أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن محسن رمضان - العلم الطاهر















المزيد.....

العلم الطاهر


حسن محسن رمضان

الحوار المتمدن-العدد: 4243 - 2013 / 10 / 12 - 13:36
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



ليالي الأرق الطويلة في غرف الفنادق المختلفة هي الأصعب على الإطلاق. فبسبب فارق التوقيت والإقامة القصيرة قبل الرحيل مجدداً، لا شيء في حياتك يبدو منظماً خلال هذه الفترة. فإفطارك يغدو عشاءً، وغداؤك يكون قبل أن يستقيظ الناس من نومهم صباحاً بقليل، وفترة نشاطك تكون حين يبدأ الناس في النعاس استعداداً للنوم، ورغبتك في النوم تكون حين يتوقعونك مستيقظاً نشطاً لمشاركتهم فيما يريدون أن يشاركوك فيه. وعلى الرغم من هذه الفوضى القصيرة المتكررة في حياتي، فإنها ذات فضل عظيم عليّ لا يسعني إنكاره. فكمية لا بأس بها مما أكتبه وأدونه يكون خلالها، وبعض الأفكار التي بدت حينها غير ممكنة لمن حولي "هبطت" عليَ فيها، والكثير مما تعسر عليّ إنهاؤه يصادف خاتمة مناسبة في التو واللحظة.

منذ حوالي خمس سنوات ونصف، وفي أحد فترات تلك الفوضى في غرف أحد الفنادق، ترجمت فصلاً من كتاب الهندوس المقدس (باغافاد غيتا)، ونشرته في مواقع متعددة منها موقع الحوار المتمدن تحت عنوان (باغافاد غيتا – المعرفة السرية القصوى). وفي حالة مشابهة تماماً من حالات الأرق، منذ حوالي ثلاث سنوات، ولكن في مكان مختلف تماماً، لم يكن لي هم إلا كتاب آخر من كتب الهندوس المقدسة أتصفحه من دون ترتيب. فعلى الرغم من أنني كنت أحمل معي كتابين اثنين بسبب مدة إقامتي متعددة الأيام في هذا الفندق بالذات، إلا أنه لسبب مجهول لم أكن أريد أن أقرأها، وفضّلت عليها هذا الكتاب الموضوع بعناية وأناقة بجانب سريري. وخلال تصفحي كتاب (ياثارث غيتا) (Yatharth Geeta)، وهو في الأصل شروح لأحد شيوخ الدين الهندوس على كتابهم المقدس (غيتا)، أثار انتباهي فصلاً بعنوان (العلم الطاهر). وبعد قراءتي للنصوص المقدسة الهندوسية، من دون قراءة الشروح الطويلة عليها إلا فيما يتعلق بالمعنى الحرفي لبعض الكلمات الواردة في النص، رأيت فيها شيئاً يستحق المعرفة لمن لم يطّلع على آراء هذه الديانة، ففتحت جهاز حاسوبي الشخصي وبدأت بترجمة هذه النصوص. وبعد كوب من شاي الأعشاب المعطرة ثم آخر من شاي "الدارجلينغ" أحضرها النادل المخصص لخدمة الغرف والذي بدا واضحاً أنني بالفعل أزعجته من نومه مرتين مع سبق إصرار وترصد، وبعد أن أشرقت شمس صباح ذلك اليوم معلنة عن يوم جديد، أنهيت ترجمة محتوى الفصل في الكتاب المقدس من دون أن أتطرق لما أضافه الشارح من شروح مسهبة.


أدناه هي الترجمة الكاملة للفصل، مع رجاء ملاحظة ما يلي:

ما بين [ ] هي ترجمة أخرى محتملة لمعنى الكلمة أو الجملة أو توضيح يساعد على فهم المقصود من العبارة.

ما بين [المترجم: ... انتهى] هو شرح من إضافتي الشخصية ولا شأن لشارح هذا الكتاب المقدس بها، وهي تُعبر عن رأيي الشخصي فقط.

ما بين " " أسماء الأعلام باللغة العربية.

ما بين ( ) أسماء الأعلام باللغة الإنجليزية.

وكما هو الحال في أي عمل ترجمة أقوم به، فإنني سوف أكون شاكراً ممتناً لكل من يتفضل بالإشارة إلى خطأ في الترجمة أو المعنى أو الشرح.





