أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد ابراهيم - الثوره المضاده في مصر















المزيد.....

الثوره المضاده في مصر


محمد ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 4236 - 2013 / 10 / 5 - 12:26
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


في هذه المرحله المهمه و الخطيره في عمر الانتفاضه الثوريه في مصر و نحن في الربع الاخير من 2013 و بداية عام جديد رابع من عمر الانتفاضه المستمره و قبل مجيئ شهر نوفمبر الذي لطلما يشهد مد ثوري مثلما حدث في ملحمة محمد محمود الثوريه الشهيره في 2011 و في 2012‎ ‎‏ شهد موجة ثوريه قوية ضد الاخوان امتلأت فيها الميادين من التحرير للأتحاديه ضد الاعلان الدستوري الذي فرضه المعزول مرسي .
ففي هذه اللحظه تحديدا نحتاج لأن نفهم و نحلل طبيعة الثوره المضاده في مصر و من يحركونها و لماذا حدث صدام عنيف بين جناحيها الاخوان و كبار قادة الجيش " العسكر " و في هذا المقال احاول ان اوضح بقدر المستطاع بعض هذه الاسألة و ليكن هذا المقال بداية لفتح نقاش حقيقي حول الثوره المضاده في مصر .

و إذا كنا بصدد مناقشة الثوره المضاده في مصر فعلينا ان ننظر الي المحيط الجغرافي لمصر لنجد في الشرق اكبر مخلب من مخالب الامبرياليه و هو الكيان الصهيوني
- دولة اسرائيل - من ناحية و من ناحية اخري - المملكه العربيه السعوديه - و هي الدوله التي منذ نشائتها تقف في وجه اي ثورة عربيه و تدعم الثوره المضاده ضدها ، كما اننا لا ننسي امريكا حيث معقل الرأسماليه العالمي و تربط امريكا بالنظام القائم في مصر منذ حقبة السادات علاقات تحالفيه و تباعيه قويه ، فمصر بالنسبه لأمريكا الحليف و التابع الذي يمكن الاعتماد عليه في اي وقت فنري امريكا تدعم الجيش المصري بجزء من المعونه الامريكيه التي ترسل الي مصر مقابل الكثير من المصالح الامريكيه في مصر بالاضافه الي الحفاظ علي معاهده كامب ديفيد و التدخل في الشأن المصري للحفاظ علي السياسه المصريه التي تريدها امريكا .

لكن هذه المعادلات السياسيه بدأت بالتغير بشكل سريع منذ بدأ امريكا الحرب علي الارهاب او بشكل اكثر صراحه الحرب من اجل البترول سواء فالعراق او في افغانستان ففوجئت امريكا بألاف من الشباب العربي و المسلم من المجاهدين الذي خلقتهم امريكا و الانظمة الحاكمه في البلدان العربيه لمحاربة الاتحاد السوفيتي في افغانستان يأتون ليحاربون امريكا فالعراق و افغانستان بعد انهيار الاتحاد السوفيتي ، من هنا بدأ الامريكان يدرسوا طبيعة الحركة الجهاديه الارهابيه و كيفية التصدي لهم و اشارت اغلب التقارير الصادره من الاستخبارات الامريكيه لقيادة جورج بوش الابن ان الانظمه العربيه الحاكمه في مصر و تونس و سوريا و الجزائر و ليبيا و اليمين بشكل اساسي لم يعرفوا ان يسيطروا علي الشباب الجهادي العائد من افغانستان في أواخر الثمنينيات و أوائل التسعينيات ولا علي الفكر الجهادي الذي علي اساسه تم تجنيد الالاف من شباب هذه البلدان في الحركات الجهاديه و تنظيم القاعده و تم طرح الحل الامثل لأمريكا ان تبدأ مشروع الديموقراطيه الزائفه في الشرق الاوسط ان تطيح بالانظمه العميله القديمه و تدعم مجئ بأنظمه عميله جديده و هم الاسلاميين من خلال حركة تتبني الاسلام المعتدل و برامج اقتصاديه تدور في فلك الليبراليه الجديده و لها شعبيه علي اساس ديني في الشارع العربي الاهم انها ستنجح في احتواء المجاهدين و جعل خطرهم قائم ضد الحركات التنويريه اليساريه و العلمانيه في البلاد العربيه و أبعاد خطرهم عن امريكا و اوربا تحديدا .
في عام 2005 بدأت الاداره الامريكيه البدأ في تنفيذ هذا المخطط لأزاحة الحكومات و الانظمه العميله القديمه و الاتيان بعملاء جدد عبر الديموقراطيه الزائفه و وضح هذا المخطط جليا في انتخابات البرلمانيه في مصر في نفس العام و ترتيب ثفقه بين نظام مبارك و الحزب الوطني الحاكم وقتها و جماعة الاخوان المسلمين التي تمثل الاسلام المعتدل و كانت الصفقه تنص علي ان يأخذ الاخوان نسبة تقارب من نصف البرلمان لكن رجال الوطني نقضوا الثفقه في المرحلة الثانيه و الثالثه من الانتخابات فحصل الاخوان علي نسبة تقارب ثلث البرلمان وقتها و حصد الحزب الوطني علي الثلثين ، و منذ ذلك الحين تطورت الاتصالات الامريكيه مع جماعة الاخوان في مصر بأشكال سرية طارة و علانيه طارة أخري فكانت تلك الفترة هي مرحلة الاعداد للحليف الجديد لهم في الشرق الاوسط بشكل عام و في مصر خصوصا .

