أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - على عجيل منهل - شرطي-- المنطقة الخضراء --أحمد المالكى - يعتقل المقاول- نمير كريم العقابى-- لاتراجع العراق يتقدم --بفضل دولة حمودى المالكى














المزيد.....


شرطي-- المنطقة الخضراء --أحمد المالكى - يعتقل المقاول- نمير كريم العقابى-- لاتراجع العراق يتقدم --بفضل دولة حمودى المالكى


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 4246 - 2013 / 10 / 15 - 04:47
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


الشخص الغامض
هو نمير كريم عبد الحسن العقابي احد كبار اصحاب الاموال في العراق ويأتي في الترتيب الخمسين في قائمة اغنياء العرب جاء الى العراق بعد العام 2003 مع قوات الاحتلال الامريكي من مواليد عام 1963 يدير شركات عملاقة - من خلال
شركة الماكو (اختصار لأسم العراق المعاصر) وحصل على عدد كبير من العقود والاستثمارات
رئيس الحكومة -
قال، خلال لقاء بثته قناة «السومرية»، إن نجله أحمد المالكي «نفذ أمر اعتقال عجزت عنه قوات الأمن- واعتقل أحد أبرز المقاولين المطلوبين الذي يمتلك 6 عقارات في المنطقة الخضراء، وهو مدين للدولة بـ6 بلايين دينار، ولديه شركة حماية غير مجازة، إضافة إلى 100 سيارة مهربة وأكثر من 100 قطعة سلاح كاتم للصوت».
وقال عضو لجنة الأمن والدفاع البرلمانية عن تيار الصدر حاكم الزاملي إن «المالكي لم يكن موفقاً عندما اعترف بأن نجله أحمد اعتقل هذا الشخص المطلوب وكان عليه أن يكون دقيقاً في المعلومة».
وأضاف،
خلال اتصال مع «الحياة»، أن تصريحات رئيس الوزراء: «استهانة بالجيش والأجهزة الأمنية التي تقارع الإرهاب». وتساءل: «هل يعقل أن هذه القوات عاجزة عن القبض على مطلوب، بينما يستطيع أحمد المالكي اعتقاله؟ هذا أمر لا يمكن تصديقه ونحن في ظل دولة دستور ومؤسسات». وأشار إلى أن «أحمد المالكي يشغل وظيفة مدنية في رئاسة الوزراء، وهو ليس مسؤولاً أمنياً، ولا يحق له القيام بواجبات السلطة الأمنية». ولفت إلى أن «هناك معلومات تؤكد أن الشخص الذي تحدث المالكي عن اعتقاله ما زال طليقاً في المنطقة الخضراء».
أما المستشار الإعلامي لرئيس الحكومة --علي الموسوي - إن «تنفيذ أحمد المالكي أمر اعتقال المقاول المطلوب جاء بناء على مسؤوليته عن متابعة عقارات الدولة في المنطقة الخضراء الحساسة».
في هذا السياق، أعرب الناطق باسم جبهة «الحوار» النائب حيدر الملا عن اعتقاده بأن تصريحات المالكي «تؤكد وفاة المشروع المتعثر لبناء دولة المؤسسات، وقد وضع حجر الأساس لدولة العائلة، وأعاد إلى ذاكرة العراقيين سلوك الديكتاتور الذي يصبح أبناؤه فوق الدولة ومؤسساتها فهو من يمتلكها وما يقدمه مكرمة ومنحة إلى أبناء الشعب». وأردف أن «المالكي أراد القول بتصريحاته لا تعولوا على الأجهزة الأمنية في محاربة الإرهاب، بل على مختار العصر نجله الفارس القادر على حفظ الأمن». وزاد: «لقد أعلن بذلك وفاة تاريخ الجيش العراقي الذي تأسس عام 1921 لأن مليون و500 ألف عنصر منه لم يستطيعوا القيام بما قام به نجله».
واعتبر النائب عن «القائمة العراقية» رعد الدهلكي أن « هذا الأمر (تصرف نجل المالكي) طبيعي في غياب دولة المؤسسات، وقد أعطى المجال لكل من هب ودب كي يفعل ما يريد»، وزاد في تصريح إلى «الحياة» أن «عدم احترام الشراكة الحقيقية في العملية السياسية وعدم وجود قانون حقيقي يحكم الجميع من دون تمييز ساعد في خلق ديكتاتورية صغيرة وكبيرة».
وأشار إلى «ازدواجية في سياسة الدولة في ما يتعلق بالمناصب المهمة لأنها لا تعتمد معايير حقيقية، بل تمنحها على أساس الولاءات لا الكفاءات».
وقد اصدر - عدد من الناشطين والإعلاميين أمس بياناً واعتبروا أن تصريحات المالكي عن نجله تصور «البلاد دولة عصابات ومافيات لا أحد فيها يحترم القانون»، وطالبوا رئيس الوزراء بـ «بالاعتذار إلى أبناء الشعب والأجهزة الأمنية التي انتقص منها»، ودعوا الادعاء العام ومجلس القضاء الأعلى إلى «التحقق من منصب نجل المالكي في حال عدم اعتذاره».
وتابع البيان: «كان الأجدر بالمالكي أن يستغل المنبر الإعلامي لطمأنة الشعب العراقي ومواساة آلاف الثكلى واليتامى الذين خلفتهم التفجيرات الدموية في بغداد والمحافظات والاعتراف بالتقصير في حماية المواطنين من الهجمة الإرهابية الشرسة التي نتعرض لها».
وكشف احمد الشهيلي عضو لجنة النزاهه - ان الخلاف الرئيسي بينه وبين رئيس الوزراء يعود لعدم دفع نمير العقابي عمولة لمشروع البوابة للمالكي,-- هو من رست عليه مقاولة بناء مشروع بوابة بغداد السكني ولم تبنى طابوقة واحدة من المشروع
واكد النائب ان احدى العمولات التي قدمها نمير العقابي للمالكي تقدر بمليون دولار واسترسل الشهيلي بأن نمير العقابي يحمل مسدساً يحمل توقيع هدية رئيس الوزراء
جاء ذلك في حلقة عاصفة من برنامج استوديو التاسعة الذي يقدمه الاعلامي انور الحمداني