الفصل السابع

الـــعـــلـــم الـــطـــاهــــــر

Immaculate Knowledge
------------------------------



1- قال الرب: استمع يا "بارث" (Parth) إلى كيف أنك إذا التجأت إليَّ، وتدربت على "اليوغ" (Yog) بإخلاص، فإنك ستعرفني بدون أدنى شكوك، مثل كل الأرواح الكاملة في المخلوقات.

2- أنا سأعلمك بشكل كامل هذه المعرفة، كما سأعلمك الأفعال القابلة للسطوع والانتشار التي تنتج من معرفة الرب "فيغيان" (Vigyan). بعد هذه المعرفة لا يوجد في هذا العالم ما هو أفضل لتتعلمه.

3- لا يكاد يوجد رجل واحد بين آلاف [من بني البشر] يسعى ليعرفني. ولا يكاد يوجد رجل واحد بين هذه الآلاف يسعى لمعرفة جوهر كينونتي.

4- أنا خالق هذه الطبيعة كلها بتقسيماتها الثمانية: الارض [التراب]، الماء، النار، الرياح، الأثير، العقل، القدرة على التعلم والتفكير، و "الأنا" (ego).

5- هذه الطبيعة، أيها المُسلَّح العظيم، هي الطبيعة غير الواعية السفلى. ولكن خلالها يوجد الوعي الذي أمتلكه أنا، الطبيعة الحية التي تحرك كل العالم.

6- اعلم أن كل المخلوقات نشأت من هاتين الطبيعتين [المترجم: المقصود هو الطبيعة غير الواعية وطبيعة الرب المذكورة أعلاه. فكأن طبيعة المادة غير الواعية اتحدت مع الإرادة (طبيعة الرب) لينتج عنها المخلوقات. انتهى]، فأنا الخالق وأنا نهاية كل هذا العالم.

7- لا يوجد هناك، يا "دانانجاي" (Dhananjay)، كائن واحد غيري أنا [المترجم: هذا يذكرنا بالمبدأ الصوفي الإسلامي الشهير: وحدة الوجود. انتهى]. والعالم كله متصل معي أنا مثل لآليء القلادة.

8- يا "أرجون" (Arjun)، أنا الذي خلقتُ الماء سائل، أشعة الشمس والقمر، المقطع اللفظي المقدس "أوم" (OM) [المترجم: هذا المقطع اللفظي "أوم"، وهو يُلفظ بشكل طويل "أووم"، يُستخدم بشكل واسع في عمليات التأمل كمقدمة لتركيز الذهن. وهو أيضاً رمز صوتي مقدس للرب في العقيدة الهندوسية. انتهى]، كلمات الصدى "شابد" (Shabd) في الأثير [المترجم: شرح هامش الكتاب الذي ترجمت منه النص المقصود بهذه الكلمة على أنها المعرفة النهائية للذات وللروح الأسمى، وهي معرفة تعجز عن وصفها الكلمات. انتهى]، وأنا أيضاً صفات الرجولة في الرجال.

9- أنا ذلك العطر في الأرض [التراب]، الشعلة في النار، الروح التي تحرك كل الكائنات، وأنا الكفارة للتقي [وأنا الجزاء للإنسان التقي].

10- بما أنني أيضاً قوة الفكر في الرجال الحكماء، والبهاء في الرجال الحائزون على المجد، لتعلم يا "أرجون" (Arjun) أنني المنبع الأبدي لكل الكائنات.

11- أنا، يا أفضل جميع الـ "بهرات" (Bharat)، القوة غير الأنانية لكل قوي، وأنا أيضاً الوعي المُلهم في كل الكائنات التي لا تكون أبداً معادية للرب.