علي الجانب الاخر كانت السلطه الحاكمه في مصر و المكونه من مبارك و عائلته و كبار رجال الاعمال من جهه و كبار قادة الجيش من جهه اخري و هذا يوضح انقسام داخل الطبقة الحاكمه بدأ يظهر منذ عام 2005 بعد الانتخابات الرئاسيه الهزلية التي فاز بها مبارك و طرح جمال مبارك بأنه الذي سيحكم مصر خلفآ لوالده بعد انتهاء مدة مبارك الرئاسيه في 2011 و هنا ظهر الانقسام رجال الاعمال و قيادات الحزب الوطني و جهاز امن الدوله و الداخلية بالاضافه الي العائلة المباركيه مع توريث الحكم لجمال مبارك من ناحيه ، و من ناحية اخري كبار قيادات الجيش و جهاز المخابرات ضد هذا التوريث ليس لأنهم ديموقراطيين او شئ من هذا القبيل بل لأنهم يرون ان الدوله بحاجة لوجه جديد لكي يعطيه الشعب فرصة اطول للحكم لأن الاوضاع بدأت بالانزلاق نحو غليان الشارع المصري من وجهة نظرهم و هذا وضح في حركة كفاية " لأ للتوريث " و انتفاضة عمال المحلة ابريل 2008
من هنا أدرك الجناح العسكري في السلطه الحاكمه بأستحالة التوريث لجمال مبارك لكنهم لم يكون لديهم اي بديل او خطه للأطاحه بمشروع التوريث .

