أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - على حسن السعدنى - على حسن السعدنى يكتب : الاجهزة السيادية والامن القومى خط احمر














المزيد.....


على حسن السعدنى يكتب : الاجهزة السيادية والامن القومى خط احمر


على حسن السعدنى

الحوار المتمدن-العدد: 4251 - 2013 / 10 / 20 - 04:37
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


فى اى دولة فى العالم قبل ان تفكر فى اى قرار لابد ان يكون شاغلها الشاغل هو الامن القومى بدون امن لاتستطيع ان تتخذ قرار او ان تكون ذات سيادة داخلية وخارجية بقدر ما تكون لعبة فى ايد من لة المصلحة ان يجعلها بدون دراع واقى وهو الامن فالامن كالشرف الانسان فاذا اغتصب منة او اهمل فية ضاع واصبح سيرة على لسان الجميع الذى لا يشمل فقط حماية حدود دولة بقدر ما يشمل ايضا حماية ارواح الناس من خطر من يرهبهم او يعطل مصالحهم او يخرب موسسات او يهين اشخاص او قيادات صميم الامان فحماية دولة شرف قبل ان تكون مسئولية ما نراة فى المشهد الان خصوصا بعد قيام الثورات الربيع العربى هو وضعا غير مطمئن فى شوريا الامن القومى اصبح منعدما ومستغلا من قبل من يضعوا الامن تحت اقدامهم لتلك الدول امريكا التى تلعب بسياسة الفتن والمصالح وتدخل من خلالها على طريقة اللعب بالامن القومى باستغلال الحكام الذى لا يضعوا مصلحة الدولة امانة فى اعناقهم بشار الاسد السفاح الذى يعيش فى اموال الغرب ونظامةالذى يقتل فى شعب هو الامن القومى بعينة اصبحت فى وضع ماساوى ومسحت من خريطة السيادة الدولية لان امنها وحدودها اصبحت تحت ااقدام العملاء من حكام اغبياء لا يعرفوا للوطن قيمةوليبيا نشاهد فيها نوع من الخلل الامنى والصراع سياسى رغم رحيل القذافى الا ان عدو الامان ولاستقرار فى المنطقة لا تجعلها فى خطى المستقبل الحدودى والامنى لدولتها من اعوان لها تبث الفتن والنزاع بينهم وفى مصر التى لا يستطيع احدا مهما كانت قوتة او وضعية قرارتة ان يجعلها مثل من جعلتهم فى انقسام وفى ضعف امنى لان الشعب ومن يحمى الشعب الجيش هو صميم الامان ومعلم اجيال يعرف للامن قيمة وشرف فرغم محاولات امريكا وحلفائها فى محاولة اثارة الفتن وسعيها فى تقسيم الجيش او محاولة النيل منة بوقف المساعدات الان انا الجيش يقف صامدا واعيا قويا لا يقبل التهديدات او يضعف بالصفقات المشبوهة لانة خير اجناد الارض واكثر عقلية وتقتحا ما يحدث الان من قيام جماعة الاخوان بحرق المنشات ودخوا فى مواجهات مع الشرطة ومحاولة تحطيمهم ورجوعهم الى نقطة الصفر هو خطر على الامن القومى اى مبنى سيادى هو علامة من علامات السيادة فى الدولة فلو حرق ضاعت السيادة وقلة الهيبة وكثر الكلام انتقام من جماعة الاخوان وليس تظاهر سلمى يعرض من خلالة مطلبا انتحارا ودخول الدولة الى حافة الهاوية بالعنف ولا علاقة لة بالديمقراطية لان الديمقراطية تتحقق بالرقى والحوار البناء والحفاظ على الامن القومى اذا لم يوجد ضبط وربط وسيادة امن قومى لا يوجد ديقراطية ولا يوجد سيادة ولا من الدولة قيمة وهذا ما تريدة جماعة الاخوان وان تجعل الشرطة والجيش فى خندق الاتهام والتقصير وان تجروهم الى نقطة الصفر لكن لم يحققوا لان صميم الامان كلة الشعب العظيم رفض وعارض وامتلا من داخلة شحنة غضب تجاة الجماعة الارهابية التى تمشى على العناد ولا تعرف من السياسة سواء الخراب فكان من الطبيعى ان تواجة الشرطة السياسة العنيدة بالقوة كثيرا من الدول روسيا والسعودية اعترف بدور مصر واتاكدوا بانها فى حرب مع ارهاب لا صلة لة بدين ولا عقل ولا يحمل فكرا فقوة الدولة من سيادتها وامنها القومى وليس فى اقتصادها فقط نواجة الارهاب بالقوة حتى نعطى القوة للدولة ورسالة الى العالم بان الارهاب لا مكان هنا عندنا ولا يكسر دراعنا فالامن القومى خط احمر اوجة رسالة الى حقوق الانسان نظرا لانها تبث السموم الى الجيش والشرطة وتتهمة بانة سفاحا لا يحترم الانسانية او الشرعية ونعلم ان اتلك المنظمات برعاية امريكية التى لا تهدا ولم تقدم تقريرا تعترف بية بان مصر خط احمر اذا ظهر عندكم مثل تلك الافعال والقتل والخراب فماذا تفعلون تتركون حقوق الانسان وتحموا صميم الامان دولتكم ومنشاتكم لاجل حياتكم وسيادتكم فاتعلموا من مقولة رئيس وزارء يبريطاينا عندما قال عندما يتعلق امرا ما بامن قومى للدولة فلا تتحدثونى عن حقوق انسان فحق الانسان هو ان يعيش فى دولة ذات سيادة يحقق فيها الامان والاستقرار وليس ان تكون مجمعا للارهاب ولعبة فى ايد الامريكان وغيرهم