12- واعلم أنه على الرغم من صفات الطبيعة، (tamas) [الجهل] و (rajas) [العاطفة] و (sattwa) [الفضيلة]، كلها نشأت مني، ولكنها لا تسكن فيني أنا، ولا أنا أسكن فيها. [المترجم: من المهم ملاحظة أن الإله الهندوسي هنا يُعتبر أنه هو السبب في كل "حالة راهنة" للإنسان سواء بصورتها الحسنة أو السيئة. فهو المنشأ، وهو المسار، وهو النهاية. وهذه فكرة ربما توحي بالجبر كما هو واضح. ومن المهم أيضاً ملاحظة أن الإله الهندوسي هنا يرتفع حتى فوق "الفضيلة" ذاتها، على أنها ممارسة أو فكرة مخلوقة، وهي فكرة مميزة غير معروفة في الديانات التوحيدية. انتهى]

13- بما أن كل العالم قد ضلَّ من الشعور الناتج من عمل هذه الخصائص الثلاثة معاً [الجهل والعاطفة والفضيلة]، فإنه غير واع لوجودي غير القابل للفناء فيما وراء تلك الخصائص. [المترجم: الإله الهندوسي هنا يشير في تطرقه إلى الفضيلة إلى مشكلة فلسفية وهي أن التقيد الحرفي بـ (الأخلاق)، كما هي مقررة في النصوص المقدسة، قد يقود إلى ارتكاب فضائع إنسانية متعددة. قراءة بسيطة لتاريخ الأديان التوحيدية الثلاثة يعطينا فكرة لهذه الإشكالية. فهذا النص الهندوسي والذي يليه، في رأيي المتواضع، يحمل من المعاني الفلسفية ما يفوق بكثير جداً العديد من النصوص المقدسة المتداولة على شهرتها، وهما في رأيي أهم مقطعين في هذا النص كله. انتهى].

14- هذه الخصائص الإلهية الثلاث التي أمتلكها يوغ – مايا (yog – maya) هي الأصعب في التغلب عليها، ولكن من يسعى إلى اللجوء لي فسوف يتغلب على الأوهام ويصل إلى الخلاص.

15- إن الجهل والحماقة [عدم الحكمة] هما الأحقر في [صفات] الرجال وفي فاعلي الشر، لأن "مايا" (maya) قد أضلتهم، ولأنهم يملكون صفات شيطانية. هُم لا يعبدونني.

16- أربعة أنواع من المخلصين، يا أفضل جميع الـ "بهرات" (Bharat)، هم الذين يعبدونني. الذين يسعون لمكافأة مادية، المستغيثين [من صعوبة أو شدة] [المترجم: يقصد الذين يخافون من شيء ما دنيوي ويلجأون إليه ليخلصهم. لاحظ أن الإله الهندوسي واع تماماً للمصلحة الشخصية المادية الدنيوية لبني البشر التي تدفعهم للعبادة. انتهى]، ورجال العلم الذين يسعون [يطمحون] لمعرفتي، والذين وصلوا إلى مرحلة الحصول على الهدف الأسمى.

17- إلى الرجل الحكيم ذو العلم الذي يعبدني، انا الإله الواحد، بحب وإخلاص ثابتين، أنا العزيز عليه، وكذلك هو بالنسبة لي.

18- وإن كانوا جميعهم كرماء لأنهم يعبدونني بإخلاص [المترجم: الإشارة إلى الأنواع الأربعة من العابدين في الفقرة رقم 16. انتهى]، الرجل الحكيم ذو التمييز هو مماثل لي تماماً، إنه الهدف الأسمى.

19- هذا الروح العظيم هو بالفعل الأندر وجوداً على الإطلاق، هو الذي يعبدني بعلم حصل عليه في نهاية ولادات متعددة [المترجم: الإشارة هنا إلى عقيدة التناسخ. انتهى]، لأنه أنا، "فاسودف" (Vasudev)، الواقع الوحيد [الحقيقة الوحيدة].

20- تدفعهم خصائص طبائعهم، أولئك الذين يسقطون من العلم، ليطلبوا الملذات الدنيوية. وهُم، إذ يقلدون العادات الدارجة [حولهم] يعبدون آلهة آخرى بدلاً من عبادة إله واحد. [المترجم: يبدو لي أن المعنى المقصود هنا هو ليس العبادة الفعلية لآلهة أخرى، ولكن اشتراك حب الملذات الدنيوية في قلب الإنسان مع حب الإله، وأن العادات الدارجة في المجتمع المحيط قد تدفع بعض الذين لا علم لهم إلى تقليد هذا المجتمع في أفعاله مما يؤدي إلى حب هذه المظاهر والملذات وإشراكها مع الحب الخالص الذي يجب توجيهه إلى الإله الواحد دون غيره. انتهى].