الانتفاضة الثوريه الشعبيه 25 يناير 2011
بعد 35 عام من حكم سياسات الانفتاح و الخيانه و العماله لأمريكا و اسرائيل بعد 35 عام من الذل و الفقر و المرض و الضياع و الهوان و الديكتاتوريه و بعد 60 عام تحت الحكم العسكري بشكل عام انتفض الشعب المصري في بداية عام 2011 انتفاضة قويه شابة مثل مثيلتها في تونس أدت في 18 يوما ان تجبر النظام الحاكم في مصر علي التخلي عن مبارك و عائلته و الصف الاول من قيادات الحزب الوطني و بعض رجال الاعمال المشهوريين بعمليات الفساد الكبري .
انتصر الشعب المصري انتصار مهم للغاية لكنه اول الطريق نحو التحرر و العدالة الاجتماعيه .
و هنا بدأت الثورة المضاده فالقاعده التاريخيه تقول " عندما تكون هناك ثوره ، فدائما تكن هناك ايضا ثورة مضاده "
أذ كانت كل التقارير تقول أن كبار قادة الجيش قبل 2011 كانوا ضد توريث مبارك الحكم لأبنه جمال ، و إيضا كانت التقارير الوارده من الاستخبارات الامريكيه و التي تعبر عنها الاداره الامريكيه تبين ان الاخوان المسلميين في مصر هم افضل بديل لديهم بعد رحيل مبارك فكما اوضحت الاخوان لديهم برنامج اقتصادي يدول في فلك الليبراليه الجديده و سياسيات البنك الدولي
ايضا الاخوان هم اسلاميين معتدلين سيستطيعون احتواء الجهاديين داخل مجتمعهم فيبعدون خطرهم عن امريكا ايضا الاخوان لهم شعبيه جارفه فهم ايضا سيستطيعون اعاشة المصريين في حلم الخلافه لفترة طويله و سيمنعوا اي محاولة لأي ثورة اجتماعيه ، جميع الاطراف بدؤا منذ 2005 الترتيب لما بعد مبارك مع رفض مشروع التوريث سواء الادارة الامريكيه و كبار قادة الجيش و جماعة الاخوان المسلمين ، فجائت الانتفاضة الثورية في 2011 لتربك حسابات الجميع و تطيح بمبارك و بقدر ما كانت الثوره مضره للجميع الا انها حلت للثلاثة اطراف مشكلة التوريث فمبارك و ابنائه اصبحوا خارج اللعبه و من هنا تشكلك قوي الثورة المضادة من الطبقه الحاكمه و الاخوان المسلميين تحرك الطرفين الاداره الامريكيه .
فالطبقه الحاكمه في عهد مبارك انقسمت لجزئين بشكل حقيقي كبار قادة الجيش و المخابرات من ناحية " العسكر " و كبار رجال الاعمال و قيادات الصف الثاني في الحزب الوطني و تنظيمهم الوسيط " الفلول " ، و من الناحية الاخري شكل الاخوان المسلمين الجناح الاخر من الثوره المضاده لكن ليسوا وحدهم بل معهم قطاع كبير من الاسلاميين و هم السلفيين و الجهاديين و من هنا نري بوضوح جناحي الثوره المضاده في مصر .

مع بدأ المرحلة الانتقاليه الاولي في فبراير 2011 بدأت الثورة المضاده تجهز مطبخها و بدأت الاداره الامريكيه رسم خطه واضحه لوصول الاخوان للسلطه في مصر و بدأت تعقد الصفقات منذ التعديلات الدستوريه و الاستفتاء عليها في مارس نفس العام ثم الاعلان الدستوري الذي اصدره المجلس الاعلي للقوات المسلحه وقتها كل شئ كان مهيئ للخطه الامريكيه و للثوره المضاده فبدأ الضرب سريعا في شباب الثوره و اهالي الشهداء بحوادث مثل فض اعتصام الميدان في ٩-;---;-- مارس و ٨-;---;-- ابريل و صد الهجوم علي السفاره الاسرائيليه في ذكري النكبه ١-;---;--٥-;---;-- مايو مرورا بأحداث مسرح البلون حتي حادثة ماسبيروا اللطمه التي افاقت الجماهير من غفوتها فهبت جماهير الشعب المصري للثوره علي الحكم العسكري و الاخوان المسلميين معا في احداث محمد محمود ، و هنا ايقن جناحي الثوره المضاده ان الفترة الانتقاليه لابد و ان تنتهي و يستلم الاخوان السلطه كامله بعدما استلموا جزئا منها في الانتخابات البرلمانيه التي حاذوا علي اغلبيه فيها ،
و بالفعل في يونيه 2012‎ ‎‏ تمكنت الثوره المضاده بذج بمرشحيها مرسي عن الاخوان المسلمين و شفيق عن رجال الاعمال و تنظيم الحزب الوطني " الفلول " و تمت الخطه بنجاح بفوز مرسي و الاخوان بالسلطه في مصر و من هنا انقسم جناحي الثوره المضاده في مصر
فالشارع المصري لم يصبر علي وعود الاخوان سوي مائة يوم و عندما لما يري شئ مما وعد به انتفض ضد الاخوان في نوفمبر ضد الاعلان الدستوري و استمرت الانتفاضه حتي ٣-;---;--٠-;---;-- يونيه ٢-;---;--٠-;---;--١-;---;--٣-;---;--
ادرك هنا الجناح الذي يضم كبار قيادات الجيش و المخابرات من ناحيه و كبار رجال الاعمال و تنظيم الحزب الوطني من ناحية اخري ان الاخوان المسلميين يريدون ان يسيطروا علي كل شئ فالاخوان كان لديهم مشروع لأخونة الدوله و الجيش و السيطره علي السوق و يصبحوا هم الطبقه الحاكمه الرأسماليه في مصر ، فتقرر الاطاحه بهم من قبل الجناح الاول من الثوره المضاده التي حشدت بجانب قطاعات كبيره من شباب الثوره ليوم ٣-;---;--٠-;---;-- يونيه فرجال الاعمال عرفوا كيف يجذبون السياسيين الليبراليين لهم و الجيش من ناحية اخري جذب الناصريين و قطاعات يمين اليسار الممثلة في حزب التجمع و تم طرح تحالف " وحدة الصف " ضد الاخوان في هذه اللحظه وقع كل من تحالف مع هذا الجناح من الثوره المضاده في الانتهازيه و الخيانه للثوره و للجماهير .