#على_حسن_السعدنى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حالات الانقراض
- على حسن السعدنى قضية حقوق الانسان اهدافها ومبادئها
- العلاقات المصرية الروسية
- تطور مفهوم حقوق الإنسان
- على حسن السعدنى يكتب ما هو حفظ السلام بمنظمة الامم المتحدة u ...
- تطور حفظ السلام فى منظمة المتحدة
- وحدة الصف
- الأزمة السِّياسيّة في تونس
- إسرائيل والثورة المصرية
- المغرب: فتور وسخرية من ضم 6 نساء بالحكومة المعدلة
- على حسن السعدنى يكتب - الدبلوماسية في التاريخ الإسلامي-
- سياسة الاخوان
- معركة المنصورة الجوية
- على حسن السعدنى - قلق امريكى من التوجه إلي روسيا
- امنع معونة- دعوة لرفض -الابتزاز- الأمريكى
- تايم الأمريكية: واشنطن تعاقب السيسي بوقف المساعدات العسكرية
- الشيخ زويد لغز العريش
- فارس اسمه بحروف من النور
- على حسن السعدنى يكتب :اللوجيستى
- نزع الحدود


المزيد.....




- المدافن الجماعية في سوريا ودور -حفار القبور-.. آخر التطورات ...
- أكبر خطر يهدد سوريا بعد سقوط نظام الأسد ووصول الفصائل للحكم. ...
- كوريا الجنوبية.. الرئيس يون يرفض حضور التحقيق في قضية -الأحك ...
- الدفاع المدني بغزة: مقتل شخص وإصابة 5 بقصف إسرائيلي على منطق ...
- فلسطينيون يقاضون بلينكن والخارجية الأمريكية لدعمهم الجيش الإ ...
- نصائح طبية لعلاج فطريات الأظافر بطرق منزلية بسيطة
- عاش قبل عصر الديناصورات.. العثور على حفرية لأقدم كائن ثديي ع ...
- كيف تميز بين الأسباب المختلفة لالتهاب الحلق؟
- آبل تطور حواسب وهواتف قابلة للطي
- العلماء الروس يطورون نظاما لمراقبة النفايات الفضائية الدقيقة ...


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - على حسن السعدنى - على حسن السعدنى يكتب : الاجهزة السيادية والامن القومى خط احمر