21- إنه أنا الذي يمنح الثبات لإيمان الذين يرغبون بشدة في العبادة، على طريقة الآلهة هُم يتعبدون. [المترجم: لاحظ أن الديانة الهندوسية تختلف جوهرياً في النظرة إلى العبادة عن الديانة الإسلامية. فبينما الديانات التوحيدية تتطلب الخضوع التام والتذلل لله، تطلب الديانة الهندوسية أن يتعبد الشخص للرب وكأنه هو نفسه إله. بل إن الديانة الهندوسية تَعِدُ أتباعها المخلصين في العبادة أن يكونوا في النهاية مساوين (مماثلين) تماماً للرب ذاته كما هو مذكور في النص 18. انتهى]

22- امتلاك هذا الإيمان الذي أقويه أنا، يجعل العابد يكرس نفسه بإخلاص للإله الذي يختاره. وأيضاً، من خلال هذا اليقين، يحصل على المتعة من الرغبات التي يطلبها والتي هي أيضاً متعينة من قوانيني أنا.

23- ولكن جميع مكافأت هؤلاء الرجال الضالين هي محددة [سوف تنتهي، تتحطم في النهاية] لأنهم وصلوا لها بالآلهة التي يعبدونها. ولكن الرجل الذي يعبدني، كيفما فعل ذلك، سوف يعرفني [يفهمني، يتحققني].

24- طالبين للحكمة، وغافلين عن حقيقة كوني طاهراً، و[غافلين عن] وجودي فيما وراء العقل والحواس، هؤلاء الرجال يعتقدون [يتوهمون] تجلياتي كتجسد [كتناسخ] مادي.

25- مختبئٌ أنا خلف "يوغ – مايا" (yog – maya) التي تخصني، أنا لا يمكن تصوري عند جميع البشر [المترجم: العبارة توحي بأن هناك من البشر من يستطيع تصوره بالفعل. انتهى]، وهذا الرجل الجاهل لا يعرفني، أنا الرب الطاهر الذي لم يُولد [المترجم: لاحظ فكرة نفي الولادة عن الإله وهي معارضة للتصور المسيحي ومصادمة له، ولكن بالطبع هذا النص أقدم بكثير جداً من النصوص المسيحية وعقائدها ولا يجب أن يُفهم النص على أنه رد على العقائد المسيحية. انتهى].

26- أنا أعرف، يا "أرجون" (Arjun)، جميع الكائنات الماضية والتي سوف تكون. الكائنات الماضية، والحاضرة، والتي سوف تأتي في المستقبل. ولكن لا أحد يعرفني من دون إخلاص.

27- جميع الكائنات في العالم تقع في الجهل، يا "بهرات" (Bharat)، لأنهم نتاج تناقضات التعاطف والكراهية [الاشمئزاز، النفور]، وتناقضات السعادة والتعاسة.

28- ولكن هؤلاء الذين يعبدونني بكل طريقة هُم مشغولون بطريقة متجردة غير أنانية في أفعال خيِّرة، خالية من الذنوب والأوهام، يرتفعون فوق تصادم الرغبات والنفور، ويملكون نية صادقة.

29- فقط الذين يسعون إلى التحرر من دائرة الولادة والموت [المترجم: الإشارة هنا إلى عقيدة التناسخ. وفي هذه العقيدة فإن الإنسان الذي يصل إلى مرحلة كمال المعرفة سوف يُعفى من العودة إلى الأرض مرة أخرى حتى يُكمل دوائر الشقاء والسعادة المطلوبة منه، وسوف يرتقي إلى مرحلة غير دنيوية أكثر سعادة. انتهى] سوف يجدون مأوى لهم تحتي، وينجحون في معرفة الرب والحكمة الروحية وجميع الأعمال.