استطاع الجناح العسكري الفلولي في ازاحة الجناح الاخواني الاسلامي من السلطه و انقلبت الساحه في الاشهر الاخيره لحرب ضروس بين جناحي الثوره المضاده في مصر ، في هذه الاثناء لم تتوقع الاداره الامريكيه ان كل هذه الهزات الكبيرة ستحدث بهذه السرعه فملايين الجماهيير ملئت الشوارع و الميادين و حاصرت القصور الكبري و ازاحة الاخوان من الحكم فعليا و تدخل الجيش جاء بشبية للتدخل الذي حدث في 2011 فالادارة الامريكية لم تكن لديها خطه B‏ للتعامل مع الوضع اذا سقط الاخوان لكن الاخوان سقطوا و اصبحت الاداره الامريكيه في مأزق كبير و هنا طرح التسويه مع الجناح المنتصر العسكر و الفلول " السيسي " الشخص الذي استطاع ان يوحد خلفه هذا الجناح الكبير من الثوره المضاده و كسب تأييد الكثير من القطاعات الثوريه المتردده المنتميه للطبقه المتوسطه ، في الشهر الاخير اختلفت التصريحات الصادره من الاداره الامريكيه بشأن الوضع في مصر فبعد ان كان ماحدث انقلاب عسكري اصبح طريق للديموقراطيه و هكذا تخلت الاداره الامريكيه عن الاخوان و اتجهت نحو المعسكر المنتصر لوضع خطه اخيره تكون بمثابة اخر ضربة للقضاء التام علي الثوره المصريه و السير في الطريق الذي رسمه كبار قيادات الجيش و المخابرات قبل سقوط مبارك بصنع زعيم وطني يتخذ من عبد الناصر شخصيته و من السادات سياسته يمثل القوات المسلحه و الايدلوجيه المصريه المرتبطه ارتباط وثيق بالجيش .
من ناحية اخري تسعي جماعة الاخوان في مصر عبر تنظيمها الدولي و خصوصا اوردغان في تركيا بالظغط علي الاداره الامريكيه لجعلها تضمن وجود الاخوان في الفتره المقبله ، اعتقد انه سيتم التوصل الي اتفاق يمارس بمقتضاه الصف الثاني من تنظيم الاخوان المسلمين السياسه في مصر لأن الاداره الامريكيه تخشي تصاعد الارهاب الاسلامي مره اخري فتضغط من اجل ان يمثلوا سياسيا في الفتره المقبله ..

في هذه اللحظه الخطيره من عمر الثوره المصريه نجد امامنا في كل مكان طرفي الثورة المضاده يتحاربون هذه اخر فرصه لنا لبناء برنامج ثوري اشتراكي نجذب عليه جماهير الشعب المصري بعيدآ عن اي تحالف مع اي جناح من اجنحة الثورة المضاده فالتحالف مع الاسلاميين خيانة مثلما التحالف مع الفلول و العسكر خيانه
" لو خيرت بين اليمين و اليمين لأخترت معركتي " هكذا علمنا لينين و هكذا سنسير في الطريق نحو انتصار الثوره في الطريق نحو الاشتراكيه .



#محمد_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رد- خدوش منطقية في فكرة الله تجعل وجوده مستحيلاً
- البغداديون في السجن ..هكذا هي القمم


المزيد.....




- الديمقراطيون لا يمتلكون الأجوبة للعمال
- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - محمد ابراهيم - الثوره المضاده في مصر