أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - باسم محيسن - و للبوح أعوامٌ














المزيد.....

و للبوح أعوامٌ


باسم محيسن

الحوار المتمدن-العدد: 4238 - 2013 / 10 / 7 - 18:05
المحور: الادب والفن
    


وللبوح اعوام
خلصن سدى !!
وتيرة
من عذر هذا الحب
في قلبي
وفي الشرفات
يلهب الحقل
الشفيف على الذرى
تلهوا بنار الحقبة السمرا
عيوبي
كان شعرا
وهوى
كان قمرا
وانتهت فيه
الصفات
سلفة
في حبر
بعض من بقايا اغنيات
وقليل من الخمر الرطيب
وايقاع
تلاه الموت
بالرجم
ايا دنيا
اجيبي
احيي
بنار الشوق قلبا
من هوى
ورد وسفح
احيي
طلوع الليل
في صمتي
وفي تغريبي

انا الثعبان
والكهف
الهوى
انا رمانة الحرب
نار على ابيات

في المدى
يرتاح عمري ان اردتيني
بقربك
ساعة
لحن الدموع
يرتاح نبضي لا يضيع

ترتاح
روحي
من افول
لاذوق بعضا من ذنوبي !!
ويلهوا حاجبي طربا
حبيبي
في الحبر ترقص مقلتيك
وفي شعاع الشمس
قرص الشمع
يمضي مع غروبي
رقص الذبول
ورعدة الاهات
ولسعة النحل
الغضوب
عطش الجبال
يبيعني وهم حبيبي
ويكلني سراب الاغنيات
هذا انا
هذا انا
روح
ومسك
في الدروب
يفوح
في قلبي الاسى
غار على هامات
زخات
من عطري العجيب
في
وطن الضياع
تهمتي
اني هذرت ببيت
شعر نصفه قبل
ونصفه الباقي
بكاء
ناقص التأديب !
وصمتي
اني اليك
قد اهتديت
ولمتي
في ساحة النيسان تقدم
كالحصان
تمضي
بالغريب

يا طيب قلبك يا حبيبي
وسدني ترابك
كي اموت على يديك
هناك
امرؤ
عار من الدنيا
يبيع الحب والعسل
دمعة تهوي
ومزق
شريان
صبيب !!

باسم



#باسم_محيسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا تسافر
- لقد سقطنا يا عرب !!
- قلبي رقم زنزانة
- يهتز بي النسيم
- مساء الخير
- حصاري له ثمن
- ربيع !!!
- صفحة الشاعر المجنون
- سجن الظلوم
- قيسٌ المجنون
- مسكٌ وعنبر
- كان اخضرارا في النسيم
- شافيز ... وداعا ايها الرجل العظيم
- محال
- أيمر ليلي دونما لقياك؟
- صمتكم غريب
- صمتكم مريب
- بالسوط لا باللين
- اقبل تجرد في دمي


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - باسم محيسن - و للبوح أعوامٌ