“تأبَى صروفُ الليالي أن تُديمَ لنا ...
حالا، فصبرا إِذا جاءتْك بالعَجَبِ”.
الطغرائي- شاعر فارسي
الاتحاد-- عبد المنعم الاعسم



#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكم الاخوان والتيار السلفى-- فى مصر - القصير- ومضاجعة الوداع
- من هو- ثائر الدراجى- الذى يتهجم على صحابة الرسول فى الاعظميه ...
- جهاد النكاح --كذبه--- اختلقتها-- المخابرات السوريه --لتشويه ...
- قيادة-- المرأة السعوديه - للسيارة ---اسوة بركوب الصحابيات ال ...
- المرأة التونسية و فتاوى جهاد النكاح
- سلاح يوم القيامه - سوريا بين المانيا وبريطانيا-- تصدير غاز ا ...
- قتل- محمد عباس- المدرب العراقى الهولندى لكرة القدم فى كربلاء ...
- مرضى- نفسين ومجانين-- يحكمون العراق-- من صدام حسين-- الى نور ...
- مسلحين -من اتباع المرجع-، الصرخى - يهاجمون-4 مقار لصحف يومية ...
- جهاد النكاح والمناكحة - طريق لدخول الجنة -- واسلوبا لتحرير ا ...
- دور ثالث -- فى -- الامتحانات المدرسية فى العراق- وتراجع التر ...
- نقدم التهانى -لاخوتنا المندائيين-بعيد الخليقة- البرونايا -وق ...
- إلغاء ومنع كل أشكال العنف ضد النساء والفتيات-- اعلان الامم ا ...
- صورة عارية الكتف- معلقه فى مكتب وزير الثقافة- أعتبرها التيار ...
- رد جلجامش --على التحرش الجنسى -- -من قبل-- عشتار
- نتضامن مع-- اعضاء جميعة - الحقوق المدنية والسياسية -حسم - ال ...
- اطلاق سراح المفكر العراقى احمد القبنجى- أنتصارا --للفكر الحر ...
- انتخابات مجالس المحافظات -طريق ديمقراطى للتغير -- و ضرورة ال ...
- زواج جديد ‏(------------- يسمى - نهاري- قائم على العلاقات ال ...
- عراق ممزق وفاسد- وأعضاء بالبرلمان-- يتبادلون-النقاش- بالضرب ...


المزيد.....




- ماذا قالت أمريكا عن مقتل الجنرال الروسي المسؤول عن-الحماية ا ...
- أول رد فعل لوزارة الدفاع الروسية على مقتل قائد قوات الحماية ...
- مصدران يكشفان لـCNN عن زيارة لمدير CIA إلى قطر بشأن المفاوضا ...
- مباشر: مجلس الأمن يدعو إلى عملية سياسية شاملة في سوريا بعد ف ...
- الإدارة الأمريكية توضح جهودها لـ-تهدئة التوترات- بين تركيا و ...
- عائلات فلسطينية ترفع دعوى على الخارجية الأمريكية بسبب دعمها ...
- نهاية أسطورة الاستبداد في المنطقة
- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - على عجيل منهل - شرطي-- المنطقة الخضراء --أحمد المالكى - يعتقل المقاول- نمير كريم العقابى-- لاتراجع العراق يتقدم --بفضل دولة حمودى المالكى