30- هؤلاء الذين يعرفوني كروح متحكم [الروح الرئيس، الروح الذي يملك سُلطة] في كل الكائنات "أدي باهْت" (adhibhut) وفي الآلهة "أدي ديَف" (adhidaiv) [المترجم: كلمة الشيطان في اللغة الإنجليزية (devil) أصلها من اللغة السانسكرتية، لغة القبائل الآرية المهاجرة إلى الوسط الأوروبي واللغة الأصلية للكتب الهندوسية المقدسة، وهي مشتقة من اسم الإله الهندوسي "ديفا" (Deva) الوارد اسمه هنا مضافاً إلى (adhi)، وهي تعني حرفياً بتلك اللغة: (المُشرق أو المضيء أو الملاك). وهي عادة، على الحقيقة، نراها عند كثير من الشعوب والحضارات التي تحاول "شيطنة" أعدائهم وكل ما يتعلق بعباداتهم. فمثلاً في العهد القديم، الكتاب المقدس عند اليهود والمسيحيين، نجد اسم الشيطان على أنه "بعلزبول" أو "بعلزبوب". وأصل الاسم مشتق من إله الكنعانيين (بعل) الذين كان اليهود يعادونهم ويحاولون الاستيلاء على أرضهم. فأضيف إلى اسم بعل، إله الكنعانيين، كلمة "القمامة" (زبالة) ليصبح المعنى "بعل القمامة" (بعلزبول)، وأضيف إلى اسم بعل أيضاً كلمة "الذباب" ليصبح المعنى "بعل الذباب" (بعلزبوب)، ثم أُلصقت الكلمتين في العهد القديم على أنه اسم للشيطان. انتهى] هؤلاء الذين يعرفوني كروح متحكم [الروح الرئيس، الروح الذي يملك سُلطة] في كل الكائنات "أدي باهْت" (adhibhut) وفي الآلهة "أدي ديَف" (adhidaiv)، وأيضاً في "ياغيا" (Yagya) "أدي ياغيا" (adhiyagya)، وهؤلاء الذين عقولهم متركزة عليَّ أنا، سوف يعرفونني في النهاية.



انتهى الفصل السابع


الــمــصــدر:

Shreemad Bhagwad Geeta
Yatharth Geeta
Compiled and interpreted through the blessings of
Parampoojya Shree Paramhans Ji Maharaji
By
Paramhans Swami Adgadanand
Shree Paramhans Ashram
Third -print- – 2004
-print-ed by: Mahindra Enterprises
Mumbai
pp. 201 – 215









#حسن_محسن_رمضان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرواية الإباضية للإسلام - 2
- الرواية الإباضية للإسلام - 1
- ابن خلدون يقول لكم - أنتم أمة وحشية
- أهذه معارك تستحق اسم الله؟
- التشخيص النفسي كأداة لنقد الإنجيل
- إشكالية ذهنية التخوين في الوطن العربي
- خاطرة - لا تصلح كمقالة
- معلولا ... والدونية الإنسانية المتطرفة
- في مبدأ احترام النفس البشرية
- في مشكلة الفشل الحضاري العربي
- إعادة اكتشاف الغباء الجماعي
- في الأزمة الأخلاقية العربية
- متّى وإنجيله - نموذج في نقد النص المقدس – 6
- متّى وإنجيله - نموذج في نقد النص المقدس – 5
- متّى وإنجيله - نموذج في نقد النص المقدس – 4
- متّى وإنجيله - نموذج في نقد النص المقدس – 3
- متّى وإنجيله - نموذج في نقد النص المقدس – 2
- متّى وإنجيله - نموذج في نقد النص المقدس - 1
- مشكلة نقد النصوص المقدسة
- مشكلة الآخر المختلف في الإسلام


المزيد.....




- مستوطنون يعتدون على أراضي المواطنين شرق سلفيت
- نص تهنئة شيخ الأزهر للعاهل السعودي ومحمد بن سلمان بنجاح موسم ...
- اجعل أولادك يمرحون مع اجمل أغاني العيد وحمل الآن تردد قناة ط ...
- هطول أمطار على المسجد الحرام ومشعر منى وسط موجة حر قياسية
- أقوى الاناشيد الجديدة للاطفال .. تردد قناة طيور الجنة الجديد ...
- قائد الثورة الاسلامية يهنئ المسلمين بعيد الاضحي المبارك
- الفاتيكان يوضح سبب امتناعه عن التوقيع على البيان الأوكراني ف ...
- اليابان.. حشود غفيرة وخطبة بأربع لغات في صلاة العيد بالجامع ...
- -حركة طالبان الباكستانية- تعلن وقف إطلاق النار لمدة 3 أيام ب ...
- “أسعدي صغارك بأغاني البيبي” ضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي عر ...


المزيد.....

- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن محسن رمضان - العلم الطاهر