين معيشتك، طيب انا امكانياتي محدودة، انا يا دوب أدفع لك راتب هذا الشهر ويمكن الشهر الجاي ما ادفع لك".
ان ما تبادر الى ذهني عند سماع سيادته وهو يتحدث بهذه الطريقة ان سيادة الرئيس ليس موظفا عاما، بل هو صاحب اقطاعية يعمل الموظفون لديه هو، وليسوا موظفين عموميين مثله تماما مع اختلاف المسمى الوظيفي ومع حفظ الالقاب، ولكن بالتعريف الاساسي فان رئاسة الدولة او السلطة هي وظيفة وليست ملكية، ثم لماذا يخاطبنا فخامته وكاننا نأخذ من امواله هو " انا امكانياتي محدودة" او هل يقصد الرئيس بالانا هنا ليس شخصه بل السلطة او الدولة، فاختصر الدولة بـ " انا امكانياتي" فألغى الدولة والسلطة واختصرها بشخصه الكريم؟ ولقد استمر هذا النفس وغلب على معظم النقاش حول هذه المسألة فقد اكد هذا النمط بقوله: "كل يوم بطلع لي باضراب، طب ليش؟ بدي زيادة، طب ما عنديش". انت عم تطلب مني زيادة، انا ما عنديش". وهنا لا بد ان اؤكد انا مرة أخرة بان الموظف لا يطلب من شخصك الكريم الزيادة،بل يطلب الزيادة من المشغل له وهي اما الدولة وفق الانجاز التاريخي الذي حقق، او السلطة وفق اتفاقيات اوسلو. ولم يقف فخامته عند هذا الحد بل اضاف ما يجعل الموظف يشعر وكانه عالة على سيادته وانه لا يتقاضى أجرا مقابل اعمال موكلة له وفق وصف وظيفي محدد له من قبل الجهات المختصة والمشغلة، بل يتقاضى صدقة تعطى له كاحسان، فيقول سيادته للموظف: " طيب انت بتاخذ راتب، احمد ربك انه انت بتاخذ راتب، وراتب محترم، بينما غيرك مش ملاقي وظيفة". لقد شعرت شخصيا بالاهانة عند سماعي لهذه الجملة، لانها تعني انني آخذ صدقة لا حقا، هذا من ناحية اما من الناحية الثانية، والتي هي " راتب محترم" يبدو ان سيادته وبتعامله مع فئة محددة من الموظفين، ولا يدرك ان هناك رواتب غير محترمة ورواتب غير محترمة نهائيا، فسيادته لا يتعامل الا مع اصحاب الرواتب المحترمة، ثم لماذا تحملنا نحن مسؤولية البطالة وعشرات الآلاف الذين لا يجدون وظائف؟ فمن هو المسؤول عن توفير فرص العمل وخلق اجواء مناسبة للاستثمار؟
ثم نجد فخامة الرئيس يطالب المواطنين والموظفين بتحمل مسؤولياتهم فيقول: " انت لازم تكون مسؤول"، وفي موضع آخر: " كل واحد لازم يحس بمسؤوليته، هي المسؤولية عليّ لوحدي؟". وقد تذكرت الحديث النبوي الشريف الذي تعلمناه منذ الصغر (كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته). نعم هذا كلام حكيم للغاية، ولكن هل مسؤوليتي كمعلم او مهندس او ممرض، هي بمثل مسؤولية الحكومة والرئيس؟ لماذا يحاول فخامة الرئيس القاء مسؤولية الوضع الاقتصادي الصعب على كاهل الموظفين؟ لماذا يحاول ان يشعرني بالذنب لانني اتقاضى راتبا بينما هناك عشرات الاف العاطلين عن العمل؟ وهنا لا بد من توضيح بعض اسباب العجز الاقتصادي الذي مر عليه سيادة الرئيس في المقابلة من وجهة نظره، لنتعرف على كاهل من تقع هذه المسؤولية ومن هو المطلع او غير المطلع بمسئولياته؟ يقول سيادة الرئيس: " بعدين احنا مش دولة بترولية، ولا دولة منتجة"، وقبل ان اكمل الاقتباس لا بد هنا من توجيه السؤال لفخامته، لماذا نحن دولة غير منتجة؟ ومن هو الذي يضع السياسات للدولة لتكون منتجة او غير منتجة؟ اكمل الاقتباس " وبعدين احنا لا نمون على ستين او 70 بالمئة من أرضنا، أرضنا ما بنمونش عليها، يعني اسرائيل بتستغلها، بتستغل الغور، بتستغل البحر الميت، بتستغل الثروات، بتستغل المياه، بتبيعنا المياه، بتأخذ المياه، بتنزل المياه من ربنا النا، هم بيسرقوها من تحت وببيعونا اياها بضعف اسعارها". مرة اخرى فخامة الرئيس هل صغار الموظفين هم المسؤولون عن هذا الوضع ام ان المفاوضات التي قدتها فخامتك وما زلت تقودها حتى اليوم هي المسؤولة عن هذا الخلل الكبير؟ لماذا لم تثبت حقوقنا في استغلال ثرواتنا وفي حصتنا من المياه عند توقيع الاتفاقيات؟ ولماذا الان تعتبر اننا نحن المسؤولون عن كل هذه الاختلالات؟
عذرا فخامة الرئيس، ان قولك للحقيقة هنا وفي هذا المقام لا يرفع عنك المسؤولية، بل يضع الف سؤال اضافي عن المسؤوليات والمهام التي أوكلها لك الشعب، الشعب الذي منحك سلطة الرئيس لتبر بقسمك الذي أقسمت عند تسلمك مهامك.



#اياد_عودة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- باولو فريري ومحاكاة النظام الجديد للثانوية العامة في فلسطين
- ابعاد الثانوية العامى الجديد في فلسطين


المزيد.....




- لثاني مرة خلال 4 سنوات.. مصر تغلظ العقوبات على سرقة الكهرباء ...
- خلافات تعصف بمحادثات -كوب 29-.. مسودة غامضة وفجوات تمويلية ت ...
- # اسأل - اطرحوا أسئلتكم على -المستقبل الان-
- بيستوريوس يمهد الطريق أمام شولتس للترشح لفترة ثانية
- لندن.. صمت إزاء صواريخ ستورم شادو
- واشنطن تعرب عن قلقها إزاء إطلاق روسيا صاروخا فرط صوتي ضد أوك ...
- البنتاغون: واشنطن لم تغير نهجها إزاء نشر الأسلحة النووية بعد ...
- ماذا نعرف عن الصاروخ الروسي الجديد -أوريشنيك-؟
- الجزائر: توقيف الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال
- المغرب: الحكومة تعلن تفعيل قانون العقوبات البديلة في غضون 5 ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - اياد عودة - صراحة الرئيس